على الاطباء المختصين في الامراض الجلديه الاطلاع على موضوعي
انا سيده متزوجه عمري 35سنه اعاني من مرض الصدفيه مند 14عاما وغالبا ما يداهمني المرض حينما اكون حاملا مع العلم ان حالتي النفسيه كانت سيئه خلال هدا الوقت نضرا لبعض المشاكل الاسريه انا ام لثلاثة اولاد وحامل بالطفل الرابع بالنسبه للفتاة الاولي لم يكن قد ضهر المرض في جسدي بعد بل ضهر خلال حملي بالفتاة الثانيه بعد 4سنوات وقد تمكنت من انجابها رغم المعاناة ولاللام والحمى وعدم تمكني من تناول الادويه لكي لا اؤثر على الجنين بعد سنتين حملت بتوؤم لم يكن مكتوب لهما العيش ولدا بعد ثمانية اشهر من الحمل وتوفيا بعد فتره قصيره وبفعل حالتي النفسيه لفقداني لهما عاد المرض الى الضهور استغرق العلاج فتره لكن المرض اختفى مجددا خلال حملي بالفتاة الثالثه عاد المرض الى الضهور في وقت مبكر من الحمل مما نتج عنه ولادة الطفله في الشهر الثامن بفعل الحمى الشديده وموتها مباشرة بعد الولاده اما بالنسبة لطفلي الثالث لم امرض وانا حامل به وهدا ما جعلني اعتقد اني قد شفيت تماما من المرض خصوصا وقد سمعت بان المرض يختفي مع تقدم الانسان في السن وهو ما شجعني على اعادة الكره وها انا حامل في شهري السادس راقدة في الفراش مند شهر تقريبا بعد ان استعصى على الاطباء علاجي بسبب الحمل وكتفوا باعطائي مسكنات للاوجاع والحمى ومراهم تعجل في تقشر الحبوب دون اعطائي علاجا واضحا يخلصني من الالام حاليا تراودني مجموعة من الاسئله حول حالتي الصحيه اولها واهمها هل من وسيلة قد تساعدني في الشفاء السريع دون التضحيه بالجنين وثانيها بما ان المرض له علاقه بالوراثه هل من الممكن ان يضهر المرض لدى احد اولادي وكاشاره الابنه التي انجبتها وانا اعاني من المرض عانت مند ولادتها الى غاية سن العاشره من الحمى والاصابه السريعه بالزكام وخلال فترات متكرره من السنه ارجو ان يجد موضوعي هدا قراءا يهتمون بالامر خصوصا من الاطباء وان يشاركوا معي بتقديم وجهات نضرهم مع تمنياتي لجميع المرضى الشفاء العاجل ودوام الصحه للاصحاء
|