خطيبي متهاون في الصلاة وله علاقات محرمة - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         اتكلم عربى .. كيف تستخدم التكنولوجيا لتبسيط القواعد النحوية والكتابة بالعربية؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          كيفية استخدام Microsoft Word للمبتدئين.. خطوة بخطوة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          واتساب يجعل اكتشاف القنوات أسهل من خلال دليل جديد داخل التطبيق (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 5 )           »          كيف تحمي طفلك من المواد الإباحية عبر الإنترنت؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          كيفية حماية مستند Word بكلمة مرور.. فى خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          يوتيوب يتيح تغيير صور قائمة التشغيل.. اعرف الميزة الجديدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          تطبيق ديسكورد يطلق تشفيرًا شاملاً لمكالمات الصوت والفيديو (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          جوجل تضع علامات على الصور المنشأة بواسطة الذكاء الاصطناعى (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          ميزة جديدة لتطبيق واتساب تتيح "منشن" الأصدقاء فى "الحالة" (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          كل ما تحتاج معرفته عن بطاريات هواتف iPhone 16 الجديدة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > ملتقى مشكلات وحلول
التسجيل التعليمـــات التقويم

ملتقى مشكلات وحلول قسم يختص بمعالجة المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-02-2023, 07:05 PM
الصورة الرمزية ابوالوليد المسلم
ابوالوليد المسلم ابوالوليد المسلم غير متصل
قلم ذهبي مميز
 
تاريخ التسجيل: Feb 2019
مكان الإقامة: مصر
الجنس :
المشاركات: 159,905
الدولة : Egypt
افتراضي خطيبي متهاون في الصلاة وله علاقات محرمة

خطيبي متهاون في الصلاة وله علاقات محرمة
أ. لولوة السجا


السؤال:

الملخص:
فتاة تقدَّم لها شابٌّ معروف عنه الخُلُق ظاهرًا، لكنها كانتْ ترفُضه لأنها عرفتْ عنه أنه متهاون في الصلاة وله علاقات محرمة، وأهلها يُرغمونها على الزواج حتى بعد أن أخبرتهم بأخلاقه.

التفاصيل:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تقدَّم شخص لخطبتي، وقد ظنَّ الجميعُ أنه إنسان جيدٌ؛ لأنَّ هذا ما يظهر عليه فعلًا، لكنني كنتُ أرفُضه، وكانتْ لديَّ أسبابٌ قوية للرفض، لكن لَم يَستمعْ إليَّ أحدٌ مِن أهلي.

هذا الشابُّ ارتكب أخطاء كبيرة، ولا يَظهر أنه نادم عليها، وقد أخبرتُ أمي بذلك، لكن كان جوابها أن أسكت وأتقبل الشخص، وللأسف أُكْرِهْتُ على عقد الزواج، ثم اتضح أنَّ لديه كثيرًا من العلاقات النسائية، واكتشفتُ أنه لا يُصلي جميع الصلوات.

تناقشتُ معه في ذلك، لكنه أَظْهَرَ عدم الاهتمام، وعندما أخبرتُ والدي كان جوابه: حاولي أن تُصلحيه فيما بعدُ!

أخبروني هل أنا على حق في رفضي أو أتقبله وأتقبَّل تفريطه في الصلاة؟ الجميع يقفون ضدي!



الجواب:

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَن والاه، وبعدُ:
فتَمَسَّكي برأيك ما دام الأمرُ متعلقًا بالصلاة، فلا ينبغي التهاوُن في ذلك، فتَرْكُ الصلاةِ كفرٌ.

وقد قال صلى الله عليه وسلم: ((العهدُ الذي بيننا وبينهم الصلاة، فمَنْ تَرَكَها فقد كَفَر)).

وأهليَّةُ الخاطب تكون حينما نرتضي دينه وخلقه كما أَمَرَنا نبيُّنا صلوات الله وسلامه عليه بقوله: ((إذا أتاكم مَن ترضَوْن دينه وخُلُقه فزوِّجوه)).

ولذلك لا عجب حين تكتشفين أمورًا مُنكرة ممن يتهاون بالصلوات، إذ كيف لِمَن تهاوَن بأمرها أن يثبتَ أمام غيرها؟!

لذلك ابقي على موقفك، فلك الحقُّ في ذلك، ولك أن تتابعي معنا إن احتاج الأمرُ إلى زيادة مشورة.

__________________
سُئل الإمام الداراني رحمه الله
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك فيرى أنك لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 46.73 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 45.06 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (3.57%)]