|
قسم الأبحاث العلمية والحوارات قسم يختص بالابحاث العلمية وما يتعلق بالرقى الشرعية والحوارات العامة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#131
|
|||
|
|||
![]() قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب"
انطلاقاً من هذا الحديث الشريف هل المريض بالسحر أو المس الشيطاني مظلوم ؟ فإن كان كذلك فستكون دعوته مستجابة بلا شك بنص الحديث. إلا إذا كانت هناك موانع لدعائه من قبيل أكل الحرام أو فساد العقيدة أو اقتراف الشرك وممارسته من خلال علاجه أو تعاملاته اليومية مع الناس وغير ذلك من الموانع. والسؤال موجه للأخ جند الله لكي يفسر هذه النقطة لتتضح أكثر. |
#132
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
لقد تابعت معظم ما كتب فى هذا الموضوع ولكن لى مداخلة هل يظهر الشيطان على جسد المريض رغم تحصين المكان ام ان جسد المريض تم عزلة عما يحيط به بمجرد التحصين حتى لايمد بمزيد من الشياطين؟؟؟ واثقلت عليكم بارك الله فى الجميع ![]() |
#133
|
|||
|
|||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
روى الحاكم في صحيحه من حديث عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يغني حذر من قدر والدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل : وإن البلاء لينزل فيلقاه الدعاء فيعتلجان إلى يوم القيامة) . وفيه أيضاً من حديث ثوبان عن النبي صلى الله عليه وسلم ( لا يرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر وإن الرجل ليُحرم الرزق بالذنب يصيبه). والدعاء له عدة مراتب منها: أولاً: أن يكون الدعاء أقوى من البلاء فيدفعه ، وينتفع البدن ويتم الشفاء. ثانياً: أن يكون العكس أي البلاء أقوى من الدعاء، ففي هذه الحالة يقوى البلاء ويؤثر البلاء في العبد، ولكن قد يكون تأثيره أخف بسبب هذا الدعاء. ثالثاً: أن يكون البلاء والدعاء في قوة متساوية، فيقاوم كل منهما الآخر ويمنع صاحبه. فإذا كان البلاء يتمثل في كيد الشيطان من مس أو سحر، فإنه ينطبق عليه أحد هذه المراتب سالفة الذكر. وعليه فلا يعدو أن يخرج عن هذه الحالات. ففي الحالة التي يكون فيها الشيطان أقوى فإن الدعاء لا يُستجاب له، ومن هنا أوافق ما ذهب إليه الأخ جند الله في هذه المسألة، وعلينا أن نبحث عن مكمن قوة الشيطان التي تجعل الدعاء لا يُستجاب له . والله أعلم. |
#134
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله
السيد المحترم جند الله السر التي اعترفت انك تجهله في عدم استجابة بعض الأدعية قد تجد له تفسيرا في أدب الأنبياء الجم في أدعيتهم كدعاء أيوب عليه السلام : (أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين). أي إن كان فيه خير لي أن تشفني فاشفني برحمتك وإن كان فيه خير لي أن أبقى مريضا فابقني برحمتك!!! هذا أدب عظيم مع الله فهو وحده أعلم بمافيه خير المريض. وقد يكون لرب العزة والجلال حكمة أخرى في الاستجابة في شئ وعدم استجابته سبحانه في شئ اخر . لربما أرادك أن تعلم أنه فعلا يسمعك ويراك ولكنه لم يشأ أن يجيبك لأن شيئا من الكبر ولو كان مثقال ذرة دب في نفسك بين الدعاء والاخر. وماأظنه والله أعلم إلا هذا!! لذلك فالالهام من الله عز وجل هو العنصر الأساسي في كل ما اكتبه من معلومات، وحاشاني الله أن انسب فضل فيه لنفسي. هذا يا أخي من الأشياء القليلة جدا التي وجدتها في كتاباتك, تنم عن التواضع لله هدانا الله وإياك, قال تعالى في كتابه العزيز : (واتقوا الله ويعلمكم الله) الدراسة، البحث والتحقيق والاجتهاد تنفع في كل شئ، ولكنها أيضا ليست كل شئ. في الدعاء صدق النية والتذلل والخضوع والثقة المطلقة بقدرة الله على كل شئ, تأتي قبل كل شئ. كلامك يقرأه العامة والخاصة ياأخي، فاتقي الله في كل حرف تكتبه, فليس كل ماتظنه أو تواجهه في تجارب شخصية كمعالج, يصلح للنشر وخاصة بين المرضى بأمراض روحية. هناك أناس سلاحهم الوحيد ضد كل ما يعانون, هو الدعاء. فماذا سيظن إذا قرأ كل هؤلاء ظنونك ووساوسك هذه, وجزمك أنك ومريضك كنتما خاليين من كل اسباب عدم الأجابة أو المحاذير!!! هذا في حد ذاته سبب كاف ياأخي لعدم الأجابة: كبر النفس, عافانا الله جميعا منها! عبد الله بن عباس حبر الامة وعالمها وابن عم أشرف الأنبياء والرسل كان إذا جاءه أحد يسأل في فتو ة ما قال: أؤفتي وفي المدينة عبدالله بن عمر؟! فيذهب السائل الى عبد الله بن عمر فيقول عبدالله بن عمر: أؤفتي وفي المدينة عبدالله بن مسعود؟! فيذهب السائل الى عبدالله بن مسعود، فيقول عبدالله بن مسعود: أؤفتي وفي المدينة عبدالله بن زبير؟! فيذهب عبدالله الى عبدالله بن زبير ، ليقول هو الاخر: آؤفتي وفي المدينة عبد الله بن عباس؟! وهكذا يعود السائل بعد كل هذا الى الحبر عبدالله بن عباس!!!! فيسأله عبد الله أخيرا ماسؤالك؟؟ فيسأل السائل سؤاله، فيطلب منه عبدالله أن يرجع إليه في الغد ليجد الاجابة . هذا تواضع عظيم من كل هؤلاء الصفوة من الناس، فما بالنا نحن اليوم نتخبط في دياجير الجهالة والعجب بالنفس؟!! أين نحن من قصة موسى النبي والخضر؟؟ فموسى عليه السلام عندما سأله رجل من بني اسرائيل: "من أعلم من في الأرض؟؟ قال أنا! ظانا لأنه النبي, وبالتالي فهو الأعلم. ولكن الله عز وجل أراد أن يعلمه درسا في التواضع ، فأرشده الى متابعة الخضر. وكلنا يعلم ماحدث لموسى مع الخضر وكيف تذلل له موسى عليه السلام وتواضع في سبيل طلب العلم. إذا حضرك سيد جند الله بعد قراءة هذا كله السؤال التالى: مادخلي أنا بهذا كله؟!!! أقول لك: إن أراك الله بك خيرا، فسينفعك به, وستفهم المغزى إن شاء الله. أخيرا وليس أخرا، قرأت في موضوع الأخ الفاضل الراقي المصري, عن دعائه وتضرعه الى الله, بحسبنا الله ونعم الوكيل وانتصاره على جنود الشيطان في حادثة قوية ومؤثرة!! فما كان منك سيد جند الله إلا بعد سلسلة من التحليلات والتعليقات إلا أن قلت له في تواضعك الجم المعهود: أن دعاءه أخذ وقتا، وأنه لو دعى بدعاء موجه ومدروس لأستغرق ذلك وقتا وجهدا أقل!!!! ثم كعادتك اتحفته بدعائك المدروس والموجه لعله يستغني به عن حسبنا الله ونعم الوكيل!!!!مع العلم أنه لم يذكر لك الوقت الذي استغرقته الرقية ألا بعد ردك هذا. وأنا بدوري أقول الان: حسبناالله ونعم الوكيل!!! وأسأل الراقي المصري: هل عملت بنصيحة السيد جند الله وبدعائه، وماذا كانت النتيجة ؟؟ استحلفك بالله أيها الراقي المصري أن تجيبني يوما ما. كما أرجو من الأخ جند الله أن يوضح لنا على أي أسس شرعية استنبطت مشروعية دعاء كهذا? وعلى أي ساحر تدعو بالضبط على سحرة الإنس أم الجن ؟؟؟ فإذا كان على كليهما فماذا تقول في قوله تعالى: (إذهبا الى فرعون إنه طغا، فقولا له قولا لينا لعله يتذكر أو يخشى)?? هذا ما كان في أمر الطاغية والمتحكم في عتاة السحرة ، فما بالك بمن دونه في ذلك . فالقاعدة بأننا لا نجزم بحسن أو سوء خاتمة أحد حتى ندعو عليه هكذا فقد يكون ذلك تعديا في الدعاء . أعلم أنك ذكرت في أحد موضوعاتك الكلام الأتي: " ادعو ب اللهم رد السحر الى من سحر، واحبسه في جسده، وسلط شياطينه عليه, ولا تقل رد السحر على من سحر، لأن هذا تعد في الدعاء". هذا كان كلامك, وأنا أطالبك الان سيد جند الله تفضلا أن تشرح لنا الفرق الذي أحدثه تغير حرف الجر هذا، فجعله مشروعا. وأنا مستعدة بإذن الله أن أن أعرض الجملة على لغوي ، إذا لم اقتنع بردك. فأنت تؤمن كما قلت بأن لكل تخصصه الذي يفهم فيه ، ولا يجب أن يختلط الحابل بالنابل، وعليه انتظر ردك إن شاء. لا لشئ إلا لأني فعلا أريد أن اصل الى ما فيه خيري وخير كل مريض وخيرك أنت كمعالج مجتهد أخشى عليه من الخطأ والزلل الذي قد يكلف مريضا حياته في أسوأ الأحوال!! أعاذنا الله جميعا من كيد الشيطان ومكره. فما أوتي قوم الجدل إلا حرموا بركة العلم. وحتى لا تظن ياأخي أن الغرض من كل هذا هو مهاجمتك شخصيا، هذه نصيحة أخوية عن تجربة شخصة بحتة نجحت نجاحا باهرا بفضل الله وحده! إذا ساورك شك ما أثناء الرقية أو ضحك عليك الشيطان أو أستعظمت في نفسك ولو لوهلة كثرة جنوده وعظم مكره، أقرأ فورا قوله تعالى: ( يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له* إن الذين تدعون من دونه لن يخلقوا ذبابا ولو أجتمعوا له* وإن يسلبهم الذباب شيئا لايستنقذونه منه ضعف الطالب والمطلوب* ماقدروا الله حق قدره) الحج. جربها ياأخي واستحضر عظمة الله وقرأها على نفسك قبل مريضك، حتى تغشاك الرهبة من عظمته وحده سبحانه وضئالة كل مادونه, وعندها سترى الفرق إن شاء الله!!! وحبذا لو بدأت قبل الدعاء على أي أحد، أن كان من ذلك بد, أن تبدأ بالقول:" اللهم إن لم ترد به خيرا ، فافعل به كذا. فلعل ذلك اسلم. كما أننا نعلم أن الدعاء على الشيطان مثلا لا يزيده إلا تعاظما، وأنا أعلم أنك أوردت أحاديثا في هذا في أحد مواضيعك، ولكنني فقط أذكرك وأذكر كل من يقرأ الموضوع, ونفسي قبل كل شئ. أقول قولي هذا واستغفر الله لي ولكم والسلام عليكم ورحمة الله. |
#135
|
||||
|
||||
![]() الأخت الفاضلة أمة الله حفظها الله ورعاها
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته جزاك الله خيرا وبارك فيك على إخلاصك في دعوتي إلى الخير ونصيحتي وتذكيري وهذا إن دل فإنه يدل على حرصكم على الحق صافيا لا تشوبه شائبة، جعل الله ما سطرتيه في موازين حسناتك ورزقك الله الفردوس الأعلى طبعا لي ردود على أمور كثيرة مما ذكرتيها في تعليقك الطيب المبارك وأهم شيء أريد التعليق عليه، هو ما يتعلق بالفارق بين الدعاء (اللهم رد السحر إلى من سحر) و(اللهم رد السحر على من سحر) الفرق بينهما هو الكفر بالله تعالى عندما أدعو (اللهم رد السحر إلى من سحر) فيعود إلى الساحر ما فعله من سحر، وترد إليه أمانته بلا زيادة أو نقصان أما إذا قلت (اللهم رد السحر على من سحر) فأكون قد دعوت على الساحر بسحره، فيصير تسليط سحره عليه، وليس مجرد رد فقط، وهذا في حد ذاته ممارسة للسحر، وهو كفر بالله تعالى عافانا الله أن نقع فيه و(حسبنا الله ونعم الوكيل) تفيد نفس معنى رقيتي، ولكنها صياغة عامة لا تفيد التخصيص المطلوب لرد كيد وليس عدوان الساحر، فالاعتداء مجرد أذى، يرد بالاحتساب، أما الكيد فهو أذى محبوك بمكر وحيلة وخديعة يقتضي تخصيص الاحتساب وهذا هو الفارق بين الأدعية التوقيفية الثابتة بنص شرعي، فإما أنها عامة كقول (حسبنا الله ونعم الوكيل) و(أعوذ بالله من الشيطان الرجيم) ومنها ما هو مخصص بنص مثل اختلاف الاستعاذة عند دخول الحمام، وعند الجماع اما الرقى فهي اجتهادية بضوابط شرعية، وتفيد في التعامل مع المتغيرات من الأحوال كالمرض والمس والسحر، ومنها ثوابت الأحوال وهذه تثبت بنص شرعي مثل دخول البيت والخروج منه ودخول المسجد والخروج منه، فالأحوال المتغيرة باب الرقية مفتوح الاجتهاد فيه بضوابطه، أما الأحوال الثابتة فلا تثبت إلا بنص ولا يصح الاجتهاد في وجود نص وراجعي فيما ذكرت أهل الذكر من علماء اللغة بارك الله فيك ووافيني بالرد ربما أكون مخطئ ولو تتبعتي وإن كنت لا انصحك بمتابعة قنوات السحر على التلفاز، فستجدي أن السحرة يدعون الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى بالسحر على فلان وفلان، وهذه من الأمور اللطيفة التي يجب أن نلتفت إليها، فلا يصح أن نتشبه بهم في إثمهم ولو عن جهل هذا في عجالة لما هو أهم، وسوف استطرد كلامي للدفاع عني نفسي بعد ان رأيتي أنني قد أكون موسوسا أو متكبرا، فمن الواضح أن تجربتي قد أثارت ضجة بغير داعي، فكيف لو كشفت لكم ما لم أذكره لكم حتى الآن مما هو أشد مما ذكرته؟!!!
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#136
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
كما سبق وذكرت أن الدعاء يستجاب ولكن لا تقع الإجابة إلا في وقتها المناسب، فيستجاب لأحدكم ما لم يعجل، أي أن الإجابة تمت لكنها لم تقع ولم تتحقق بعد، هذا إذا انتفعت الموانع ورفعت الأضرار، فالأمة اليوم مظلومة هتكت أعراضهم واستبيحت اقدس مقدساتهم، ويدعون ويدعون كل يوم ألآف المرات رغم أن فهيم الصالحين من المجاهدين المرابطين كفضيلة شيخ المجاهدين في زماننا (أسامة بن لادن) أعز الله به الدين ونصره، فلما لم يستجب الله دعاء كل هؤلاء؟ الحقيقة لا أشك لحظة أن الله تعالى لم يستجب دعاء كل هؤلاء، بل دعاؤهم مستجاب بوعد الله تعالى (إدعوني أستجب لكم) لكن تحقق الإجابة شيء، واستجابة الدعاء شيء مختلف تماما، نحن نحسن الظن بالله أن يجيب دعوة المظلوم، ولكننا نجهل زمن تحقق الإجابة فتحقق الإجابة مرهون بانتفاء الموانع ورفع الأضرار، لكن كل هذا الكلام ليس مدار بحثنا في المسألة، فلا يخفى علي كباحث الموانع الشرعية لرفع الدعاء، فهذا استطيع ان اكتب فيه ما شاء الله لي أن اكتب، فمن المستحيل أن يفوت علي مثل هذا الأمر، وإلا أترك البحث وابحث لي عن عمل آخر أتكسب منه رزق الدنيا لكن يا إخواني ما يحدث حقيقة واقعة حدثت معي كثيرا من المرات لا احصيها، حتى هداني الله تبارك وتعالى لعلاجها، ولكن لم يشأ لي حتى الآن في إدارك حيثياتها، لذلك أحذر منها وألفت الانتباه إليها، وجميع ما تطرقتم إليه من أنها مجرد وساوس وأوهام، فهذا لو وقعت فيه لسترت على نفسي ولم أكن بهذه السذاجة لأنشره على الناس ولا يصح أن الغرور والكبر دخل قلبي، فلو فرضنا هذا فلا أحد معصوم، فقد يحدث مرة أو أكثر، ولا ينضبط بتجربة، أما ان أضبط الأمر بتجربة، ويتكرر بانتظام، فهذا عمل مدروس وسحر بين نجهله المسألة متعلقة بأمر غيبي نجهله كبشر، ويراه ويعلمه الجن خاص ومتعلق بالدعاء، بحيث ينقلب الدعاء فيتحقق بالضد، أو لا يرفع الدعاء من الداعي، أو لا تتحقق الاجابة بعد نزولها المهم في النهاية ليس لدي تفسير لهذا، ابحثوا عن التفسير ومن يجده يخبرني به، فالمسالة ليست ناتجة عن علة في شخصي أو ناتجة عن سوء فهمي، لأنها تجارب حقيقية وقعت كثيرا، ولما عالجتها بطريقة خاصة امتنع وجودها نهائيا
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#137
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم الاخوة فى الله
أرى ان ما كتبتة الاخت amatu -allahوليست امة الله بالعربى لانها تمثل عضوة اخرى فى نفس المنتدى المهم ارى ما كتبتة هاما للغاية لنا جميعا وليس لشخص بذاتة ولكنى اريد ان انوة هذة الايام الى اننا فى احتياج شديد الى ما يعرف بفن النصيحة واخاطب الجميع ونفسى قبلكم ان من يريد ان يعيب على شخص بعينة فليتجنب هذا ويلجأ الى الكلام العام فانة يصل اسرع من اى طريقة اخرى وشكرا لكم والله معكم ![]() |
#138
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم مجددا
الأخت الكريمة إيمان الدين أنا لا أعيب أحدا أبدا والسيد جند الله يعلم هذا. الأمثلة التي ذكرتها من كلامه لا يمكن تعميمها، لأنني أخذتها من كلامه هو فقط. ولا أرى فيما قلت أي شئ يقلل من قدر أحد أبد. ثم لماذا هذا الأفراط والمبالغة في الشرق عندكم في عدم انتقاد الاخرين حتى ولو كان بشكل بناء ودون تجريح؟! أليس هذا ماكان الصحابة يفعلونه حتى مع خلفائهم المبشرين بالجنة؟! ولنا أسوة حسنة في حادثة المرأة وعمر رضي الله عنه، حين قال لها: " أخطأ عمر وأصابت المرأة"!! فقد كان خليفة فذ وصحابي جليل وقائد يضرب به المثل في التواضع، وما أنقص لا كلام المرأة ولا غيرها من قدره ولا هيبته بين الناس بل زاده رفعة! ولكنني اعترف أنني تأسفت من أني لم أوجه كلامي للجميع عندما تكلمت عن تجربتي مع الأية، لأنني فعلا أرجو أن تعم الفائدة إن شاء الله . وبالمناسبة أخطأت في كتابة الاية غفر الله لي وأريد تصحيحها هنا إن شاء الله, قال تعالى: (يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له ، إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذبابا ولو اجتمعوا، وإن يسلبهم الذباب شيئا لا يستنقذونه منه ، ضعف الطالب والمطلوب* ما قدروا الله حق قدره إن الله لقوي عزيز). فمن باب أولى لو كان نبهني أحد الى خطئي في الاية, فكلام الله أحق بأن يغار عليه، جزاكم الله جميعا خيرا, فالاختلاف لا يفسد للود قضية كما يقولون، والسلام عليكم |
#139
|
||||
|
||||
![]() الأخت المكرمة Amatu-Allah حفظها الله ورعاها
لا تثريب عليك أختنا الكريمة، فالحق أحق أن يتبع، وأنا أسجد للملك الحق طائعا منقادا لكلمة الحق على لسان من كان، خاصة إن كان من أخت فاضلة غيورة على دينها ولها ثقافتها ذات الادراك الواعي، وهذا ما تنم عنه مشاركاتك الكريمة ولقد اسعدتني نصائحك الطيبة، والتي أرى كثيرا منها في محله تماما، وأتقبله بكل احترام وتقدير لشخصكم الكريم، والبعض أرى أنك تسرعتي فيه بعض الشيء، ولكن لا ضير أختاه فأنا على يقين من حسن مقصدك وسلامة نيتك وتيقني أنني لم اتسرع في نشر مسألة السحر على الدعاء، بل لي أهداف أبغي تحقيقها من نشره، ولو كنت أبغي الفتنة فلدي من العلم ما هو أشد فتنة مما نشرته، ولم أنشر منه حرف واحد، ولكن لكل أجل كتاب فاسمحي لي أن استغل رحابة صدرك، في أن تتقبلي مني رأيي بأن طرح طعونات وتشكيات في صحة ما توصلت إليه من حقائق ثبتت لي يقينا، فهذا أحسبه طعن غير مقصود في سلامة قواي العقلية، ولن يغير من وجوب البحث عن تفسير ما توصلت اليه، فكلنا هنا طلبة علم، ولست بخيركم ولا افضل منكم، ولكني أشرككم معي تجربة من التجارب الصعبة التي تمر بالمعالجين، لتعلموا صعوبة الدور الذي يقوم به المعالج تجاه الأمة المهم الآن أن نواصل موضوعنا الاساسي عن القرائن، والذي أرى أننا قد خرجنا عنه إلى حوارات لا طائل منها، فمن توصل إلى معلومة أو تفسير علمي مدروس بصدد السحر على الدعاء فنحن في انتظار أن ينشر ما توصل إليه
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#140
|
|||
|
|||
![]() حياك الله يا أخ الإسلام! والسلام عليكم
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |