|
|||||||
| ملتقى المرئيات - فلاشات - فيديو كليب ملتقى المرئيات ويختص بالفيديو كليب والفلاشات الاسلامية |
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
21-01-2008, 07:25 PM
|
||||
|
||||
شجاعة في محلها
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
فيلم قصير يُعبّر عن شجاعة لا توصف في عالم الحيوان ، و كيف أن عجلٌ صغير أخذ يصارع للبقاء و هو بوسط مجموعة أسود و تماسيح!! أترككم مع الفيلم مع مفاجئة في نهايته.. سبحان الله عز و جل .. تبارك أحسن الخالقين رابط الفيلم: http://media.masr.me/LU8DDYz68kM =
__________________
. . لا اله إلا الله محمد رسول الله . .   .
|
|
#2
21-01-2008, 07:35 PM
|
||||
|
||||
سبحان الله .. فعلا شجاعه مش متواجدة فى الانسان خصوصا بهل الزمان .. شكرا لك اخى الكريم على العبرة والمقصد الحقيقى من وراء الفيديو المعبر.. جزاك الله كل الخير .
__________________
  
|
|
#3
22-01-2008, 05:47 AM
|
||||
|
||||
|
[quote=زهرة الياسمينا;451467]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، بارك الله فيكِ على المرور الطيب مشرفتنا الكريمة زهرة الياسمينا و جزاكِ الله خيراً.
__________________
. . لا اله إلا الله محمد رسول الله . . .
|
|
#4
22-01-2008, 02:57 PM
|
||||
|
||||
|
سبحان الله اخي أبو سيف فيديو رائع ويعبر عن الصراع من اجل البقاء وايضاً تكاتف العجول واجتماعهم للدفاع والمساعدة على نجاة من هو من بني جنسهم هذا ما فقدناه نحن البشر وقد خلقنا الله تعالى فأحسن خلقنا ورزقنا العقل .. ياليتنا نتعلم منهم كيف نخاف ونحافظ على بعضنا وكيف الصبر والمقاومة وحب الحياة ......
اخي الكريم جزاك الله خيراً
__________________
 
|
|
#5
22-01-2008, 09:54 PM
|
||||
|
||||
|
سبحان الله فعلا كيف يصارع على البقاء
ايضا عندما تقدم الاول وهو على ما يتظاهر الام تقدم الجميع للدفاع جزاك الله خيرا اخي سيف
|
|
#6
23-01-2008, 06:15 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، أشكر مرورك الطيب مشرفتنا الكريمة بارك الله فيكِ إن ما تفضلتِ به أخيتي هو ما مر ببالي عند مشاهدتي لهذا الفيديو سبحان الله . أين نحن من التكاتف و التعاضد في وجه أعداؤنا؟ لنتعلم من تلك الحيوانات كيف نخاف على بعضنا البعض و كيف نتعاضد و كيف نرد حقوقنا المغتصبة بدل أن يتهم أحدنا الآخر بالخيانة و نترك شعبنا تنهشه ضباع الطمع و الحقد. جزاكِ الله خيراً.
__________________
. . لا اله إلا الله محمد رسول الله . . .
|
|
#7
23-01-2008, 06:19 AM
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
حياك الله اخي الكريم صقر الأقصى و بورك مرورك العطر الفيلم أخي الكريم يُبين بوضوح أهمية التكاتف و كيف أن حيوان يأكل العشب استطاع التغلب على كواسر البرية فقط بأن استغاث بأبناء جنسه الذين هبوا لنصرته. ما أحوج الامة إلى أن تفعل ما فعله ذلك الحيوان الضعيف و تتعلم منه. جزاك الله خيراً.
__________________
. . لا اله إلا الله محمد رسول الله . . .
|
|
#8
07-02-2008, 03:06 PM
|
|||
|
|||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بداية أشكر حضرتك على هذا الأختيار للفيلم و هو الفيلم الثاني المميز من حضرتك في هذا السياق عن عالم الحيوان و ما يمثله من عبرة فعلية ، ربما تكون ذو فائدة لبني البشر عندما أشاهد مثل هذه الفيديو ، اشعر أني شاهدت المشاهد سابقا ربما لأني من محبي ومتابعي البرامج الوثائقية دوما و خاصة قنوات عالم الحيوان الفضائية التي تمثل لنا عالماً مختلفا نوعاً ما بين الذكاء والحب و العطف فيما بينهم من مواقف يتم تصويرها و إلتقاطها بدقة من المتخصصين من أجل أن نعرف هذا العالم الذي يعيشه الحيوانات أما ما لفت نظري بالأمر ، لأن هذه الحيوانات تتصرف بالفطرة و بحب بعضها يعني جاء نفس فصيلة الحيوانات مجموعة كبيرة ليساعدوا العجل الصغير من براثن العدو حسب حياتهم و طبعا الحيوان لا عقل عنده ليفكر كيف يمكن أن يساعد و لهذا وجدنا أن إبعاد الأسود كان يتم فرادي واحد بعد الآخر مع أنه لو كانوا يفكرون كان حاولوا أن يكونوا حلقة مستديرة حول الأسود و الهجوم عليها مرة واحدة وإبعادها و لكن كانت شجاعة جزئية حسب فطرتهم بمشاعر بني جنسهم بينما أصبح بعض بنو البشر ، مشاهد من الأعتقال و الأسر و القتل و الحصار و التدمير و الدم لم تعد تحرك شعر واحدة لدى البعض ، حيث أصبح هذا الأمر عاديا و كل واحد يقلع شوكه بيده و راحت فكرة ( أنا و أخوي على ابن عمي و أنا و أبن عمي عالغريب ) و أصبح التغني باليد الواحدة والدفاع عن نفس أبناء الوطن لدى البعض للذكرى و أصبحنا جاهزين أن نعتقد أن الغير يخاف علينا أكثر من بني بلدنا و جلدتنا و أبدا لن تحب الجارة أبناء جارتها أكثر من أبنائها والكلام يطول في هذا السياق أكتفِ بهذا القدر ، و نسأل الله الهداية والتوفيق و أن نكون يدا واحدةً نفكر و نشعر ببعضنا البعض إن شاءالله وفقك الله و السلام ختام و خير الكلام والصلاة و السلام على رسول الله
__________________
 و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |
العرض العادي
