الانس بذكر الله (متجدد باذن الله)

[نمضي كـ حلم]

لم تتاخر ابدا ..هلا بك في كل وقت

[نمضي كـ حلم]

لن تعلق روحك بمكان ما
لن تحزن لانك وحيد
لن يرهقك العابرون
لن تنسى قلبك في يد احدهم
او في زاوية مدينة فاتنه
فقلبك معلق بالله وحده
والله في كل مكان
نور الغرفه التي يضيء وحدتك
في أزهار الياسمين على ضفاف دربك الوعر
في قلبك وكل خلية من جسدك
حيث لا نهايه
حيث البدايه تتجدد في كل حين
لن تاسرك الاشياء الجميله
كل ماياسرك هو جماله سبحانه
الذي اضفى للكائنات جمالها
لن تتمنى العوده الى مكان ما
اسميته جنة
هو في قلبك
جنة لا تشبهها اي جنة دنيا
قربك منه هو الحياة
هو السلام
هو الجمال
هو كل شيء
اللهم اني اسالك الانس بقربك
اللهم اني اسالك الانس بقربك

[نمضي كـ حلم]

في الجنة لن نبكي

في الجنة لن نحزن

في الجنة لن نفترق

في الجنة لن نحقد

في الجنة لن نغار

... لا . . ألم . . لا . . انتظار

الجنة هي الحلم الوحيد الذي لا تنتهي صلاحيتة

اللهم إنا نسألك رضاك والجنة ونعوذ بك من سخطك والنار

اللهم آمين

[معاذ العبيدي]

قصة: في الاستغفار لذكر الله تعالى
جاء رجل إلى الإمام الحسن البصري -رحمه الله تعالى -فقال له: إن السماء لم تمطر !؟
فقال له الحسن: (استغفر الله).
ثم جاءه آخره فقال له: أشكو الفقر!؟
فقال له الحسن: (استغفر الله)
ثم جاءه ثالث فقال له: امرأتي عاقر لا تلد؟
فقال له: (استغفر الله).
ثم جاءه بعد ذلك من قال له: أجدبت الأرض ولم تنبت؟
فقال له: (استغفر الله).
فقال الحاضرون للحسن البصري -رحمه الله تعالى-: عجبنا لك أو كلما جاءك شاكٍ قلت له: استغفر الله ؟
فقال لهم: أو ما قرأتم قوله تعالى على لسان نبي الله نوح -عليه السلام-: (فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا ، يرسل السماء عليكم مدرارا ، ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا).

[معاذ العبيدي]

دائما ابتسم لتكون سعيدا ولا تنتضر الابتسامه كي تكون سعيدا
اتسامتك في وجه اخيك صدقة

[نمضي كـ حلم]

.. ♥ رَبّ لَآ يُسْعِدُ رُوحِى أبدًا إلآ رِضَـآكْ ♥

[نمضي كـ حلم]

[نمضي كـ حلم]

[فـراشـه مصـريـه]

جزاك الله كل خير

[نمضي كـ حلم]

, ’
سَأل الامَام أحمَد بِن حَنبل أحَد الحُكمَاء ، ،
كَيف السَبيل إلى السَلامَة مِن النَاس ؟
فَأجَاب :
تُعطيهم مَالك وَ لا تَأخذ مِن مَالهم ، ،
وَ يُؤذونك وَ لا تُؤذيهم ، ،
وَ تَقضي مصَالحهم وَ لا تُكلفهم بِ قضَاء مصَالحك . .
فَرد الامَام أحمَد قَائلاً : انَها صَعبة . .
فَ أجَاب : وَ ليتَك تَسلم