|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() درر وجواهر من اقوال سلفنا الصالح ![]() نحاول بمشيئة الله عزوجل أن نجتهد في سرد أقوال سلفنا الصالح التي هي نبراس لنا لنواصل السير إلى الله عزوجل على بصيرة لأن كلامهم قليل كثير الفائـــــــــــــــــدة ومن أراد الزيادة فالباب مفتوح لكل أحد نسأل الله الفائدة والتوفيق والسداد للجميع ******************* ((علينا أن نمشي على آثار سلفنا الصالح )) قال رجل لسفيان الثوري يا أبا عبد الله سبقونا الصحابة ( بالعمل ) لا نستطيع أن نلحق بهم نحن على آثارهم على حمير دبرة ( عرجاء ) . قال سفيان : ما أحسنها إذا كانت على الطريق . ( أي الحمير العرجاء ) ============== يقصد علينا بالتمسك بالصراط المستقيم صراط الأنبياء والصديقين والشهداء والصالحين وأن لانلتفت إلى سواه من الطرق المعوجة وإن كانت تتسمى بالدين على حد قوله تعالى " وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولاتتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله 00الآية لأن هذا هو الطريق الوحيد الذي يؤدي إلى الله عزوجل وأن نقتصد في ا لسنة خير من أن نجتهد في البدعة ********* قال الحسن رحمه الله ( من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه ). قال ابن رجب : اجتهدوا اليوم في تحقيق التوحيد فإنه لا يوصل الى الله سواه ، واحرصوا على القيام بحقوقه فإنه لا ينجي من عذاب الله الا إياه . قال عمر بن عبدالعزيز : إن استطعت فكن عالما فإن لم تستطع فكن متعلما ، فإن لم تستطع فأحبهم فإن لم تستطع فلا تبغضهم . اجتمع سفيان الثوري وأبو خزيمة والفضيل بن عياض رحمهم الله فتذاكروا الزهد فأجمعوا على أن أفضل الأعمال الحلم عند الغضب والصبر عند الجزع سُئل الإمام أحمد : متى يجد العبد طعم الراحة ؟ فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !! قال ابن قيم الجوزية ( تذكر حلاوة الوصال يهن عليك مر المجاهدة ) وقال رحمه الله ( الدنيا جيفة ، والاسد لايقع على الجيف ) قال عمر بن عبد العزيز : إن الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما و لنعش مع هذه الكلمات النيرة لشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله ! لما أدخل ابن تيمية سجنه الذي مات فيه و غلق حارس السجن عليه الباب تلا شيخنا قول الله تعالى : " فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة و ظاهره من قبله العذاب " . ثم قال : " ما يفعل أعدائي بي أنا جنتي و بستاني في صدري أينما رحت فهي معي . أنا حبسي خلوة و نفيي سياحة و قتلي شهادة . المحبوس من حبس قلبه عن ربه و المأسور من أسره هواه " . وفقنا الله لما يحب ويرضي نسألكم الدعاء |
#2
|
||||
|
||||
![]() موضوع رائع وفائدة جميلة وما أروع أقوال السلف الصالح أعجبني قول إبن تيميه لما أدخل ابن تيمية سجنه الذي مات فيه و غلق حارس السجن عليه الباب تلا شيخنا قول الله تعالى : " فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة و ظاهره من قبله العذاب " . ثم قال : " ما يفعل أعدائي بي أنا جنتي و بستاني في صدري أينما رحت فهي معي . أنا حبسي خلوة و نفيي سياحة و قتلي شهادة . المحبوس من حبس قلبه عن ربه و المأسور من أسره هواه " . وهذه بعض أقوال السلف ![]() ما ليس بدليل لايصير دليلاً بدعوى المستدل أنه دليل " ابن تيمية النبوات والناس كلهم صبيان العقول إلا من بلغ مبلغ الرجال العقلاء الألباء وأدرك الحق علماً وعملاً ومعرفه " ابن القيم :اجتماع الجيوش ص/29 ترى صاحب اتباع الأمر والسنة قد كسي من الروح والنور وما يتبعهما من الحلاوة والمهابة والجلالة والقبول ما قد حرمه غيره كما قال الحسن ![]() من جائك بالحق فاقبل منه وان كان بعيداً بغيضاً ومن جاءك بالباطل فاردده عليه وان كان قريباً حبيباً " ابن مسعود لا تكن ممن يتبع الحق إذا وافق هواه ، ويخالفه إذا خالف هواه فإذا أنت لا تثاب على ما وافقته من الحق وتعاقب على ما تركته منه " قالها : عمر بن عبدالعزيز نقلها صاحب الطحاوية شح المرء بفلسه من دناءة نفسه " الصبر على الشدائد ينتج الفوائد
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() مشكوره اخيتي الكريمه : طالبة العفو علي التواصل الدائم على متصفحي المتواضع جزاك الله كل الخير وحفظت من قبله تعالي ![]() هذه بعض أقوال لعبد الله بن مسعود رضي الله عنه الذي أوصانا رسولنا الكريم عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم فقال («رضيت لأمتي ما رضي لها ابن أم عبد» . يعني عبد الله بن مسعود وصح أيضا عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال «قد رضيت لكم ما رضي لكم ابن أم عبد *************** قال بن مسعود رضي الله عنـــــــــــــه ********* إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه وإن الفاجر يرى ذنوبه كذباب مر على أنفه فقال به هكذا-أي بيده- فذبه عنه. والمعنى أن المؤمن يعمل الطاعات وهو وَجِلْ قال جل وعلا ﴿وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ﴾ ما معناها؟ يعني الذين يصلون ويتصدقون ويزكون ويصومون ويخافون أن لا يُتقبل الله منهم هذا في الطاعات فكيف إذا أذنب ذنبا ماذا يكون حاله قال ابن مسعود: إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه. وهذه الحال التي ينبغي أن نكون أن نتعاظم أن نذنب في حق الله جل وعلا، نذنب في التفريط في الفرائض، التفريط في الصلوات التفريط فيما يجب في الصيام التفريط في أداء الزكاة، التفريط في أداء حقوق الخلق في المعاملات، في الكسب، في الغش، في أداء الأمانة في معاملة الأهل، في معاملة الوالدين في عدم العقوق، في الإتيان بالخيرات، إذا ازداد علمك فسترى أن الله عز وجل عليك في كل لحظة تتحركَها أمر ونهي، إما أن يكون في عمل الجوارح، وإما أن يكون في عمل اللسان، وإما أن يكون في عمل القلب في كل لحظة في حياتك فلله جل وعلا عليك أمر ونهي، حتى لو جلست ساكنا فالقلب إما أن يتحرك في معاص معاصي القلوب من الكبر والظن ظن السوء أو أن يدبر مثلا، أو يعمل عملا يرتب له من الذي لا يجوز، أو يفكر كيف يأخذ ما ليس له بحق، أو إلى آخره فإن هذه ذنوب إذا عمل بها بعد خاطر القلب ومنها ذنوب قلبية ولو لم يعمل مثل ترك التوكل، مثل ترك الصبر مثل العجب مثل الرياء إلى آخره، فلله جل وعلا عليك في كل لحظة تحريكة لك وكل تسكينة له عليك أمر نهي ولابد أن يقع منك الغفلة والغفلة والغفلة، فالمؤمن يكون خائفا وجلا يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يقع عليه، ولهذا يحذِّر الناس من ذنوبه ومن أن يغتروا به، وأيضا يحذر هو أن يختم له قبل أن يستغفر، يحذر أن يكون من الموسوسين الثرى قبل أن يحدث توبة واستغفارا، فلهذا يكون المؤمن مع هذا القول على حذر شديد يتبع ذلك الحذر كثرة الاستغفار ولهذا النبي عليه الصلاة والسلام كان يستغفر الله جل وعلا في اليوم والليلة أكثر من مئة مرة وفي المجلس الواحد سبعين أو مئة مرة عليه الصلاة والسلام وهكذا كان حال الصحابة هذه حال المؤمن حال الخوف، فهو يخاف من الذنوب يرجو رحمة الله جل وعلا. أما الفاجر الذي يعمل بالمعاصي بلا حساب فيقع في الذنوب الكبيرة كبائر الذنوب وفي الموبقات والبدع، وفي ترك السنن وفي الأخذ بالرأي وترك الأثر وغير ذلك من الذنوب، وهو لا يشعر بها بل كأنهما ذباب مر على أنفه فقال به هكذا المؤمن رحمه الله بأن الصلاة إلى الصلاة مكفرات إلى ما بينهما ورمضان إلى رمضان مكفرات إلى ما بينهما، والعمرة إلى العمرة مكفرات لما بينهما؛ لكن بشرط تجتنب الكبائر كما قال جل وعلا﴿إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا﴾[ فشرط لتكفير السيئات إن تجتنب الكبائر فالصلاة إلى الصلاة مكفرات؛ لكن هل كل صلاة مكفرة؟ ليس كذلك بل من الصلاة ما يعلها العبد ولا تكفر عنه ذنوبه كذلك من الصيام ما يصومه العبد -يعني رمضان- ولا يكفر عنه ذنوبه، ومن العمرة ما لا يكفر به الذنوب فلكل عبادة من هذه العبادات شرط أن تكفر السيئات فمثلا في الصلاة ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه «من صلى الصلاة فأتم ركوعها وسجودها وخشوعها كانت له كفارة فيما بينها وبين الصلاة والأخرى ما اجتنبت الكبائر» والوضوء تتقاطر مع الماء الذنوب وفضل الله واسع وإخلاص العمل ومتابعة الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم شرطان لأي عبادة تعبدنا الله بها ![]() نسألكم الدعاء |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() جزاك الله خيرا اخى ابو صلاح الدين على الموضوع الجميل واسمحلى يا غالى اشارك فى الموضوع من الاقوال المأثوره عن السلف الصالح: ******************* قال سلمة ابن دينار ما أحببت أن يكون معك في الآخرة فقدمه اليوم وما كرهت أن يكون معك في الآخرة فاتركه اليوم > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال ابن القيم رحمه الله : من هداية الحمار -الذي هو ابلد الحيوانات - أن الرجل يسير به ويأتي به الى منزله من البعد في ليلة مظلمة فيعرف المنزل فإذا خلى جاء اليه ، ويفرق بين الصوتالذي يستوقف به والصوت الذي يحث به على السير فمن لم يعرف الطريق الى منزله - وهو الجنـــة - فهو أبلد من الحمار > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه : أيها الناس احتسبوا أعمالكم .. فإن من احتسب عمله .. كُتب له أجر عمله وأجر حسبته > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() سُئل الإمام أحمد : متى يجد العبد طعم الراحة ؟ فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !! > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال ابن القيم رحمه الله : نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب .. فيتلمح البصير في ذلك عواقب الامور > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال مالك ابن دينار : اتخذ طاعة الله تجارة تأتيك الارباح من غير بضاعة .. > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال ابن مسعود رضي الله عنه : من كان يحب أن يعلم انه يحب الله فليعرض نفسه على القرآن فمن أحب القرآن فهو يحب الله فإنما القرآن كلام الله . > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال ابن تيميه رحمه الله : فالرضا باب الله الأعظم وجنة الدنيـــا.. وبستان العارفين.. > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال الامام أحمد : الناس الى العلم أحوج منهم الى الطعام والشراب لأن الرجل يحتاج الى الطعام والشراب في اليوم مرة أو مرتين وحاجته الى العلم بعدد أنفاسه. > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() قال مالك : إن حقاً على من طلب العلم أن يكون عليه وقار وسكينة وخشية وأن يكون متبعاً لآثار من مضى قبله . > ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ![]() حكى الشافعي عن نفسه فقال: كنت أتصفح الورقة بين يدي الإمام مالك تصفحاً رقيقاً - يعني في مجلس العلم - هيبة لئلا يسمع وقعها ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() احبابى كانت هذه بعض الاقوال التى ذكرت فى مشاركاتى اللهم اجعل نُطقنا ذكرا.. وصمتنا فكرا.. ونظرنا عبرا.. ولا تجعلنا ممن أطال الأمل.. وأساء العمل.. وأكثر الجدل.. واجعلنا ممن سمع الحكمة فوعى.. وسمع القرآن فدنا.. واتبع الصراط فنجا.. يا سميع الدعاء.. يا مجيب الدعاء.. نسألك عيش السعداء.. وموت الشهداء.. والرضا بالقضاء.. والشكر على النعماء.. والصبر على البلاء.. والفوز يوم اللقاء.. ومرافقة الأيام.. والنصر على الأعداء.. نعوذ بك يا ربنا من عضال الداء.. ودرك الشقاء.. وشماتة الأعداء
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() جزاكِ الله كل خير على موضوعك الجميل
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() مشكورين احبائي فى الله ![]() المصري محمد مراد علي المشاركه الفعاله والهادفه جزاكم الله خيرا تابع جواهر من أقوال السلف الصالح 1-قال ابن القيم رحمه الله تعالى : سبحان الله ؛ في النفس كبر إبليس ، وحسد قابيل ، وعتو عاد ، وطغيان ثمود ، وجرأة نمرود ، واستطالة فرعون ، وبغي قارون ، وقحة هامان . .. 2- قال بعض السلف : خلق الله الملائكة عقولاً بلا شهوة ، وخلق البهائم شهوة بلا عقول، وخلق ابن آدم وركب فيه العقل والشهوة ، فمن غلب عقله شهوته التحق بالملائكة ، ومن غلبت شهوته عقله التحق بالبهائم . 3- قال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشد عليّ من نفسي ، مرة لي ومرة علي . 4- قال مالك بن دينار - رحمه الله - : رحم الله عبداً قال لنفسه : ألستِ صاحبة كذا ؟ ألستِ صاحبة كذا ؟ ثم ذمها ، ثم خطمها ثم ألزمها كتاب الله تعالى فكان لها قائداً . 5- قال أبو بكر الوراق : استعن على سيرك إلى الله بترك من شغلك عن الله عز وجل ، وليس بشاغل يشغلك عن الله عز وجل كنفسك التي هي بين جنبيك . 6- قال مجاهد : من أعزّ نفسه أذل دينه ، ومن أذلّ نفسه أعزّ دينه . 7- قال سفيان الثوري : الزهد في الدنيا هو الزهد في الناس ، وأول ذلك زهدك في نفسك . 8- قال خالد بن معدان : لا يفقه الرجل كل الفقه حتى يرى الناس في جنب الله أمثال الأباعر، ثم يرجع إلى نفسه فيكون لها أحقر حاقر. 9- قال الحسن : رحم الله عبداً وقف عند همه ، فإن كان لله مضى وإن كان لغيره تأخر . 10- قال بكر بن عبد الله المزني : لما نظرت إلى أهل عرفات ظننت أهم قد غُفر لهم ، لولا أنني كنت فيهم . 11- قال يونس بن عبيد : إني لأجد مائة خصلة من خصال الخير ، ما أعلم أن في نفسي منها واحدة . 12- قال الحسن : ما زالت التقوى بالمتقين حتى تركوا كثيراً من الحلال مخافة الحرام . 13- قال أبو يزيد : ما زلت أقود نفسي إلى الله وهي تبكي ، حتى سقتها وهي تضحك . 14- قال الحسن : من علامة إعراض الله عن العبد أن يجعل شغله فيما لا يعنيه . 15- قال سهل : من اشتغل بالفضول حُرِم الورع . 16- قال معروف : كلام العبد فيما لا يعنيه ، خذلان من الله عز وجل . 17- قال يحيى بن معاذ : القلوب كالقدور تغلي بما فيها ، وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم ، فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه ، حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ، ويبين لك طعم قلبه اغتراف لسانه . 18- قال مالك بن دينار : إن الأبرار لتغلي قلوبهم بأعمال البر ، وإن الفجار تغلي قلوبهم بأعمال الفجور ، والله يرى همومكم ، فانظروا ما همومكم رحمكم الله . 19- قالت عائشة رضي الله تعالى عنها : أول بدعة حدثت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ الشبع ، إن القوم لما شبعت بطونهم ، جمحت بهم نفوسهم إلى الدنيا . 20- قال ابن عباس رضي الله تعالى عنه : لا تجالس أهل الأهواء فإن مجالستهم ممرضة للقلب . دمتم فى حفظ الله |
#7
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك اخي الحبيب صلاح على الطرح المبارك
والشكر موصول لكل من اضاف وادلى بدلوه وكل عام وانتم الى الله اقرب |
#8
|
||||
|
||||
![]() مشكور مشرفنا الغالي :
سامي علي المرور الكريم الذي اضاء متصفحي بمشاركتك الجميله واطلالتك العذبه جزاك الله خيرا ودمت في حمي الرحمن |
#9
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا على الموضوع
__________________
![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله خير
وبارك الله فيك .... |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |