كيف نحمي الأطفال من التحرش الجنسي ؟ - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         حدث في مثل هذا اليوم ميلادي ... (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4987 - عددالزوار : 2106823 )           »          إشــــــــــــراقة وإضــــــــــــاءة (متجدد باذن الله ) (اخر مشاركة : أبــو أحمد - عددالردود : 4566 - عددالزوار : 1384245 )           »          إيران عدو تاريخي للعرب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 271 )           »          الخوارج تاريخ وعقيدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 24 - عددالزوار : 1154 )           »          إنه ينادينا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 37 - عددالزوار : 11702 )           »          إيقاظ الأفئدة بذكر النار الموقدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 283 )           »          علة حديث: (يخرج عُنُقٌ من النار) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 269 )           »          علة حديث: (من كظم غيظا وهو يستطيع أن ينفذه ) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 278 )           »          الأنفصال العاطفي بين الزوجين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 293 )           »          مقاومة السمنة في السنة النبوية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 287 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم الأسرة المسلمة > ملتقى الأمومة والطفل
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى الأمومة والطفل يختص بكل ما يفيد الطفل وبتوعية الام وتثقيفها صحياً وتعليمياً ودينياً

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 22-11-2007, 02:06 AM
الصورة الرمزية بنوته الماء
بنوته الماء بنوته الماء غير متصل
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: قلب السعوديه
الجنس :
المشاركات: 210
الدولة : Saudi Arabia
Question كيف نحمي الأطفال من التحرش الجنسي ؟

كيف نحمي الأطفال من التحرش الجنسي ؟

خبرات الإساءة في مرحلة الطفولة .



د. مسفر يحيى القحطاني .

أطفال الأمة هم أمل الغد، وبهم تنهض، وهم أساس استمرارها وعليهم تعلق الآمال، وعلى قدر ما يحصل عليه الأطفال من حقوق هـي لهم مشروعة وواجب على كل أب وأم، بقدر ما يتحقق على أيديهم نجاح مجتمعاتهم ورقيها. ومن هذه الحقوق والواجبات أن ينشأ النشأة السليمة في محيط أسري ينعم بالرحمة والهدوء ومحيط مجتمعي يوفر لهم الأمان والاستقرار ويدفعهم نحو الأمام بقوة وثبات ؛ حتى ينعموا بقدرٍ من الصحة النفسية بعيدًا عن خبرات الإساءة وكل ما يدمر الذات وينهي الشعور بالاطمئنان واستقرار النفس، وتتباين المجتمعات الإنسانية في منح الأطفال حقوقهم وما لهم من واجبات وذلك من ثقافة مجتمع إلى آخر بحسب المنطلقات العقدية والفكرية التي يقوم عليها كل مجتمع وظروفه السياسية والاقتصادية والاجتماعية .

والأطفال لا تقتصر حاجاتهم على الغذاء والملبس والمأوى والرعاية الصحية اللازمة فحسب بل يحتاجون أيضا إلى جانب ذلك كله إلى النمو النفسي والاجتماعي المتوازن المشبع لكل مرحلة من مراحلهم العمرية والتي تجعلهم أفراداً أسوياء ناضجين في كل ما يصدر عنهم من سلوك وفي طبيعة تفاعلهم مع أنفسهم ومع الآخرين. ولكن حين يتعرض الأطفال خلال عملية التنشئة الاجتماعية إلي خبرات سيئة ومواقف مؤلمة فإن ذلك سيجعلهم عرضة للكثير من المشكلات والاضطرابات النفسية، وهذا ما أكد عليه علماء نفس الطفولة وعلماء الطب النفسي وعلماء التربية من أن " طفولة الإنسان تعتبر من أكثر مراحل الحياة أهمية وخطورة وهي تلعب دوراً بارزاً في بناء قدرات الإنسان وتكوين شخصيته، وحتى وأن بعض مشكلات الكبار ترجع في أسبابها إلى مرحلة الطفولة وإلى التجارب القاسية التي تحيط بالإنسان في طفولته. ولقد أرجع فرويد حالات المرض في مراحل الكبر إلى تجارب السنوات الخمس الأولى من حياة الشخص. وأكد أن جميع اهتمامات الشخص البالغ وتفضيلاته واتجاهاته وضعت جذورها في مرحلة الطفولة.

ولذا يجب على المحلل النفسي أن يتتبع الأعراض المرضية، وأن يرجع في دراسته إلى التجارب التي مارسها وعايشها الطفل، ولا يقف عند حد الفترة الزمنية التي تحدث فيها الحالة المرضية فبيئة الطفل الأولى ذات تأثير هائل في تعيين الطريق أمام التوافق في مرحلة الرشد. فشاب اليوم.. طفل الأمس، وأن نظرة على طفولته لجديرة بان تبين لنا الأسس النفسية لما عليه سلوكه اليوم من سواء أو شذوذ أو جناح، فلقد أشار علماء النفس لأثر الماضي المبكر من حياة الفرد في حاضره، ومن أثر الصدمات الانفعالية أبان مرحلتي الرضاعة والطفولة المبكرة في التمهيد لاضطراب الشخصية في عهد الكبر. ولاشك أن خبرات الطفولة لها أهميتها بل خطورتها في المراحل المتأخرة من نمو الشخصية. فالإطـار الأساسي لشخصية الفرد يتشكل خلال الخمس أو الست سنوات الأولى من عمر الطفولة. لأن للطريقة التي يُربى بها الطفل في سنواته الأولى دور مهم في تكوينه النفسي فأسلوب التربية الذي يثير مشاعر الخوف وانعدام الأمن في مواقف التفاعل يترتب عليه تعرض الطفل لمشكلات نفسية أو اضطرابات نفسية.

وتاريخياً فأن سوء معاملة الأطفال والقسوة في التعامل معهم لها تـاريخ طويل إذ تعددت صور إساءتهم وإهانتهم لدى معظم المجتمعات وعبر التاريخ الإنساني. ففي العصور القديمة كان الأطفال يقدمون كقرابين، كما كان غير المرغوب فيهم من قبل ذويهم ـ وبصفة خاصة البنات ـ يتم تركهم في العراء على سفوح الجبال حتى الموت، كذلك في العصور الحديثة ـ عصر الثورة الصناعيةـ كان الأطفال يعملون لساعات طويلة في المصانع وفي تنظيف المداخن وفي مناجم الفحم وقد كان للجروح والإصابات التي قاسى منها هؤلاء الأطفال الفضل في نشأة ودفع حركة الإصلاح في القرن التاسع عشر.

أما الاهتمام بدراسة وعلاج مشكلة إساءة معاملة الأطفال فهي حديثة نسبياً وخصوصاً في مجتمعاتنا العربية ودليل ذلك أن ما هو متوفر من الدراسات العربية في هذا الجانب كانت خلال العقدين الماضيين كما أنها قليلة ونادرة وقد يعزى ذلك إلى عدة أسباب منها أن السبب يعود إلى اعتقاد البعض بأن هذه الأمور خاصة لا تعنينا في كثير أو قليل وهي ليست تلك المشكلة التي تستحق عناء البحث، فهم يرون بأن الطفل سوف يتجاوز هذه المرحلة، وعندها تنتهي كل المشكلات، إلا أن من عانى منها لا يزال يذكرها وإن كان يحاول جاهداً نسيانها أو تناسيها.

طفولة الإنسان كما يؤكد علماء النفس هي أهم مرحلة من مراحل حياته لأنها المرحلة التي يتحدد فيها مفهوم هذا الإنسان للحياة ونظرته إليها فإذا تعرض لخبرات مؤلمة أختل نموه النفسي وأصبح مهيأ للانحراف في أي مرحلة من مراحل حياته، هذه الخبرات المؤلمة مصدرها أسرة الطفل لأنها البيئة الوحيدة المحيطة به في هذه المرحلة. ورغم التأخر النسبي الذي حصل فيما يخص التنبيه على ظاهرة إساءة معاملة الأطفال، إلا أن دراسات سابقة حتى على صعيد المملكة نبهت إلى وجود هـذه الظاهرة في أوساط مجتمعاتنا العربية ودعت جميعها إلى عدم تجاهلها والبحث عنها لدراستها ووضع حلولاً مناسبة لها لتلائم بيئتنا وثقافتنا، خصوصاً وأن المملكة العربية السعودية كانت من أوائل الموقعين على معاهدة حقوق الطفل وهي بتبنيها الدين الإسلامي كمرجعية قانونية حصرية تتفوق على غيرها من البلدان وذلك لأن الدين الإسلامي كان سباقاً إلى حماية الطفل ولعل من أول السلوكيات التي حرمها الإسلام في هذا الجانب هي منع وأد البنات. حيث يقول الله تعالى: ( وَإِذَا الموءودة سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ ) ( التكوير: 8 ـ 9

) .

أنواع لإساءة معاملة الطفل :

هناك من تحدث عن ما يعرف بالإساءة البدنية واللفظية وهناك ما يعرف بالإساءة الإشـارية وهي: تلك الحركات التي يصدرها الشخص المسيء بقصد السخرية من الطفل كإخراج اللسـان أو بعض الإيماءات السلبية التي توحي بعدم الرضا والتقليل من قيمة ما يقوم به الطفل من مجهود نحو من يشاركونه المكان. وأخرى تحدثت عن الإساءة الجنسية (جماع الأطفال) والاستغلال الجنسي كإنتاج صور الخلاعة للأطفال وعرضها عبر المواقع الإباحية في (الانترنيت) والتشويه الجنسي للإناث (الختان) والزواج والحمل قبل الوصول لمرحلة النضج البيولوجي والنضج النفسي والاجتماعي، والحرمان والإهمال بأنواعه المختلفة كالإهمال العاطفي والإهمال البدني والإهمال التربوي والإهمال الصحي، ومصادر أخرى ذكرت نوع أخر من أنواع إسـاءة الأطفال وهو استغلالهم في الأعمال الإجرامية كالقتل أو السرقة أو تهريب الممنوعات كالمخدرات وغيرها، معرضين حياتهم للأخطار أو الموت في غالب الأحيان.

ومعظم المصادر الحديثة تناولت أنواع أخرى من الإساءة وهو تشغيل الأطفال قبل سن العمل (عمالة الأطفال) وفي أعمال التسول، وتجنيد الأطفال في بعض المجتمعات التي تجبر أطفالها على حمل السلاح. ورغم هذه التعددية إلا أنه أتضح للباحث أن معظم هذه المصادر تتفق على أن هناك أربعة أنواع أو أنماط رئيسـة من إساءة معاملة الأطفال يعرضها الباحث على النحو التالي:

أ ـ الإســاءة الجسمية: Physical Abuse :

هي: " إيقاع أثـر مؤلم على الجسد، تحس به الوصلات العصبية عن طريق الشعيرات الدموية المنتشرة في أجزاء الجسم، وتنقله إلى الذهن، ويرتبط به ألم نفسي إلى جانب الألم الحسي المباشر، ولذلك يتضاعف أثره، ويقوى تأثيره \". هي: \" إصابة الطفل إصابة شـديدة غير عرضية ـ متعمدة ـ قد تنتج عن أي اعتداء من أي نوع يتعرض له الطفل مثل الضرب بالسياط وحشو شيء في فمه لخنق صوت الطفل، ولكم وضرب الوجه. كذلك الدفع بعنف والرجرجة الشديدة، والركل بالرجل، والرمي على الأرض. كذلك القرص، والعض، والخنق، وشد الشعر، والحرق بواسطة السجائر، والماء المغلي، أو أشياء أخرى ساخنة \".

وتأخذ الإساءة الجسمية أشكالاً متنوعة، ولكنها دوماً تتشابه في نواتجها هذه الأشكال هـي:

1ـ الآثار الظاهرة على الجلد: وتكون على شكل حروق أو كدمات أو آثار تقييد وتسلخات في أجزاء الجسم المختلفة أبرزها في الوجه آثار اللطمات واللكمات.

2ـ الآثار غير الظاهرة: وأبرزها الكسور, حيث توجد أجزاء غضروفية في عظام الأطفال تسمى بدايات التعظم وهي سهلة الكسر... كما يسهل ملاحظة حالات التمزق، والالتواء، وخلع مفاصل الكتف، والكوع، والرسغ نتيجة تعرض الطفل للجذب بعنف. وهذا النوع من الإساءة عرف قديماً ففي أمريكا مثلاً وجدت حالات مسجلة اتخذت شكل الظاهرة الملفتة للنظر منذ عام 1946م حينما لاحظ أحد أطباء الأشعة الأمريكيين واسمه كافي (Caffey) زيادة أعداد الأطفال الذين يصورهم بالأشعة السينية ويشخصون بأن لديهم كسور متعددة وضربات بالرأس.. وفي عام 1962م أطلق كمب (Kempe) على هذه الحالات أسم (متلازمة الطفل المضروب) \".


ب ـ الإســاءة النفسية (العاطفية): Emotional Abuse :

" هي كل ما يحدث ضرراً على الوظائف السلوكية والوجدانية والذهنية والجسدية للمؤذى مثل: رفض وعدم قبول الفرد، إهـانة، تخويف، تهديد، عـزلة، استغلال، برود عاطفي، صراخ، سلوكيات غير واضحة \". و أشكالها هي على النحو التالي:
ـ رفض الطفل وعدم تقبيله أو احتضانه.
ـ نقص مكافأة الطفل أو حتى التعليقات الإيجابية على ما يصدر منه من سلوك جيد.
ـ تهديد الطفل وإخافته، ومقارنته السالبة مع الآخرين والتقليل من شأنه أمامهم.
ـ شتم الطفل ووصفه بأنه سيئ, ودائماً ما يخطئ، وتسميته ووصفه بأسماء مشينة.
ـ لوم الطفل باستمرار ووضعه ككبش فداء في أي مشكلة قد تحدث.
وهذا النوع من الإساءة دائماً ما يكون مصاحباً لنوع آخر من سوء معاملة الأطفال مثل الإيذاء الجسمي أو الجنسي. والإساءة النفسية لا تقتصر على الازدراء أو الاستهزاء أو السباب فحسب، بل تأخذ أشكالاً أخرى من شأنها قهر الطفل ومهاجمة نموه العاطفي ومن ذلك التفريق في المعاملة بين الطفل وإخوته أو الآخرين ممن يشاركونه المكان وكذلك النبذ واغتصاب حقوقه وحرمانه من الدفاع عن نفسه مما يحفز ظهور روح العداء والانتقام لديه ضد الآخرين.


ج ـ الإســاءة الجنسية Sexual Abuse :

هي أي عمل جنسي بين إنسان ناضج وطفل، ويتضمن الأشكال التالية:

ـ دعارة الأطفال، ومداعبة ولمس وتقبيل الأعضاء التناسلية للطفل.
ـ إجبار الطفل على مداعبة الأعضاء التناسلية للإنسان الناضج.
ـ تعريض الطفل للممارسات الجنسية بين البالغين.
ـ التلصص على الطفل للتلذذ بمشاهدته وهو عاراً أو إجباره على خلع ملابسه (تعريته).
ـ تشجيع الأطفال على الاشتراك في الأفلام والمجلات والمواقع الإباحية في (الإنترنت).

وتعد الإساءة الجنسية من أخطر أنواع الإساءة التي يتعرض لها الطفـل وتكمن خطورتها في بقاء أثرها حتى بعد البلوغ إذ يظل يذكرها ذلك الطفل المعتدى عليه جنسياً فتسيطر عليه مشاعر الكآبة وينخفض تقديره لذاته وربما أنخرط في بكاء شديد عندما يتحدث عن تلك الخبرة المؤلمة والمحرجة التي تعرض لها في صغره، وحاله أهـون بقليل من لو كان المعتدى عليها جنسياً (طفلة) لأن ذلك سيؤثر مستقبلاً وبدرجة أكبر في اتجاهها نحـو الزواج والحمل وفكرة الارتباط بالرجل وربما أثر ذلك حتى على مدى إقبالها على الحياة.


د ـ إهـمال الطفل:Child Neglect

رغم الصعوبة التي تواجه المهتمين بموضوع الإهمال من باحثين وغيرهم في تعريف الإهمال، إلا أنه في الغالب يقصد به التقصير في القيام بما يجب القيام به من سلوك كاستجابة تلبي احتياجات الطفل الضرورية ومن ذلك إهمال طعامه وشرابه ولباسه والعناية بصحته العامة، كذلك إهمال حاجته للاحتواء العاطفي، ومنح الحب والدفء والتدعيم الإيجابي، وحاجته للتعليم. وتعزى صعوبة تعريف الإهمال إلى \" تداخل السلوكيات التي تعبر عن درجته، مع السلوكيات التي تنتمي تحت أنواع أخرى من الإساءة كالإساءة النفسية والوجدانية \".

يتبع

__________________
ليس هناك أجمل من اطلالة طفل
الا بسمة على شفتيه
ووردة في يديه


__________________
كل عام وانتم بخير
ومن العايدين
ومن الفايزين
مع تحياتي:بنوته الماء
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22-11-2007, 02:08 AM
الصورة الرمزية طالبة العفو من الله
طالبة العفو من الله طالبة العفو من الله غير متصل
مشرفة سابقة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2007
مكان الإقامة: الإسكندرية
الجنس :
المشاركات: 5,524
الدولة : Egypt
افتراضي

بارك الله فيك اختي الكريمة وفي انتظار التكملة للموضوع المهم
__________________




رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 57.30 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 55.17 كيلو بايت... تم توفير 2.14 كيلو بايت...بمعدل (3.73%)]