ملاحظاتنا مع القطران - الصفحة 2

جودينا · #1 05-03-2012, 11:21 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب العراقي

اللي صدفيتهم منتشرة بمساحات كبيرة مثل حالتي وغيري من المرضى اللي راجعوني استجابتهم للعلاج كانت سريعة جدا..اما اللي صدفيتهم قليلة مثلا بالأطراف اأكواع والقدمين استجابتهم ابطأ

اتفق معك وبشدددده

ايهاب العراقي · #2 05-03-2012, 11:32 PM

انا حسب تجربتي بعد 20 يوم من استخدام القطران..ظهر عندي الأسمرار في الوجه واليدين

ازهرية · #3 05-03-2012, 11:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب العراقي

انا حسب تجربتي بعد 20 يوم من استخدام القطران..ظهر عندي الأسمرار في الوجه واليدين

اممممم بنتي من 3 يوم بلشت لاحظ اللون الغامق لليدين مع ان السمكية عند ابنتي بيضاء و ابني السمكية سوداء و لقد استجاب لمرهم الاخ وائل اكتر من ابنتي الان تنظر لابني الحمدلله لا تلاحظ فرق نسبة الشفاء 90%اما ابنتي نسبة الشفاء 50% من مرهم الاخ وائل و هم نفس المرض ولكن كل ولد نوع مختلف يعني (ولاد عم)

فكرى دياب · #4 05-03-2012, 11:51 PM

أبنائى ألأفاضل
ويبقى لدينا أمر لايجب أن ننساه ولا نستهين به .
كما رددنا فى الكثير من المشاركات والمواضيع السابقة
يبقى .
التكوين الجسدى والظروف الصحية المصاحبة وكذلك الظروف المعيشية وظروف كل مريض وما تعاطاه من علاجات مختلفة سواء كانت كورتيزونات أو غيرها .
كل هذة الظروف تجعل تقبل الجسم لأى نوع من العلاجات وليس القطران فقط مختلف تماماً
وهذا لايمنع أبداً القيام بالتجربة الى نهايتها .
ربما تطول المدة قليلاً عند البعض عن البعض ألآخر
وربما تكون النتائج مرحلية .
بمعنى شفاء مكان سريعاً عن المكان الآخر فى جسم المصاب .
وأما عن موضوع ( الكسلان ) والذى أشار الية ألأستاذ قيس العبيدى فى الكثير من مواضيعه
فلا أعتقد أن يأتى لوضع مقارنة شفائية بينه وبين من قام بالتجربة بكل دقة كما أكدها صاحب ألأكتشاف ألأول للعلاج .
ودقة تنفيذ التجربة لها عامل كبير جداً فى النتائج .
مثل أن يصف لك الطبيب أى علاج ويوصى أن يتعاطاه المريض مثلاً ثلاث مرات يومياً
ولماذا حدد تعاطية بثلاث مرات أو مرتين أو كل 6 ساعات ؟
لأن الطبيب صاحب الخبرة يرى حالة المريض ويتعرف على قوة المرض عندة . وهنا يصف لة العلاج كل مدة زمنية محددة . لأن المادة الفاعلة فى العلاج يعرف الطبيب أنها سوف تنتهى بنهاية الوقت المحدد 8ساعات مثلاً فيقوم المريض بتعاطى الجرعة الأخرى فى موعدها حتى يكون تأثير المادة الفاعلة مستمر دون أنقطاع ..فتأتى النتائج المرجوة منه ..
واذا رجعنا الى خطورة تعاطى نوع من العلاجات والتوقف غير المبرر عن تكملة الكورس العلاجى الخاص بة فسوف نجد مكمن الخطر فى أن الجسد من الممكن وألأكيد سيكون قد كون مناعة ذاتية لهذا النوع من العلاج وفى حال العودة مرة أخرى لتعاطى نفس هذا النوع فسيكون هناك أمران لاثالث لهم .
ألأول هو : ضعف النتائج المنتظرة من هذا العلاج ..
والثانى : ربما لن يفيد هذا العلاج الحالة المرضية أبداً .
وهذا ألأمر أكيد فى أدويه المضادات الحيوية ( انتى بيوتك )
فما بالكم فى البدء بأستخدام تجربة مثل العلاج بالقطران .
ولماذا لايكون هناك رد فعل طبيعى للجسم حال التوقف عن استخدامة ومن ثم العودة لأستخدامه وهكذا ..
خلاصة القول أبنائى من كل هذه الثرثرة .
من يريد البدء بالقيام بتجربة القطران .
علية أمران قبل البدء .
أن يقوم بترتيب وضعه وأمكانياته الوقتية والمعنوية وكل ألأمور ألأخرى ثم يبدأ .
وان بدأ فلا تراجع أو أستسلام .
لابد من أن تكون أقوى من غريمك فى مقاتلته . فان كنت تعرف أنك ألأضعف فلاتقدم على محاربته
وضعفك يتمحور فى عدة نقاط ..
أولها : عدم ثقتك فى نوعية العلاج .
وثانيها : عدم ألألتزام بتنفيذ الخطة بدقة وبراعة .
مثل أن تدهن يوم وتتكاسل . أو تقول كفاية كدة انا لى شهر أستخدم العلاج ومافادنى .
ياأبنائى .
معاناة سنين . وبكل ماتتبعه هذة الكلمة من آلآم وبكاء وعويل من المرض .
أليس هذا كلة يستحق منا أن نصمل شهور قليلة وننفذ البرنامج بدقة متناهية وبتحدى النفس وكل الظروف المحيطة بنا .
والله ان ألأمر يستحق أكثر من ذلك بكثير وفى النهاية . فرحة الشفاء لن تدانيها فرحة أبداً .
جعلكم الله من السعداء الفرحين بشفائكم جميعاً ..
انه ولى ذلك والقادر علية .