اللعب الإجتماعي كعلاج.. ولكن كيف ؟؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         منهاج السنة النبوية ( لابن تيمية الحراني )**** متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 459 - عددالزوار : 124741 )           »          المرور بين يدي المصلي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          نصيحة لمن ترك الجمعة والجماعة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          الزيادة في الصلاة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 3 )           »          تفسير القرآن الكريم ***متجدد إن شاء الله (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 3093 - عددالزوار : 353238 )           »          تحريم الخوف دون الطبيعي من غير الله تبارك وتعالى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الصدقات تطفئ غضب الرب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          السلام النفسي في فريضة الحج (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          الدرس السابع والعشرون: حقوق الزوجة على زوجها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          الإسلام كرَّم الإنسان ودعا إلى المساواة بين الناس (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > ملتقى الأمومة والطفل
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الأمومة والطفل يختص بكل ما يفيد الطفل وبتوعية الام وتثقيفها صحياً وتعليمياً ودينياً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-06-2008, 10:33 PM
الصورة الرمزية أبلة ناديا
أبلة ناديا أبلة ناديا غير متصل
مشرفة ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 2,645
الدولة : Morocco
افتراضي اللعب الإجتماعي كعلاج.. ولكن كيف ؟؟


السلام عليكم ورحمة الله

يذهب معظم الباحثين إلى أن اللعب الاجتماعي يبدأ في وقت مبكر، فحياة الطفل الاجتماعية تبدأ منذ الولادة، إذ هو لا يستطيع أن يحيا أو يستمر في حياته دون أن يُعتنى به.وإن كان طفل المهد لا يمتلك المقدرة على اللعب الاجتماعي، فإن الأبوين والأقارب والأصدقاء يمارسون الألعاب معه ملاطفة ومداعبة فيستجيب بالفطرة بواسطة حركات وابتسامات تنتهي أحياناً بالقهقهة ويعود بعد ذلك بقليل ليبكي محتجاً إذا ما انقطع عنه هذا النوع من اللعب وسرعان ما يعود إلى الضك وإظهار الانشراح إذا ما أعيدت له هذه الحركات التي تثير إعجابه وتستدعي استجابته.

والأطفال الموجودون بين مجموعة كبيرة من الدمى، يلعبون بها وحدهم، هم أطفال تعساء، فهم يميلون إلى مشاركة غيرهم في هذه الدمى. والألعاب التي يمارسونها بإشراف الكبار وتشجيعهم ومشاركة رفاق السن بالتناوب تترك أثراً طيباً في نفوسهم وتصبح غير قابلة للنسيان. وكلما تقدم الطفل بالسن، تتقدم مجموعة اللعب، فبعد أن تكون هذه المجموعة مؤلفة من اثنين فقط يزداد هذا العدد حتى يصبح في مرحلة من المراحل عبارة عن فريق متكامل.

ويختلف نوع وحجم اللعب باختلاف العادات والتقاليد الاجتماعية المتبعة من قبل الأهل. وغالباً ما تكتسي هذه الألعاب نوعاً من المشاركة والتنافس الذي يتمثل بالمشاجرة، كالتنافس على الدمى، أو على مَن يقود القطار لمدة أطول. والأولاد الأكبر سناً يحبون الألعاب المنظمة ويفضلون أنت كون خاضعة لقواعد يحترمها جميع اللاعبين، والخروج عن هذه القواعد يعتبر عملاً شائناً يرفضه بقية أعضاء الفريق مستنكرين ومهددين بالمقاطعة والتوقف عن اللعب.ويذهب هويزنجا (إلى أن الحضارة مستمدة من اللعب). حتى أن لفظة اللعب نفسها لها علاقة بالكفاح والنزاع، وفي مواضع أخرى تعني الحرب أو الخصومة، حتى أن الشعر هو لعب مع اللغة، والموسيقى لعب على الأوتار.

- لعب الأطفال الأذكياء:

كلما كان الطفل ذكياً كلما كان ميالاً لحل المشكلات المعقدة، وكشف الرموز وزيادة دائرة معارفه اللغوية. وقد أجرى تيرمان بحثاً مضنياً حول هذا الموضوع استغرق سنوات طويلة على أطفال في الرابعة من عمرهم، فوجد عدة فوارق بين ألعاب الأطفال الموهوبين وندادهم، فلعب الأطفال الأذكياء كانت أشبه بلعب الكبار، ويفضلون من الأقران من هم أكبر سناً منهم، ويميلون إلى الهدوء مبتعدين عن الصخب، ولاحظ تيرمان كذلك أن الأطفال الأذكياء يلعبون لوقت أطول من الأطفال غير الموهوبين، ويقضون مدة ساعة أو أكثر يومياً في مشاهدة فيلم سينمائي، أو يتطلعون إلى الأطالس أو إلى رسوم الصحف والمجلات، ومحاولة فهم ما فيها من أخبار وعلوم، ومثل هؤلاء الأطفال الذين لا يجدون مَن يماثلهم في نسبة الذكاء يواجهون بعض المتاعب الاجتماعية، وغالباً ما يتحول مثل هؤلاء الأطفال إلى منبوذين ممن يكبرونهم سناً نظراً لميلهم إلى اختيار ألعاب معقدة لا توافق مستوى بقية الأطفال الذين يرفضونها ويرفضون بالتالي التعاطي مع المشرفين عليها من الأطفال الأذكياء.

وتميزت ألعاب الأطفال الأذكياء (في تجربة تيرمان) بأنها أكثر تنوعاً وأكثر نضجاً بينما يفضل المتخلفون الألعاب الخالية من القواعد المعقدة ويميلون إلى اللعب مع الأطفال الذين يصغرونهم سناً لمشاركتهم في ألعابهم.ويبدو أن لكل من الجنسين لعبه الخاصة به، فهناك لعب مخصصة للبنات وأخرى للصبيان، وإن كنا نرى غالباً مشاركة الجنسين في اللعبة الواحدة، لكن وبتأثير (التقاليد الاجتماعية) قلما تهدى البنادق للبنات والعرائس للصبيان، بحيث لا تشجع الفتيات منذ الطفولة على الأعمال الخشنة التي تتطلب مجهوداً عضلياً، بينما نجد أن الأطفال الذكور الذين يميلون إلى الهروب من الألعاب الخشنة معرضون لنعتهم (بالمخنثين).

بعض الباحثين يرفض تقسيم الألعاب تبعاً للأنوثة والذكورة ويشددون على مسألة التدريب والتوجيه اللذين يمارسهما مجتمع ما على أطفاله. وكان للباحثة مرغريت ميد آراء تدعم هذا الاتجاه لما رأته من اختلاف واضح في دور الرجل والمرأة في بعض المجتمعات البدائية عن دور كل منهما في مجتمعاتنا المتحضرة، وهذا ما جعل ميل الباحثين إلى تغليب العامل الاجتماعي على عامل الجنس. فالحرية المعطاة مثلاً للذكورة والتغيب فترة طويلة عن البيت مع منحه مزيداً من الثقة من قبل الوالدين تفوق الحرية والثقة المعطاة للأنثى، مما جعل ألعاب الذكور تختلف عن ألعاب الإناث؛ ثم إن زجر البنت عن القيام بألعاب خشنة ذات طابع عنفي يكرس لديها الاستكانة فتبقى محافظة على الألعاب التقليدية المقررة لها كأنثى حيث لا تجد مناصاً من التعامل معها، بعد تعذر الحصول على غيرها؛ لكن أصحاب هذا الرأي يتجاهلون إلى حد ما الطبيعة الأنثوية الرقيقة التي زرعها اله في الأنثى منذ تكوينها، وطبيعة الذكورة التي يمتلكها الطفل الذكر في تركيبه البيولوجي.

وظاهرة تقسيم الألعاب تتغير تدريجياً بتغير المجتمعات، حيث أظهرت دراسات أجريت في الولايات المتحدة الأميركية أن الكثير من الألعاب لم تعد أنثوية أو ذكرية، بل أصبحت العابً مشتركة بين الجنسين كالكرة الطائرة وكرة السلة والقفز.ولا شك أن لمهن الآباء أو اتجاهاتهم أثراً في اختيار نوعية الألعاب عند الأطفال، وللأسرة كذلك دور في توجيه الطفل في هذا الاتجاه، ثم إن حضور الأب أو عدم حضوره في البيت يؤثر على اختيار نوعية الألعاب، فقد لوحظ أن الأطفال الذين يغيب آباؤهم فترات طويلة كانت لعبهم أقل عدواناً وهي أقرب إلى ألعاب البنات.

تجدر الإشارة كذلك إلى أن اختلاف الألعاب عند الأطفال يكون باختلاف البيئة، واختلاف الشعب بمكوناته الثقافية والحضارية. فالألعاب التي يعتمدها الأميركيون ليست هي التي يتداولها أطفال القبائل التابعة لجزر اليابان (بانسونجو)، فالأطفال الأميركيون يقضون أوقات فراغهم في صحبة آبائهم إلى حديقة الحيوانات أو المتاحف أو السيرك، أو يشغلون أنفسهم بالرسم والكتابة والدمى، ثم يسمح لهم بمشاهدة برامج خاصة بهم في التلفزيون ولا يتدخل الوالدان إلا في حالات الضرورة القصوى، وتترك للأطفال حرية اللعب؛ في حين أن أطفال (بانسونجو) مثلاً ليس لديهم دمى؛ والكبار لا يشجعونهم على اللعب، وكل التشجيع الذي يلقونه من هؤلاء الكبار ليس سوى الحث على عدم العدوانية والأذى المادي.(والعرائس) تحاط بكثير من المشاعر الطفلية الصادقة فهي في نظر الأطفال تشعر بالبرد، وتخاف الرعد، وتستحم، ومنها ما هو خبيث فيعاقب ومنها ما هو طيب فيثاب، وهذا تعبير عن الإحيائية Animisme حيث يجعل الطفل للأشياء حياة كحياة أفراد الحيوان والانسان وقد استخدمت العرائس كوسيلة لدراسة الشخصية؛ ويشير باحثون آخرون إلى أن العرائس تستخدم كناقلات لمشاعر الطفل نحو نفسه ونحو الآخرين.

- اللعب كعلاج:

استخدمت ميلاني كلاين اللعب التلقائي كبديل للتداعي الحر، الذي استخدمه فرويد في علاج الكبار ورأت كلاين إلى أن ما يظهره الطفل في اللعب الحر هو تعبير عن الصراعات والهموم اللاشعورية. وقد استخدمت الدمى التي تمثل أشخاص الأسرة في اللعب الإسقاطي. تقول كلاين: قد يلعب الطفل بالأجرّ، ووحدات (الأجرّ) هذه تمثل النسا، وربما أناساً من الأسرة نفسها التي ينتمي إليها الطفل؛ وتبين كلاين أن لدى الطفل مشاعر آثمة في وقت مبكر (في أواخر السنة الأولى من عمره)؛ واعتقدت بوجود نوع من الضمير، وقد استنتجت ذلك من خلال مراقبتها الدقيقة للأطفال وملاحظة قسمات وجوههم.

أما آنا فرويد فترى (أن اللعب لا يشترط أن يكون رمزاً لأي شيء، فاذا كان الطفل يقيم عموداً لمصباح، فقد يكون ذلك لأنه صادف ورأى عموداً فانفعل به).وتستعمل الألعاب في بعض الأحيان ـ حسب رأي بعض الباحثين ـ في معالجة المخاوف المرضية، فيعطى الطفل بعض الألعاب، ويطلب إليه التعامل مع بعض الذي يحدث له منها صدمة، فيكون اللعب بمثابة العلاج من المخاوف الآتية عند تعرضه للنماذج الحقيقية التي تشير إليها هذه الألعاب.

ولا يقتصر العلاج على الألعاب الممثلة بالعرائس وحسب، فاللعب الذي يقوم على تمثيل بعض الأدوار الاجتماعية يعتبر ذا أثر (مهدئ) لكونه يؤدي إلى التعبير عن العواطف، فإلى التعلم الاجتماعي بعد ذلك، فالأطفال الذين عرفوا بخجلهم الشديد في المواقف الاجتماعية كان لهم في أداء الأدوار التمثيلية المصطنعة خير علاج لتقوية حسهم الاجتماعي وتفاعلهم مع الآخرين.فاللعب تفريغ وخلاص من عبء الانفعالات في جو آمن يخفف من قلق الطفل الذي سرعان ما يتوافق مع المواقف الاجتماعية؛ ومشاعر الغضب تستثار عند الطفل، ولكنها تخفي التعبير، ويمكن أن تزاح إلى أشياء غير ملائمة ويعبر عنها تعبيراً رمزياً؛ ولقد أجريت تجارب على طلبة صغار، استغضبوا ثم أعطوا الفرصة للتعبير عن غضبهم بكتابة حكايات عدوانية، فكانوا أقل عدواناً فيما بعد؛ من أولئك الذين لم يعطوا الفرصة للتعبير عن انفعالاتهم المزاحة.

- لعب الأطفال غير المتوافقين:

ليس من الصعب ملاحظة مثل هؤلاء الأطفال، فأمرهم باد حتى للرجل العادي الذي لا اطلاع له على مباحث علم النفس، فمثل هؤلاء الأطفال تجدهم خاملين خمولاً تاماً، لا يجدون بين مجموعة الدمى الكبيرة ما يجذب انتباههم، وهم شديدو العزلة عمن حولهم من النسا، وهم يبدون اهتماماً كبيراً بأشياء معينة مكررين ذلك، وغالباً ما تكون أشياء تفاهة لا وزن لها ولا قيمة، ورغم ذلك فهم يرفضون استبدالها بأفضل اللعب وأحسنها. ويتميز هذا الصنف من الأطفال بالجبن والسرقة والانقطاع عن الذهاب إلى المدرسة لأسباب تافهة والخوف من الحيوانات دون مبرر.

ويعاني الأطفال السيئو التوافق من اضطرابات شديدة في علاقاتهم مع الكبار، ومع غيرهم من الأطفال، وهذا يقلل من عزيمتهم في متابعة اللعب، ويقلل كذلك من روح الإبداع.ويستخدم اللعب في أحيان كثيرة من قبل الأطفال على شكل تعلم اجتماعي أو لتكوين علاقة ودية أو لإبعاد السأم والملل، أو لاختبار ذواتهم ومقدرتهم على النجاح في أمور كانوا يعتقدونها على درجة من الصعوبة فإذا ما حققوا نجاحاً ما شعروا بنشوة الانتصار التي تؤدي إلى زيادة الثقة بالنفس.وقد يستخدم العلاج باللعب كوسيلة لإعادة توجيه الطفل وإعادة تعليمه وذلك كبديل للمران والممارسة، ثم إن ملازمة الأطفال ومشاركتهم ألعابهم من قبل الكبار تؤثر تأثيراً ايجابياً، حيث تعتبر بمثابة التعزيز.وتاريخ العلاج بواسطة اللعب، تاريخ طويل، وقديم، حيث توجد طرق لا حصر لها لحمل الأطفال على التعلم، وتجدر الاشارة هنا إلى أن توجيه الأطفال يجب أن يتم برف ودون تدخل مزعج.

منقول وباختصار من كتاب :د .محمد أبو شحيمي


__________________

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 27-06-2008, 08:26 PM
الصورة الرمزية زهرة الياسمينا
زهرة الياسمينا زهرة الياسمينا غير متصل
مشرفة ملتقى القصة والعبرة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: alex
الجنس :
المشاركات: 4,147
الدولة : Egypt
افتراضي

بارك الله فيكِ أختى الكريمه
جزاكِ الله خيرا ً بما قدمتِ ونقلتِ فاحسنتِ
تقبل الله منا ومنكم صالح القول والعمل



__________________








رد مع اقتباس
  #3  
قديم 27-06-2008, 09:29 PM
الصورة الرمزية أبلة ناديا
أبلة ناديا أبلة ناديا غير متصل
مشرفة ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 2,645
الدولة : Morocco
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
مشكورة زهرتنا العطرة
زهرة الياسمينا

عن الاهتمام والرد عن الموضوع سررت جدا بمرورك العطر

__________________

رد مع اقتباس
  #4  
قديم 29-06-2008, 09:13 AM
amel-80 amel-80 غير متصل
مشرفة ملتقى الأمومة والطفل
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: في أرض الله الواسعة
الجنس :
المشاركات: 1,641
افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
بارك الله فيك أختي الكريمة
أبلـة ناديـا
طرح موفق
جزاكي الله كل خير على المعلومات القيمة
في ميزان حسناتك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 29-06-2008, 01:07 PM
الصورة الرمزية أبلة ناديا
أبلة ناديا أبلة ناديا غير متصل
مشرفة ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 2,645
الدولة : Morocco
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة amel-80 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،،
بارك الله فيك أختي الكريمة
أبلـة ناديـا
طرح موفق
جزاكي الله كل خير على المعلومات القيمة
في ميزان حسناتك
وفيك بارك الله
غاليتي أمل
أسعدت بردك الطيب ومرورك العطر
__________________

رد مع اقتباس
  #6  
قديم 30-06-2008, 11:13 PM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
افتراضي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الاخت الغاليه/أبلة ناديا
مشكورة اختى الغاليه على المعلموات القيمه
بارك الله فيكي
جزاكى الله خيرا
وجعله الله في ميزان حسناتك
مع اختك
نور من الله
__________________




































رد مع اقتباس
  #7  
قديم 22-07-2008, 08:01 PM
الصورة الرمزية ريحانة دار الشفاء
ريحانة دار الشفاء ريحانة دار الشفاء غير متصل
مراقبة قسم المرأة والأسرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 17,017
الدولة : Egypt
افتراضي

__________________

رد مع اقتباس
  #8  
قديم 30-08-2008, 04:14 AM
قلب مليان هموم قلب مليان هموم غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2008
مكان الإقامة: qatar
الجنس :
المشاركات: 5
الدولة : Dubai
افتراضي

الف شكر عالموضوع الرائع
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-09-2008, 03:52 PM
الصورة الرمزية أبلة ناديا
أبلة ناديا أبلة ناديا غير متصل
مشرفة ملتقى اللغة العربية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2007
مكان الإقامة: maroc
الجنس :
المشاركات: 2,645
الدولة : Morocco
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلب مليان هموم مشاهدة المشاركة
الف شكر عالموضوع الرائع
العفو مرحبا بك بين إخوانك وأخواتك في بيتك الثاني منتدى الشفاء الاسلامي
شكرا عن الرد
__________________

رد مع اقتباس
  #10  
قديم 23-09-2008, 02:37 AM
خلود07 خلود07 غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 460
الدولة : Algeria
افتراضي


بارك الله فيكى اختى على موضوعك فاللعب هو وسيلة يعبر فيها الاطفال عن تفكيرهم الباطنى وممكن يخرجونه باللعب كتجسيد الطفلة الصغيرة لكلام امها لها فتجسده عن طريق دميتها ممكن تتعامل معاها على اساس انها الام والدمية البنت وكما ان للعب ادوار كثيرة ممكن تكتشفى من خلالها اسلوكات الاطفال سواء للاطفال المتوافقين او غير متوافقين.

مشكورة اختاه
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 94.50 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 88.63 كيلو بايت... تم توفير 5.87 كيلو بايت...بمعدل (6.21%)]