|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله اخوانى واخواتى وجزاكى الله الفردوس اخيتى الحبيبة الغصن الاخضر على الوصايا القيمة نفعنا الله واياكى بها وجزاك الله خيرا اخى الكريم يوسف على وصية اليوم فيما بلغت عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم ومنها اوصيكم اخوتى الكرام الا تنسوا الدعاء لاموات المسلمين اللهم ارحمهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس بارك الله فيكم جميعا وحفظكم من كل شر
__________________
أمتى أمتى ان الاوان كى تعودى فليعواأخوانى أنك بغير دين الله تهونى يا أمتى ....يا أمة المصطفى تمسكى بشرع الله كى تقومى
|
#52
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك أختي الكريمة الغصن الأخضر على مواصلة الموضوع.. سيتم تثبيته لفترة للفائدة.. واصلي أعانك الله ووفقك.. |
#53
|
||||
|
||||
![]() بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم والله انه لوصيه رائعه بارك الله فيك وفى انتظاااااار وصاياك النافعه نفع الله بك وبنا جميعا وجعله فى ميزان حسناتك وبارك الله فيك ولا تنسونا بصالح دعائكم |
#54
|
||||
|
||||
![]() بسم الله والصلاه والسلام على خير خلق الله صلى الله عليه وسلم وصيه اليوم وصيه مهمه اوصيكم واوصى نفسى بها واليكم الوصيه : المجاهدة جاهد نفسك جاهد هواك .. جاهد شيطانك .. جاهد حالة غضبك .. جاهد خمولك وكسلك وترددك وجبنك وهلعك وجزعك .. جاهد نفسك خلصها من كل هذا .. وهذا يأتي بالدربة ويأتي بالمران حتى أن الوحش يؤتى من البراري وما هي إلا أيام حتى يتروض ويمشي على الحبال ويقفز في دوائر النار غير هياب بينما أكثر ما يخيف الوحوش هي شعلة النار ومع ذلك بالتدريب والمران تقفز في النار .. فنفسك أولى من هذه الوحوش أن تتروض وأن تتدرب وأن تتمرن وأن تنصاع حينما تلزمها وتكون خير موجه لك فتنقاد لك ولا تنقاد لها .. ثم جاهد أعداءك جاهدهم بالكلمة .. جاهدهم بالفكرة .. جاهدهم بالقلم .. جاهدهم باللسان .. جاهدهم بالمال .. جاهدهم بأن تبقى متوحد مع الناس .. جاهدهم بعفوك .. بحلمك .. بكظم غيظك عن المؤمنين مهما أساءوا .. إنما وجِّه طاقاتك كلها إلى من احتلوا أرضك وأوصلوا أمتك إلى هذه الأخلاق مما أدى إلى تناحرها وتباعدها .. لا تحملوا على مسلماً .. لا تبغضوا موحداً .. صل من قطعك .. أعط من حرمك .. أعف عم ظلمك .. أحسن إلى من أساء إليك .. ادفع بالتي هي أحسن .. اكظم غيظك .. وكن دائماً الخيط الذي يجمع ولا تكن المقص الذي يفرق .. كن النحلة التي لا تسقط إلا على الأزهار ولا تجني إلا طيب ولذيذ العسل وإن نزلت على غصن ما كسرته وعلى وردة ما فتَّتتها إنما طيبة تجني طيباً وتعطي طيباً ولا تحدث أثراً ولا كسراً .. ولا تكن كالذباب لا يحط إلا على مواضع الأذى ولا يحمل إلا القذارة ولا يعطي إلى المكروبات والأوبئة .. لذلك عليك أن تدقق في نفسك وأن تجاهدها ابتداء .. ثم تجاهد أعداءك بطاقات غضبك وطاقات قوتك وأن لا تخلط بين الأمرين في صرف هذه الطاقات في غير محلها هذه أمور خمس إذا استطعت أن تطبقها: معاهدة ومحاسبة ومراقبة ومصاحبة ومجاهدةإذا استطعت أن تطبقها أبشر بوسام يأتيك وأبشر باصطفاء يجتبيك .. وأبشر بخير يجري على يديك .. وإن عجزت فلا تحلم كثيراً .. ولا تتمنى كثيراً لأنك أنت جزء من خذلان الأمة وفشلها ولا تنسونا بصالح الدعاء ونفع الله بنا جميعا وجعلنا من المجاهدين... |
#55
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اللهم صلى وسلم وبارك على الحبيب المصطفى وعلى اله وصحبه وسلم كلما ذكره الذاكرون.. اوصيكم واوصى نفسى .... بمصاحبة الحبيب.. المصاحبةصاحب النبي المختار صلى الله عليه وسلم .. صاحبه في سيرته .. أنصحك نصيحة أخوية جربتها في حياتي لن تجد مرشداً ومعلماً كسيرة النبي صلى الله عليه وسلم اقرأها في ليلك ونهارك حفظها أهلك اجعلها هي مطالعتك على كل أحوالك .. صاحب النبي صلى الله عليه وسلم في أخلاقه في مأكله في دعوته في جهاده في صبره في تحمله في رباطه في قوته في صدعه بالحق .. صاحب النبي صلى الله عليه وسلم .. ومن ثم صاحب الأخيار الأبرار ولا تكن إمعة .. إياك أن تكن إمعة .. وإياك إياك أن يجرفك التيار العام بعيداً عن تيار الحق وأهله وإن قلوا وإن نُكِّل بهم تنكيلاً .. وهذه المصاحبة تكون لأمرين أولاً: لأن الله أمر بها قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} (التوبة:119) والأمر الثاني: لأنها الطريق الوحيد في زمن الشهوات والشبهات وفي زمن تلاطم الفتن الطريق الوحيد لكي تثبت ولكي تستعين على أمر الله فالمرء على دين خليله فلينظر أحدكم إلى من يخالل .. و... الصاحب ساحب وقل لى من صديقك اقول لك من انت ولا تنسونا بصالح دعااائكم. |
#56
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وصيه اليوم ... لمن أراد أن يصبح من جند الله ومن أراد أن يلبس تاج الغربة بحق وصدق .. ومن أراد منكم أن تنقضي عليه الأيام والليالي وهو محسوب في جبهة الحق في صف الرحمن .. ومن أراد أن يأخذ دوراً مهما كان صغيراً أو كبير في تحقيق نصر الله الآتي فعليك أن تمثلها .. أن تجسدها .. أن تصبح جزءاً منك لا تنفك عنك أبداً ..أولها: المعاهدة {إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالْأِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} (التوبة:111) هذا عهد بيننا وبين الله من الذي سيوقع ؟؟.. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((من مات ولم يغزو أو يحدث نفسه بالغزو مات ميتة جاهلية -مات على شعبة من شعب النفاق- ))المعاهدة بينك وبين الله أن لا تعبد إلا إياه .. وأن لا تستعين إلا به {إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ} (الفاتحة:5). المعاهدة .. أن تكون من أولئك الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلاً .. رغم الإغراء .. رغم التهديد .. رغم الوعيد .. رغم الخذلان .. رغم المخالفة .. رغم تخلي الناس جميعاً .. وما بدلوا تبديلاً .المعاهدة بينك وبين الله على مدار الساعة .. على مدار اللحظة .. على كل حال من أحوالك.. عسراً ويسراً .. منشطاً ومكرهاً .. شدة وفرجاً .. رخاء وضراء .. يجب عليك أن تكون على حال المعاهدة بينك وبين الله سبحانه وتعالى جعله الله فى ميزان حسناتنا جميعا ونفع بنا ... ولا تنسونا بصالح دعائكم ... |
#57
|
||||
|
||||
![]() أحسنتي اختي الغصن الأخضر
وصيتي هي إماطة الأذى عن طريق المسلمين والأحاديث في هذا الباب كثيرة قال صلى الله عليه وسلم في ابن آدم ستون و ثلاثمائة سلامى أو عظم أو مفصل على كل واحد في كل يوم صدقة كل كلمة طيبة صدقة و عون الرجل أخاه صدقة و الشربة من الماء تسقيها صدقة و إماطة الأذى عن الطريق صدقة
__________________
|
#58
|
||||
|
||||
![]() رائع جداً وجزاكي الله خيراً وننتظرمنكي غاليتي المزيد
|
#59
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته وصيه اليوم وصيه مهمه اوصيكم واوصى نفسى بها.. المحاسبةحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أعمالكم قبل أن توزن لكم ..حاسبوا أنفسكم على نواياكم .. على خطراتكم .. حاسبوا أنفسكم على كل جهد بذلتموه وكل عمر أنفقتموه .. ماذا أردتم؟؟ وجه الله أم كان مع الله ما كان .. هل كان خالصاً لدين الله أم كان فيه دخن الأهواء وحظوظ النفس والمصالح الذاتية .. حاسبوا أنفسكم في ما مضى وفيما تفعلون وفيما سيأتي .. حاسبوا قلوبكم .. حاسبوا نفوسكم .. انظروا في ذنوبكم في أخطائكم في عيوبكم راجعوا ذاتكم وانقضوها كونوا بينكم وبين الله خير مدقق في سجلات النفس والذات وتجردوا لله وأحسنوا خلاصكم وإخلاصكم قبل فوات الأوان .. استغفر الله الذى لا اله الا هو واتوب اليه.. اللهم اجعل نوايانا دائما خالصه لك.. ولا تنسونا بصالح الدعاء.. |
#60
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الاحسان ... الإحسان مرَّ عبد الله بن عمر بن الخطاب -رضي الله عنهما- على غلام يرعى أغنامًا لسيده، فأراد ابن عمر أن يختبر الغلام، فقال له: بع لي شاة. فقال الصبي: إنها ليست لي، ولكنها ملك لسيدي، وأنا عبد مملوك له. فقال ابن عمر: إننا بموضع لا يرانا فيه سيدك، فبعني واحدة منها، وقل لسيدك: أكلها الذئب. فاستشعر الصبي مراقبة الله، وصاح: إذا كان سيدي لا يرانا، فأين الله؟! فسُرَّ منه عبد الله بن عمر ، ثم ذهب إلى سيده، فاشتراه منه وأعتقه. ما هو الإحسان؟ الإحسان هو مراقبة الله في السر والعلن، وفي القول والعمل، وهو فعل الخيرات على أكمل وجه، وابتغاء مرضات الله. أنواع الإحسان: الإحسان مطلوب من المسلم في كل عمل يقوم به ويؤديه. وفي ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتْلَة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح، ولْيحد أحدكم شَفْرته، فلْيُرِح ذبيحته) [مسلم]. ومن أنواع الإحسان: الإحسان مع الله: وهو أن يستشعر الإنسان وجود الله معه في كل لحظة، وفي كل حال، خاصة عند عبادته لله -عز وجل-، فيستحضره كأنه يراه وينظر إليه. قال صلى الله عليه وسلم: (الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك) [متفق عليه]. الإحسان إلى الوالدين: المسلم دائم الإحسان والبر لوالديه، يطيعهما، ويقوم بحقهما، ويبتعد عن الإساءة إليهما، قال تعالى: {وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانًا} [الإسراء: 23]. الإحسان إلى الأقارب: المسلم رحيم في معاملته لأقاربه، وبخاصة إخوانه وأهل بيته وأقارب والديه، يزورهم ويصلهم، ويحسن إليهم. قال الله تعالى: {واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام} [النساء: 1]. وقال صلى الله عليه وسلم: (من سرَّه أن يُبْسَطَ له في رزقه (يُوَسَّع له فيه)، وأن يُنْسأ له أثره (يُبارك له في عمره)، فليصل رحمه) [متفق عليه]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر، فَلْيَصِل رحمه) [البخاري]. كما أن المسلم يتصدق على ذوي رحمه، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (الصدقة على المسكين صدقة، وهي على ذي الرحم ثنتان: صدقة، وصلة) [الترمذي]. الإحسان إلى الجار: المسلم يحسن إلى جيرانه، ويكرمهم امتثالا لقول النبي صلى الله عليه وسلم: (ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننتُ أنه سيورِّثه). [متفق عليه]. ومن كمال الإيمان عدم إيذاء الجار، قال صلى الله عليه وسلم: (من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يُؤْذِ جاره) [متفق عليه]. والمسلم يقابل إساءة جاره بالإحسان، فقد جاء رجل إلى ابن مسعود -رضي الله عنه- فقال له: إن لي جارًا يؤذيني، ويشتمني، ويُضَيِّقُ علي. فقال له ابن مسعود: اذهب فإن هو عصى الله فيك، فأطع الله فيه. وروي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال عن حق الجار: (إذا استعان بك أعنتَه، وإذا استقرضك أقرضتَه، وإذا افتقر عُدْتَ عليه (ساعدته)، وإذا مرض عُدْتَه (زُرْتَه)، وإذا أصابه خير هنأتَه، وإذا أصابته مصيبة عزَّيته، وإذا مات اتبعتَ جنازته، ولا تستطلْ عليه بالبناء، فتحجب عنه الريح إلا بإذنه، ولا تؤذِه بقتار قِدْرِك (رائحة الطعام) إلا أن تغرف له منها، وإن اشتريت فاكهة فأهدِ له منها، فإن لم تفعل، فأدخلها سرًّا، ولا يخرج بها ولدك ليغيظ بها ولده) [الطبراني]. الإحسان إلى الفقراء: المسلم يحسن إلى الفقراء، ويتصدق عليهم، ولا يبخل بماله عليهم، وعلى الغني الذي يبخل بماله على الفقراء ألا ينسى أن الفقير سوف يتعلق برقبته يوم القيامة وهو يقول: رب، سل هذا -مشيرًا للغني- لِمَ منعني معروفه، وسدَّ بابه دوني؟ ولابد للمؤمن أن يُنَزِّه إحسانه عن النفاق والمراءاة، كما يجب عليه ألا يمن بإحسانه على أصحاب الحاجة من الضعفاء والفقراء؛ ليكون عمله خالصًا لوجه الله. قال تعالى: {قول معروف ومغفرة خير من صدقة يتبعها أذى والله غني حليم} [البقرة: 263]. الإحسان إلى اليتامى والمساكين: أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم بالإحسان إلى الأيتام، وبشَّر من يكرم اليتيم، ويحسن إليه بالجنة، فقال: (أنا وكافل اليتيم في الجنة هكذا) وأشار بأصبعيه: السبابة، والوسطى، وفرَّج بينهما شيئًا. [متفق عليه]. وقال صلى الله عليه وسلم: (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله) [متفق عليه]. الإحسان إلى النفس: المسلم يحسن إلى نفسه؛ فيبعدها عن الحرام، ولا يفعل إلا ما يرضي الله، وهو بذلك يطهِّر نفسه ويزكيها، ويريحها من الضلال والحيرة في الدنيا، ومن الشقاء والعذاب في الآخرة، قال تعالى: {إن أحسنتم أحسنتم لأنفسكم} [الإسراء: 7]. الإحسان في القول: الإحسان مطلوب من المسلم في القول، فلا يخرج منه إلا الكلام الطيب الحسن، يقول تعالى: {وهدوا إلى الطيب من القول} [الحج: 24]، وقال تعالى: {وقولوا للناس حسنًا} [البقرة: 83]. الإحسان في التحية: والإحسان مطلوب من المسلم في التحية، فعلى المسلم أن يلتزم بتحية الإسلام، ويرد على إخوانه تحيتهم. قال الله -تعالى-: {وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها} [النساء: 86]. الإحسان في العمل: والمسلم يحسن في أداء عمله حتى يتقبله الله منه، ويجزيه عليه، قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه) [البيهقي]. الإحسان في الزينة والملبس: قال تعالى: {يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد} [الأعراف: 31]. جزاء الإحسان: المحسنون لهم أجر عظيم عند الله، قال تعالى: {هل جزاء الإحسان إلا الإحسان} [الرحمن: 60]. وقال: {إنا لا نضيع أجر من أحسن عملاً} [الكهف: 30]. وقال: {وأحسنوا إن الله يحب المحسنين} [البقرة: 195]. اللهم اجعلنا من المحسنين .. ولا تنسونا بصالح دعائكم .. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |