على التماس من ملعب السياسة الشرعية : - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         تعملها إزاي؟.. كيف تجهز iPhone الخاص بك لنظام التشغيل iOS 18 (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 26 )           »          ما الذي يساهم فى إطالة عمر الكمبيوتر المحمول؟.. تقرير يجيب (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 25 )           »          هكذا يمكنك الوصول إلى قائمة "البلوك" على حسابك بفيس بوك.. خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          كيفية توفير مساحة تخزين الهاتف الذكي دون حذف الصور؟.. تفاصيل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 28 )           »          كيفية قفل الخلايا فى Excel.. وما معناها فى خطوات؟ (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 19 )           »          جوجل تستخدم الذكاء الاصطناعى لتحويل ملاحظاتك النصية إلى بودكاست: وإليك الطريقة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 24 )           »          تعرف على طرق استعادة جهات الاتصال المحذوفة على جهاز آيفون الخاص بك (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 27 )           »          كيفية العثور على التكرارات فى Excel وإزالتها فى خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 16 )           »          كيفية إعادة ضبط وحدة جهاز ps5 فى 6 خطوات (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 23 )           »          بضغطة واحدة.. Chrome يتيح الآن للمستخدمين "إلغاء الاشتراك" من تنبيهات المواقع (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 29 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > ملتقى اخبار الشفاء والحدث والموضوعات المميزة > الحدث واخبار المسلمين في العالم
التسجيل التعليمـــات التقويم

الحدث واخبار المسلمين في العالم قسم يعرض آخر الاخبار المحلية والعالمية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 24-06-2007, 01:33 PM
الصورة الرمزية ابو كارم
ابو كارم ابو كارم غير متصل
قلم مميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
مكان الإقامة: فلسطين
الجنس :
المشاركات: 2,323
الدولة : Palestine
افتراضي

شكرا ابو خولة بارك الله فى جهودك
__________________


غزة يا أرض العزة

سلاماً من القلب يا نزف القلب




  #2  
قديم 25-06-2007, 05:35 PM
الصورة الرمزية أبو خولة
أبو خولة أبو خولة غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 315
الدولة : Algeria
Icon1


16-مرحبا مليون مرة بالأمن الذي تحقق بموجب الاتفاق الذي تم بين "الجيش الإسلامي للإنقاذ" والنظام الحاكم, والذي يفرح له كل إنسان فضلا عن الإنسان المسلم , والمعلوم أن الإسلام والسِّلم أخوان ,وأن الإيمان والأمنَ أخوان كذلك . لقد فرحنا جميعا للسلم والأمن الذي تحقق بنزول من صعد إلى الجبل في نهاية عام 1999 م وبداية العام 2000 م :
ا- لكن فرحتنا كان يمكن أن تكون أكبر وأكبر لو أن السلطة حققت ولو شيئا بسيطا لنا -كمواطنين جزائريين عاديين لا ننتمي إلى حزب معارض ولا إلى السلطة الحاكمة - مما من شأنه أن يرفع المعاناة أو بعض المعاناة عن الشعب الجزائري مثل :
أولا : رفع حالة الطوارئ التي أُعلنت لمدة سنة واحدة فاستمرت 15 سنة كاملة , والبقية تأتي.
ثانيا : إطلاق سراح المعتقلين , وما أكثرهم خاصة منهم سجناء الرأي .
ثالثا : إرجاع العمال المضربين الذين تم إيقافهم عن العمل من زمان ,ثم الذين تم إيقافهم بعد ذلك.
رابعا : الإعلان عن مصير المفقودين .
خامسا: إرجاع حرية الدعوة إلى الإسلام ( لا إلى حزب معين ) بالحكمة وبالتي هي أحسن, إرجاعها إلى المساجد وغيرها وفتح أبواب المساجد والمصليات التي أغلقت وإعادة بناء ما هُدِّم منها .
سادسا : غلق الخمارات التي فُتحت هنا وهناك باسم محاربة الإرهاب وكذا المحاربة الجادة لبعض الآفات الاجتماعية كالسرقة والزنا والربا والرشوة والاختلاس والبيروقراطية و ..
سابعا : تحقيق العدل في القضاء .
ثامنا : الإعلان الواضح والصريح ( الذي لا لبس فيه ) أننا دولة مسلمة دينها الإسلام ولغتها العربية .
تاسعا : العمل الجاد من أجل التحسين الفعلي لأوضاع الناس الاقتصادية والمعيشية .
عاشرا : التفكير الجاد والصادق من أجل بدء تطبيق الشريعة الإسلامية .
لكن للأسف لم يتحقق للشعب شيء من ذلك , اللهم إلا تحسن ملحوظ – والحمد لله – في المجال الأمني في السنوات الأخيرة ( من بعد الـ 2000 م ) .
ب- ولكن فرحتنا كان يمكن أن تكون أكبر وأكبر لو أن السلطة لم تبرئ الجيشَ من أية مسؤولية عما وقع من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال السنوات 1991- 2000 م , ولم تلقِ المسؤولية الكاملة على الإسلاميين من الجبهة الإسلامية للإنقاذ ومن الجيش الإسلامي للإنقاذ .
جـ- ولكن فرحتنا كان يمكن أن تكون أكبر وأكبر لو أن السلطة لم تبرئ نفسها من مسؤولية الإنزلاقات الخطيرة التي وقعت خلال الـ" 10 سنوات الحمراء" , مع أن السيد رئيس الجمهورية الحالي أكد في بداية حكمه حوالي عام 96 م بأن إرهاب الإدارة الجزائرية أعظم من إرهاب سلاح " من صعد إلى الجبل" وبأن المسؤولين الجزائريين أخطأوا خطأ فادحا حين ألغوا نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت فيها الجبهة الإسلامية للإنقاذ بالأغلبية في الدور الأول في ديسمبر 1991 م.
د- ولكن فرحتنا كان يمكن أن تكون أكبر وأكبر لو أن السلطة لم تمنع المسؤولين في الجبهة الإسلامية للإنقاذ المنحلة - في إطار قوانين المصالحة - من ممارسة السياسة , مع أن صعاليك السياسة من العلمانيين والشيوعيين واللائكيين والفرنكوفونيين يمارسون السياسة بالليل والنهار وبالحق والباطل وبالخير والشر بمباركة السلطة وبدون أي اعتراض منها . كيف يحدث هذا ؟! . لا أدري لكن هذه هي الحقيقة وهذا هو الواقع للأسف الشديد .
17- لا يوجد شيء يورِث الضغائنَ كالتفاوت الكبير بين الأغنياء والفقراء .
التفاوتُ البسيط قد يكون عاديا , أما الكبيرُ فإنه غالبا غير طبيعي , بمعنى أن الغني أصبح غنيا بالطرق غير المشروعة والفقير صار فقيرا بسبب القهر والظلم والحرمان المسلَّط عليه من البشر الذين لا يخافون الله .
18-بعض قادة الدعوة يمسَخون جميع عقولَ أتباعهم لتُحاكي عقلَ الواحد منهم . إذا خالفتَه في جزء من مائة جزء (1/100 ) فأنت منحرف وضال . إذا سار يمينا فأنت يجبُ أن تكون معه , وإن سار شمالا فعليك أن تتبعه , تماما مثل القرود تقلِّد ولا تفكِّر .
إذا انهزم فهزيمتهُ نصرٌ, وإياك أن تقول بأنه انهزم . وإذا كذب فاعلم أنه فعل ذلك لمصلحة الدعوة ! , وإذا ادعى شيئا فهو الواحد الأوحد - والعياذ بالله - .
قد يرى القارئ أن في هذا بعضَ المبالغة لكنني أؤكد أنه واقع عشتُ جزءا منه في السنوات 85/86/87 م حين نصحتُ ثم نصحتُ من الداخل (حيث الاعتبار للولاء قبل الكفاءة ) فقيل لي بلسان الحال لا المقال : " نافِق أو فارِق ". فلما فارقتُ اتُّهِمْتُ بالفسق والفجور والانحراف والضلالة و ... وبأنني ... و ... مما لا يطاوعني لساني أن أتلفظ به ولا قلمي أن أكتبه , وهُدِّدتُ بالضرب وبما هو أشد من الضرب و...هذا بعد أن كنتُ - بشهادتهم - وأنا ساكتٌ بالداخل مِن أقدم وأهم وأعلمِ القياديين في الجماعة , وسبحان مغير الأحوال !.
19- على الإسلاميين أن يعتبروا الحرية قضيتهم : يرفعون شعارها ولا يملون من المطالبة بها ولو كلفهم ذلك الكثير. وعليهم ألا ينسوا أن الحرية للجميع وليست لهم وحدهم . وعليهم عندما يصلون إلى الحكم في المستقبل القريب أو البعيد , أن لا يحرِموا معارضيهم من هذه الحرية التي كانوا يعتبرونها كالهواء والماء لا تصلح لهم دعوة ولا سياسة إلا بها .
20-شتان بين إنسان يتشوق إلى الحرية لأنه رُبيَ على حبها وعاش محروما منها , وبين إنسان يتكلم عن الحرية وهو بالأساس سوطُ طاغية لطالمـا استعملهُ سيِّدُه في جلد الأحرار من الدعاة والمصلحين والمفكرين .
يتبع :
__________________
  #3  
قديم 26-06-2007, 01:04 PM
الصورة الرمزية أبو خولة
أبو خولة أبو خولة غير متصل
عضو متميز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
مكان الإقامة: الجزائر
الجنس :
المشاركات: 315
الدولة : Algeria
10 تابع :


21-قال الشعراوي رحمه الله :" إن الإسلام تدبير وليس تبريرا . إنه يُـدير المسألة قبل أن تحدث , أما أن نرى المسألة بعد أن تقع فنجلس عندئذ ونحاول تبريرها عن طريق الإسلام فهذا منهج مرفوض في ديننا" لأننا بذلك نطلب من الإسلام أن يَحُلَّ مشكلات هو ليس مسؤولا عنها ,كما أننا نطلبُ منه أن يجيب عن أسئلة يمكن جدا أن لا تُطرَح لو أنه حُكِّمَ وأُعطيَتْ له الكلمةُ .
والإسلام جاء ليحكُم لا ليرقِّع ,كما أنه جاء ليحكُمَ لا ليُحكَمَ .
22-وقال الشيخ الشعراوي رحمه الله أيضا :"إن من لم يقطع يد السارق في نيته أن يسرقَ ,وكذلك من لم يرجم الزاني وكذلك ...إن الشريعة الإسلامية لو طُبِّقت لما كان للشباب المتشدد (أو المتطرِّف أو المتزمت أو المتعصب أو الأصولي أو الإرهابي أو ..) حجة فيما يفعلونه بالخروج على حكامهم .إنما هم يتشددون الآن ويناوشون السلطة لأن الشريعة الإسلامية غير مطبقة . ولو طُبِّقَت الشريعةُ لاختفت كلُّ هذه المناوشات والمهاترات والمشاحنات بين الجماعات الإسلامية والسلطات الحكومية,ولما كان عندنا ما يُطلق عليه الآن بالتطرف الديني ".
23-لا يُمكَّن رجلٌ حتى يُبتلى ,فإن الله ابتلى نوحا وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمدا صلى الله عليه وسلم أجمعين , فلما صبروا مكنهم . فلا يَظُنُّ أحدٌ أن يخْلُصَ من الألم البتة , وأن يصلَ إلى ما يريد ويبتغي بدون طول بلاء .
هذا إذا أراد المسؤولية كتكليف في الدنيا وكأجر زائد في الآخرة , أما إذا أرادها تشريفا فلينحرف كما يشاء وليتبع هواه كما يحب , فستأتيه المسؤولية غالبا بسهولة , لكن عليه ألا يلوم إلا نفسه في النهاية .
24-إذا طال الخصامُ بين شخصين فلابد أن يكون كلاهما على باطل , لأنه لو كان أحدهما على حق فإن حقَّه لا يلبث أن يظهرَ بإذن الله .
25-قيل:"هذه هي التربية الواقعية والدرس العملي الذي يجب أن يعيش فيه كل من تولى أمرَ شعب أو جماعة : راحة الشعب أو الجماعة أولا ثم راحته هو شخصيا لا في المقام الثاني ولكن في آخر المقامات". لكن للأسف أين نحن من هذا ؟! أين نحنُ من أمثال عمر الذي كان يحرصُ على أن لا يشبعَ حتى يشبعَ كلُّ فردٍ في أمتهِ والذي قال قولته المشهورة :"لو عثرت بغلةٌ في أرض العراق لخِفتُ أن يسألني الله عنها :لمَ لَمْ تصلحْ لها الطريقَ يا عُمَر ؟!". وأذكر أنني سألتُ بعض المترشحين للإنتخابات البلدية في السنوات الماضية (يعرفونني جيدا ويحترمونني جدا والبعض منهم يُـعتبرون تلاميذي , لأنهم كانوا يحضرون دروسي الدينية التي كنت أقدمها للطلبـة في جامعة قسنطينة وفي بعض الأحياء الجامعية عندما كنتُ أدرسُ في الجامعة - في السنوات 1975- 1978 م-), قلتُ لهم :"صارحوني بالله عليكم : من منكم يريد المسؤولية ليخدم شعبه ووطنه وبلده و.., أو من منكم لا يريد المسؤولية من أجل مصالحه الشخصية أولا , من ؟! ؟! ".وأؤكد للقراء أن أغلبية من طرحتُ عليهم السؤال (حتى لا أقول كلهم ) نظروا إلى بعضهم البعض وابتسموا ثم ردوا علي "يا شيخ عبد الحميد ,رفقا بنا لا تتشدد معنا!". والجواب فيه الاعتراف الضمني بأنهم يبحثون عن المسؤولية ليشبعوا هم لا ليشبع الشعبُ و...
إن مصيبة المصائب عندنا هو أن حكامنا يفكرون أولا وثانيا في أنفسهم , ولا يفكرون في شعوبهم إلا في المقام الأخير-هذا إن فكروا-.وهذا هو سبب أزمتنا الأساسي قبل أن يكون السبب اقتصاديا أو سياسيا أو..
يتبع :
__________________
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 63.66 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 61.04 كيلو بايت... تم توفير 2.62 كيلو بايت...بمعدل (4.11%)]