أوباما وهيلاري .. ماوراء السباق ! - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تفسير جامع البيان عن تأويل آي القرآن للإمام الطبري .....متجدد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 1094 - عددالزوار : 127705 )           »          أدركتني دعوة أمي! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 17 )           »          الوقف الإسلامي وصنائعه الحضارية .. روائع الأوقاف في الصحة العامة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          حقيقة الإسلام ومحاسنه (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          المرأة .. والتنمية الاقتصادية في الإسلام (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          أسباب الثبات على الدين (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 14 )           »          مكارم الأخلاق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 7 - عددالزوار : 4789 )           »          مفاسد الغفلة وصفات أصحابها! (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          من جهود علماء الكويت في ترسيخ عقيدة السلف الصالح (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          سفراء الدين والوطن .. الابتعاث فرص تعليمية وتحديات ثقافية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 21-01-2008, 09:58 AM
الصورة الرمزية أبو محمد ياسين
أبو محمد ياسين أبو محمد ياسين غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
مكان الإقامة: belgique
الجنس :
المشاركات: 493
الدولة : Belgium
043 أوباما وهيلاري .. ماوراء السباق !



البيت الأبيض





مفكرة الإسلام: المتابع للشأن الأمريكي، لابد أن يلحظ مفارقة في الانتخابات التمهيدية في نسختها الجديدة.

ففي حين يشير المراقبون إلى وفرة حظ الديمقراطيين في تلك الانتخابات، نظرًا لإخفاقات إدارة بوش الجمهورية المتوالية، فإن العيون تدقق في أي مرشحي الديمقراطيين سيحظى بتمثيل الحزب في الصراع على دخول البيت الأبيض.

ولعل المفارقة التي نود الإشارة إليها، وهو أن المتنافسيْن الأساسيين على حلبة التمثيل الديمقراطي، إن قُدّر لأحدهما أن يدخل البيت الأبيض، فسيكون هو الأول في تاريخ الولايات المتحدة الذي يحمل هذا المنصب إضافة إلى جنسه، أو عرقه.
إن قُدّر لأحدهما أن يدخل البيت الأبيض، فسيكون هو الأول في تاريخ الولايات المتحدة الذي يحمل هذا المنصب إضافة إلى جنسه، أو عرقه..

وعليه فقد انحصرت التساؤلات الانتخابية التي تثيرها تلك المفارقة في:

هل يصوت الناخبون الأمريكيون لامرأة تتولى رئاسة بلادهم، أم يدلون بأصواتهم لصالح مرشح أسود للمنصب نفسه؟

والحقيقة أن ظاهرة الأنوثة، وظاهرة العِرق لهما تأثيرهما القوي في الحياة الاجتماعية والسياسية داخل الولايات المتحدة.

نحن إذًا أمام ظاهرتين تلقيان بظلالهما على المجتمع الأمريكي، وعلينا أن نتأمل لأيهما سيميل الناخب الأمريكي.

باراك أوباما:

هو محام ناجح، ومحدث جيد ، وأفكاره ومبادئه تتميز بوضوحها وضوح رؤيته للأشياء تثير الإعجاب لدى المجتمع الغربي.

من أبرز السياسيين الشبان في أمريكا وطموحه بلا حدود ويمتلك مواهب خطابية وسياسية قوية، أول سيناتور أسود في مجلس الشيوخ وواحد من أصغر الأعضاء سنًا، اكتسح انتخابات الكونجرس في 2004 عن "إلينوي" بنسبة 70% مقابل 27% فقط لمنافسه الجمهوري.

اوردت بعض الاستطلاعات اسمه ضمن قائمة أكثر 20 شخصية مؤثرة في العالم الغربي وضمن عشرة أشخاص يمكن أن يحدثوا تغييرًا دوليًا.

خطابه الذي ألقاه بالمؤتمر الانتخابي للحزب الديمقراطي في يوليو 2004 بشَّر بميلاد سياسي بارع. عمره 45 عامًا وانتخب عام 1996 لمجلس شيوخ ولاية "إلينوي".

لا يستطيع مرشح أمريكي أن يقدم نفسه لتولي منصب هام في الولايات المتحدة دون أن يتمتع بعلاقات طيبة مع اللوبي الصهيوني داخل الولايات المتحدة، وهذا ما فعله كلا المرشحين الديمقراطيين، لكن هناك فروق في طبيعة تلك العلاقة.
لا يستطيع مرشح أمريكي أن يقدم نفسه لتولي منصب هام في الولايات المتحدة دون أن يتمتع بعلاقات طيبة مع اللوبي الصهيوني داخل الولايات المتحدة..

فقد نقلت صحيفة معاريف العبرية عن مساعد رئيس جمعية رؤساء المنظمات اليهودية في الولايات المتحدة الأمريكية (ملكولم هونلين) قوله: إن المنظمات اليهودية قلقة من تقدم المرشح الأمريكي الأسود (باراك أوباما) في الانتخابات الداخلية للحزب الديمقراطي الأمريكي أمام منافسيه خاصة المرشحة (هيلاري كلينتون) خصوصًا وأن مواقف أوباما تجاه القضايا الخارجية غير واضحة للمنظمات اليهودية.

وأشارت معاريف إلى القلق بسبب ماضي أوباما وطفولته, خاصة أن والده توفي وعمره عامين وأمه تزوجت من رجل إندونيسي مسلم وعمره أربعة أعوام وتربى في إندونيسيا في أحضان أسرة مسلمة، وهناك قلق من أن يكون قد تأثر بالمسلمين أو أنه قد يتعاطف معهم. أضف إلى ذلك أنه لم يهاجم حماس بشكل قوي لكنه قال إنه يجب على حماس أن تفهم أن هناك لغة أخرى للحوار.

كما أنه كان من أشد معارضي الحرب على العراق، وصوت ضد الحرب، واعتبر حرب العراق خطأ، وأن النظام السابق لم يكن لديه أسلحة دمار أو أي علاقة بالإرهاب.

ومن جهة كونه أسود، فمن المعلوم أن الثقافة تؤثر على كيفية تفكير الناس، والثقافة الغربية مهما تشدقت بالحرية والمساواة إلا إنها مجرد شعارات، حتى إذا وصلت للمحك وضحت الحقيقة
.

فلا زال الأمريكيون ـ والنخبة على رأسهم ـ يضعون مقاييس بدائية تجاوزتها الحضارة الإنسانية لانتخاب رئيسهم المقبل.

فالأمريكيون في كل هذه السنوات قد انتخبوا رجلين أسودين فقط لإدارة ولاية، خمسون ولاية أمريكية تُجرى في كل منها انتخابات رئاسة كل أربع سنوات ولم يحظَ إلا رجلان فقط من السود بهذا المنصب. هما "دوغلاس وايلدر" في فرجينيا و"ديفال باتريك" في ماساشوسيتس
.

فأوباما أسمر اللون، وهذه هي أول مرة له في الكونجرس، كما أنه قد تعلم في صغره في إحدى المدارس الإسلامية.

والمواطن الأمريكي البسيط، رغم تسامحه وعفويته في كثير من هذه الأمور العرقية والاجتماعية، إلا أن ذلك مجرد قشرة رقيقة تطفو على سطح تفكيره، وهي بمجرد أن تتعرض لأشعة الحقيقة حتى تذوب وتتضاءل.

والشعب الأمريكي لا يبدو مستعدًا في الوقت الحالي على الأقل لتقديم مرشح رئاسي لا ينتمي إلى فئة عرقية ودينية اعتاد عليها المجتمع الأمريكي في منصبه الرئاسي، أي من العرق الأبيض وينتمي إلى المذهب البروتستانتي أو الكاثوليكي أو الإنجيلي.

وعلى الرغم من كل المزايا الأخرى التي يتمتع بها أوباما وتميزه عن منافسيه، إلا أن كل هذا قد لا يشفع له عدم انتمائه إلى الفئة العرقية المعتادة.

بل إن الكثير من الليبراليين يقولون إنهم لا يدعمون باراك أوباما في الانتخابات التمهيدية، على اعتبار أن رجلاً أسود لن يكون قادرًا على الفوز في الجنوب أثناء الانتخابات العامة.

وعندما لم يجد منافسوه أي ثغرة مقبولة لمهاجمته وإيقاف صعود نجمه وشعبيته،بدءوا يهاجمونه لقلة خبرته في المجال السياسي والحكومي، وهي في الواقع ربما تكون ميزة إيجابية تحسب له بدلاً من أن تحسب عليه.
الأمريكيون في كل هذه السنوات قد انتخبوا رجلين أسودين فقط لإدارة ولاية، فهل سينتخبون حقًا رجلاً أسود لإدارة البلاد بأسرها؟

لذا فالتحليلات تشير إلى أنه ورغم ليبرالية "أوباما" إلا أنه لن يحصل على ترشيح الحزب الديموقراطي له لدخول الانتخابات النهائية على الرئاسة أمام مرشح الحزب الجمهوري.

فإذا كان الأمريكيون في كل هذه السنوات قد انتخبوا رجلين أسودين فقط لإدارة ولاية، فهل سينتخبون حقًا رجلاً أسود لإدارة البلاد بأسرها؟ ومن الصعب رفض مثل هذا المنطق.

والتاريخ الأمريكي القصير يؤكد ذلك، فهذا الجدل البدائي المشتعل داخل الإعلام والصحافة الأمريكية حول لون المرشح الديمقراطي، يؤكد تمامًا أن المجتمع الأمريكي رغم التقدم العلمي الهائل الذي وصل إليه لم يحسم أمره بعد تجاه تجانس أعراقه، ولم ينضج بعد على المستوى الإنساني والحضاري والفكري ولازال يفضل أن يرأسه رئيس أبيض
.

إن رجلاً أسود سيظل بعيدًا عن الرئاسة، إلا أن أي متابع للتطورات السياسية يدرك أنه لا توجد ضمانة في عالم السياسية.

هيلاري كيلنتون:

هيلاري داين رودهام كلنتون، ولدت في 26 أكتوبر، 1947 وهي أصغر سيناتور من نيويورك.

أصبحت السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية بعد أن تزوجت من "بل كلنتون" الرئيس الثاني والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية.

قررت أن تخوض غمار السياسة بعد خرجت مع زوجها من البيت الأبيض.

وعندما قررت هيلاري خوض انتخابات مجلس الشيوخ عن ولاية نيويورك التي تعتبر أهم ولاية أمريكية تاريخًا ونفوذًا وتحديًاعلى أمل أن تفوز بهذا المقعد الهام، كانت تعلم أن وجودها السياسي في نيويورك يبدأ من استيعاب اللوبي الصهيوني وأن خوضها لانتخابات تلك الولاية سيضطرها إلى أن تعمل وتكرس معظم وقتها وجهدها وتفكيرها في خدمة إسرائيل.

فبعد إعلانها في مايو 1998 أنها تؤيد تأسيس دولة فلسطينية مستقلة مسئولة عن تأمين العيش الكامل لكل موطنيها، بدأت تغير لهجتها لتصب في مصالح إسرائيل وسرعان ما تخلت عن مبادئها التي كانت لا تتردد في الإعلان عنها وتذكرت أن الدخول إلى مجلس الشيوخ الأمريكي من باب نيويورك يعني أولاً وقبل كل شيء ضمان رضى الناخب اليهودي.
وتذكرت أن الدخول إلى مجلس الشيوخ الأمريكي من باب نيويورك يعني أولاً وقبل كل شيء ضمان رضى الناخب اليهودي..

من أجل ذلك تعهدت هيلاري أنها إذا اُنتخبت عضوًا عن ولاية نيويورك بأنها ستكرس جهودها داخل الكونجرس لتوحيد مدينة القدس لكي تصبح عاصمة أبدية لإسرائيل، كما تعهدت أنها ستجعل الكونجرس يتخذ قرارًا بنقل السفارة الأمريكيةمن تل أبيب إلى القدس، ولم تكتف بذلك بل هددت بقطع المساعدات الأمريكية عن الفلسطينيين إذا هم أعلنوا دولتهم المستقلة بدون إذن إسرائيل. وفي الحرب الإسرائيلية على لبنان شاركت هيلاري في مظاهرة لدعم إسرائيل قالت فيها إنها تقف مع إسرائيل لأنها تدافع عن القيم الأمريكية.

أما بالنسبة لحرب العراق فقد صوتت مع الذهاب لهذه الحرب، وعندما تعالت الأصوات برفض تلك الحرب بعد النكسات المتكررة للقوات الأمريكية في العراق، وطولبت بالاعتذار عن دعمها لتك الحرب لم تعتذر هيلاري كيلنتون حتى اليوم عن تأييد قرار الحرب على العراق،وإنما اتهمت الإدارة بخداع الكونجرس، وتصريحاتها العلنية عن الموضوع عكست تراجع التأييد للحرب، وانخفاض حماستها لها في شكل موازٍ.

في أبريل 2004، قالت كلينتون: "لا، لست آسفة لإعطاء الرئيس سلطة شن حرب؛ لأنها كانت في إطار القضاء على أسلحة الدمار الشامل وكانت هناك أخطار كبيرة تهدد الولايات المتحدة، وكان صدام حسين مشكلة للأسرة الدولية منذ أكثر من عقد".
وبالمقارنة مع حصول السود على منصب حاكم ولاية مع تولي المرأة نفس المنصب نستطيع أن نحدد أحد خطوط الميل النفسي لدى الناخب الأمريكي..

أما كون المرشحة امرأة فعلى ذات النهج، فإن الأمريكيين يعتبرون شعبًا محافظًا، ولم تحتل المرأة فيه منصب الرئيس طوال تاريخه، إلا إنها حظيت في مرات عديدة على منصب حاكم ولاية، وقد انتُخبت للمرة الأولى حاكمة لولاية فيرمونت عام 1984. كما انتخبت رئيسة مجلس نواب.

وبالمقارنة مع حصول السود على منصب حاكم ولاية مع تولي المرأة نفس المنصب نستطيع أن نحدد أحد خطوط الميل النفسي لدى الناخب الأمريكي.

كما حصلت المرأة على منصب رئيسة مجلس الشيوخ والنواب.

وللنساء قدرة أكبر على التأثير على الناخبين والبرهنة على أن التنوع الذي تجلبه المرأة إلى العملية السياسية له مردوده الإيجابي من خلال تقديم أفكار وأولويات وأساليب قيادة جديدة.

كما أن فئة الشباب ينظرون اليوم إلى مسألة النوع، وخاصة "الأنوثة" نظرة مختلفة عما كانت عليه في الماضي. وينطبق هذا بصفة خاصة على الشباب الذين ولدوا بعد عام 1977، وربما السبب في ذلك أن هذا الجيل الأمريكي ما دون سن الثلاثين عامًا، تفتح على مجتمع، تولت فيه المرأة العديد من المناصب السياسية المهمة.

فضلاً عن كون النساء يعادلن أكثر من نسبة 50 في المائة من طلاب الجامعات والكليات، وهو ما سيصب في كفة هيلاري فقد استخدم زوجها من قبل أصوات الشواذ في دعمه ووعدهم بأماكن لهم في الجيش ونزع أي تمييز ضدهم داخل المؤسسات الأمريكية.

لقد عبر بعض المهتمين بالشأن الأمريكي عن أن المجتمع الأمريكي من غير الممكن أن يُدخل امرأة للبيت الأبيض، وأنه ربما يكون جاهزًا لخطوة أن تكون المرأة وزيرة خارجية، مستشارة للأمن القومي، وزيرة أو سفيرة إلى آخره، ولكن في منصب الرئاسة، فإن أمريكا نفسها منقسمة، فهناك ولايات لا تجد مشكلة مع هذا الأمر، لكن ولايات كثيرة أيضًا محافظة لا تزال لديها تحفظات كبيرة تجاه تلك الخطوة.

بل ربما يهرب الناخب الأمريكي من تلك المعادلة بحسب رؤية أخرى ويعدل عن الاختبار، وعندما تحين لحظة الاختيار ، يفضل أن يختار "نار" رجل أبيض من الحزب الجمهوري، على "جنة" رجل أسود أو امرأة من الحزب الديمقراطي، مهما تحمل من تداعيات مؤلمة نتيجة هذا الاختيار





__________________




:: اذا اردت الرقي ::: فاسعى لرفع مستواك ::: و لا تنتظر هبوط مستوى الاخرين :::..









قال ابن المبارك : ( لو كنت مغتاباً أحداً لاغتبت والديّ لأنهما أحق بحسناتي).



فإن الحق أثقل حملاً وأعظم بركة، وطريقه وإن كان أصعب فهو آمن وأثبت وأطيب ثمراً: (فأما الزبد فيذهب جفاءً وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض)
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 57.20 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 55.58 كيلو بايت... تم توفير 1.62 كيلو بايت...بمعدل (2.83%)]