|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، وأشهد أن لا اله الا الله وحده لا شريك له ، كل شيء هالك الا وجهه له الحكم واليه ترجعون ، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله وصفيه من خلقه وحبيبه ، أدى الأمانة وبلغ الرسالة ونصح الأمة فكشف الله به الغمة وجاهد في الله حق جهاده حتى آتاه اليقين ، فصلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله وصحبه ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين ، أما بعد... فان أصدق الحديث كتاب الله تعالى وأصدق الهدي هدي محمد -صلى الله عليه وسلم - وشر الأمور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار . كلمة جميلة بجمال حروفها حلوة بحلاوة حقيقتها انها غاية يبحث عنها كل أهل الأرض فما من انسان على وجه الأرض إلاوهو يبحث عن ![]() ![]() يبحث كل إنسان بكل ما أوتي من قوة عن السعادة فما هي السعادة؟ وأين توجد؟ هل السعادة مال وفير وقناطير مقنطرة من الذهب والفضة، والخيل المسومة والأنعام والحرث؟ ![]() هل السعادة منصب يرفع العبد على الناس، فيصبحون له خدماً وخولاً؟ ![]() هل السعادة صحة الجسم، فلا يمرض، ولا يجوع، ولا يبأس؟ ![]() هل السعادة السلامة من الناس، والنجاة من غوائلهم ودواهيهم؟ ![]() أحيانا تكون السعاده قريبة منك وأنت لا تراها... وتضيّع عمرك كله في البحث عنها وهي قريبه منك... فمن الناس من يبحث عن المال ظنّا منه أنه سيسعده .. ومنهم من يبحث عن الجاه ظنّا منه أنه سيسعده ... ومنهم........ ومنهم.......... ولا يدري أحدهم أن السعاده تكمن في الإقبال على الله ... والسير على هدي الحبيب صلى الله عليه وسلم.. ومما يحكى في بطون الكتب :حكاية حقل الألماس: هي حكايه مشهورة عن مزارع ناجح عمل في مزرعته بجّد ونشاط إلى أن تقدم به العمر.. وذات يوم سمع هذا المزارع أن بعض الناس يسافرون بحثا عن الألماس...والذي يجده منهم يصبح غنيا جدا... فتحمس للفكره وباع حقله وانطلق باحثا عن الألماس.. ظل الرجل ثلاثة عشر عاما يبحث عن الألماس فلم يجد شيئا ... حتى أدركه اليأس ولم يحقق حلمه ... فما كان منه إلا أن ألقى نفسه في البحر ليكون طعاما للأسماك... غير أن المزارع الجديد الذي اشترى حقل صاحبنا ... بينما كان يعمل في الحقل وجد شيئا يلمع .. ولما التقطه فإذا هو قطعة صغيره من الألماس ... فتحمس وبدأ يحفر بجد واجتهاد..فوجد ثانيه وثالثه ... وياللمفاجأه!!!!!!!! فقد كان تحت هذا الحقل منجم ألماس....!!!!!!!!! ومغزى هذه القصة أن السعادة قد تكون قريبه منك ... ومع ذلك فأنت لا تراها ..وتذهب عنها بعيدا.....بعيدا........... ![]() ![]() فياترى السعادة فى أن أفعل ما أشاء فى الوقت الذى أشاء الى من يعتقدون ان السعادة فى الشهوات والملذات اليكم هذه القصة المؤثرة الرائعة يقول الإمام مالك بن دينار على لسان حاله بعد توبته : بدأت حياتي ضائعا سكيراً عاصيا .. أظلم الناس وآكل الحقوق ، آكل الربا واضرب الناس ، افعل المظالم ، لا توجد معصية إلا وارتكبتها .. شديد الفجور يتحاشاني الناس من معصيتي وفي يوم من الأيام .. اشتقت أن أتزوج ويكون عندي طفله .. فتزوجت وأنجبت طفله سميتها فاطمة .. أحببتها حباً شديدا .. وكلما كبرت فاطمة زاد الإيمان في قلبي وقلت المعصية في قلبي .. ولربما رأتني فاطمة أمسك كأسا من الخمر ... فاقتربت مني فأزاحته وهي لم تكمل السنتين .. وكأن الله يجعلها تفعل ذلك .... وكلما كبرت فاطمة كلما زاد الإيمان في قلبي .. وكلما اقتربت من الله خطوه .... وكلما ابتعدت شيئا فشيئاً عن المعاصي.. حتى اكتمل سن فاطمة 3 سنوات فلما أكملت .... الــ 3 سنوات ماتت فاطمة فيقول ..فانقلبت أسوأ مما كنت .. ولم يكن عندي الصبر الذي عند المؤمنين ما يقويني على البلاء .. فعدت أسوا مما كنت .. وتلاعب بي الشيطان .. حتى جاء يوما فقال لي شيطاني: لتسكرن اليوم سكرة ما سكرت مثلها من قبل!! فعزمت أن أسكر وعزمت أن أشرب الخمر وظللت طوال الليل أشرب وأشرب وأشرب فرأيتني تتقاذفني الأحلام .. حتى رأيت تلك الرؤيا رأيتني يوم القيامة وقد أظلمت الشمس .. وتحولت البحار إلى نار.. وزلزلت الأرض ... واجتمع الناس إلى يوم ألقيامه .. والناس أفواج .. وأفواج .. وأنا بين الناس وأسمع المنادي ينادي فلان ابن فلان .. هلم للعرض على الجبار يقول: فأرى فلان هذا وقد تحول وجهه إلى سواد شديد من شده الخوف حتى سمعت المنادي ينادي باسمي .. هلم للعرض على الجبار يقول فاختفى البشر من حولي (هذا في الرؤية) وكأن لا أحد في أرض المحشر .. ثم رأيت ثعبانا عظيماً شديداً قويا يجري نحوي فاتحا فمه. فجريت أنا من شده الخوف فوجدت رجلاً عجوزاً ضعيفاًً ... فقلت. آه : أنقذني من هذا الثعبان فقال لي يابني أنا ضعيف لا أستطيع ولكن إجر في هذه الناحية لعلك تنجو..فجريت حيث أشار لي والثعبان خلفي ووجدت النار تلقاء وجهي .. فقلت: أأهرب من الثعبان لأسقط في النار فعدت مسرعا أجري والثعبان يقترب فعدت للرجل الضعيف وقلت له: بالله عليك أنجدني أنقذني .. فبكى رأفة بحالي .. وقال: أنا ضعيف كما ترى لا أستطيع فعل شيء ولكن إجر تجاه ذلك الجبل لعلك تنجو فجريت للجبل والثعبان سيخطفني فرأيت على الجبل أطفالا صغاراً فسمعت الأطفال كلهم يصرخون: يا فاطمه أدركي أباكِ أدركي أباكِ يقول... فعلمت أنها ابنتي .. ويقول ففرحت أن لي ابنة ماتت وعمرها 3 سنوات تنجدني من ذلك الموقف فأخذتني بيدها اليمنى .. ودفعت الثعبان بيدها اليسرى وأنا كالميت من شده الخوف ثم جلست في حجري كما كانت تجلس في الدنيا وقالت لي يا أبت { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ} يقول: يا بنيتي .... أخبريني عن هذا الثعبان!! قالت هذا عملك السيئ أنت كبرته ونميته حتى كاد أن يأكلك .. أما عرفت يا أبي أن الأعمال في الدنيا تعود مجسمة يوم ألقيامه..؟ يقول:وذلك الرجل الضعيف: قالت ذلك العمل الصالح .. أنت أضعفته وأوهنته حتى بكى لحالك لا يستطيع أن يفعل لحالك شيئاً ولولا انك أنجبتني ولولا أني مت صغيره ما كان هناك شئ ينفعك يقول: فاستيقظت من نومي وأنا أصرخ: قد آن يارب.. قد آن يارب, نعم { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ} يقول: واغتسلت وخرجت لصلاه الفجر أريد التو به والعودة إلى الله يقول: دخلت المسجد فإذا بالإمام يقرأ نفس الآية { أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ} ذلك هو مالك بن دينار من أئمة التابعين هو الذي اشتهر عنه أنه كان يبكي طول الليل .. ويقول إلهي أنت وحدك الذي يعلم ساكن الجنة من ساكن النار، فأي الرجلين أنا اللهم اجعلني من سكان الجنة ولا تجعلني من سكان النار وتاب مالك بن دينار واشتهر عنه أنه كان يقف كل يوم عند باب المسجد ينادي ويقول: أيها العبد العاصي عد إلى مولاك .. أيها العبد الغافل عد إلى مولاك .. أيها العبد الهارب عد إلى مولاك .. مولاك يناديك بالليل والنهار يقول لك من تقرب مني شبراً تقربت إليه ذراعاً، ومن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعاً، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة ولقد طلب السعادة أقوامٌ من طرق منحرفة فكانت هذه الطرق سببًا لدمارهم وهلاكهم، طلبها فرعون وتلاميذه في الملك ولكن مُلكٌ بلا إيمان وتسلطنٌ بلا طاعة؛ فتَشَدَّق في الجماهير، وقال: }أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِنْ تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ{[الزخرف: 51]، يتبع بحول الله
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]() موضوع قيم جدا بارك الله فيكِ ياغالية
اعجبتني قصة المزارع كثيرا المشكلة في عدم الرضا والنظر الى مافي ايدي الاخرين وهذه علة كبرى تقتل صاحبها وتجعله مهموما طوال الوقت اما بالنسبة لقصة مالك بن دينار فلطالما سمعتها مرارا وتكرارا ولا امل من سماعها لان فيها رحمة كبيرة من الاله الله يعلم مافي انفسنا ولولا انه الله يعلم ان في داخل هذا الانسان مالك بن دينار خير كثير ورحمة لما يسر له تلك الرؤيا التي نقلته من قمة الفساد والانحراف الى قمة التقوى نسأل الله ان يردنا اليه مردا جميلا ويوفقنا لما يحب ويرضى غاليتي المسلمة الملتزمة بانتظار المزيد بارك الله فيكِ
__________________
اللهم فرج همي .. وارزقني حسن الخاتمة.. إن انقضى الأجل فسامحونا ولاتنسونا من صالح دعائكم .. & أم ماسة & |
#3
|
||||
|
||||
![]() فهل السعادة فى الجاه نسي أن الذي ملكه هو الله، وأنه الذي أعطاه وأطعمه وسقاه، ومع ذلك يجحد ويقول: }مَا عَلِمْتُ لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرِي{[القصص: 38]، فكان جزاء هذا العتو والتكبر والتمرد على الله، أنه لم يحصل على السعادة التي طلبها؛ بل كان نصيبه الشقاء ولزيمه الطرد والإبعاد من رحمة الله }فَأَخَذَهُ اللَّهُ نَكَالَ الْآَخِرَةِ وَالْأُولَى{[النازعات: 25]، وقال الله عنه وعن قومه: }النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آَلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ{[غافر: 46]، ومنح الله قارون كنوزًا كالتلال لا بجهده ولا بذكائه ولا بعبقريته، وظن أنه هو السعيد وكفر بنعمة الله وطغى وتجبر، قال الله تعالى عنه: }فَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الْأَرْضَ{[القصص: 81]. فهل السعادة فى المـــــال قال أهل السير وأهل التاريخ: لما استقر هارون الرشيد في الخلافة وتولاها بعد أبيه أنفق الكنوز والقناطير في عمارة قصر له على نهر دجلة، يدخل النهر من شمال القصر ويخرج من جنوبه، وعمَّر حدائق تتمايل على النهر، ثم رفع الستور وجلس للناس، فدخل الناس يهنئونه بقصره وحدائقه، وكان فيمن دخل أبو العتاهية فوقف أمام هارون الرشيد وقال له: عش ما بدا لك سالمًا في ظل شاهقة القصور فارتاح هارون لهذا الكلام، وقال: أكمل. فقال: يجري عليك بما..أردت مع الغد مع البكور قال أحسنت، أكمل. قال: فإذا النفوس تغرغرت ..بزفير حشرجة الصدور فهناك تعلم موقنًا..ما كنت إلا في غرور فرددها أبو العتاهية ثلاثًا، فبكى هارون حتى وقع على الأرض، ثم أمر بالستور فهتكت والأبواب فأغلقت ونزل في قصره القديم، فلم يمض عليه شهر واحد حتى أصبح في عداد الموتى. فأين السعادة؟ أين توجد لمن يبحث عنها؟ أين مكـــانها؟ تابعونا,,,,
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
بورك فيك خالتى أم ماسة على الإضافة المميزة قال الحسن: " يا ابن آدم إن كنت تطلب ما يكفيك فأدنى ما في الدنيا يكفيك، وإن لم يقنعك ما يكفيك فليس شيء من الدنيا يغنيك " الآمل والمأمول للجاحظ.
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() المسلمه الملتزمه
بارك الله فيك ،قصتك رائعه عجبني قصه مالك بن ديناروكيف ربنا يسر له طريق الصلاح والفلاح ما بعرف الواحد منا ربنا كيف بده يتقبله على اي هيئه، اسأل الله العفو والعافيه لنا وخفت لانها ذكرتني بنهايه ناس كنا نسمع عن اخلاقهم وصلاحهم ولما اراد الله كشفهم وقعوا في الهاويه وقضي على سمعه عائلاتهم وتفرقوا وتشتتوا كل هذا لما؟؟ لانه الله اراد كشفهم لانهم لم يكونوا صادقين مع الله ومع انفسهم ... |
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
خالتى أم سامى بورك فيكِ على مرورك العطر وجزاكِ الله خيرا على إضافتك
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم السعادة : شئ معنوى لا يري بالعين ، ولا يقاس بالكم ، لا تحتويه الخزائن ، ولا يشتري بالدينار أو الدولار السعادة : شئ يشعر به الانسان بين جوانحه .... صفاء نفس ، وطمأنينة قلب ، وإنشراح صدر ، وراحةضمير السعادة : شئ ينبع من داخل الانسان ولا يستورد من خارجه السعادة : بذل وتضحية وعطاء السعادة : هبة ربانية ، ومنحة إلهية يهبها الله من يشاء من عباده جزاء لهم على أعمال جليلة قاموا بها السعادة : شعور عميق بالرضا والقناعة السعادة : ليست سلعة معروضة فى الأسواق تباع وتشتري ، فيشتريها الأغنياء ، ويحرمها الفقراء .... ولكنها سلعة ربانية تبذل فيها النفوس والمهج لتحصيلها والظفر بها السعادة : فى الفوز بالجنة والنجاة من النار ، والتمـــتع بالنظر إلى وجه الله الكريم ![]() إذا ذبلت رياحين القلب فحتمًا ستجده تواقًا للعودة إلى الحياة وإذا سئمت من الخلق جفاءهم ؟ وتراكمت عليك الهموم والأحزان لا تتردد في أن تستعيد البهجة؟ فالطريق إلى السعادة يبدأ بكلام الله ! تأمل حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي يسأل فيه ربه مستغيثًا بأسمائه الحسنى وصفات العلى: (اللهم إني أسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدًا من خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا، ونور أبصارنا، وجلاء همومنا وأحزاننا...). ![]() فمن المؤكد أن تستشعر في آهات دعاء النبي أن القرآن الكريم هو نور الأبصار، وربيع النفوس، وكاشف الهم والغم، وشفاء لما في الصدور، ورحمة للمؤمنين، وفرقان للحيارى، وإرشاد للمهتدين، وإنذار للأحياء كثرة ذكره سُبحَانَهُ وَتَعَالَى ![]() وإذا أردت أن تعرف المؤمن من غير المؤمن، أو زيادة الإيمان ونقصه عند الناس، فانظر إلى يديه، وإلى أذكاره، ولسانه، وشعوره، وإلى اتصاله بالحي القيوم، فإذا رأيته دائمًا يقول: يا رب! يا حي يا قيوم! يا الله! أسألك التوفيق. وإذا رأيته دائمًا في التسبيح، والاستغفار، والمناجاة، والابتهالات، وإذا رأيت لمحاته ترتفع دائمًا إلى الحي القيوم؛ فاعرف أنه مؤمن. أما إذا رأيت الإنسان مغفلاً، مصمتًا، مغلقًا عليه يذهب سبهللاً، ويأتي سبهللاً، فاعرف أن قلبه مات!.. صحيح أن قلبه موجود، لكنه كتلة لحم، ميت ليس فيه حراك. من يهن يسهل الهوان عليه.... ما لجرحٍ بميتٍ إيلام يتبع بحول الله
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() سلسله رائعه ولي لعودة لاكمل الباقي
__________________
![]() اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
|
#9
|
||||
|
||||
![]() قصة جميلة ومؤثرة ..... بارك الله فيك .
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() · الإيمان يذهب الهموم ,ويزيل الغموم , وهو قرة عين الموحدين , وسلوة العابدين . · ما مضى فات , وما ذهب مات ,فلا تفكر فيما مضى ,فقد ذهب وانقضى . · ارض بالقضاء المحتوم , والرزق المقسوم , كل شيء بقدر فدع الضجر . · ألا بذكر الله تطمئن القلوب , وتحط الذنوب , وبه يرضى علام الغيوب , وبه تفرج الكروب . · لا تنتظر شكراً من أحد , ويكفي ثواب الصمد , وما عليك ممن جحد , وحقد , وحسد . ![]() · إذا أصبحت فلا تنتظر المساء , وعش في حدود اليوم , وأجمع همك لإصلاح يومك . · اترك المستقبل حتى يأتي , ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك . · طهر قلبك من الحسد , ونقه من الحقد , وأخرج منه البغضاء , وأزل منه الشحناء · اعتزل الناس إلا من خير , وكن جليس بيتك , وأقبل على شأنك , وقلل من المخالطة . · الكتاب أحسن الأصحاب , فسامر الكتب , وصاحب العلم , ورافق المعرفة · الكون بُني على النظام , فعليك بالترتيب في ملبسك وبيتك ومكتبك وواجبك . ![]() · اخرج إلى الفضاء , وطالع الحدائق الغناء وتفرج في خلق الباري وإبداع الخالق . · عليك بالمشي والرياضة ,واجتنب الكسل والخمول, واهجر الفراغ والبطالة · اقرأ التاريخ وتفكر في عجائبه وتدبر غرائبه واستمتع بقصصه وأخباره . · جدد حياتك , ونوع أساليب معيشتك , وغير من الروتين الذي تعيشه . · اهجر المنبهات والإكثار منها كالشاي والقهوة , واحذر التدخين والشيشة وغيرها . · اعتن بنظافة ثوبك وحسن رائحتك وترتيب مظهرك مع السواك والطيب . ![]() · لا تقرأ بعض الكتب التي تربي التشاؤم والإحباط واليأس والقنوط . · تذكر أن ربك واسع المغفرة يقبل التوبة ويعفو عن عباده , ويبدل السيئات حسنات . · اشكر ربك على نعمة الدين والعقل والعافية والستر والسمع والبصر والرزق والذرية وغيرها. · ألا تعلم أن في الناس من فقد عقله أو صحته أو هو محبوس أو مشلول أو مبتلى ؟! · عش مع القران حفظاً وتلاوة وسماعاً وتدبراً فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم . · توكل على الله وفوض الأمر إليه , وارض بحكمه , والجأ إليه , واعتمد عليه فهو حسبك وكافيك . ![]() · اعف عمن ظلمك , وصل من قطعك , وأعط من حرمك , واحلم على من أساء إليك تجد السرور والأمن . · كرر [لا حول ولا قوة إلا بالله ] فإنها تشرح البال وتصلح الحال , وتحمل بها الأثقال , وترضي ذا الجلال · أكثر من الأستغفار , فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا . · اقنع بصورتك وموهبتك ودخلك وأهلك وبيتك تجد الراحة والسعادة . · اعلم أن مع العسر يسراً ، وأن الفرج مع الكرب وأنه لا يدوم الحال ، وأن الأيام دول . · تفاءل ولا تقنط ولا تيأس , وأحسن الظن بربك وانتظر منه كل خير وجميل ![]() · افرح باختيار الله لك , فإنك لا تدري بالمصلحة فقد تكون الشدة لك خير من الرخاء . · البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر . · أنت تحمل في نفسك قناطير النعم وكنوز الخيرات التي وهبك الله إياها . · أحسن إلى الناس وقدم الخير للبشر لتلقى السعادة من عيادة مريض وإعطاء فقير والرحمة بيتيم . · اجتنب سوء الظن واطرح الأوهام والخيالات الفاسدة والأفكار المريضة . · اعلم أنك لست الوحيد في البلاء , فما سلم من الهم أحد , وما نجا من الشدة بشر . ![]() · تيقن أن الدنيا دار محن وبلاء ومنغصات وكدر فاقبلها على حالها واستعن بالله · تفكر فيمن سبقوك في مسيرة الحياة ممن عزل وحبس وقتل وامتحن وابتلي ونكب وصودر . · كل ما أصابك فأجره على الله من الهم والغم والحزن والجوع والفقر والمرض والدين والمصائب نسأل الله أن يرزقنا واياكم السعادة فى الدنيا والآخــــــــرة تم بحمد الله (منقـــول)
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |