صدقة من نوع خاص - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         شرح صحيح مسلم الشيخ مصطفى العدوي (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 269 - عددالزوار : 54203 )           »          طريقة عمل صينية بطاطس مهروسة بالكفتة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          7 علامات تدل على أنك تنمو داخليًا.. تتحمل المسؤولية ولا تهرب من المواجهات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          4 خطوات لحفظ الحبوب والبقوليات بطريقة صحيحة وحمايتها من التلف (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 15 )           »          طريقة عمل طاسة سجق بالجبنة.. لذيذة ومش بتاخد وقت (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          وصفات طبيعية لتطويل الشعر بخطوات بسيطة.. مش هتاخد وقت كتير (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          طريقة عمل رقائق الجبنة بخطوات بسيطة.. مقرمشة وطعمها لذيذ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 13 )           »          5 عادات يومية تتسبب فى ظهور البثور وخطوط التجاعيد.. أبرزها الهاتف المحمول (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 11 )           »          رجعتى من المصيف ولونك اتغير.. 4 خطوات لتفتيح البشرة وتوحيد لونها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          كيف تجعل ابنك المراهق يثق بك ويتحدث إليك بحرية؟.. كُن قدوة في الصراحة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > قسم العلوم الاسلامية > الملتقى الاسلامي العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 25-04-2010, 07:28 PM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,883
الدولة : Egypt
افتراضي صدقة من نوع خاص

إن الحمد لله تعالى نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى مِنْ شُرُور أنفسنا، ومن سيئات أعمالنا، مَن يهْده الله فلا مضل له، ومَن يُضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله.
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]، ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًايَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 70، 71][1]. ﴾ [النساء: 1]، ﴿

وبعدُ:
الإنسان يُثاب على نيَّته، فمتى صدق الإنسان في نيته آتاه الله الأجر، وإن عرض له عارض فمنعه عن ذلك العمل، ومن هنا حرص الإسلامُ على أن يستحضر الإنسانُ دائمًا النيَّة الحسَنة؛ فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((إِنَّ بِالْمَدِينَةِ لَرجَالاً مَا سِرْتُمْ مَسِيرًا وَلاَ قَطَعْتُمْ وَادِيًا إِلاَّ كَانُوا مَعَكُمْ؛ حَبَسَهُمُ الْمَرَضُ))[2].


والجهاد في سبيل الله له عظيم الأجر عند الله تعالى؛ قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴾ [الصف: 10 - 12].


ومتى تركت الأمة أمْر الجهاد في سبيل الله، ونسيته أو تناسَتْه، ألْبسها الله تعالى ثوب الذلة والصَّغار، وتكالبتْ عليها أمم الأرض مِنْ كُل صوب، تستلب ما في يديها من خيرات بلا تعَب ولا عناء؛ كما قال - صلى الله عليه وسلم -: ((يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ، كَمَا تَدَاعَى الأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا))، قَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمِنْ قِلَّةٍ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: ((لا، بَلْ أَنْتُمْ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزِعَنَّ اللَّهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمُ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ، وليقذفن الله في قُلُوبِكُمُ الْوَهنُ))، قَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَمَا الْوَهنُ؟ قَالَ: ((حُبُّ الدُّنْيَا، وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ))[3].


بل حرص الإسلامُ على أن يعلِّم أبناءه استحضار الجهاد في سبيل الله تعالى والمشاركة فيه، وألا يغيب هذا المعنى عنْ فكْرهم وخاطرهم، بل أبعد مِن هذا جعل الإسلام الإنسان إذا تناسى هذا المعنى، وانمحى من نفسه، بَيَّنَ أنه فيه شعبة من النِّفاق؛ فعن النبي قال: ((مَنْ مَاتَ وَلَمْ يَغْزُ وَلَمْ يُحَدِّثْ بِهِ نَفْسَهُ، مَاتَ عَلَى شُعْبَةٍ مِنْ نِفَاقٍ))[4].


ولْنتأمل هذا الموقف؛ ففي غزوة تبوك وُجد مَن تخلَّف معذورًا؛ لأنه لَم يجدْ ما يحمله للجهاد مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ولَم يكنْ عند رسول الله ما يحملهم عليه، وكان من بين هؤلاء البكَّائين صحابيٌّ جليل، يُسمى علبة بن زيد أخو بني حارثة، لَم يجدْ ما يقوى به على الخروج مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - للجهاد في سبيل الله، فخرج من الليل فصلَّى من ليلته ما شاء الله، ثم بكى، وقال: "اللهم إنك أمرت بالجهاد، ورغبت فيه، ثم لم تجعل عندي ما أتقوى به، ولم تجعل في يد رسولك ما يحملني عليه، وإني أتصدَّق على كل مسلم بكل مظلمة أصابني فيها في مال أو جسد أو عِرض، ثم أصبح مع الناس، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أين المتصدِّق هذه الليلة؟))، فلم يقم أحدٌ، ثُمَّ قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ((أين المتصدِّق؟ فليقم))، فقام إليه علبة بن زيد فأخبر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بما كان من أمره، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((أبشر، فوالذي نفسه بيده، لقد كتبت في الزكاة المتقبلة)).


ما يُستفاد مِن هذا الموْقِف مِن عظات:
فضل صدقة النية والإخلاص:
نعم، والله إنها الصدقة التي توصل الإنسان بنيته ما لَم يصلْ إليه بعمله، إنَّه الإيمان الصادق الذي جعل العينين يفيضان بالدَّمْع لِحرمانهم من هذا الفضل؛ فضْل الجهاد في سبيل الله، وشرف الخروج مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - مع أن الله قد رفع عنهم الحرج؛ فقال تعالى: ﴿ لَيْسَ عَلَى الضُّعَفَاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضَى وَلَا عَلَى الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ إِذَا نَصَحُوا لِلَّهِ وَرَسُولِهِ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ * وَلَا عَلَى الَّذِينَ إِذَا مَا أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَا أَجِدُ مَا أَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِ تَوَلَّوْا وَأَعْيُنُهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَنًا أَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَ ﴾ [التوبة: 91، 92][5].


قال ابن كثير - رحِمَه الله تعالى -:
بيَّن تعالى الأعذار التي لا حَرَج على مَن قعد فيها عنِ القتال، فذكر منها ما هو لازم للشخص لا ينفك عنه، وهو الضَّعْف في التركيب الذي لا يستطيع معه الجلاَّد في الجهاد، ومنه العمى والعَرَج ونحوهما، ولهذا بدأ به، وما هو عارض بسبب مرض عَنَّ له في بدنِه، شغله عن الخروج في سبيل الله، أو بسبب فقْره، لا يقدر على التجهُّز للحرب، فليس على هؤلاء حَرَج إذا قعدوا ونصحوا في حال قُعُودهم، ولم يرجفوا بالناس، ولَم يُثَبِّطوهم، وهم محسنون في حالهم هذا؛ ولهذا قال: ﴿ مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ﴾ [التوبة: 91][6].

والحمد لله رب العالمين.
ـــــــــــ
[1] وهذه المقدمة تُسمى خطبة الحاجة، وقد أخرجها مسلم في صحيحه في كتاب الجمعة، باب تخفيف الصلاة 2/593ح (868) عن ابن عباس - رضي الله عنه - بقصة في أوله، وزيادة في آخره، ومختصرًا دون ذكر الآيات، وأخرجه النسائي في "الكبري" في كتاب النكاح، باب ما يستحب من الكلام عند الخطبة 6/89 ح (3278) مع ذكر الآيات، ورواه أحمد في "المسند" 1 / 350، وأشار محققه إلى أنَّ إسناده صحيح على شرْط مسلم. وله شاهدٌ عن ابن مسعود، أخرجه أبو داود في سننه في كتاب النكاح، باب في خطبة النكاح 1/644 ح (2118)، بتقديم آية النساء على آية آل عمران، وأخرجه الترمذي في سننه في نفس الكتاب السابق، باب ما جاء في خطبة النكاح2/355 - 356 ح (1107)، وقال: حسن صحيح.
[2] الحديث رواه مسلم في صحيحه في كتاب الإمارة، باب ثواب من حبسه عن الغزو مرض أو عُذر آخر 3/1518 ح (1911)، عن جابر بن عبدالله - رضي الله عنهما - قال: كنا في غزاة فقال النبي - صلى الله عليه وسلم – فذكره.
[3] الحديث رواه أبو داود في سننه في كتاب الملاحم، باب في تداعي الأمم على أهل الإسلام 2/514 ح (4297) عن ثوبان - رضي الله عنه - ووقع في رواية البغوي في "شرح السنة" بدلاً من قوله: ((وليقذفنّ في قلوبكم الوهن))، قوله: ((ولتعرفُن في قلوبكم الوهن)).
[4] رواه مسلم في صحيحه في كتاب الإمارة باب إثْم مَن مات ولَم يغْزُ، ولَم يحدثْ نفسه بالغزْو (3 / 1517) ح (1910/58).
[5] راجع "البداية والنهاية"؛ لابن كثير 5 / 5.
[6] راجع "تفسير ابن كثير" (4 / 198).
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 25-04-2010, 08:46 PM
الصورة الرمزية ام خديجه
ام خديجه ام خديجه غير متصل
قلم برونزي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2009
مكان الإقامة: الاسكندريه مصر
الجنس :
المشاركات: 1,316
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

جزيت خيرا علي الطرح المميز والموضوع المفيد
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 26-04-2010, 01:45 AM
الصورة الرمزية نور من الله
نور من الله نور من الله غير متصل
♥dydy love♥
 
تاريخ التسجيل: May 2006
مكان الإقامة: Egypt
الجنس :
المشاركات: 21,389
الدولة : Egypt
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

مشكورة حبيبتى على موضوعك الطيب
بارك الله فيكِ
__________________




































رد مع اقتباس
  #4  
قديم 26-04-2010, 08:32 AM
الصورة الرمزية ريحانة دار الشفاء
ريحانة دار الشفاء ريحانة دار الشفاء غير متصل
مراقبة قسم المرأة والأسرة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2005
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 17,017
الدولة : Egypt
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

جزاكِ الله خيرا اختى الحبيبه
__________________

رد مع اقتباس
  #5  
قديم 26-04-2010, 08:53 AM
الصورة الرمزية أبومحمودالسوري
أبومحمودالسوري أبومحمودالسوري غير متصل
مشرف ملتقى الحوارات والنقاشات العامة
 
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مكان الإقامة: اينما تحط قدمي
الجنس :
المشاركات: 4,136
الدولة : Syria
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

بارك الله فيكِ
وجعله في ميزان حسناتك
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 26-04-2010, 09:40 AM
الصورة الرمزية البر الامن
البر الامن البر الامن غير متصل
مشرفة ملتقى الأمومة والطفل
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
مكان الإقامة: libya
الجنس :
المشاركات: 1,741
الدولة : Libya
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

جزاكِ الله خيرا
في الدارين
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 26-04-2010, 11:16 AM
الصورة الرمزية نهر الكوثر
نهر الكوثر نهر الكوثر غير متصل
مشرفةواحة الزهرات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2008
مكان الإقامة: عابرة سبيل بلا عنوان
الجنس :
المشاركات: 7,794
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

بارك الله فيك اختي على الموضوع
__________________
اللهم احفظ جميع المسلمين وامن ديارهم
ورد عنهم شر الاشرار وكيد الفجار
وملأ قلوبهم محبة لك وتعظيماً لكتابك
وسنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 29-04-2010, 02:02 AM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,883
الدولة : Egypt
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

جزانا الله وإياكم

اسعدني مروركم
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 03-05-2010, 06:53 PM
نورالمنى نورالمنى غير متصل
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: May 2009
مكان الإقامة: الاردن
الجنس :
المشاركات: 546
الدولة : Jordan
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

حسبي الرب من العباد حسبي الخالق من المخلوقين حسبي الرازق من المرزوقين حسبنا الله ونعم الوكيل حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم حسبي الذي هو حسبي حسبي الله وكفى ليس وراااء الله منتهى
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 07-05-2010, 05:52 AM
الصورة الرمزية أم عبد الله
أم عبد الله أم عبد الله غير متصل
مراقبة الملتقيات
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
مكان الإقامة: أبو ظبي
الجنس :
المشاركات: 13,883
الدولة : Egypt
افتراضي رد: صدقة من نوع خاص

وفيكم بارك الله
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 92.36 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 86.54 كيلو بايت... تم توفير 5.81 كيلو بايت...بمعدل (6.30%)]