بيان عاجل الى كل المراجع الذين يخافون على مذهبهم - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4516 - عددالزوار : 1309932 )           »          تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1109 - عددالزوار : 128854 )           »          زلزال في اليمن (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          المسيح ابن مريم عليه السلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 14 - عددالزوار : 4801 )           »          ما نزل من القُرْآن في غزوة تبوك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          أوليَّات عثمان بن عفان رضي الله عنه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          القلب الطيب: خديجة بنت خويلد رضي الله عنها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 22 )           »          رائدة صدر الدعوة الأولى السيدة خديجة بنت خويلد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 20 )           »          طريق العودة من تبوك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          ترجمة الإمام مسلم بن الحجاج (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-02-2011, 09:13 PM
غضب العراق غضب العراق غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Dec 2010
مكان الإقامة: العراق
الجنس :
المشاركات: 3
الدولة : Iraq
افتراضي بيان عاجل الى كل المراجع الذين يخافون على مذهبهم

بيان عاجل الى كل المراجع الذين يخافون على مذهبهم

من هو السبب بكثرة ارتداد الشباب العراقي من الاسلام في اوربا
بسم الله الرحمن الرحيم
عانى العراق وعلى طول الازمنة من اضطربات وحروب بسبب رعونة الساسة الذين كانوا يسيطرون على البلاد
وعلينا ان نترك الماضي ونأتي الى العصر الحاضر من زمن نظام صدام والى الان لنجد ان دوامة الرعب والتزييف تزاد يوما بعد يوم فبعد ان استلم زمام الحكم صدام قام برعونات ومغامرات اهلكت الزرع وادخل الشباب العراقي في دوامة الحروب والمغامرات الصبيانية المستمرة وايضا اخذ بملاحقة المتدينين من طائفة معينة وملأ بهم السجون واكتظت حبال المشانق منهم وبعد فشل سياستة الرعناء التي حصدت اغلب شباب العراق في الحرب الايرانية وحرب الخليج اخذ يصبغ جلدته بصبغ اخر وهو صبغة التدين وادعى انه عبد الله وانه ابن رسول الله وانه حامي الاسلام ويوجد ممن يطبل له من حوله من كافة طوائف العراق ويكتب له التقارير اليومية ويوشي بالشباب العراقي المنتقد لسياسته الرعناء ففر من العراق من فر وبقى من بقى تحت السياط وبأيدي اناس ليس لديهم رحمة وهؤلاء كما اسلفنا انهم من كافة الطوائف حتى لايتهمنا القارئ باننا عنصريين وطائفيين بل ان الطائفة التي اقصدها تخرج منها اناس كثير اشتغلوا بسلك العمالة الى صدام واصبحوا من زبانيته واخذوا يوشون بابناء جلدتهم في الوسط والجنوب ؟؟وبعد ان لاح الامل بانقشاع تلك الغيمة السوداء من على اعين العراقيين وفعلا قامت قوات التحالف بابعاد هذا الدكتاتور عن صدور العراقيين وفرحت الناس واستهلت فرحا بهذا الانتصار التي كانت تحلم به ولكن؟؟؟؟؟هذا الفرح لم يدوم فقد تدخل وكلاء المرجعية وبشكل وباخر بحث الناس على انتخاب وجوه تدعي التدين وكانت قابعة في طهران او في دمشق وفعلا امتثلت الناس الى اوامر وكلاء المرجعية بعدما قام وكلائها بتهديد الناس دينيا بان تلك القائمة مسددة من قبل السماء وسوف يكون مصيره النار كل من من يتخلف عن انتخاب تلك القائمة؟؟؟فحققت تلك القائمة فوزا كاسح اذهل الجميع لان الناس والعراقيين البسطاء بفطرتهم يحبون ظاهر التدين وكل شخص يتلبس بلباس التدين سواء كان معمم هذا الشخص او طليق اللحية ومرصع بالخواتم ؟؟فصبر الشعب وهو ينتظر الوعود وينتظر بركات السماء وينتظر ان تصبح مدن العراق كمدن امريكا بالعمران وهو يتنعم بما تركه له صدام من كهرباء وماء يتوفر له لعدة ساعات
ولكن جاء شيء غريب وهو قام احد المعممين بتكوين جيش اسماه باحد اسماء الائمة وهو يصرخ بتحرير العراق فورا من الاحتلال والناس مستغربة كيف اصبح المحرر محتلا بعدما كان الشعب يرزح تحت الظلم 30 سنة والشيء الاخر الذي اذهل الجميع ان هذا الجيش وكلا منا يعرف ابناء منطقته تكون من نفس الوجوه الكالحة التي كانت بالامس توشي بالشباب العراقي الى اجهزة مخابرات صدام فقامت المعارك والاناشيد الوطنية تصدح والناس استسلمت للامر الواقع وايضا حببت هذه الفكر بتحير البلاد من الاجنبي؟؟؟فجاء الفول الاخر وانحرف سلاح هذه المقاومة من ضد المحتل الى صدور ابناء اخوتنا اهل السنة وايضا علينا ان لاننسى انخداع بعض اخوتنا اهل السنة بالمقاومة الوهابية التي قتلت اولادهم ايضا وسبت نسائهم

وبعد ان انتهى وتمت السيطرة على ابناء تلك الطائفة انحرف سلاح المقاومة الشيعية هذه المرة من ضد ابناء السنة الى الصدور الشيعية وتحت اناس متمرسة على القتل وكانت لديها الحنكة قديما بفنون الرعب لانها تغذت من اصابع الدكتاتورية الصدامية؟؟فقامت دولة طالبان الشيعة في الوسط والجنوب والشاب العراقي يرزح تحت ظلم لم يرى منه قديما وهذا يذكرني برواية عن الامام الصادق عندما جاء اليه قوما يبشرونه وقالوا له(ابشر يبن رسول الله ان اولاد عمكم ومن ال هاشم استلموا زمام الخلافة)وسوف يكون امركم الى خير (فقال لهم الامام الصادق كلام خطير ياليت عدل امية دام لنا وياليت عدل بنو العباس الى النار )فتعجبت الناس من هذا الكلام الخطير اين عدل ال امية هل بقتل الحسين هل بحرق الكعبة ولكن بعد مرور الزمن تبين الغموض من قول الامام الصادق عندما قام بنو العباس بجرائم بشعة طغت على جرائم ال امية وهم يحرقون الناس ويعذبونهم باسم ال هاشم من ال الرسول؟؟؟وكذلك شباب العراق وقع الان تحت هذا المطب الخطير شاهد رعب لم يشاهدوه طول حياتهم وشاهدوا ايضا نهب خيراتهم بحجة القاعدة الشرعية مجهول المالك وشاهدوا تصدير ثرواتهم الى ايران وشاهدوا قتل اطبائهم وشاهدوا الاسلامين يركبون احدث السيارات ويبنون افره البيوت وشاهدوا ممن كان بالامس ينعق مع الدكتاتور الان اخذ ينعق مع الاسلاميين وجمع مبالغ خيالية ومع الاسف الشديد وليس انا في موقف النقد كان كبراء الطائفة لم نسمع منها شي بتلك الخصوص حتى ان وتيرة العنف والرعب طالت النساء والاطفال والعجائز باسم الدين وايضا طالت حتى ممتهني حرفة الحلاقة وباسم الامر بالمعروف والنهي عن المنكر والمقاومة فاصبح الكبت والهمس والتجزع سمة العراقيين بل والحقد على الاسلام بانت شيئا فشيئا واروي لكم هذه الحادثة انه يوجد صبي عمره 15 سنة في احدى قرى البصرة وبعد صولة الفرسان التي قام بها الابطال دخل جد هذا الصبي عليه لان والد هذا الصبي قد قتلته المليشات بحجة انه لايؤيد المقاومة فدخل عليه يوما جده ووجد عنده قطعة سلاح وهو يقوم بتنظيفه فاستغرب هذا الجد من عمل حفيده لانه مازال صبيا لايجيد عمل تلك الاسلحة وليس له باع طويل ولم يراه يوما يقتني مثل تلك الاشياء فرق له هذا الجد وقال له من اين اتيت بهذا السلاح فقال له الصبي بعت اللابتوب الذي اشتراه لي والدي وقمت بشراء هذا السلاح فقال له وماذا تفعل به فقال الصبي انا انظفه واخفيه الى ان يظهر الامام المهدي عج واقوم بقتله واخذ ثار ابي منه؟؟؟؟؟انظر اين وصل بنا الحال احقاد ضد المقدسات بسبب مزيفيين فقال له الجد ولكن الامام المهدي عج لم يقتل اباك وليس له دخل بهؤلاء فقال له الصبي هم هؤلاء جيشه والسيد السيستاني لم اسمعه يوما يقول ان هؤلاء بريء منهم الامام اذا هو راضي عن عملهم وايضا ايران الان فيها قتلة ابي وهي تعطيهم الاموال وتوفر لهم السكن اذا ان مراجع ايران هم يصرحون ان هؤلاء هم انصار المهدي وانا اجزم ان ابي انقتل مظلوما ويوجد كلام دار فيه نوع من الخطورة لا احبذ نشره؟؟؟؟هذا مصداق واحد من ملايين المصاديق في العراق وايضا علينا ان لاننسى سب المقدسات بعد ان تنفس الشباب بعد احداث صولة الفرسان اذا من هو سبب انحراف هؤلاء هل هم منحرفون ام توجد اسباب سببت لهم الانحراف وجعلتهم يكرهون دينهم وجعلتهم يشاهدون ارض العراق وهم الضحية ساحة صراعات بين امريكا والسعودية وايران وسوريا وكل هذه الدول لديها مليشيات تحاول زعزعة الامر وبقتل العراقيين وايضا تلك الدول لديها سياسيين يأتمرون بامرها
والناس واقعة في محرقتهم ؟؟؟ففر بعضهم والتجا الى الدول العربية ومنها الى الدول الغربية وهنا تنعى البواكي عندما شاهدوا الصدق والوفاء والنظام والديمقراطية وحرية الراي وحرية الاديان والحرية الشخصية وحرية العبادة ونظام التساوي وعدم التمييز والبناء الفاخر والعمارت الشاخصة مع ان تلك الدول لاتملك مايملكه العراق من رصيد ضخم
اذا كانت شوارع عقول الشباب العراقية معبدة في العراق ومبلطة تبليطا جاهزا فما ان انصدموا بواقعين متناقضين وبدينين متبانين حتى سهل المطلب والمنال واعلن اغلب شباب العراق ارتدادهم عن الاسلام والمذهب ودخولهم في دين النصارى وهم يصرخون ان دين النصارى ارحم من الدين الذي كنا فيه حسب قولهم وتحت مسامعنا
اذا ان ناقوس الخطر الان اخذ يدق بسرعة هل من مستمع ومجيب
اسمعت لو ناديت حيا لكن لاحياة لمن تنادي
فهؤلاء الساسة المزيفين الان لو ارتد كل شعب العراق من الدين فلا يهمهم لانهم جنود شطرنج وضعتهم المخابرات الدولية لتدمير العراق وكما صرح امام جمعة طهران قبل اشهر في صلاة الجمعة اننا مستعدون للتضحية بنصف الشعب العراقي مادام به حماية جمهورية ايران




  #2  
قديم 06-02-2011, 09:32 PM
reem50 reem50 غير متصل
مشرفة ملتقى علاج الصدفية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: وادي الرافدين
الجنس :
المشاركات: 9,882
افتراضي رد: بيان عاجل الى كل المراجع الذين يخافون على مذهبهم

بالفعل انا ايضا خائفه على شبابنا لانهم خرجوا من حكم قاسي ظالم
الى ضياع بين مذهبين
كان الشاب العراقي يجد اهل امه مثلا شيعه وهم يشتكون من بطش السنه
ويجد اهل ابوه السنه يبكون ويشكون من ظلم الشيعه فدخل دوامة ان الاسلام هو السبب
اي اصبح مهيا ان يترك الاسلام ليرتد ويصبح ملحدا او نصرانيا
وكما قال الاخ فاننا نسمع دائما من الشباب الجامعي المثقف الجمله
وهم يصرخون ان دين النصارى ارحم من الدين الذي كنا فيه حسب قولهم وتحت مسامعنا
__________________
كتاب الصدفيه وعلاجها بالقطران
https://issuu.com/faezaaljaff/docs/
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 53.25 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 51.15 كيلو بايت... تم توفير 2.10 كيلو بايت...بمعدل (3.94%)]