الاوضاع الفلسطينية ... بنظرة عربية ... وصهيونية .. تابع متجدد - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         كتاب الصيام والحج من الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 23 - عددالزوار : 29 )           »          وصفات طبيعية لتعزيز نمو الشعر بخطوات بسيطة.. من جل الصبار لعصير البصل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          5 أفكار مريحة لغرفة النوم لتجديد منزلك.. موضة ديكور 2025 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          أفضل طريقة لإزالة المبيدات من الفاكهة والخضراوات.. خلى اللانش بوكس صحى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          دايماً بتأجل ومكسل طول الوقت.. 5 خطوات تساعد على تعلم مهارات جديدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          بتحس بتعب طول اليوم.. 5 خطوات للتخلص من الشعور بالإرهاق اليومى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          وصفات طبيعية من النعناع للعناية بالشعر.. تنظيف وتقوية ونمو (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          على طريقة الجدات والأمهات.. 6 حيل لخفض تكاليف الفواتير المنزلية (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          مش عايز يروح المدرسة.. إزاى تخلى طفلك يستعد للعام الدراسى الجديد؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          طريقة عمل الطحينة فى البيت بمكونات بسيطة وسريعة.. بدل ماتشتريها من برا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > فلسطين والأقصى الجريح
التسجيل التعليمـــات التقويم

فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 19-04-2008, 01:32 PM
الصورة الرمزية ضرار الأقصى
ضرار الأقصى ضرار الأقصى غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: ...
الجنس :
المشاركات: 1,953
الدولة : Scotland
63 63 الاوضاع الفلسطينية ... بنظرة عربية ... وصهيونية .. تابع متجدد

معاريف: "حماس" تربك الجيش الإسرائيلي كل مرة من خلال تغيير تكتيكها واعتمادها هذه المرة الاشتباكات وجهاً لوجه ونصب الكمائن
مركز البيان للإعلام
وجّه معلقون في الشؤون العسكرية انتقادات لاداء الجيش في الحرب التي يشنها على القطاع، معترفين بين السطور بأن "حماس" تربك الجيش الإسرائيلي كل مرة من خلال تغيير تكتيكها واعتمادها هذه المرة الاشتباكات وجهاً لوجه ونصب الكمائن، كما حصل أول من امس بدلاً من إغراق جنوب إسرائيل بالقذائف. ونقلت الإذاعة عن وزير الحرب ايهود باراك رده على الدعوات لتصعيد الحرب على "حماس" بالقول إنه يجب على اسرائيل "عدم التصرف تحت وطأة الانفعال، بل بضبط النفس والتبصر والصرامة في آن".

من جهته، أقر وزير الشؤون الاجتماعية اسحق هرتسوغ بأن مقتل الجنود الثلاثة في كمين نصبته عناصر "حماس" يشكل "فشلا تكتيكيا". وأضاف: "يحصل احيانا ان نتلقى ضربات، لكن علينا ألا نستسلم للإحباط".
وكتب المعلق العسكري في صحيفة "يديعوت أحرونوت" اليكس فيشمان أن الجيش الإسرائيلي يكرر في غزة الأخطاء التي ارتكبها في لبنان باعتماده نشاطاً روتينياً في الرد على أي عملية، ما يتيح لـ "حماس" كما اتاح لـ "حزب الله" تعقب هذه النشاطات والبحث بالتالي عن "مواطن الضعف" ليكبده خسائر في الأرواح.

وتوقع المحلل العسكري في "معاريف" عمير ربابورت أن تضطر إسرائيل إلى شن حرب برية واسعة على القطاع واحتلال أجزاء واسعة منه "وهي عملية محتومة" بعد الاحتفال بالذكرى الستين لقيام إسرائيل منتصف الشهر المقبل. وأشار إلى أن الجيش الإسرائيلي تكبد في الأشهر الثلاثة الاخيرة ثمانية قتلى "استدعت أسئلة صعبة داخل الجيش".
__________________
تالله ما الدعوات تهزم بالأذى ................ أبدا وفي التاريخ بر يميني
ضع في يدي القيد ألهب أضلعي.............. بالسوط ضع عنقي على السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة............. أو كبح إيماني ورد يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يــدي
ربي .. وربي نــاصري ومعيني

سأعيش معتصمــاً بحبل عقيدتي
وأمـوت مبتسـماً ليحيى دينـي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 19-04-2008, 01:42 PM
الصورة الرمزية ضرار الأقصى
ضرار الأقصى ضرار الأقصى غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: ...
الجنس :
المشاركات: 1,953
الدولة : Scotland
افتراضي

صواريخ المقاومة وعملياتها النوعية تحطّم آخر قلاع "هيبة الردع" لجيش الاحتلال

أبدت الصحافة الصهيونية قلقها بشأن الخلل المتزايد في فقدان جيش الاحتلال لما أسمته "هيبة الردع" على حدود الكيان الصهيوني الجنوبية (مع قطاع غزة)، ووجهت انتقادات لحكومتها بسبب عجزها عن معالجة هذا القصور، رغم حملاتها وتوغلاتها العسكرية في القطاع، خصوصاً مع إحراز المقاومة اختراقات مهمة في جدار الردع جراء عملياتها النوعية الجريئة.

وفي مقالة لهما نشرتها صحيفة "هآرتس" العبرية الخميس (10/4)، لفت الكاتبان الصهيونيان عاموس هرئيل وآفي يسسخاروف الأنظار إلى أن العملية التي نفذت في "ناحال عوز" يوم (9/4)، تؤكد على أن "الاحتلال يجد صعوبة في وضع أساس لميزان ردع فاعل" إزاء الفصائل الفلسطينية التي تنطلق من قطاع غزة.

انهيار سور آخر
وبسبب عدم قيامه بالردع الكافي ـ بحسب الكاتبين ـ فإن جيش الاحتلال يجد صعوبة وبشكل مطلق في منع، التسلل عبر السياج الحدودي، أو تنفيذ عمليات قنص وزرع عبوات ناسفة (من جانب الأذرع العسكرية للفصائل الفلسطينية) بالقرب من نفس السياج.

وخلافاً للوضع على الحدود مع لبنان، منذ الحرب الأخيرة (عام 2006)؛ فإن الساحة الجنوبية (المحاذية للقطاع) لم تشهد يوم هدوء واحد في السنتين الأخيرتين، في إشارة منهما إلى المرحلة التي تلت انسحاب الاحتلال من غزة، والتي ارتبطت بعد ذلك بحكم حركة "حماس" التي تعبر المقاومة خياراً استراتيجياً.

ويرى صحفي آخر "أن تسلل المسلحين الفلسطينيين إلى موقع عسكري، هو تحقيق لكابوس صهيوني قديم، وعمل مروّع منذ سنوات السبعينيات، ونسخة منقحة وحديثة، والإحساس الذي سيسود هو انهيار سور آخر من أسوار الردع"، في دلالة واضحة على حالة التدهور والإحباط التي أصيب بها جيش الاحتلال ومغتصبيه جراء تواصل عمليات الاقتحام المتكرر للمواقع العسكرية.

ويضاف إلى ذلك، فشل آخر موضعي وخطير لردع القوات الصهيونية، كما أشار إليه الكاتبان عاموس هرئيل وآفي يسسخاروف، فرغم نظام المراقبة المكلف، والذي نشر على طول الحدود، وخاصة بالقرب من المعابر، فقد تمت معاينة دخول منفذي العملية متأخراً، وتمكن المنفذون الأربعة من عبور السياج بدون أي عائق، وقتل صهيونيين عن طريق إطلاق النار من مسافة قصيرة.

ويؤكد رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الأسبق في دولة الاحتلال "شلومو غازيت" في مقال له على نتيجة مهمة لعمليات إطلاق النار على يد فصائل المقاومة، وتركيزها أكثر فأكثر على الجنود ورجال الأمن الصهاينة، من زواية نجاحها في توجيه ضربة قاسية لما أسماه "كبرياء الجيش الصهيوني " ولصورته التي لا تهزم ولقوة ردعه، ويشدد على خطورة استمرار هذه التوجهات من وجهة نظره، لأنها ستؤدي بلا ريب لزيادة جرأة خلايا المقاومة وتماديها، وقد تشجع شبانًا فلسطينيين آخرين على الانضمام لصفوفها".

"الشتاء الساخن" نتيجة معاكسة
وما يزيد من إحباطات الصحافة العبرية أن العمليات العسكرية للجيش الصهيوني لم تفلح في وضع حد لاختراق هيبته، وآخرها عملية "الشتاء الساخن" حيث تواصلت وتيرة إطلاق الصواريخ على المغتصبات المحاذية لقطاع غزة أثناء العملية وبعدها، بل وصلت مديات أبعد، وتمكنت من إصابة مساعد وزير ما يسمى بالأمن الداخلي الصهيوني ، وكادت أن تصيب الوزير الصهيوني نفسه والذي نجا منها بأعجوبة، واستطاعت فصائل المقاومة أن تنجح في تنفيذ عدد من العمليات النوعية، والتصدي للتوغلات الصهيونية، وصدها والاشتباك مع قوات الاحتلال، وتكبيدها خسائر في صفوف جنودها.
وفي هذا السياق؛ أشار مقال للكاتب عامير رابابورت نشر في صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إلى أن أحداث الأسابيع الأخيرة "أثبتت أن الردع الصهيوني لم يتحسّن بعد عملية «شتاء ساخن»، وذلك بالرغم من كثرة القتلى (الشهداء) في الجانب الفلسطيني".

وأكثر من ذلك؛ فإنه يرى بأن جهات كثيرة في المؤسسة الأمنية تعتقد بأن ما حصل قد أدى نتيجة معاكسة. ولشرح هذه النقطة يقول إن وجهة النظر التي بدأت تسود لدى عدد غير قليل من الأجهزة الأمنية في دولته وبشكل متزايد، هي أن "الشتاء الساخن" سبّبت للكيان الصهيوني ضرراً بعيد المدى يقارب ما حصل في الحرب العدوانية الثانية على لبنان (صيف عام 2006)، وربما حتى أكثر، وفقا لما أورده.

تهديدات "أولمرت" الجوفاء
وبتفصيل أكثر؛ يوضح رابابورت أن دولته تلقت في حرب لبنان الثانية آلاف الصواريخ (من طرف حزب الله)، دون أن تنجح في القضاء عليه، وفي "الشتاء ساخن"، فإن إطلاق المقاومة الفلسطينية ـ وفي مقدمتها كتائب القسام ـ عدة مئات من الصواريخ على منطقة صغيرة نسبياً أدت بالاحتلال إلى ما وصفه بـ "الانكفاء" أمام "حماس" والانسحاب من القطاع.

ويرى أنه وفقاً للمفهوم الفلسطيني؛ فإن نتيجة ما يحصل على الأرض يوصل رسالة خطيرة، تعزّز المفهوم السائد في العالم العربي، الذي يقول إن "الاحتلال لا يفهم إلا لغة القوة" و"أن الجبهة الداخلية الصهيونية حسّاسة جداً".

وربما لهذه الأسباب أبدى مراقبون في الوسط الصهيوني شكوكهم حيال رسالة التهديد التي أطلقها رئيس حكومة الاحتلال قبل أيام قليلة في اجتماع لحزبه (كاديما) باتجاه قطاع غزة عقب عملية (ناحال عوز)، والتي تضمنت تعهداً منه بالرد على حماس وبحيث "لا تتمكن من مواصلة العمل ضد الصهاينة مثلما تعمل اليوم"، لأنها وإن نفذت ـ برأيهم ـ فإنها لن تضيف جديدا يذكر في تحقيق انتصار حاسم أو مؤثر على المقاومة، بناء على المعطيات الميدانية السابقة .

الحسم ضد "حماس" في خبر كان
وبسبب تردي إمكانات الردع لدى قوات الاحتلال؛ فقد أبدت الصحافة العبرية تشاؤمها إزاء إمكانية قدرة الجيش الصهيوني على تحقيق الحسم العسكري ضد حركة "حماس" وفصائل المقاومة، ودعمت تحليلاتها بتصريحات لوزراء في الحكومة العدو، ونقلت "يديعوت أحرونوت" العبرية عن الوزير عامي أيالون إنه "يجب الابتعاد عن مصطلح الحسم"، الذي كان مقبولاً في حروب الماضي، فنحن أمام حماس في غزة نواجه مشكلة من نوع آخر، إذ إن مصطلح "حسم" ليس ذا صلة بها، وذلك لأنّ حماس لا تتطلّع إلى الحسم معنا، بل إلى "الحسم"، على غرار ما فعله حزب الله في حرب تموز/يوليو 2006، على حد تعبيره.

وتساءلت الصحيفة: "هل يمكن انتظار الحسم إلى أن تنهي المؤسسة الأمنية تطوير منظومة "القبة الحديدية" المضادّة للصواريخ (المقاومة)"، وتتابع :" سيمرّ عامين على الأقل، إلى أن ينتهي المشروع"، بحسب التقديرات الصهيونية، وحتى وإن تكلّل المشروع بنجاح ـ كما تقول ـ ، فإنه يمكن لـ "حماس" أن تستنزفنا اقتصادياً: فتكلفة إطلاق كل صاروخ (من جانب حماس) ضئيلة جداً، لكنّ إطلاق كل صاروخ عبر "القبة الحديدية" سيكلّف ما لا يقل عن 80 ألف دولار.

تساؤلات عن "الحزام الأمني"
وعلى نحو متصل؛ تساءلت صحيفة أخرى "هآرتس" عن مصير "الحزام الأمني" الذي يمكن أن يحد من هجمات المقاومة، ويسهم في تطوير قدرة الردع لدى الجيش الصهيوني بقولها: جرت في السابق محاولة للاحتفاظ بـ "حزام أمني"، يمتد إلى عمق كيلومتر غرب الجدار الحدودي، بحيث يمنع الفلسطينيون من دخوله، ولكن ذلك لم يحصل على أرض الواقع، مذكرة بعدد من العمليات التي حدثت مؤخرا وكان بالإمكان تفاديها، على حد زعمها.

بالمجمل؛ يمكن القول إن "هيبة الردع" لدى جيش الاحتلال، تواصل تحطمها على صخرة المقاومة، وقد بدا ذلك بوضوح منذ عام 2006 وحتى الآن، حيث لم يستطع أن يحمي "الجبهة الداخلية" لدولته من صواريخ فصائل الأذرع المسلحة للفصائل الفلسطينية أو لحزب الله، أو يحد منها، رغم المحرقة التي ارتكبها في قطاع غزة مطلع الشهر الماضي ( آذار/ مارس)، كما لم يستطع منع العمليات النوعية التي استهدفت عقر داره (المعسكرات والثكنات العسكرية) أو وصلت إلى عمق أراضيه، متخطية كل الحواجز والحدود والأسوار والجدران الواقية التي اصطنعها، دون أن تمنح الأمن للمغتصبين الصهاينة .
تعليـــــــــقات
الاســم: ابو احمد
الدولة: ليبيا
عنوان التعليق: النصر قادم 2008-4-15 - 9:59:01
التعليق
اللهم انصر اخواننا المجاهدين فى سبيلك فى كل مكان..وانى لاشم رائحة النصر وجزاكم الله عن الاسلام كل خير لقد رفعتم رؤوسا طأطأت طويلا.ماذا ستخسرون ...امواتكم باذن الله ونحسبهم كذلك والله حسيبهم شهداء وأحياؤكم رجال مغاوير .....هنيئا لكم...
__________________
تالله ما الدعوات تهزم بالأذى ................ أبدا وفي التاريخ بر يميني
ضع في يدي القيد ألهب أضلعي.............. بالسوط ضع عنقي على السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة............. أو كبح إيماني ورد يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يــدي
ربي .. وربي نــاصري ومعيني

سأعيش معتصمــاً بحبل عقيدتي
وأمـوت مبتسـماً ليحيى دينـي
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 19-04-2008, 02:34 PM
الصورة الرمزية ضرار الأقصى
ضرار الأقصى ضرار الأقصى غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: ...
الجنس :
المشاركات: 1,953
الدولة : Scotland
63 63

أبو عبيدة: لدينا مفاجآت تكتيكية وأخرى إستراتيجية للرد على المحرقة الصهيونية

مركز الإعلام
أكد أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس بأن عملية حقل الموت البطولية إضافة إلى عملية دير البلح أربكت حسابات العدو، وجعلته يعيد حساباته وخاصة فيما يتعلق بتوغل القوات الخاصة الصهيونية ، مشيرا أن جيش العدو خسر جولة جديدة من جولات قواعد اللعبة، وسقط بند جديد من بنود قوة الردع الصهيونية.

وقال أبو عبيدة في تصريح صحفي لفلسطين الان " نحن أطلقنا على هذه العملية - حقل الموت- لأنها كانت بالفعل حقلاً ملغوماً دخل إليه الصهاينة، وكان من المفترض أن يزرع المجاهدون عبوة ناسفة قرب السياج الحدودي ثم يعودوا للكمين ولكن قدر الله أن يدخل الصهاينة بعد شعورهم - على ما يبدو- بحركة المجاهدين وظن العدو أنه سيلاحق المجموعة القسامية إلا أنها هي التي فاجأته وخرجت بالأسلحة المتوسطة والرشاشة الخفيفة تجاه القوة من عدة جهات الأمر الذي جعل انسحاب القوة الصهيونية مستحيلاً وكانت العملية موفّقة والنتائج مذهلة للعدو خاصة وأن المنطقة بين حي الزيتون وجحر الديك شرق البريج، هي منطقة مفتوحة ولم يتوقع العدو أن يجد فيها كميناً للقسام".

وأضاف أبو عبيدة: "نحن لدينا إمكانية للرد الفوري والسريع ببعض الطرق والوسائل المتوفرة، لكن لدينا قيادة عسكرية تدرس طبيعة المرحلة وطبيعة الرد، وسيكون الرد مناسباً وموجعاً في الوقت المناسب وفي المكان المناسب وبالطريقة المناسبة بإذن الله تعالى".
__________________
تالله ما الدعوات تهزم بالأذى ................ أبدا وفي التاريخ بر يميني
ضع في يدي القيد ألهب أضلعي.............. بالسوط ضع عنقي على السكين
لن تستطيع حصار فكري ساعة............. أو كبح إيماني ورد يقيني
فالنور في قلبي وقلبي في يــدي
ربي .. وربي نــاصري ومعيني

سأعيش معتصمــاً بحبل عقيدتي
وأمـوت مبتسـماً ليحيى دينـي
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 65.31 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 62.72 كيلو بايت... تم توفير 2.59 كيلو بايت...بمعدل (3.97%)]