|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#581
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
الاخت سيرين تواصلي مع الخاله ريم فهي بإذن الله سوف تنصحكِ وتدلكِ على الطريقة الصحيحة المتبعة لاستعمال القطران. كما انبهك ان تتأكدي من نوعية ومصدر القطران الذي تحصلت عليه. |
#582
|
|||
|
|||
![]() أريد كيف أحصل علي القطران الأصلي كما أحيطك علما أنني من المغرب و بي أي شخص أتصل لكي أستفسر علي كيفسة الحصول علية من فضلكم من يعرف يدلتي و الله صدفيتي أتعبتني و الله أنا أوعاني منذ 5سنوات الحمد الل
|
#583
|
|||
|
|||
![]() جماعة لمغرب اتصل بالاخ المشرف سعيد مسلم
|
#584
|
|||
|
|||
![]() مشكورة أخت ريم و جازاك الله عنا خيرا ممكن رقم هاتف الأخ مسلم
|
#585
|
|||
|
|||
![]() اكتب سبعة مشاركات كما اعتقد عندها تستطيع ان تكتب للاخ سعيدرساله خاصه وهو سيرد ويبعث لك ماتريد وانا ليس لدي الرقم مع الاسف .... وقد يدخل هنا ويرد عليك باذن الله
|
#586
|
|||
|
|||
![]() سلام أخت ريم ممكن سؤال .لقد حصلت على القطران من أدمة علما أنه عندي صدفية غير شر
|
#587
|
|||
|
|||
![]() شديدة و كنت أستعمل daivobet مع مرطب فهل أستعمل القطران فورا أم مادا؟ بالنسبة للإسمرار هل في المنطقة المصابة ام جميع الجسم؟شكرا أختي.
|
#588
|
|||
|
|||
![]() نظام تعادل الحموضة و القاعدة في الجسم
د . عدنان جواد الطعمة قبل الحديث عن نظام تعادل الحموضة و القاعدة في الجسم لابد لي ان أستعرض بإيجاز عملية هضم المواد الغذائية بواسطة التفاعلات الكيمياوية و بمساعدة العصارات الهضمية . فإذا لم يولي الإنسان عنايته بنظام التغذية و عمليات الهضم في جسمه ، فإن عمليات الهضم ستصاحبها مشاكل معنى ذلك سيحدث خلل في موازنة و تعادل الحموضة و يصبح الجسم بمرور الزمن حامضيا يؤدي بالنتيجة إلى أمراض عدة ذكرناها في مقالنا السابق . كل موتور يحتاج إلى مواد الوقود لتشغيله ، و كل حيوان على وجه المعمورة في الطبيعة يغذي نفسه وفقا لغريزته ، إلا الإنسان فإنه يخالف نواميس الطبيعة في الأكل و الشراب و يبالغ أحيانا يتناول الأطعمة فوق العادة مما تسبب له متاعب و أمراض . لم يخلق الله الإنسان حتى يأكل اللحوم . فلو كان الأمر كذلك ، لجعل كل من فكيه و أسنانه كبيرة و قوية متينة مثل الحيوانات المفترسة كالأسود و النمور وغيرها القادرة على كسر العظام وأكل نخاعها القاعدي. والشيئ الذي يلفت النظر أن الإنسان البالغ سنا ، هو الكائن الحي الوحيد ، الذي يشرب الحليب و الألبان و مشتقاتهما . هل شاهدتم حيوانا كبيرا كالبقرة أو الجمل أو الأسد أو الثور يشرب حليبا ؟ إن شرب الحليب في سنة أو أشهر الرضاعة سليم و صحيح لدى البشر و الحيوانات ، ولكن بعد إنتهاء فترة الرضاعة يفترس الحيوان الزرع و اللحوم أو الحبوب وفقا لغريزته ، بينما نجد الإنسان يأكل و يشرب كل شيئ دون مراعاة النظام الغذائي الصحي و تبعات الأكل المختلط ( كاربوهيدرات و زلاليات و دهون و سكريات و غيرها ) ستؤدي إلى خلل في نظام عمليات الهضم بصورة عامة . يحتاج الجسم لهضم الزلاليات ( كاللحم ، و السمك ، و البيض و الجبن ) إلى إنزيم الهضم في المعدة ببسين Pepsin يتحد مع حامض الهيدروكلوريك ليهضم و يفتت الزلاليات إلى أحجام صغيرة جدا يطلق عليها ببتيده |
#589
|
|||
|
|||
![]() Peptide وتصبح الزلاليات المهضومة مثل عجين خفيف ثم تغادر المعدة علة دفعات إلى الأمعاء الدقيقة .
أما هضم الكاربوهيدرات ( مثل حبوب القمح و الذرة وغيرهما و البطاطة و المعكرونة و الرز و الخبز فإن الجسم يحتاج إلى إنزيم هضم أضعف إسمه أميلازه Amylase الذي يفرز من الغدة اللعابية أثناء مضغ الأكل في الفم . و ليس للمعدة إنزيمات لهضم الكاربوهيدرات ، و لكن مفعول إنزيم الأميلازه يبقى قائما إلى أن يمتزج العجين أو الأكل المهضوم مع حامض الهيروكلوريك . و إذا أكل الإنسان الزلاليات مع الكاربوهيدرات ، فإنه سيعرقل ، حسب مبدأ الدكتور هوارد هاي ، تأثير إنزيم الأميلازه . و بذلك فإن المواد الغذائية الكاربوهيدراتية ستنتقل و هي غير مهضومة إلى الأمعاء الدقيقة . إن الأمعاء الدقيقة الذي يبلغ طولها تقريبا خمسة أمتار و هي أطول مقطع من القناة الهضمية . و على الأمعاء الدقيقة أن تؤدي عملية الهضم الرئيسية بمساعدة الكبد و غدة المرارة و غدة البنكرياس . و لغدة البنكرياس عدة وظائف ، منها إنتاج الهورمونين الإنزولين Insulin و جلوكاغين سكر Glukagen , وإرسالهما إلى الدم . يقوم هورمون الإنزولين بتخفيض نسبة السكر في الدم ، بينما يقوم هورمون جلوكاغين بتصعيد نسبة السكر في الدم . كما تنتج غدة البنكرياس إنزيمات هضمية تربسين Trypsin و شيموتربسين Chymotrypsin (لهضم و تجزئة الزلاليات ) و أميلازه Amylase ( لهضم و تجزئة الكاربوهيدرات ) و ليبازه Lipase ( لهضم الدهون و الزيوت ) و هذه الإنزيمات ترسل إلى الأمعاء . تتحول الكاربوهيدرات إلى سكريات ، و الزلاليات إلى حوامض أمينية و الشحوم ( الدهنيات ) إلى حوامض دهنية ( شحمية ) و إلى غليسرين . و بدون هذه الإنزيمات و تأثيراتها لا تحدث أية عملية هضم . إتفق الأطباء أمثال هوارد هاي ، و آره فيرلاند ، و ونفريد هلمان ، و حليمه نويمان ، و أنتون يساخر ، وميشائيا فورليتشك ، و توماس هائنتسه و عشرات غيرهم بأن زيادة حموضة الجسم المزمنة هي المسببة إلى الأمراض . و قد أثبت الأطباء بأن آلاف المصابين بأمراض السرطان في أمريكا و أوروبا كانت لديهم حموضة عالية مزمنة ، و أن جرائيم هذا المرض الخبيث تنمو و تتغذى من المحيط الحامضي في الأمعاء و في المعدة . سبق أن نشرنا مقالة بعنوان : بكتريا سرطان المعدة هليكوباكتر بيلوري ( Helicobacter Pylori ) التي اكتشفها الدكتور بارّي جيمس مارشال Barry James Marshall الأسترالي الذي أثبت للعالم أجمع بأن بكتريا سرطان المعدة هليكوباكتر بيلوري هي السبب الرئيسي لمعظم أورام المعدة السرطانية و أنها قادرة على العيش في محيط حامضي . حاز الدكتور باري جيمس مارشال مع زميله الدكتور جي . روبن واررن J. Robin Warren على جائزة نوبل في الفسيولوجي و الطب لإكتشاف بكتريا هليكوباكتر بيلوري عام 2005. وقد وضع الباري عز وجل لأجسامنا نظاما يحتوي على مخزون قلوي يساهم فيه الدم و الكليتان و الجلد (البشرة ) و كذلك الأنسجة الضامة التي تسارع لمعادلة الحموضة في الجسم . فإذا ازدادت حموضة الجسم فوق العادة و أصبحت مزمنة فإن السموم و الفضلات الباقية و البكتريا في الأمعاء الغليظة ستعود إلى الجسم عن طريق الوريد الأجوف " الأبهر " ( Vena Cava ) و تمر بالجسم كله و بكل خلية و أن المواد القاعدية المخزونة أو الموجودة في الدم و الكليتين و الجلد و الأنسجة الضامة قد تنفد و تهجم الحموضة على المواد المعدنية القاعدية الموجودة في الأنسجة و في العظام و بذلك تنشأ الأمراض و العلامات التالية : ( ضعف الأنسجة الضامة ، البواسير ، و نخر العظام ، و الروماتزم ، و تشنج العضلات ، إلتهاب المفاصل، وتكسر أضافر اليدين و القدمين ، و سقوط الشعر ، و تشكيل حصى في الكليتين و المرارة و المثانة ، الإعياء و الكسل و عدم الرغبة في العمل و الإضطراب في النوم و التعب و زيادة الحموضة و الحرقة في المعدة و عدم الشهية ، و الإمساك و القبضوية ، و أوجاع المرارة و الرأس ، وزيادة التعرق و العرق في اليدين و في الجسم ، و ضعف العضلات ، و ظهور بثور و دوالي ، و أورام و التهابات ، و قلة الطاقة ، الشعور بالبرد داخل الجسم ، و فقدان الوزن ، و زيادة العصبية ، والشعور بالحزن ، و زيادة الأفكار المضطربة ، و فقدان الذاكرة ، وعدم الشعور بالراحة النفسية ، زيادة حموضة اللعاب في الفم ، نخر و تسوس الأسنان ، والتهاب غشاء المعدة ، و حدوث أورام في المعدة ، و التهاب الأمعاء الغليظة ، و الحرقة عند طرد الفضلات ( الغائط ) ، حدوث إسهال مرات عديدة ، الشعور بحرقة شديدة عند التبول و الإدرار و كذلك في المجاري البولية ، تكون الحصى في الكليتين و المثانة و المرارة ، التعرض إلى الإستبراد و الإنفلونزا ، و التهاب القصبات الهوائية ، و التهاب الجيوب الأنفية ، و سيلان المواد المخاطية من الأنف ، إلتهاب اللوزتين و اتساعهما ، حدوث حساسية ، زيادة العرق الحامضي ، تشقق الجلد بين الأصابع و الأضافر ، زيادة الفطريات ، الحكة ، ظهور بثور و بقع على الجلد ، حدوث أكزمة ، تصبح الأضافر رقيقة و لينة و تنقسم و تتكسر ، تحدث فيها شقوق وبقع بيضاء ، و في العضلات تحدث تشنجات و تقلصات ، و مرض لمباجو ، إعوجاج و ميل الرقبة ، و بالنسبة للعظام و المفاصل فإن الحموضة تسبب : نخر العظام و تليينها و تكسرها ، كساح في العظام ، روماتزم ، عرق النسا ، تآكل و التهاب العظام و المفاصل ، تآكل و اختلال في فقرات العامود الفقري ، تآكل غضروف المفاصل كالركبتين مثلا ، و بالنسبة للدورة الدموية فإن زيادة الحموضة تسبب هبوط في ضغط الدم ، و ردائة سيلانه و تدفقه ، الشعور بالبرد ، و الميل إلى فقر الدم و النزيف ، ضعف الغدد الصماء لإفرازاتها ، فرط الغدة الدرقية ، إلتهاب الأعضاء التناسلية ، و حدوث إحمرار و حكة فيها ، إلتهاب المهبل و العانه ، الميل إلى حدوث فطريات مضرة ، زيادة الشعور بالأوجاع ، الأرق ، الإنفعال لأبسط الأمور ، تعب مفاجئ ، إصفرار لون الوجه ، حدوث صداع دائمي ، و سقوط قطرات الدموع لحساسية العين ، إلتهاب الجفنين ، إلتهاب لحمية " ملتحمة " العين ، إلتهاب الطبقة القرنية ) . قرأت عن كثير من المرضى الذين كانوا يشكون من بعض هذه الأمراض و العلامات عند الأطباء ، و عندما طلب الأطباء منهم الحديث عن طعامهم و تغذيتهم ، ظهر لهم بأن المرضى كانوا يتناولون المواد الغذائية |
#590
|
|||
|
|||
![]() Peptide وتصبح الزلاليات المهضومة مثل عجين خفيف ثم تغادر المعدة علة دفعات إلى الأمعاء الدقيقة .
أما هضم الكاربوهيدرات ( مثل حبوب القمح و الذرة وغيرهما و البطاطة و المعكرونة و الرز و الخبز فإن الجسم يحتاج إلى إنزيم هضم أضعف إسمه أميلازه Amylase الذي يفرز من الغدة اللعابية أثناء مضغ الأكل في الفم . و ليس للمعدة إنزيمات لهضم الكاربوهيدرات ، و لكن مفعول إنزيم الأميلازه يبقى قائما إلى أن يمتزج العجين أو الأكل المهضوم مع حامض الهيروكلوريك . و إذا أكل الإنسان الزلاليات مع الكاربوهيدرات ، فإنه سيعرقل ، حسب مبدأ الدكتور هوارد هاي ، تأثير إنزيم الأميلازه . و بذلك فإن المواد الغذائية الكاربوهيدراتية ستنتقل و هي غير مهضومة إلى الأمعاء الدقيقة . إن الأمعاء الدقيقة الذي يبلغ طولها تقريبا خمسة أمتار و هي أطول مقطع من القناة الهضمية . و على الأمعاء الدقيقة أن تؤدي عملية الهضم الرئيسية بمساعدة الكبد و غدة المرارة و غدة البنكرياس . و لغدة البنكرياس عدة وظائف ، منها إنتاج الهورمونين الإنزولين Insulin و جلوكاغين سكر Glukagen , وإرسالهما إلى الدم . يقوم هورمون الإنزولين بتخفيض نسبة السكر في الدم ، بينما يقوم هورمون جلوكاغين بتصعيد نسبة السكر في الدم . كما تنتج غدة البنكرياس إنزيمات هضمية تربسين Trypsin و شيموتربسين Chymotrypsin (لهضم و تجزئة الزلاليات ) و أميلازه Amylase ( لهضم و تجزئة الكاربوهيدرات ) و ليبازه Lipase ( لهضم الدهون و الزيوت ) و هذه الإنزيمات ترسل إلى الأمعاء . تتحول الكاربوهيدرات إلى سكريات ، و الزلاليات إلى حوامض أمينية و الشحوم ( الدهنيات ) إلى حوامض دهنية ( شحمية ) و إلى غليسرين . و بدون هذه الإنزيمات و تأثيراتها لا تحدث أية عملية هضم . إتفق الأطباء أمثال هوارد هاي ، و آره فيرلاند ، و ونفريد هلمان ، و حليمه نويمان ، و أنتون يساخر ، وميشائيا فورليتشك ، و توماس هائنتسه و عشرات غيرهم بأن زيادة حموضة الجسم المزمنة هي المسببة إلى الأمراض . و قد أثبت الأطباء بأن آلاف المصابين بأمراض السرطان في أمريكا و أوروبا كانت لديهم حموضة عالية مزمنة ، و أن جرائيم هذا المرض الخبيث تنمو و تتغذى من المحيط الحامضي في الأمعاء و في المعدة . سبق أن نشرنا مقالة بعنوان : بكتريا سرطان المعدة هليكوباكتر بيلوري ( Helicobacter Pylori ) التي اكتشفها الدكتور بارّي جيمس مارشال Barry James Marshall الأسترالي الذي أثبت للعالم أجمع بأن بكتريا سرطان المعدة هليكوباكتر بيلوري هي السبب الرئيسي لمعظم أورام المعدة السرطانية و أنها قادرة على العيش في محيط حامضي . حاز الدكتور باري جيمس مارشال مع زميله الدكتور جي . روبن واررن J. Robin Warren على جائزة نوبل في الفسيولوجي و الطب لإكتشاف بكتريا هليكوباكتر بيلوري عام 2005. وقد وضع الباري عز وجل لأجسامنا نظاما يحتوي على مخزون قلوي يساهم فيه الدم و الكليتان و الجلد (البشرة ) و كذلك الأنسجة الضامة التي تسارع لمعادلة الحموضة في الجسم . فإذا ازدادت حموضة الجسم فوق العادة و أصبحت مزمنة فإن السموم و الفضلات الباقية و البكتريا في الأمعاء الغليظة ستعود إلى الجسم عن طريق الوريد الأجوف " الأبهر " ( Vena Cava ) و تمر بالجسم كله و بكل خلية و أن المواد القاعدية المخزونة أو الموجودة في الدم و الكليتين و الجلد و الأنسجة الضامة قد تنفد و تهجم الحموضة على المواد المعدنية القاعدية الموجودة في الأنسجة و في العظام و بذلك تنشأ الأمراض و العلامات التالية : ( ضعف الأنسجة الضامة ، البواسير ، و نخر العظام ، و الروماتزم ، و تشنج العضلات ، إلتهاب المفاصل، وتكسر أضافر اليدين و القدمين ، و سقوط الشعر ، و تشكيل حصى في الكليتين و المرارة و المثانة ، الإعياء و الكسل و عدم الرغبة في العمل و الإضطراب في النوم و التعب و زيادة الحموضة و الحرقة في المعدة و عدم الشهية ، و الإمساك و القبضوية ، و أوجاع المرارة و الرأس ، وزيادة التعرق و العرق في اليدين و في الجسم ، و ضعف العضلات ، و ظهور بثور و دوالي ، و أورام و التهابات ، و قلة الطاقة ، الشعور بالبرد داخل الجسم ، و فقدان الوزن ، و زيادة العصبية ، والشعور بالحزن ، و زيادة الأفكار المضطربة ، و فقدان الذاكرة ، وعدم الشعور بالراحة النفسية ، زيادة حموضة اللعاب في الفم ، نخر و تسوس الأسنان ، والتهاب غشاء المعدة ، و حدوث أورام في المعدة ، و التهاب الأمعاء الغليظة ، و الحرقة عند طرد الفضلات ( الغائط ) ، حدوث إسهال مرات عديدة ، الشعور بحرقة شديدة عند التبول و الإدرار و كذلك في المجاري البولية ، تكون الحصى في الكليتين و المثانة و المرارة ، التعرض إلى الإستبراد و الإنفلونزا ، و التهاب القصبات الهوائية ، و التهاب الجيوب الأنفية ، و سيلان المواد المخاطية من الأنف ، إلتهاب اللوزتين و اتساعهما ، حدوث حساسية ، زيادة العرق الحامضي ، تشقق الجلد بين الأصابع و الأضافر ، زيادة الفطريات ، الحكة ، ظهور بثور و بقع على الجلد ، حدوث أكزمة ، تصبح الأضافر رقيقة و لينة و تنقسم و تتكسر ، تحدث فيها شقوق وبقع بيضاء ، و في العضلات تحدث تشنجات و تقلصات ، و مرض لمباجو ، إعوجاج و ميل الرقبة ، و بالنسبة للعظام و المفاصل فإن الحموضة تسبب : نخر العظام و تليينها و تكسرها ، كساح في العظام ، روماتزم ، عرق النسا ، تآكل و التهاب العظام و المفاصل ، تآكل و اختلال في فقرات العامود الفقري ، تآكل غضروف المفاصل كالركبتين مثلا ، و بالنسبة للدورة الدموية فإن زيادة الحموضة تسبب هبوط في ضغط الدم ، و ردائة سيلانه و تدفقه ، الشعور بالبرد ، و الميل إلى فقر الدم و النزيف ، ضعف الغدد الصماء لإفرازاتها ، فرط الغدة الدرقية ، إلتهاب الأعضاء التناسلية ، و حدوث إحمرار و حكة فيها ، إلتهاب المهبل و العانه ، الميل إلى حدوث فطريات مضرة ، زيادة الشعور بالأوجاع ، الأرق ، الإنفعال لأبسط الأمور ، تعب مفاجئ ، إصفرار لون الوجه ، حدوث صداع دائمي ، و سقوط قطرات الدموع لحساسية العين ، إلتهاب الجفنين ، إلتهاب لحمية " ملتحمة " العين ، إلتهاب الطبقة القرنية ) . قرأت عن كثير من المرضى الذين كانوا يشكون من بعض هذه الأمراض و العلامات عند الأطباء ، و عندما طلب الأطباء منهم الحديث عن طعامهم و تغذيتهم ، ظهر لهم بأن المرضى كانوا يتناولون المواد الغذائية |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |