|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() بيان صادر عن سماحة آية الله العظمى السيد المجاهد احمد الحسني البغدادي حول الاعتداء الاثيم على مكتب السيد الشهيد الخالد محمد الصدر (قدس سره) بسمه تعالى احمد الحسني البغدادي 19 رجب 1426 تصريح سماحة آية الله العظمى السيد المجاهد احمد الحسني البغدادي حول الفتنة الطائفية في العراق بتاريخ 20 جمادي الثانية 1426هـ. هذه الفتنة الهوجاء لم ولن يشعلها اهل السنة والجماعة.. ولم ولن يشعلها ابناء الشيعة الامامية.. بل ولا أي عراقي نظيف مهما كان انتماءه بوصفها ببساطة فتنة يخطط لها بدقة من خارج الدائرة الإسلامية، ليلتهم حريقها العراق، والمنطقة برمتها. في مثلث الموت الاحمر تارة، والموت الاسود تارة اخرى، أو ما يسمى بـ ((اللطيفية))، ومناطق أخرى من بغداد، جرت وتجري حملات مذهبية دينية منظمة تستهدف: ((الشيعة الامامية))، وفي البصرة، واماكن أخرى يستهدف ((أهل السنة والجماعة))بين تعرضهم لاغتيالات كيفية غامضة، واعتقالات منظمة مدروسة، والى حرب نفسية ضاغطة لأبلاغهم على ترك منازلهم وأوطانهم!!.. وقد حصلت منذ سقوط بغداد في التاسع من نيسان العام 2003م حوادث اغتيال مشبوهة استهدفت اطباء، وصيادلة، واساتذة جامعات اكاديميين، وحوزويين من سنة وشيعة، وصابئة ومسيحيين، وباتت الهجرة خارج القطر ظاهرة اجتماعية الى سوريا، وأميركا، واوروبا، ودول الخليج، وغيرها!!.. من الشيعة الامامية رجال جهلة استحماريون ينادون بصوت عالٍ بطرد أهل السنة والجماعة من بلاد الرافدين الاشم خلافاً لنهج خط اهل البيت النبي محمد(ص) من خلال تأكيداتهم على تطبيق أحاديث الرباط، والدعاء لأهل الثغور، وان هذه التأكيدات على نهج القضايا الحقيقية، وليست على نهج القضايا الخارجية. ومن أهل السنة والجماعة أناس تكفيريون يروجون لنهج غريب بعيد كل البعد عن خط رسول الرحمة النبي محمد(ص) يعدون الشيعة الامامية كفاراً زنادقة يجب قتلهم، وسبي نساءهم، وسلب أموالهم!!.. هناك حوادث قتل موثقة - من خلال حساب الاحتمالات، والعملية الاستقرائية - التي راح ضحيتها أناس أبرياء لا ناقة لهم ولا جمل، وهم محسوبون على أهل السنة والجماعة باتوا (يتلذذون) بتصفية للشيعة الامامية.. فيما راح بعض الشيعة الامامية المشكوك بولائهم الوطني والعروبي وبـ ((كل بساطة)) التصفيات الجسدية الغامضة لاهل السنة والجماعة بشماعة أنهم من أيتام صدام، أو جواسيس للنظام، أو نواصب يحقدون على الشيعة!!.. وفي هذه المسألة تكتب مقالات ودراسات في بعض المواقع على شبكة الانترنت المحسوبة على الولايات المتحدة الأميركية تحث على البغضاء والعداوة والفرقة بين العراقيين، وكتب البعض الاخر يدعو الى تصفية رموز أهل السنة والجماعة، ونعتهم بأوصاف وكلمات ما أنزل الله بها من سلطان.. فيما طالب آخرون بإقامة جدار عازل بين أهل السنة العرب العراقيين، وبين أخوانهم الشيعة الامامية في المواطن التي تكثر فيها عمليات تصفية الشيعة، وهم بذلك يسعون على نهج شارون الإرهابي العنصري. ومن هنا.. ليرسم تيار صقور اليمين المتصهين المخطط العولمي الرأسمالي الربوي الاستكباري المدروس الذي سيكون مستقبل العراق، فيما اذا إشتعل فتيل الحرب الاهلية الطائفية المذهبية الطاحنة.. وهل ستؤطر هذه الحرب داخل سياج العراق الجغرافية ، أم انها ستنفجر في عموم العالم العربي والإسلامي، لتوقظ بركاناً سيلقي بحممه بلا حياء، ولا حرج، ولا مبالاة، ولا شفقة آدمية، ولن ينجى أحداً، وربما يصل الى أهتزاز السلم العالمي، ومن واقع ملموس أن أهل السنة والشيعة سواء بسواء منتشرون في أصقاع الارض كل الارض. واذا كان من عقلاء الشيعة الامامية يدعي أنه: يرفض كل الرفض نهج الفئات التكفيرية المتحجرة، ويزعم ان من يمارس التصفية الجسدية على الهوية التي يختلط فيه دم الرجل السني بالرجل الشيعي يصطف مع ارهاب التكفيريين، فكيف يجوز له شرعاً، وقانوناً، وعرفاً اعمال اساليب القتل التي لا تفرق بين عراقي وآخر، وبين دولة وأخرى.. العمل الى جر الوطن الاعز الى حرب طائفية لا تحمد عقباها ليس في بلاد الرافدين وحسب، وإنما في كل الوطن العربي والإسلامي والعالم. ان الكثير الكثير من القضايا المصيرية القابلة للتفجير في كل لحظة تهيمن على عراقنا المستباح: الفيدرالية.. المحاصصة.. الجنسية.. الحريات العامة والخاصة... ويدرك العقلاء من العراقيين انه: من رابع المستحيلات وضع حلول مرتجلة وسريعة لكل هذه القضايا اذا استمر الاحتلال وبسببه وجد الانفلات الامني، والمؤسساتي، والوظيفي، والخدمي بما يؤدي بالتالي في مرحلة من المراحل اللااستقرار، وربما الحرب الاهلية لا يعلم مداها الا الله تعالى. اذن.. يمكن ان يحلوا مشاكلهم المستعصية بوعي وبصيرة ورؤية مستقبلية تستفيد من تجارب الاخرين، مستذكرين ذلك الهوان الذي وقعت به اللبننة، او الافغنة، او البلقنة. وخلاصة القول: لا تجيز الاوساط الفقهية الامامية - قديماً وحديثا ً - تصفية الاخرين جسدياً لمجرد أنهم لا ينتمون الى مذهبهم، لان الاطروحة التكفيرية بعيدة كل البعد عن تصوراتهم ومفاهيمهم من خلال تأكيدات أحاديث الرباط الصادرة عن مدرسة أهل البيت الطاهر(ع). هذا.. واهل السنة والجماعة لم ولن يكونوا في يوم من الايام يمثلهم النظام البائد إطلاقاً، ولم ولن يفكروا في يوم من الايام بأثارة الفتنة المذهبية التي لا تنسجم مع رغبتهم الجامحة في البحث عن هوية جديدة خارج دائرة النموذج الطالباني. لم يستطع الاميركان التوغل في نسيج المجتمع العراقي، وخلخلةاركانه الوحدوية الاساسية، وتقويض بناه الروحية رغم انهم مجهزين برصيد من العملاء والجواسيس والمرتزقة، رغم اجهزتهم الاعلامية التضليلية الرهيبة (فضائيات.. صحف.. وإذاعات) مثل: ((الحرة)) و((العراقية)) و((سوا)) و((العراق الحر)) وكثير غيرها. ان الذين يتصورون ان فكرة تقسيم العراق على أسس مذهبية - وأثنية سيجنب الوطن الاعز الدخول في مستنقع الحرب الاهلية، لا يمكنهم الا ان يكونوا مخطئيين فيما نراه في داخل البيت العراقي من اصطفافات خطيرة ومرعبة. ان تقسيم العراق الى كيانات ودويلات متعددة، قد يؤدي الى تسيب وضياع، والى دمار وبوار. واما الحل الوحيد للمشكل العراقي فهو: ان يضع الجميع مصالحهم الوطنية والإسلامية في دائرة العراق التعددي الشوري المستقل، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا ونبينا محمد العربي، وآله المعصومين الاطهار، وصحبه المهاجرين والانصار)). *** يا احرار العالم لا أحد منا في بلاد الرافدين الاشم يعشق العنف، ويحب الحرب، ومنظر الدماء، وغياهب السجون، والارض المحروقة، بلا رحمة وبلا شفقة آدمية.. ولا أحد منا في بلاد الرافدين الاعز يقبل بالاحتلال الأجنبي، وتسلط الكفر الصليبي سياسياً، وعسكرياً، وأمنياً، وثقافياً، وإقتصادياً. أيها المسلمون في مشارق الارض ومغاربها: عندما تأكدت الادارة الأميركية بـ ((الفعل)) لا بـ ((القوة)) فشلها الذريع في غزو العراق، بسبب تصدي وصمود وتصاعد المقاومة العملياتية والسياسية.. يطلق الصقور المحافظون النازييون الجدد من وراء الابواب المغلقة لغة المطالبة بـ ((الوفاق الوطني العراقي))مع الفرقاء، والتي تقوم بها اطراف محلية وإقليمية ودولية تهدف الالتفاف على المقاومة الوطنية الإسلامية العراقية وبرنامجها الوطني، وهو ما يوجب اتخاذ كل الشرفاء للحفاظ عليها من محاولات مشروع الاحتلال في الانقضاض على القاعدة الجماهيرية العريضة للمقاومة الوطنية والإسلامية وتمزيق بناها التحتية وتقويضها كقوة فاعلة رادعة تقاتل ميدانياً دفاعاً عن بيضة الإسلام، ونيابة عن الأمة المقهورة كخط دفاع أول في التصدي والصمود لمشروع الاحتلال، وايقاف غزوه المرتقب الى دول عربية وإسلامية اخرى كهدف استراتيجي اعلنته الادارة الأميركية قبل غزو العراق وبعده، وان حرص المقاومة العملياتية المشروعة وتبني برنامجها الوطني ومساندتها وصيانة ديمومتها كموقف اسلامي يشكل جزءاً من استحقاقات انتصارها في تقويض مشروع الشرق الاوسط الكبير كمرحلة اولى تليها مرحلة هزيمته المنكرة في نهاية المطاف للهروب من المستنقع العراقي مثلما هرب الإسرائيليون من مستنقع جنوب لبنان وقطاع غزة. وها هم – اليوم- وبعد ان اتضح لهم بالتجربة الميدانية ان شعب العراق قد رفض مسرحية الدستور الاسود الذي يهدف الى تفتيت بلاد الرافدين الاشم الى كانتونات مذهبية وعرقية هنا وهناك، عملوا الى تمريره المفضوح- عادوا مرة ثانية لطرح أجندة المصالحة بين الفرقاء، ولم ولن يكون حتى لو أتوا بأمين عام الجامعة العربية كشاهد زور ومحلل نكاح المحارم لاضفاء الشرعية على الزنا، وارتكاب الموبقات المبرمجة، والرؤية الصهيونية الأميركية المعتمدة من قبل معظم الانظمة العربية الرجعية المتهافة والمستلمة بجعل العراق مسرح للجاسوسية الاقليمية والعالمية، وتفتش – اليوم– عن سوق نخاسة حول ملف جديد سوريا ولبنان بحجة اغتيال الرئيس رفيق الحريري لارضاء الماسونية العالمية الداعمة لمشروع الامبراطورية الأميركية بوصفها القطب الاحادي الكوني المنفرد في الساحة العالمية بعد انتهاء الحرب الباردة. وها هم – اليوم - حاولوا هذه المرة دفع الجامعة العربية للقيام بالدور التآمري من خلال اصوات منافقة مشبوهة تعمل ضد العرب والمسلمين، بل المنطقة والعالم، احترفت الادوار القذرة، والمبادرات التضليلية لتنفيذ املاءات اسيادهم، ومن يدفعهم اليها، مع انا ندرك ان الجامعة العربية تحولت الى أداة عديمة الفائدة، وغدت اعجز من ان تمارس أي دور مفصلي.. الا رضاءاً للنظام الاقليمي العربي بأطره التقليدية الرجعية، وخياراته القطرية الضيقة المكبلة بالموقف الخاضع لاملاءات وشروط الادارة الأميركية المهينة والمذلة، بل غدت هذه الجامعة اداة طيعة تنفذ ما يملأ عليها من شروط ومتطلبات تخدم بالتالي مخططات اعداء الله، واعداء الأمة التقليديين، وهم: الصهاينة، ولكن الحقيقة المرة ان هذا النفاق السياسي لا ينفع هذا الطرف او تلك الجماعة، لان الادارة الأميركية من المحافظين الجدد تحمل مشروعاً تلمودياً صهيونياً قديماً، يؤمن بتفتيت الجغرافيا والمجتمعات الإسلامية، وتكوين اقطاعيات ودويلات على أسس اثنية، ومذهبية، وعنصرية، وتحت ذرائع شتى، واغلبها مفبركة من قبل الدوائر الخاصة في الولايات المتحدة الأميركية. وها هم – اليوم – يبحثون عن هذه المصالحة التي تهدف (مستقبلاً) تطبيع العلاقات مع الغزاة المحتلين، وفتح القنوات على مصراعيها امام العدو الصهيوني، لكي يحقق اهدافه في المنطقة التي هي جزء من مشروع الشرق الاوسط الكبير، بهدف الرضوخ لهذا الاحتلال، والقبول به، وتحجيم وتهميش المقاومة العملياتية والسياسية الوطنية منها والإسلامية، والقبول بتقسيم الوطن الاعز الى دويلات والى كيانات ضعيفة هزيلة خاوية من اجل سرقة البترول، وانشاء القواعد العسكرية، وحماية الثكنة الإسرائيلية. وها هم - اليوم – الغزاة النازيون الجدد يقومون بحرب ابادة وحشية ضد الشعب العراقي بكل مكوناته المحتلفة.. فأي شريعة تجيز التصالح مع هؤلاء المارقين عن الدين، بل الاغرب من ذلك كله يظهر على شاشات التلفزة عمرو موسى وهو يقف في هذه المرحلة التأريخية العصيبة مع زمرة مارقة عن الثوابت الوطنية والإسلامية ليروج بضاعة مغشوشة مع اناس نسقوا مع محتل كافر مستكبر متجبر زنيم فاقد للعواصم الخمسة المشهورة، يكذب رسالة محمد خاتم الانبياء والرسل، ويستهين بشريعته الحضارية الاممية الخاتمة، وينفذ ضد مستضعفي العرب والمسلمين احقاده الصليبية التأريخية المتجذرة، واطماعه التوسعية العولمية المتصهينة ويفرضها على أمتنا وتراثنا، على حياتنا وتأريخنا.. تحت اكذوبة تحقيق الاصلاح والديمقراطية على الطريقة الأميركية، لهذا نحن نعلن صراحة من وجهة اسلامية ان المقاومة الوطنية والإسلامية هي الحالة الشرعية قرآناً وسنة صحيحة، وهي العنصر الفاعل في المشهد الاقليمي، وهي الممثل الشرعي الوحيد للشعب العراقي، وان عملياتها الميدانية والسياسية ستسقط كل الاقنعة الماكرة، لا سيما سيناريو الانتخابات البرلمانية المزيفة (المقبلة) في ظل حظر التجوال وحراسة الدبابات والطائرات الأميركية، وان عملياتها الميدانية والسياسية لم ولن تتوقف اطلاقاً، فلا حوار، ولا مصالحة، ولا طمأنينة، ولا استقرار.. لا في العراق، ولا في المنطقة برمتها الى ان يتم طرد اخر مشرك كافر من الثرى الطاهر، وان شعبنا واهلنا مؤمن بتحقيق النصر المبين كسنة تأريخية حتمية، ولا يبحث عن حوار، وعن مصالحة مع اللصوص، والملوثين، والمنافقين، والمتسللين، والمشكوك في انتمائهم الوطني والإسلامي، وان شعبنا وأهلنا لا يأمل خيراً في الموقف العربي الرسمي، ولم ولن يكون له أي تأثير على تصدي وصمود المقاومة المشروعة من اجل دحر الغزاة النازيين عن دار الإسلام، وصيانة حوزته الإسلامية، وتمسكه بالثوابت القرآنية التي لا تتغير والتي لا تتبدل بأسم الواقعية السياسية، والتوفيقية، والامن المفقود. بسم الله الرحمن الرحيم ((يا ايها الذين امنوا لا تتخذوا عدوي وعدوكم أولياء)) ((واعتصموا بالله هو مولاكم فنعم المولى ونعم النصير)) صدق الله العلي العظيم، والحمد لله رب العالمين. *** بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين اليوم تعرض ضريحي الاماميين العسكريين (عليهما السلام) من محاولة جبانة غادرة غريبة جديدة لإشعال فتنة مذهبية تنقذ الاحتلال الاميركي – البريطاني، ومن ورائه الطابور الخامس، وتوقف مسلسل فشله وهزيمته في العراق، وفي المنطقة برمتها. ان المسؤول الأول لهذه الجريمة النكراء بغض النظر عن الأيدي التي نفذتها.. هو المحتل المحارب، وبتشجيع من بعض الأطياف السياسية في العراق فكلا الطرفيين له مصلحة في تغيير مجرى الاحداث في بلاد الرافدين الجريح، وانقاذ مصالحهما المهددة بين الحين والآخر، من خلال تصاعد المقاومة السياسية والعملياتية المشروعة لانهاء الاحتلال. اننا اذ نعلن تنديدنا واستنكارنا بمرارة هذا العدوان الهمجي البشع، وندعو الأمة الإسلامية والشعب العراقي المسلم الى العمل الصالح والاتصال بالله ، والمزيد من التعبئة النفسية والروحية ، والحيطة والحذر من الوقوع في مستنقع الفتنة الطائفية الطائشة التي لا يحمد عقباها، والتي يريد تحقيقها المحتل المحارب، وعملاؤه المرتزقة في الداخل والخارج من خلال هذه الجريمة الآثمة التي لا يحسب أي حساب فيها لكرامة الأمة وكبريائها ، ومقدساتها، وقيمها ، ومكونات وحدتها تحت راية التوحيد والرسالة والقرآن. وفي هذه المناسبة الحزينة ندعو العراقيين والعراقيات المزيد من الإخوة الإسلامية ومن الوحدة الوطنية ففيهما فقط ترتاح روح الإمام القائد علي (عليه السلام) الذي دافع عن التوحيد في عهد الرسول والرسالة.. ودافع عن الوحدة في عهد الخلافة الراشدة.. ودافع عن العدالة الاجتماعية في عهد دولته الإسلامية.. والله اكبر وجهاد حتى النصر. 23 محرم الحرام 1427 هـ 22/2/2006 م |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حديث سماحة اية الله العظمى السيد المجاهد احمد الحسني البغدادي في جامع ام القرى في بغد | thqg | الملتقى العام | 1 | 24-03-2006 05:40 PM |
جانب من الخطاب التاريخي لسماحة اية الله العظمى السيد المجاهد احمد الحسني البغدادي | thqg | الملتقى العام | 0 | 23-03-2006 04:43 PM |
تكملة لباقي الاستفتاءات لسماحة السيد المجاهد احمد الحسني البغدادي | thqg | الملتقى العام | 0 | 20-03-2006 11:18 PM |
استفتاءات لسماحة السيد المجاهد احمد الحسني البغدادي | thqg | الملتقى العام | 0 | 20-03-2006 11:07 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |