|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته من المعلوم شيخنا الجليل انتشار الفتن في هذا الزمان واستفحالها وقلة العلماء الرادين عليها والواقفين بوجهها , ومن هذه الفتن فتنة التكفير وبالخصوص تكفير ولاة الامر والخروج عليهم والدعوة الى الخروج عليهم من اناس اشباه للعلماء يتكلمون بكلام يقطر منه الدم وليس اي دم بل دماء المسلمين ولا حول ولا قوة الى بالله , فأردت منكم شيخنا الجليل الرد عليهم لتكون كلماتكم رداً على هذه الفتوى المنتشرة على الشبكة العنكبوتية والتي تقدم للشباب الملتزم قليل العلم ذو النوايا الحسنة الساعي الى الجهاد وأقامة دولة الاسلام من جديد وهذه الشبهات كما يلي: 1-هل يجوز تكفير مسلم بعينه او ولي امر اوعالم ان علم عليه كفراً بواحاً. 2-وماهو الكفر البواح الذي جاء في الحديث المشهور والمعلوم عندكم , هل هو النطق بالكفر باللسان ام بالعمل. 3-تجريح هولاء الناس في العلماء وطلبة العلم مثل علماء الحجاز وعلماء الاردن طلبة الشيخ الاباني , ويتهمونهم بالارجاء وانهم وعاض سلاطين ويتهمونهم بأصدار فتاوى مخالفة للشرع وبصالح ولي الامر ( المرتد ) عندهم. 4-استشهادهم بحديث عمر الذي جاء بما معناه ان المسلمين يجب أن يقوموه بالسيف اذا مال الى الدنيا فحمد الله (اعني عمر بن الخطاب) وقال الحمد لله الذي جعل من امة محمد من يقومني , فما مدا صحة هذا الاثر من عدمه وهل يجوز الاستشهاد به للخروج على الحاكم المسلم ان كان ظالماً , وهل ينسب هذا الكلام الى شيخ الاسلام ابن تيمية ( اقصد الخروج على ولي الامر المسلم الظالم). 5-ردهم على حديث اطاعة ولي الامر الذي جاء فيه ( ما اقاموا فيكم الصلاة ) ويأولونه بأنه لولي الامر المسلم انما ولاة امر المسلمين اليوم هم مرتدون ولا ينطبق الحديث عليهم من الاصل لقيام دولهم على دساتير وقوانين وضعيه وعلمانية كفرية. 6-تكفيرهم لجيوش الدول المسلمة ونعتهم بالردة وقد يحصل قتالهم كما يجري في الجزائر والمغرب العربي الان فما هو واجنبنا شيخنا الجليل من هكذا فتاوى وماذا نفعل من انتشار هذا المذهب بين بعض الشباب الملتزم وكيف نرد عن عرض علمائنا من ارض الحجاز وطلبة الشيخ الاباني وعلماء مصر من هذا الفكر؟؟؟ بارك الله فيكم وجزاكم الله عنا خيرا الجواب : وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته وجزاك الله خيرا ، وبارك الله فيك . 1 – يجوز تكفير مُسلم بِعينه أوْ وَليّ أمْر أو عَالِم إن جاء بأمْر مُكفِّر ، إلاّ أن هذا يجب أن يُضبط بضوابط ، منها : أن تُقام عليه الحجة ، وتنتفي عنه الموانع . أن لا يكون ذلك الْحُكم بالتكفير لِكلّ أحد ، بل هو لأهل العِلْم ؛ لأن فتح هذا الباب يؤدِّي إلى مفاسد ، ولو كان ذلك في حقّ عامة الناس . أن يُفرَّق بين إطلاق الْحُكم العام ،كقولهم : من فعل ذلك فهو كافر ، وبين تَنْزِيل الْحُكم على شخص مُعيّن . فالأول أهون من الثاني . أن يتورّع العالِم ويتوقّف حتى لا يبوء بإثم تكفير مسلم ، حتى يكون التكفير على بيّـنَة . وأما عامة الناس فالسلامة في حقِّهم أن لا يخوضوا في مثل هذه المسائل ، بل ويحمدوا الله أن الأمر لم يُجعل إليهم . ولأن الإنسان يوم القيامة لن يُسأل : لِمَ لَمْ تُكفِّر فلانا . وإنما سوف يُسأل : لِمَ كفَّرْت فلانا ، إن لم يكن أهلاً للتكفير . فالسلامة لا يعدلها شيء . 2 - الكفر البواح الذي جاء في الحديث ، هو الكُفْر الصريح الواضح . ولذلك جاء في الحديث : " إِلاّ أَنْ تَرَوْا كُفْرًا بَوَاحًا عِنْدَكُمْ مِنْ اللَّهِ فِيهِ بُرْهَان" . أي : بيّنة ، ودليل واضح . قال الإمام النووي : وَفِي مُعْظَم النُّسَخ ( بَوَاحًا ) بِالْوَاوِ ، وَفِي بَعْضهَا ( بَرَاحًا ) وَالْبَاء مَفْتُوحَة فِيهِمَا ، وَمَعْنَاهُمَا : كُفْرًا ظَاهِرًا ، وَالْمُرَاد بِالْكُفْرِ هُنَا الْمَعَاصِي ، وَمَعْنَى عِنْدكُمْ مِنْ اللَّه فِيهِ بُرْهَان : أَيْ : تَعْلَمُونَهُ مِنْ دِين اللَّه تَعَالَى . قال : وَمَعْنَى الْحَدِيث : لا تُنَازِعُوا وُلاة الأُمُور فِي وِلايَتهمْ ، وَلا تَعْتَرِضُوا عَلَيْهِمْ إِلاّ أَنْ تَرَوْا مِنْهُمْ مُنْكَرًا مُحَقَّقًا تَعْلَمُونَهُ مِنْ قَوَاعِد الإِسْلام ، فَإِذَا رَأَيْتُمْ ذَلِكَ فَأَنْكِرُوهُ عَلَيْهِمْ ، وَقُولُوا بِالْحَقِّ حَيْثُ مَا كُنْتُمْ ، وَأَمَّا الْخُرُوج عَلَيْهِمْ وَقِتَالهمْ فَحَرَام بِإِجْمَاعِ الْمُسْلِمِينَ ، وَإِنْ كَانُوا فَسَقَة ظَالِمِينَ . وَقَدْ تَظَاهَرَتْ الأَحَادِيث بِمَعْنَى مَا ذَكَرْته ، وَأَجْمَعَ أَهْل السُّنَّة أَنَّهُ لا يَنْعَزِل السُّلْطَان بِالْفِسْقِ ، وَأَمَّا الْوَجْه الْمَذْكُور فِي كُتُب الْفِقْه لِبَعْضِ أَصْحَابنَا أَنَّهُ يَنْعَزِل ، وَحُكِيَ عَنْ الْمُعْتَزِلَة أَيْضًا ، فَغَلَط مِنْ قَائِله ، مُخَالِف لِلإِجْمَاعِ . قَالَ الْعُلَمَاء : وَسَبَب عَدَم اِنْعِزَاله وَتَحْرِيم الْخُرُوج عَلَيْهِ مَا يَتَرَتَّب عَلَى ذَلِكَ مِنْ الْفِتَن ، وَإِرَاقَة الدِّمَاء ، وَفَسَاد ذَات الْبَيْن ، فَتَكُون الْمَفْسَدَة فِي عَزْله أَكْثَر مِنْهَا فِي بَقَائِهِ . اهـ . والكُفر قد يكون بالقول ، وهو أظهر ، وقد يكون بالعَمَل ، كالذي يستبدل دِين الله عزَّ وَجَلّ بالدساتير الوضعية ، ويُحكِّم غير شريعة الله في أغلب الأحكام ، فهذا كُفر واضح . ومثله مُوالاة أعداء الله موالاة تامة . 3 – وأما التجريح في العلماء فهذه ليست سبيل المؤمنين ، ولا طريق أهل الوَرَع ، بل إن فاعل ذلك عاصٍ للنبي صلى الله عليه وسلم ، مُخالف لِهديه وطريقته ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : ليس مِن أمتي مَن لم يُجِلّ كبيرنا ، ويَرْحم صَغيرنا ، ويَعْرِف لِعَالِمِنا حَقَّه . رواه الإمام أحمد . وإذا كان علماء الأمة – كما يزعمون – وُعّاظ سلاطين .. فأين هم العلماء ؟! ولعل هذه دعوة لاتِّخاذ الجهال رؤوسا ! وإذا اعتبرنا علماء الأمة وعّاظ سلاطين ، فليَحِلُّوا محلّهم في تعليم الناس وإفتائهم والصبر على مخالطتهم ! فإن لم يكن ، فليلزموا السكوت ، فهو أسلم لأديانهم . 4 – استشهادهم بحديث عمر الذي جاء بما معناه أن المسلمين يجب أن يقوموه بالسيف .. هذا ضعيف .. وروى ابن المبارك في " الزهد " من طريق سفيان بن عيينة ، عن موسى بن أبي عيسى قال : أتى عمر بن الخطاب ، مَشْرَبة بني حارثة ، فوجد محمد بن مسلمة ، فقال عمر : كيف تراني يا محمد ؟ فقال : أراك والله كما أحب ، وكما يحب من يحب لك الخير ، أراك قويا على جمع المال ، عفيفا عنه ، عادلاً في قَسمه ، ولو مِلْت عَدّلناك ، كما يُعَدّل السّهم في الثقاف . فقال عمر : هاه ؟! فقال : لو مِلْت عَدّلناك ، كما يُعدل السهم في الثقاف ، فقال عمر : الحمد لله الذي جعلني في قوم إذا مِلْت عَدّلُوني . وهذا أثر ضعيف منقطع ؛ لأن موسى بن أبي عيسى لم يُدرِك زمان عمر رضي الله عنه . وروى ابن عساكر في تاريخ دمشق من طريق محمد بن النعمان أن النعمان بن بشير أخبره أنّ عمر بن الخطاب قال في مجلس وحوله المهاجرون والأنصار : أرأيتم لو ترخصت في بعض الأمور ، ما كنتم فاعلين ؟ قال : فسكتوا . قال : فقال ذلك مرتين أو ثلاثا : أرأيتم لو ترخصت في بعض الأمور ، ماذا كنتم فاعلين ؟ فقال بَشير بن سعد : لو فَعلت ذلك قوّمناك تقويم القدح ! فقال عمر : أنتم إذًا أنتم ! وهذا ضعيف أيضا ؛ لأن بَشير بن سعد استُشهد بِعين التمر مع خالد بن الوليد في خلافة أبي بكر سنة اثنتي عشرة . فهو لم يُدرك خلافة عمر رضي الله عنه . ويُحتمل أن يكون هذا قبل خلافة عمر رضي الله عنه ، ويكون سؤال عمر عن حاله لو مَال إلى الدنيا ، أو ترخّص في بعض الأمور في خاصة نفسه ، ولا علاقة له الرعية . وعلى كُلّ فليس في هذه الرايات عزم الصحابة رضي الله عنهم على تعديل الخليفة بالسيف ! وغاية ما فيه أنه لو مَال عدّلُوه . والتعديل أعمّ من أن يكون بالسيف ، بل يكون بالنصح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والأخذ على يَدِه . وليس صحيحا ما يُنسب على شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله من أنه يرى الخروج على الحاكم الظالم . فإن مما قاله شيخ الإسلام ابن تيمية : لا يَجُوزُ إنْكَارُ الْمُنْكَرِ بِمَا هُوَ أَنْكَرُ مِنْهُ ؛ وَلِهَذَا حُرِّمَ الْخُرُوجُ عَلَى وُلاةِ الأَمْرِ بِالسَّيْفِ ؛ لأَجْلِ الأَمْرِ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيِ عَنْ الْمُنْكَرِ ؛ لأَنَّ مَا يَحْصُلُ بِذَلِكَ مِنْ فِعْلِ الْمُحَرَّمَاتِ وَتَرْكِ وَاجِبٍ أَعْظَمَ مِمَّا يَحْصُلُ بِفِعْلِهِمْ الْمُنْكَرَ وَالذُّنُوبَ . اهـ . وقد يفهم بعضهم بعض كلام شيخ الإسلام ابن تيمية بِما يوافق هواه ! قال الإمام النووي : وَأَجْمَعَ أَهْل السُّنَّة أَنَّهُ لا يَنْعَزِل السُّلْطَان بِالْفِسْقِ 5 – ما يتعلّق بِمن تولّى الأمر وهو مُرتد أو طرأت عليه الرِّدّة صحيح ؛ لأن الكافر أصلا لا تنعقد له بيعة . وقد نَقَل الإمام النووي الْقَاضِي عِيَاض قوله : أَجْمَعَ الْعُلَمَاء عَلَى أَنَّ الإِمَامَة لا تَنْعَقِد لِكَافِرٍ ، وَعَلَى أَنَّهُ لَوْ طَرَأَ عَلَيْهِ الْكُفْر اِنْعَزَلَ ، قَالَ : وَكَذَا لَوْ تَرَكَ إِقَامَة الصَّلَوَات وَالدُّعَاء إِلَيْهَا . قَالَ الْقَاضِي : فَلَوْ طَرَأَ عَلَيْهِ كُفْر وَتَغْيِير لِلشَّرْعِ أَوْ بِدْعَة خَرَجَ عَنْ حُكْم الْوِلَايَة ، وَسَقَطَتْ طَاعَته ، وَوَجَبَ عَلَى الْمُسْلِمِينَ الْقِيَام عَلَيْهِ ، وَخَلْعه وَنَصْب إِمَام عَادِل إِنْ أَمْكَنَهُمْ ذَلِكَ ، فَإِنْ لَمْ يَقَع ذَلِكَ إِلاَّ لِطَائِفَةٍ وَجَبَ عَلَيْهِمْ الْقِيَام بِخَلْعِ الْكَافِر . اهـ . وأنا لا أُدافع عن الحكام الذين بدّلوا شرع الله وغيّروا دِينه .. والله تعالى أعلم . الشيخ :عبد الرحمن السحيم
__________________
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
إما أنك لم تقرأ الفتوى أو أنك تتجاهل ما قاله الشيخ وتحاول أن تستغل ما جاء في فتواه للدفاع عن الحكام المبدلين لشرع الله عز وجل والموالين لليهود والصليبيين في حربهم على الإسلام والمسلمين ، إن كنت تعتقد أن الحكام المبدلين لشرع الله مسلمين فاسأَلْ الله عز وجل أن يتوفاك على دينهم وأن يحشرك وإياهم يوم القيامة. أرجو أن تتفكر في آيات الله عز وجل وأن تتدبر في الفتوى جيدا قبل أن تنشرها في المنتدى. وسؤال موجه إليك : أعطني دولة واحدة تحكم بالشريعة الإسلامية بل أعطني اسما لحاكم واحد من حكام العرب والمسلمين لم يوالِ أعداء الله على الإسلام والمسلمين ولم يفرض الأحكام الوضعية على شعبه ولم ينشر الكفر والخنا والسفور بين المسلمين الموحدين.
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() وأما بالنسبة لما يسمى بطلبة الشيخ الألباني رحمه الله أريد أن أفيدك بأنهم افتروا على الشيخ الألباني وبدلوا وغيروا بعده ، وبالنسبة لعلي الحلبي الذي ربما تراه عالما فانظر في فتوى اللجنة الدائمة بخصوصه وأنه قد وقع في الإرجاء.
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله بما أنك تتسرع كالعادة
فسأعينك لتفهم اقتباس:
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
يقول المثل رمتني بدائها وانسلت فالمنصف يرى من يأخد ما يخدم هواه والله المستعان
__________________
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
كلام الشيخ واضح جدا ولا لبس فيه ولا داعي للتعامي عما قاله وفتواه حجة عليك لا لك.
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() ثم أجب عن أسئلتي إن كنت منصفا ومتبعا للحق
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() أقرا الفتوى بشمولها وكمالها ودعك من الاقتباسات
__________________
|
#9
|
||||
|
||||
![]() يقول:
وأما عامة الناس فالسلامة في حقِّهم أن لا يخوضوا في مثل هذه المسائل ، بل ويحمدوا الله أن الأمر لم يُجعل إليهم . ولأن الإنسان يوم القيامة لن يُسأل : لِمَ لَمْ تُكفِّر فلانا . وإنما سوف يُسأل : لِمَ كفَّرْت فلانا ، إن لم يكن أهلاً للتكفير . فالسلامة لا يعدلها شيء .
__________________
|
#10
|
||||
|
||||
![]() وسؤال موجه إليك : أعطني دولة واحدة تحكم بالشريعة الإسلامية بل أعطني اسما لحاكم واحد من حكام العرب والمسلمين لم يوالِ أعداء الله على الإسلام والمسلمين ولم يفرض الأحكام الوضعية على شعبه ولم ينشر الكفر والخنا والسفور بين المسلمين الموحدين. أجب على السؤال بدون لف ودوران وقارنه بكلام الشيخ
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |