|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
وجدت هذا المقال مكتوباً في أحد المنتديات فاستوقفتني فيه بعض النقاط التي أحب أن أناقشها و أعرف رأيكم بها ، و خصوصاً أننا أصبحنا في زمن عجيب تختلط فيه الامر بصورة شديدة: تعددت البرامج الدينية الرائعة التي تعرض على الشاشات، وتعددت مواضيعها، فمنها ما هو للوعظ ومنها ما يسرد قصصا وأحداثا، ومنها ما اختص بالأحكام الفقهية أو الفتاوى بشكل عام، ولكن برنامج "خواطر" أجمع عليه الشباب ونال مقدمه أحمد الشقيري جماهيرية واسعة بينهم. وأحمد الشقيري حتى وإن كان صغيرا بسنه أو بشكله إلا أنه وهو يسائل المشايخ في برنامجه ويستفسر منهم بأسئلة بسيطة وعامة، تشعر أنك تسمع لعالم ويحظى برنامجه بنسبة مشاهدة عالية، ويطالبه البعض بأن يتفرغ كداعية من فرط حبهم له. وصراحة أحمد الشقيري وحلاوة لسانه مع ضيوفه تزيد من معجبيه، عندما يقول لضيفه الشيخ حمزة يوسف "إنه يشعر أنه لا يستحق أن يجلس ويتحدث مع شخص في مقام حمزة يوسف". وكتابه "خواطر شاب" استوقف كثيرا من الشباب واقتنوه، وهو وجبة خفيفة وممتعة معا، وقسم الشقيري الكتاب إلى أربعة أجزاء: خواطر للقلب والروح، خواطر لتطوير الذات، خواطر للعقل والفكر، خواطر عن أحداث. وفي الكتاب يعبر عن شخصية إيجابية لها هدف ورؤية وقيم تسيرها، تماما كخواطره التي تعرض في "ام بي سي". خواطره قصيرة، بسيطة لكنها تعبر عن حقائق مجتمعنا بصدق، ولا تحاول أن تنقد لذات النقد فقط، بل تتعدى ذلك إلى الإيجابية ومحاولة التغيير. الشقيري كذلك افتتح مقهى مميزا في جدة باسم "أندلسية"، وهو مميز؛ لأنه على أفخم طراز، ولكنه خال من الشيشة والمعسل، وتسمع صوت الأناشيد الجميلة فيه، لكن الأجمل من كل ذلك مكتبة تحيط بكل حوائط المكان تقدم لك مجموعة متنوعة من الكتب في قضايا مختلفة، تستطيع أن تتناول ما تريده منها مع جلسة مريحة وكوب من القهوة. وبرنامج "خواطر شاب" من البرامج الثقافية -التوعية الدينية- التي تقدم ما يفيد المشاهد العربي في كل مكان في شهر رمضان المبارك وتسلط الضوء على العديد من المواضيع المهمة في حياة كل فرد منا، الذي يعده ويقدمه أحمد الشقيري حصريا على قناة Mbc. ويعتمد في فكرته على مناقشة قضية معينة في كل حلقة مع استطلاع للرأي العام، خصوصا من الشباب والفتيات؛ حيث يشترك الجنسان في تقديم الرأي الصريح بدون أن تكون هناك مداهنات ومجاملات، بل إن الرأي السليم بين هؤلاء يستطيع المساهمة بشكل واضح في تقديم رأي صائب من خلال قناة فضائية. والبرنامج يطرح القضية بشكل مباشر وبدون أن تكون هناك مجاملات لأي طرف، وهذا ما نفتقده كثيرا في البرامج التوعية، التي تقدمها لنا أغلب الفضائيات. الجميع يشعرون بالملل من طريقة الطرح الساذج وجعل المعالجة لجميع المشكلات تسير في خط سير المجاملات والتقليدية، التي ملها المشاهد، ولعل مما يجعل كل هذه الأمور مشوقة وسليمة المعالجة مائة بالمائة هو طرح حلول وأدلة من الشريعة والقرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، وطرح الحلول أيضا بشكل مبسط قريب من فهم المشاهد وبشكل ودي، دون أن تكون فيه الشدة والعنف الذي تعودنا عليه في البرامج الأخرى. انتهى |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
الرجُل له مواقف رائعة بحق ، و استطاع بذكاءه المتقد أن يلفت نظر العديد من شباب المسلمين الى قضايا دينية و اجتماعية و فلسفية هامة جداً ، من خلال استخدامه لقناة MBC ، و هو يعلم تماماً انها قناة تستهدف العالم العربي كاملاً من أقصاه الى أقصاه ، و لذلك هو استطاع النفاذ الى كثير من بيوت المسلمين بلا أي عناء. كنت قد شاهدت العديد من حلقات الشقيري من قبل ، و بصراحاة لم أجد بها أي شائبة ، و لكن لي بعض التحفظات على طريقته في عولمة الإسلام ، و وضعه بقالب يشبه الى حد بعيد الديانات الأخرى. الكثير من شباب هذا الوقت يتهم العلماء بتشددهم و بعدم مواكبتهم للعصر في الحديث عن الدين ، و هو مما ادى بالكثير منهم الى الإبتعاد عن المحاضرات و الدروس الدينية. هل تعتقدون ان الإسلام بحاجة الى الحداثة و التماشي مع العصر لكي يستطيع دخول قلوب الشباب المسلم ام يجب علينا أن نتمسك (بالطريقة القديمة) لتعليم أبنائنا هذا الدين؟ دمتم بخير |
#3
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
اخي الكريم ابو سيف جزاك الله خيرا على النقل االطيب.. حقيقة هو رجل متميز ورائع ووصل للكثيرين باسلوبه اللبق الظريف.. اما عن كونه يقدم بطريقة حديثة(مودرن) فأعتقد ان هذا هو سبب نجاحه وامتابعة الناس له.. اخي الكريم ليس الدين الإسلامي هو الذي يحتاج إلى تحديث فهو يصلح لكل زمان ..وعلى هذا فنحن بحاجة إلى تغيير الطريقة التي يوصل بها الدين للناس.. لم يعد الأسلوب القديم مجديا..فمن يستمع الآن لذات الأوامر ..صلوا..صوموا..تحجبوا..اتقوا النار ..؟؟؟ وما فعله الأستاذ احمد الشقيري هو انه يعطينا اهم القواعد والقيم كعدم الإسراف في الماء والعمل بدلا من التسول والصناعات الإسلامية..يتناول قضايا عصرية بصورة عصرية وملائمة واسلوب ظريف ولبق.. واتمنى ان يقتدي به الشباب والشابات لنشر الخير عوضا عن تنفير الناس من المحاضرات والدروس الدينية.. بارك الله فيك اخي الكريم وجزاك خيرا..
__________________
ودي اموت اليوم وأعيش باكر.. وأشوف منهو بعد موتي فقدني.. ______________ |
#4
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،
حياكم الله اختي عاشقة فلسطين كلامك أختي الكريمة هامٌ جداً و كما يقولون .. وضعتِ يدك على الجرح تماماً الإسلام دين كل زمان و مكان ، كلامٌ لا يختلف عليه عاقلان ، و عندما ننظر الى واقع الحال نجد ان الإنسان هو الذي تغير و أصبحت الدنيا همه الأول و الأخير. هذا الكلام ينقلنا الى صلب الموضوع ، و هو ان الأب مثلاً ، يُجاري ولده في أن التطور سريع و يجب أن نحصل على جرعات روحية - إيمانية أيضاً بنفس السرعة ، و هذا هو أخطر مافي الأمر. عندما نأخذ الدين بسرعة ، أستطيع تخيل الأمر كمن يريد دخول إمتحان في مادة ما ، فلا يجد الوقت لدراسة تلك المادة بصورة وافية تمكنه من فهمها بالكامل ، فيأخذ بدلاً من ذلك قصاصات صغيرة لتلخيص مواضيع بعينها ، رؤوس أقلام ، و ذلك بالطبع لا يسمح لفهم الدين بالطريقة الصحيحة. أعود لأقنع نفسي و أقول ، حتى لو اخذ أبناؤنا الدين سريعاً فلا بأس.. أفضل ممن يرفضه بالكامل ، و لعل الله عز و جل يُريهم الطريق الصواب لفهم الدين بالكامل عندما يكون لديهم الأساس المناسب حتى لو كان تلقيه سريعاً. أشكر مداخلتكِ القيّمة و زادك الله من علمه جزاكِ الله خيراً |
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بصراحة بقى لى حتى الآن زيادة عن ساعتين اشاهد حلقات برنامجه خواطر لم اكن أعرفه لأنى بإختصار هجرت التليفزيون فى رمضان ولا اشاهده إلا قدراً حتى البرنامج الذي قررت اتابعه غير مواظبة عليه ولكن نبهتنى إليه عاشقة فلسطين إلى حملة امتنا واحدة هلالنا واحد جزاها الله خير ![]() وبعدها انخرطت فى مشاهدة الحلقات ![]() وكما تحدثت حضرتك مراقبنا الكريم عن أسلوبه الشيق فى طرحته لقضايا الأمة والواقع الذى يعيشه شبابنا فهو يعرض بأسلوب مبسط وميسر مع إمكانية توصيل ما يريده إليك فمثلاً : مفاضلته بين فتاة صغيرة أمها نشأت وربتها على كتاب الله وسنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وآخرى على النقيض تفرح أمها حين تقلد صغيرتها مغنية ما وحركة ما ويعرض لك النقيضين ومثال آخر : شاب يقضى ليلته فى الفجر فى المسجد وآخر على النقيض يتمرجح بين فتيات الليل وفى الديسكو وآخيرا شاب يبكى خوفه وخشية من الله (عزوجل) وآخر يبكى دمعة وحرقة على هدف ضاع فى مباراة كرة قدم إلى هنـــــــا وقفة أين عقول شبابنا أين عقول أولى الأمر أين وصلنا إلى درجة الثقافة أصحبنا مثقفين تليفزيونات مسلسلات مبارايات أم اصبحنا مثقفين طالبين علم كتاب الله وسنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) اقتباس:
كما سبق فى التعقيلات السابقة كما أشارت عزيزتى عاشقة فلسطين الإسلام ليس بحاجة لحداثة وإنما الحداثة لا بد منها فى طريقة توصيل ما نريده إلى عقول صغارنا وشبابنا كمثل المعلم كل معلمى المادة الواحدة يقولون نفس الكلام ونفس المنهج وإنما هل يثبت الكلام فى عقول الطلاب أم يتطاير بمجرد الخروج من الفصل والعامل الوحيد فى ثبوت المعلومة هو طريقة المدرس وأسلوبه فإن كان مسبط ومسير تدخل المعلومة مباشرة ولا تخرج مرة آخرى أما لو كان يقول طلاسم وتعقيدات فمن المستحيل ثبتوتها ولا يتم إدراجها كما نرى الاستاذ عمرو خالد وطريقته فى الدعوة جذب إليه الكثير من الشباب وبدأوا طريقة الألتزام على يده (داعين جانبا ما أثر حوله من شبهات ) ولكن أرى أن طريقة برنامج خواطر تستطيع بالفعل توصيل رسالة هامة إلى عقول شباب الأمة ولكن من يجلس ويستمع ويأخذ بالكلام ؟!؟! المشكلة فى الشباب انفسهم اليوم يتأثر ويبكى ويندم وغدا يرجع وأكثر من الأول هدانا الله وإياهم واعتذر إن كنت خرجت كثيرا عن الموضوع واثابك الله الجنة مراقبنا الكريم وفوز الرحمة والمغفرة ![]()
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() [quote=وســـــــــام*;386590]
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، حياكِ الله مراقبتنا الكريمة وسام ، كلمة (الحداثة) التي تطرقت أنا إليها لم تكن لها علاقة بالإسلام كدين كامل ، ما قصدته هو الحداثة في إيصال هذا الدين الى عقول و قلوب المسلمين ممن ركبوا موجة الحضارة التي تسير بإيقاع سريع. على سبيل المثال ، أيهما أسهل على فتى في الرابعة عشرة من عمره ، ان يقرأ من كتب سير الأنبياء التي خُطت قبل قرون أم بشاهد ببساطة الدكتور طارق سويدان يقوم بسرد سيرتهم بطريقة مشوقة؟ عندما تنحصر معرفة الإنسان باللغة العربية في إمتحانات ثانوية عامة في مادة النحو و الشعر و أن يكون همه الأول حفظ أكبر كم ممكن من المعلومات من مادة الدين لكي ينجح ، عندها يجب أن نبحث عن طريقة سهلة لإيصال روح هذا الدين العظيم لعقول تهتم بالبلاي ستيشن و أفلام السينما ، و ربما كان برنامج الشقيري بداية موفقة لوضع الأساس لذلك ، و لكن يجب علينا أن ننتبه جيداً الى أن ما يقدمه الشقيري هو مجرد رؤوس أقلام بقالب حضاري و لا يمكن أبداً أن يكون كافياً لبناء الإنسان المسلم الصحيح. أشكر مداخلتك القيمة و نفع الله بعلمك الأمة. جزاكِ الله خيراً. |
#7
|
||||
|
||||
![]() ماشالله عليــه .... الله يجعلــه قدوه لباقي الشباب,,,,
|
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، أشكر مرورك الطيب أختي راعيه الاسهم و جزاكِ الله خيراً |
#9
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
جمعة مباركة لحضرتك مراقبنا الفاضل أبو سيف أشكر حضرتك على الطرح و أنا سأتابع مداخلتي من سؤال حضرتك هل تعتقدون ان الإسلام بحاجة الى الحداثة و التماشي مع العصر لكي يستطيع دخول قلوب الشباب المسلم ام يجب علينا أن نتمسك (بالطريقة القديمة) لتعليم أبنائنا هذا الدين؟ بالنسبة للإسلام إن كان بحاجة إلى حداثة للتماشي مع العصر كما تفضلت مشرفتنا الكريمة عاشقة فلسطين ، الإسلام يصلح لكل زمان طبعا الطريقة القديمة أو التقليدية في التواصل مع الأولاد في الدين ، هي أمور نتبعها و لكن نزيد عليها إحترام العبادات و أركان الصلاة و الأسس الإجتماعية الإسلامية أمر يجب أن نعلمه لأولادنا كما علمه لنا أهلنا ، و لكن على أن نراعِ و نكون منتبهين تماما لكل المستحدثات التي تفرض على أولادنا أكان طوعاً أو قسرا تبعاً ( للتقدم التكنولوجي و عصر العولمة و الإنفتاح ) الذي بات عنصرا يفرض نفسه على الجيل الجديد ، و على الأهل ( المسلمين ) أن يواكبوا و يطّلعوا على ما يحصل من حداثة ، حتى يستطيعوا أن يحصنوا أبناؤهم إسلامياً بشكل جيد من كل ما يمكن أن يتأثروا به . و هكذا ، أنا أرى أن من يتواصل مع المسلمين بالتربية و التوجه الإسلامي و الثقافة الإجتماعية الإسلامية ، يجب أن يواكبوا العصر و تطوره بكل المتغيرات التي ترافق الأجيال الصاعدة و البرامج التلفزيونية التي هي محط إستقطاب الكم الكبير من الشباب عن طريق الدعوة من دعاة شباب غيروا نوعاً ما ما كنا معتادين عليه ، أن من يتحدث بالدين يجب أن يكون شيخا و عالماً و يرتدي ملابس الشيخ فأنا أرى أن هذه الفئة فعلا كانت سببا في تغيير الكثير من الشباب و توجيههم للدين الإسلامي و هو ما كان يمكن أن يأخذ وقتاً أطول وعدداً أقل ، لو قام به شيخ و عالم إسلامي معروف فالتعامل مع الشباب و الجيل الجديد يجب أن يكون فيه من الليونة و التواصل والأخذ و الرد بين المتحاورين أكثر من مجرد عرض ( الإسلام ) بقالب واحد و لكن طبعا على أن يكونوا هؤلاء الدعاة بتوجيه دائم من المراجع الدينية المختصة و التواصل مع عالم من علماء الإسلام في بلده ، حتى يكون جاهزاً لتعديل أي مسار أو خطأ ممكن أن يقع فيه الداعي بدون قصد وفقك الله لما يحب و يرضى و السلام ختام و خير الكلام و الصلاة و السلام على رسول الله
__________________
![]() ![]() و لربّ نازلةٍ يضيق بها الفتى ذرعاً ، وعند الله منها المخرجُ ضاقت .. فلما استحكمت حلقاتها .. فرجت .. و كنت أظنها لا تُفرجُ .
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |