|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() علمتني الورود ..
علمتني الورود .. أن أقابل الخير بالخير وأن أقابل الشر بالخير وأن أقابل الإحسان بالإحسان وأقابل الإساءة بالإحسان .. |
#2
|
||||
|
||||
![]() لا تنسي ما تعلمت ....
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() بوركتِ توقيع جميل كأنتِ
__________________
![]() ،، اللهم ابن لي عندكــ بيتًا فالجنة لا يزول وعوضني خيرًا ممافقدتــ اللهم إني صابرة كما أمرتني فبشرني كما وعدتني قد أغيب يومًا ،، للأبد فلا تنسوني من دعواتكم
|
#4
|
||||
|
||||
![]() وتعلمي منها أيضا أن تكوني : نضرة ـ جميلة ـ فواحة ـ لطيفة ـ .......
|
#5
|
||||
|
||||
![]() إن الدروس كثيرة فمن يتعلم ! هدانا الله ووفقنا للخير شكراً على جميل مشاركتك ينقل إلى القسم العام
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() خير ما تعلمتي ,,,,,,رووووووووووووووعة
|
#7
|
||||
|
||||
![]() رائـع بوركتِ
__________________
.ربـعاوؤيّےـة
أأرهـأأبيـيےــة وأفـتُـخٌےـر |
#8
|
||||
|
||||
![]() من أجمل ذكريات الطفوله !!
أنك تنام في أي مكان في المنزل، ولكنك تستيقظ وأنت في سريرك .. " ربي إرحمهما كما ربّياني صغيرا "
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لان الرسول علمنا الكثير ومما علمنا قالت عائشة رضي الله عنها يارسول الله : هل أتى عليك يومٌ أشدُّ من يومِ أُحدٍ ؟ قال : لقد لقيتُ من قومك ما لقيتُ، وكان أشدَّ ما لقيتُ منهم يومَ العقبةِ، إذ عرضت نفسي على ابنِ عبدِ ياليلِ بن عبدِ كلال، فلم يجبني إلى ما أردتُ، فانطلقتُ وأنا مهمومٌ على وجهي، فلم أستفقْ إلا وأنا بقرنِ الثعالبِ، فرفعتُ رأسي، فإذا أنا بسحابةٍ قد أظلَّتني، فنظرتُ فإذا فيها جبريلُ فناداني فقال : إن اللهَ قد سمع قول قومِك لك، وما ردوا عليك، وقد بعث اللهُ إليك ملكَ الجبالِ، لتأمره بما شئتَ فيهم، فناداني ملكُ الجبالِ، فسلَّم عليَّ ثم قال : يا محمدُ، فقال : ذلك فيما شئتَ، إن شئتَ أن أُطبقَ عليهم الأخشبَينِ ؟ فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : بل أرجو أن يخرجَ اللهُ من أصلابهم من يعبد اللهَ وحده، لا يشركُ به شيئًا . الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3231 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] ـــــ هذا وقد جاء أعرابي يوماً يطلب من الرسول صلى الله عليه وسلم شيئاً فأعطاه ، ثم قال له : * أحسنت إليك ؟ * قال الاعرابي : لا ، ولا أجملت ! فغضب المسلمون وقاموا إليه ، فأشار إليهم أن كفوا ، ثم دخل منزله ، وأرسل إلى الاعرابي وزاده شيئاً ، ثم قال : * أحسنت إليك ؟ * قال نعم ، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيراً ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : * إنك قلت ما قلت وفي نفس أصحابي شيء من ذلك ، فإذا أحببت فقل بين أيديهم ما قلت بين يدي ، حتى يذهب من صدورهم ما فيها عليك * ، قال : نعم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : * إن هذا الاعرابي قال ما قال ، فزدناه ، فزعم أنه رضي ، أكذلك ؟ * فقال الاعرابي : نعم ، فجزاك الله من أهل وعشيرة خيراً ، فقال صلى الله عليه وسلم : * إن مثلي ومثل هذا الاعرابي : كمثل رجل كانت له ناقة شردت عليه ، فتبعها الناس ، فلم يزيدوها إلا نفوراً ، فناداهم صاحب الناقة : خلو بيني وبين ناقتي ، فإني أرفق بها مأعلم ، فتوجه لها صاحب الناقة بين يديها فأخذ لها من قمام الأرض ، فردها هوناً هوناً ، حتى جاءت واستناخت ، وشد عليها رحلها واستوى عليها ، وإني لو تركتكم حيث قال الرجل ما قال فقتلتموه دخل النار ــــــــ وتقول عائشة رضي الله عنها : ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئاً قط بيده ، ولا امرأة ولا خادماً ، إلا أن يجاهد في سبيل الله ، وما نيل منه شيء فينتقم من صاحبه ، إلا أن ينتهك شيء من محارم الله ، فينتقم لله ... ويروي الثقات أنه كان يقبل معذرة المسيء ، ولا يجابه أحداً بما يكره ، وإذا بلغه خطأ عن أحد نبه عن خطئه بصيغ العموم فيقول : * ما بال أقوام يفعلون كذا * ، دون أن يذكر أسم المسيء ، ثم يرشد إلى الصواب فينتفع بذلك المسيء وغيره .. ـــــ وروى الحاكم وغيره عن زيد بن سعنه - وهو من أجل اليهود الذين أسلموا - أنه قال : لم يبقى من علامات النبوة شيء إلا عرفته في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه - إلا اثنتين لم أخبرهما منه ، يسبق حلمه جهله ، ولا تزيده شدة الجهل عليه إلا حلماً ، فكنت أتلطف له لأن أخالطه فأعرف حلمه وجهله ، فابتعت منه تمراً إلى أجل فأعطيته الثمن ، فلما كان قبل محل الأجل بيومين أو ثلاثة أتيته ، فأخذت بمجاميع قميصه وردائه ونظرت إليه بوجه غليظ ، ثم قلت : الا تقضيني يا محمد حقي ، فوالله إنكم يا بني عبد المطلب مطل ، فقال عمر : أي عدو الله ، أتقول لرسول الله صلى الله عليه وسلم ما أسمع ، فوالله لولا ما أحاذر قسوته لضربت بسفي رأسك ، ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إلى عمر في سكون وتؤدة وتبسم - ثم قال : * انا وهو كنا أحوج إلى غير هذا منك يا عمر ، أن تأمرني بحسن الأداء ، وتأمره بحسن التقاضي ، اذهب به يا عمر ، فاقضه حقه ، وزده عشرين صاعاً مكان ما رعته * ففعل ، فقلت : يا عمر كل علامات النبوة قد عرفتها في وجه محمد صلى الله عليه وسلم حين نظرت إليه ، إلا اثنتين لم أخبرهما فقد اخبرتهما ، أشهدك أني قد رضيت بالله ربَّا وبالإسلام ديناَ وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياَ ... بارك الله لك أختي وللجميع
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() "بل أرجو أن يخرجَ اللهُ من أصلابهم من يعبد اللهَ وحده، لا يشركُ به شيئًا ".
صلى الله عليه وسلم
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |