الله أكبر..الله أكبر..دولة العراق الإسلامية / بيانُ إنذارٍ وإمهال للكنيسة النّصرانيّة

[ايهاب العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الوليد الجزائري

وفي أقول لك اخي الذي شوه صورة الإسلام هم الملايين من المسلمين الذين لايستطعون أن يحرروا امراة مسلمة من بين ظهرانيهم وهي في ايدي عباد الصليب تستغيث ليلا نهارا ولامجيب
الذي شوه صورة الإسلام هم حكومات العرب المرتدة وجيوشها الجرارة فأين هي هذه الجيوش الذي ميزانياتها تعد بالملايير اين هي من فك اسر مسلمة موحدة من ايدي عباد الصليب

الذي شوه صورة الإسلام هم علماء النفاق ومشايخ السلطان ودعاة الفضائيات الذين يريدون ان يرضى عباد الصليب عنهم ويربدون أن يميعوا الإسلام ويظهروا للعالم دين مميع وممسوخ وأنى لهم ذلك

صدقت في هذا الجانب هذا الكلام صحيح مانختلف معاك..ولكن ايضا قتل اناس في دولة اخرى لاعلاقة لهم بالموضوع وحتى مذهبهم مختلف يعني حتى ليسوا من طائفة واحدة هذا ماراح يحل الموضوع..وبالنسبة للقتل اراك وسعت الدائرة كثيرا فما رأينا الرسول (صلى الله عليه واله وسلم)قد قتل ذميا واحدا(نصرانيا من نصارى المدينة (من اهل المدينة وسكانها)انتقاما من الروم وافعالهم الذين قاتلناهم في عدة معارك انذاك.

[أبو الشيماء]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

-------
قال تعالى: ((وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا **النساء
وقال تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتَّى يُهَاجِرُوا وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلا عَلَى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ
((الأنفال:72
يقول تعالى...

وإن استنصروكم هؤلاء الأعراب، الذين لم يهاجروا في قتال ديني، على عدو لهم فانصروهم،فإنه واجب عليكم نصرهم؛ لأنهم إخوانكم في الدين،إلا أن يستنصروكم على قوم من الكفار(بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ)

أي: مهادنة إلى مدة، فلا تخفروا ذمتكم، ولا تنقضوا أيمانكم مع الذين عاهدتم. وهذا مروي عن ابن عباس،
رضي الله عنه
فهل بين المشركين المحتلين في العراق ومصروغيرها من البلدان الإسلامية عهد ؟؟؟؟وميثاق
ألم يقل كبير ألأقباط في مصر أن المصريين ضيوف عندنا..
********
قال تعالى

وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ [المائدة:45
////////
قال تعالى.
وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ تُقَاتِلُوهُمْ عِندَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِن قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ--البقرة
يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ اللَّهِ وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّىَ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُواْ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ--البقرة

قال الإمام الطبري في تفسير قوله تعالى: (( والفتنة أشد من القتل )) : (( يعني الشرك بالله أشدُّ من القتل … وأن أصل الفتنة الابتلاء والاختبار، فتأويل الكلام: وابتلاء المؤمن في دينه حتى يرجع عنه فيصير مشركاً بالله من بعد إسلامه أشدُّ عليه وأضرُّ من أن يقتل مقيماً على دينه متمسكا عليه محقا فيه )).وقال الإمام القرطبي في تفسيرها: (( أي: الفتنة التي حملوكم عليها وراموا رجوعكم بها إلى الكفر أشدُّ من القتل )). وقال في تفسير (( والفتنة أكبر من القتل )): (( قال مجاهد وغيره: الفتنة هنا الكفر… وقال الجمهور: معنى الفتنة هنا فتنة المسلمين عن دينهم حتى يهلكوا، أي: إن ذلك أشدُّ اجتراماً من قتلكم في الشهر الحرام )).ويلاحظ أنه لا خلاف بين التفسيرين، فمن فسَّر (( الفتنة )) بالشرك أو الكفر عنى النتيجة، ومن فسَّرها بتعذيب المسلم حتى يكفر عنى السبب.وقال تعالى: (( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله )) (البقرة: 193).أخرج البخاري في تفسير هذه الآية عن نافع أنَّ رجلاً أتى ابن عمر فقال: يا أبا عبد الرحمن، ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه: (( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله )) ؟ قال: فعلنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان الإسلام قليلاً فكان الرجل يُفتن عن دينه، إما قتلوه وإما يعذبونه، حتى كثر الإسلام فلم تكن فتنة.
ألا يعذب المسلمون في كل بقاع الأرض ألا يعذب الأقباط كل من(ارتد عن دينه)من المسحيين...

أما اليوم فالمسلمون أكثر مما كانوا لكن كغثاء السيل إلا الموحدين..واعلموا أن العقيدة مثل سلسلة إذا ضاعت عقدة أصحبت مثل الحبل إما أن تضرب أو تضرب أو تصبح رباط للبعير مثلهم كمثل الدين يهجرون القرآن إلا على الموتى.
******
أنظر هذا الفيديو.
http://media.masr.me/7cU81...layer_embedded
في حفظ الله.

[ايهاب العراقي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

فهل بين المشركين المحتلين في العراق ومصروغيرها من البلدان الإسلامية عهد ؟؟؟؟وميثاق

ألم يقل كبير ألأقباط في مصر أن المصريين ضيوف عندنا..
********

المشركين المحتلين في العراق هم الأمريكان ..الذين جاءوا من وراء المحيطات وغزوا بلادنا..اما هؤلاء النصارى الموجودين في العراق فهم يعيشون في بلادنا منذ ألاف السنين وهم اهل ذمة وليسوا محتلين واهل حرب كماتقول.
المشكلة انكم تخلطون بين الغزاة المحتلين وبين اهل الذمة ولاتفرقون بينهم..طيب ألم يكن جار الرسول (صلى الله عليه واله وسلم)يهوديا او غيرهم من اليهود والنصارى هل قام بطرده او قتله لأنه غير مسلم كلا لم يقم بذلك لأنهم من سكان المدينة وليسوا غزاة او محتلين كما تخلطون انتم..فقط قام بطرد بعظهم عندما نكثوا العهد الذي بيننا وبينهم..شفت شلون لأنهم نقضوا العهد وليس لأنهم اهل كتاب وكفار..الا انهم في ذلك الوقت كانوا يدفعون الجزية..أما الأن فأين هم الحكام الذين يحكمون بما انزل الله لكي يأخذوا الجزية منهم..فكما لايخفى الحال اغلبية الحكام يحكمون بالقوانين الوضعية..وهل قام الفاروق عمر بطرد اليهود النصارى من ارض المقدس عندما قدم اليها ام هل قام صلاح الدين بذلك او المسلون في الأندلس؟؟
ياخي الكريم وضع النصارى في العراق مختلف عن ما هو حال عندكم..ففي العراق المسلمين هم المسيطرون على البلد..اما في مصر فالأقباط هم المسيطرون ويفعلون مايشاءون وكأنهم هم الأغلبية مع ان عددهم لايتجاوز ال 4% حد علمي..واللي في العراق ومصر هم من طائفتان مختلفتان.
والعتب على حكومتكم الجبانة اللي ماعدها غيرة وعلى ازهركم اللي يسلمون اخواتنا المسلمات الى الى هؤلاء لكي يقوموا بسجنهم وتعذيبهم في اقبية الكنائس في مصر.

[رياض123]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب العراقي

المشركين الحتلين في العراق هم الأمريكان ..الذين جاءوا من وراء المحيطات وغزوا بلادنا..اما هؤلاء النصارى الموجودين في العراق فهم يعيشون في بلادنا منذ ألاف السنين وهم اهل ذمة وليسوا محتلين واهل حرب كماتقول.
المشكلة انكم تخلطون بين الغزاة الحتلين وبين اهل الذمة..طيب ألم يكن جار الرسول (صلى الله عليه واله وسلم)يهوديا او غيرهم من اليهود والنصارى هل قام بطرده او قتله لأنه غير مسلم كلا لم يقم بذلك لأنهم من سكان المدينة وليسوا غزاة او محتلين كما تخلطون انتم..فقط قام بطرد بعظهم عندما نكثوا العهد الذي بيننا وبينهم..شفت شلون لأنهم نقضوا العهد وليس لأنهم اهل كتاب وكفار..الا انهم في ذلك الوقت كانوا يدفعون الجزية..أما الأن فأين هم الحكام الذين يحكمون بما انزل لكيس يأخذوا الجزية منهم..فكما لايخفى الحال اغلبية الحكام يحكمون بالقوانين الوضعية..وهل قام الفاروق عمر بطرد اليهود النصارى من ارض المقدس عندما قدم اليها ام هل قام صلاح الين بذلك او المسلون في الأندلس؟؟
ياخي الكريم وضع النصارى في العراق مختلف عن ما هو حال عندكم..ففي العراق المسلمين هم المسيطرون على البلد..اما في مصر فالأقباط هم المسيطرون ويفعلون مايشاءون وكأنهم هم الأغلبية مع ان عددهم لايتجاوز ال 4% حد علمي..واللي في العراق ومصر هم من طائفتان مختلفتان.
والعتب على حكومتكم الجبانة اللي ماعدها غيرة وعلى ازهركم اللي يسلمون اخواتنا المسلمات الى الى هؤلاء لكي يقوموا بسجنهم وتعذيبهم في اقبية الكنائس في مصر.

اخي الكريم ايهاب
لا ادري لم تدافع عنهم هل قرات بيان الدوله !؟
ان كنت قرأته فلابد انك قرات التالي

وبعد تخطيط واختيار دقيق، صالت ثلّةٌ غاضبةٌ من أولياء الله المجاهدين، على وكرٍ نجسٍ من أوكار الشّرك التي طالما اتّخذها نصارى العراق مقرّا لحرب دين الإسلام وإرصادا لمن حاربه، فتمكّنوا بفضل من الله ومنّه من أسرِ المجتمعين فيه والسيطرة على مداخله بالكامل،

هؤلاء يا اخي ليسو باهل ذمه وهم يحاربون الاسلام ويدعمون الغزو الصليبي لبلاد المسلمين ويقومون بعمليات التبشير لتنصير المسلمين
هؤلاء حربهم اولى من حرب الصليبيين ولا يجب السكوت عنهم
وعندما اختارت الدوله اهدافها لم تختر بشكل عشوائي بل انتقت احد اهم الاوكار الشركيه المحاربه للاسلام ونفذت هدفها في ايقاع الرعب في قلوب كل من يفكر من النصارى في محاربه المسلمين
ويكفي ان تعرف ان من نفذ عمليه الهجوم لما يسمى (بتحرير الرهائن )هم الامريكان وليس كما ادعى الاعلام القوات العراقيه وهذا يدل على مدا اهميه الكنيسه والاسرى ودرهم الكبير في دعم الاحتلال والحرب على الاسلام
اخي الفاضل هناك اخوه لك اثرو التضحيه بحياتهم في سبيل الله ذبا عن اخواتهم المسلمات حتى ولو لم يعرفوهم فلا تبخسهم قدرهم وادعو لهم الله ان يتقبل منهم
ويكفي انك من المتخاذلين امثالنا الذين لم يفعلوة شيئا لنصره دينهم واخواتهم