|
قسم الأبحاث العلمية والحوارات قسم يختص بالابحاث العلمية وما يتعلق بالرقى الشرعية والحوارات العامة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#141
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة تحية طيبة من الشرق
![]() ![]() لقد اندهشت فعلا من تعليقك .... لا ادافع عن احد فقط اتكلم على التعاملات الاسلامية والتى يمثلها الاتيكت فى الغرب لديكم كل منا يملك الرد عن نفسة ولكنى بحق كنت اقدم نصيحة لنفسى قبل الجميع وانتهزت الفرصة للتعبير عن ذلك مما لاحظتة فى بعض الردود تذكرة ليس اكثر ومع ذلك اكتبى ما ترية لا ضرار ولا رقيب الا الله واندهشت ايضا لانك اهمك الرد على النواحى السلبية فى مشاركتك دون الايجابية - والتى تمثل اشادتى بالموضوع عموما هذة امانة وعموما ايضا شكرا لك والى اللقاء فى مشاركة اخرى اكثر هدوءا |
#142
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم
تحية تقدير لك أختي إيمان الدين!! جزاك الله خيرا على كل شئ، أدبك وخلقك أولا (ولا أزكيك على الله) ثم لطرك السؤال عن القرين منذ البداية, والذي اثار كل هذه النقاشات الطيبة بين كل المشاركين في الموضوع، جعلها الله خالصة لوجهه وفي ميزان الحسنات إن شاء الله!! أما العجيب أنني نسيت بعد كل هذا, وللمرة الثانية كلمة من الاية وهي كلمة له ..في قوله تعالى: فاستمعوا له... فالله المستعان. الى اللقاء، والسلام عليكم ورحمة الله ![]() |
#143
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أولا الصحيح أن نقول يحضر الشيطان على جسد المريض، ولا نقول يظهر على جسده، لأن ظهور الجن على جسد المريض فكرة لا يمكن تصورها، لأن ظهور الجن يعني خروجه من عالم الجن إلى عالم الإنس ففي حالة حضوره نسمعه يتكلم بصوت المريض مع تغير ملحوظ في نبرة الصوت، ويستطيع ان يتحكم في جسد المريض، فيتحرك بجسد المريض وكأن هذه الحركات صادرة بإرادة المريض، والحضور أنواع كثيرة، أهمها الحضور الكلي، وينقسم إلى نوعين حضور كلي داخلي، وحضور كلي خارجي، ففي حالة الحضور الكلي الداخي يكون الجني حاضرا على جسم المريض بالكامل من داخله، بينما في الحضور الكلي الخارجي يكون العكس فالمريض يكون داخل جسم الجني، ونستطيع التمييز بينهما بحركة بسيطة جدا وبدون أن يتنبه لها المريض أو الجني، مرر راحة يدك على جسم المريض على مسافة خمسة سنتيمترات لا أكثر، فإذا نفر المريض من مس يدك فهذا الجني في حالة حضور خارجي، وإن لم يتحرك فهو حضور داخلي، لأن يد المعالج حينها تلمس وتحتك بجسم الجني فيتأذى منها. التحصين يشمل الغرفة التي تعقد فيها جلسة العلاج، أو بيت المريض، وما فيه من حمامات، والهدف من التحصين هو منع دخول مدد أو عون إلى البيت، ومنع خروج أي جن من البيت إلى خارجه، فيجب أن أنبه المعالجين إلى أن هناك أحار فرعية خارجية كما يوجد أسحار فرعية داخل جسم المريض، وهذا لم أصل إليه في الشرح بعد حتى الآن، فهناك أسحار فرعية هدفها تأمين معيشة الجن والسيطرة على كل مقدرات المريض، فهناك أسحار في الحمامات والمطبخ حيث الرزق والخزين والطعام والشراب، وهناك أسحار على ماله ورزقه حتى لو كان في أشد الخزائن حصانة، وهناك أسحار على أساسات البيت الخرسانية إن كان البيت ملك للمريض. الشياطين ليست بهذه البلاهة والسذاجة التي نتصورها، فهم يعلمون أننا سنقرأ آية الكرسي للتحصين، وسنقرأ المعوذات، وسنقرأ القرآن كله في البيت ليل نهار، لذلك فالشيطان اتخذ كل تدابيره الكاملة حتى لا تؤثر كل هذه المحاولات فيه، لأن المريض يقينا سوف يمل من تكرار القية ربما بعد مائة مرة، والشيطان مدرك هذا، لذلك هو يتخذ كل التدابير الممكنة لإفشال هذه المحاولات، لذلك فالطب الروحي هو في الحقيقة يحوي استراتيجيات عسكرية وخطط مضادة من المعالج، أكثر من كونه مجرد رقية، فالرقية أمرها هين، عدة دعوات تكرر ثلاث مرات وينتهي أمر الشيطان، لكن كل هذا احتاط له الشيطان ووضع تدابير أمنية لحماية نفسه، وفي هذه الحالة يلجأ المعالج للحيل والمكر والأكاذيب من باب أن الحرب خدعة للإيقاع بالجن، أو ضرب الفتن والأسافين فيما بينهم. فأذكر في إحدى المرات أنه كان شيطان ومعه شيطانان صديقان، فبعد عدة جلسات تعب مني الشيطان الأكبر فيهم والذي يحرك الشيطانان الآخران، ولكنه كان يعتمد على الآخرين في استمرار بقائه حيا، فكان يراوغني بسببهم مراوغة عظيمة جدا، وكانت المريض على سفر والوقت ضيق أمامها، لذلك كان يجب أن أتصرف بأي شكل لإنهاء حالتها قبل موعد سفرها، فما كان مني إلا أن اوعزت لأحد الصديقين بأن يقتل الشيطان الأكبر ويتخلص منه لتكون له السيادة، ولكي يحتفظ لنفسه بقوته، وبالفعل اقتنع بكلامي، واستغل هذا الشيطان فرصة ضعف الشيطان الأكبر، وتخلص منه فقلته، وحضر معي فسالته: هل فعلا نجحت في قتلته؟ ففرح بقتله والتخلص منه فرحة ظاهرة، وبمجرد أن شعرت أنه انتهى بالفعل غدرت به على الفور، فسميت الله ثم ذبحته على الفور بغير شفقة ولا رحمة فقتل بإذن الله من فوره، وتيقنت من موته بأن جاء صديقه يصرخ ويولول حسرة وألما على قتل صديقه، وأصابته حرقة كبيرة عليه وغيظ شديد من مكري ودهائي بسبب غدري بصديقه، وهنا تفرغت للأخير إلى أن من الله علي وقتل في الوقت المناسب، والعجيب في الأمر أنه من شدة مراوغتنا مع بعضنا كاد اليأس يدب في قلوبنا أن يأتي موع السفر ولم تنتهي الحالة بعد، ولكن الشيطان حدد لي موعد موته في يوم كذا عصرا، وعين لي موضع موته على الأرض، وبالفعل في التوقيت والمكان المحدد صرعت المريضة وكان حاضرا عليها وسقطت على نفس الموضع تماما، وأفاقت وقد شفيت بفضل الله تعالى ، وكان جميع الحضور في حالة دهشة وزهول من تحقق كلامه حرفيا، ولكنه يبدو أنه من مسترقي السمع ومن طبقة السحرة الكهنوت. إذا فالجن هنا يحضر ويتكلم ويراوغ على جسم المريض، فلا حصانة تمنعه من الحضور والانصراف، إلا أنني كمعالج لست بالسذاجة والسطحية إلى حد أن أتركه يحضر وينصرف على هواه، بل لي مكري ودهائي الخاص بما احتال به على هذا الشيطان، فإذا حضر حضورا كليا دعوت الله تعالى (اللهم احبسه بكلابات من الخارج والداخل، اللهم درعها وحصنها واخفها عن الانظار بلا إله إلا الله الأحد الصمد الحي القيوم)، بهذه الطريقة يتم حبسه الجني على جسم المريض، ولا يستطيع الهروب مني بسهولة، ولكن للشيطان سحره فسوف يتخلص من هذه الكلابات، ولكن لا يهرب إلا بعد مرور وقت كافي أكون قد أنهيت فيه ما أريد القيام به من ابطال عدد من الأسحار الهامة، ويتم تكرار العملية عدة مرات حتى أتخلص من كامل الأسحار المستهدفة بالعمل. الطريقة السالفة الذكر تحبس الجن على جسم المريض، ويكون عرضة للتعذيب بالقن والشفط والمسك والصعق الكهربائي مثلا، وإن كنت لا احبذ الصعق إلا في نطاق ضيق جدا، ولكن كل هذا شيء مختلف عن تحصين جسم المريض أو تحصين عضو من أعضاء جسمه، وهذا موضوع آخر هام، فأقوم بتحصين جسم المريض لمنع أي مدد يأتيه من داخل بيته كالمطبخ مثلا أو غرفة النوم أو من داخل أعمدة الخرسانة في البيت، فأقرأ على كل جانب من جسمه بقوله تعالى: (فَضُرِبَ بَيْنَهُم بِسُورٍ لَّهُ بَابٌ بَاطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظَاهِرُهُ مِن قِبَلِهِ الْعَذَابُ) [الحديد: 13]، أي تقرأ ستة مرات، يمين ويسار، أمام وخلف، فوق وأسفل، ليس هذا فقط، بل من الممكن بنفس الطريقة أن أحصن مثلا رحم المريضة، ويتم غلقه على من فيه من الجن، ثم أبدأ بعد حصارهم بالدعاء عليهم، أو إذا كان الجن ساكنا الفخذ أو الذراع أو الرأس، فأحصن العضو بنفس الطريقة فأحبس الجني في موضعه، ثم أباشر التعامل معه بالرقية حتى لا يهرب مني، وهنا أنجح بإذن الله في عملي معه مع مراعاة عامل الزمن، فأنجز مهمتي بأسرع وقت ممكن، وإلا راوغني الشيطان، وأهدر وقتي فيما لا طائل منه. هذا والله أعلم
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#144
|
|||
|
|||
![]() ولكن الشيطان حدد لي موعد موته في يوم كذا عصرا، وعين لي موضع موته على الأرض، وبالفعل في التوقيت والمكان المحدد صرعت المريضة وكان حاضرا عليها وسقطت على نفس الموضع تماما، وأفاقت وقد شفيت بفضل الله تعالى ،
كيف تجمع بين هذه الآية ( وما تدري نفس ماذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت..) وبين كلامك السابق عن الجني. أل ترى أنه نوع من المراوغة ليهرب |
#145
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ليست مراوغة فقد تتبعت أخبار المريضة على مدار عدة سنوات وثبت لي شفائها وتحسنت حالها بعد أن أخفق جميع المعالجين في علاجها في عدة دول سافرت إليها، حتى أن الشيطان كان يسخر من أساليبهم المتبعة في العلاج، حتى وصل الأمر إلى جلدها بالعصي إلى أن تورم عضدها الأيسر من كثرة الجلد، وأحضروا لها فريق من المقرئين كل منهم يقرأ جزءا من القرآن وينفث عليها، ولم يأتي هذا بنتيجة. ولكن كما سبق وبينت أنه في الغالب، من طبقة الكهنوت ساحر متخصص في استراق السمع، ولي جدول وضعته في درجات وطبقات السحرة ولكن للأسف لم اعكف على شرحه بعد بسبب كثافة ما ورائي من ابحاث أولى بالكتابة، وحتى لا اعرف كيف انسخ الجدول كصفحة وورد لتظهر هنا كما تم تنسيق الجدول تماما. وهناك فارق بين معرفة الغيب الناتجة عن الأخذ بالأسباب ومنها استراق السمع والفراسة، وبين علم الغيب الكلي المطلق الذي لا يحتاج إى أخذ بالأسباب، فبكل يقين استرق السمع فعرف موعد ومكان موته والدليل ما وقع بالفعل، والعجيب أنه مستيقن أن كلام الملائكة صدق وسيتحقق، ورغم ذلك مات كافرا ولم ينطق الشهادتين.
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#146
|
||||
|
||||
![]() لذلك لا أستطيع تحديد دعاء شامل لعلاج جميع الحالات، ولكن لكل حالة وليس لكل نوع سحر دعاءه المناسب له والموافق لحاله، بمعنى أنني أدعو وفقا لتقنية السحر، وليس لنوعه بمعنى لا يوجد دعاء لعلاج (سحر العنوسة) او (سحر الطلاق) أو (سحر الفلس)، فالعلة في تقنية السحر وليس في هدفه، لذلك يجب أن نكتب طريقة السحر وتقنيته، وطريقة إبطاله، والدعاء الموافق له، فلا يوجد سحر يبطل بدون دعاء أبدا، مهما استخدمنا من تقنيات كالحجامة مثلا، لا ولن تنفع الحجامة الروحية ما لم تكن مقرونة بالدعاء، هذا شرط مقيد في جميع العلاجات الروحية قاطبة.
ولكن للأمانة العلمية في بعض الحالات تسحر الجن على الدعاء فلا يرفع أصلا إلى السماء، وأحيانا يرفع الدعاء، يستجاب الدعاء وتنزل الإجابة من الله، ولكن يحولون دون وقوع الإجابة بكيفيات مجهولة لي، لذلك يجب إبطال (سحر حجب الدعاء)، وتحصين الدعاء، بل هناك (سحر قلب الدعاء)، فكلما دعا المعالج بدعاء انقلب عليه واستجيب ضد دعائه، وكمثال يدعو اللهم أبطل تحصيناتهم وفكك تدريعاته، فبدلا من ان تنفك تزدادا قوة، اللهم اشفي المريض فيزداد مرضا وهكذا، وهذا واقع واجهته من قبل مرات كثيرة، ولم أجد جوابا حتى هذه اللحظة، رغم دهشتي كيف يفعلون هذا؟ قد يقول البعض عني مخرف ومعتدي على العقيدة، لكن كما قلت لكم أني اكتشفت هذا وحدث معي، ولا اعلم تفسيره اخي الفاضل جندالله ارجو منك تمحيص هذا الكلام جيدا ولي عودة الى موضوعك ان شاءالله تعالى كلام خطير جدا |
#147
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هو كلام خطير ليس في ذاته ولكن لانتفاء الدليل الشرعي عليه، وهذا لا املكه أنا أثبت تجربة حدثت معي بالفعل، ولم اثبت امرا شرعيا، والامر لم يلتبس علي، ولم اسيء فهمه، وليس بوهم أو خيال فقد ثبت لي بالتجربة أن الجن تمارس سحر على المعالج فلا يرفع دعاؤه منه، وفي احيان أخرى ينقلب الدعاء فيتحقق بالضد وفي الحقيقة ليس لدي تفسير لها من قبل الشرع، ولكنها واقع حدث ويحدث كثيرا جدا، من لديه تفسير شرعي لها فأنا في انتظاره، وعدم وجود دليل اثبات لا يمكن بحال ان ينفعي واقع لمسته بنفسي وثبت عندي حدوثه هذا ما لدي في المسألة والله تعالى أعلم بالحق
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#148
|
||||
|
||||
![]() قال الله تعالى : ( ادعوني استجب لكم) لم يقيد الامر بشرط انتفاء سحر او حسد او غير ذلك
وقال تعالى : ( فاني قريب اجيب دعوة الداع اذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون) فمع الايمان والاستجابة لأوامر الله تحصل الاستجابة ولم تقيد بانتفاء سحر او حسد اوغير ذلك قال تعالى ( امن يجيب المضطر اذا دعاه ويكشف السوء) والمسحور في حالة اضطرار ولا شك والاية دلت على اجابة الدعاء وقت الاضطرار اكثر من غيره اما قولك انك عايشت هذا الامر فهذا ليس دليلا على صحة ما نقلت بارك الله فيك ولو قلنا بهذا لسلمنا امورنا للسحرة تلعب بنا يمنة ويسرة تذكر اخي الكريم ان السحرة لاشيء وكيدهم ضعيف فلا نعطيهم كل هذه الهالة انت الآن قلت ان السحر لابد لعلاجه من الدعاء وفي نفس الوقت الدعاء مردود بسبب السحرة فالنتيجة عدم شفاء المريض والرسول اخبر ان الله ماانزل داء الا وانزل له دواء علمه من علمه وجهله من جهله ، فما تقول بارك الله فيك؟ التعديل الأخير تم بواسطة مبارك المرسل ; 24-08-2007 الساعة 11:29 PM. |
#149
|
|||
|
|||
![]() أخي جند الله لعل عكس دعائك و عدم استجابة الله لك أنه يمقتك مثلا .... أم أنه سبحانك ؟؟
|
#150
|
|||
|
|||
![]() عموما الدعاء هو الفاقة بين يدي الله .. و إلا فهو يفعل ما يريد ...
أثر عن بعض الإخوة المعالجين طريق في الرقية و الاستشفاء تلتزم طريق الدعاء .. و حصل منهم تطرف و ايغال في هذا الاتجاه كاد أن يجاوز الحد المقبول بل نقول أنه تجاوزه .. و الله المستعان ... فصار لك حالة دعاء مخصوص في تفصيل دقيق و كأن المدعو _ سبحان الله _ بحاجة من يرسم له الحالة رسما و يشرح له ملابساتها .. ثم يوجهه إلى أداء المطلوب منه ... و في هذا سوء أدب مع المولى لا يغتفر ... و أذكر هؤلاء الاخوة بحديث : قالت عائشة (رضي الله عنها) :"كان النبي (ص) يستحب الجوامع في الدعاء ، ويدع ما سوي ذلك". يعني الوارد مثلا أن يقول الانسان المريض اللهم اشفني ... اللهم فك سحري مثلا ... هذا معقول لكن مصيبة لو صار يدعو مثلا اللهم فك السحر الملفوف بالنايلون و عليه لاصق ورقي من النوع العريض ؟؟؟؟؟ و تجاوز البعض فصار الدعاء بحاجة الى تحصين حتى لا تحجبه الشياطين عن علم الله ... و الاجابة تحتاج لتحصين حتى لا تغلب الشياطين على قضاء الله و كأن الله بحاجة إلى من يوجهه و إلى من يكيد له لئلا تحتال الشياطين على معونته و مدده . و هذا سوء أدب مع الحق عز وجل قد يقتضي العقوبة فضلا عن رد الدعاء ![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |