|
علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام و العافية للجميع
لاول مرة اجد في منتدي من المنتديات اهتمام و تركيز بذلك المرض اللعين ... الصدفية لم سمي بهذا هل هي محاولة لرفع المعنويات المنحطة العميقة ام هي سخرية علينا بما ان الصدف الحقيقي يحمل بين فتحتيه اللؤلؤاغلي و انذر المجوهرات و ماذا نحمل نحن سوي التشوه و القبح لا ادري لماذا كتبت هذا معذرة لا الريد ان ازيدكم كما قلت هي اول زيارة لي عندكم و منذ الصباح و انا اطالع كل المدخلات التي كتبت في هذا الشان و الامر الذي خرجت به هو انني لست وحدي و الامر الثاني هو انني في حيرة شديدة و كبيرة ماذا اصنع؟ و من اتبع ؟ و مع كل هذه الفوضى التي كنت فيها و اصبحت فيها لي امل هائل بانني ساتوصل الي ذلك الحلم الذي هجرني منذ زمن وتخلي عني الشيء الذي اريده من الاعضاء هو الدعاء اولا: ادعوا لي كي تعود"انا" "كلثوم""الي سابق عهدها رغم المرض. و ثانيا النصيحة لا اريد ان تبتلي وسادتي كل ليلة لم اعد اتحمل هذا المر اشتقت لكي اري وجهي في المرآة "امراة انا ولا استعمل مرآة " اتصدقون بانني اضع الخمار علي مرآة التلفزيون رغم ان وجهي سليم و الحمد لله المهم لا تغضبوا مني افرغت كل ما داري في راسي سلام |
#2
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ،،،
أختي تمعني في هذا الحديث: أخرجا في " الصحيحين " من حديث عطاء بن أبي رباح قال قال ابن عباس : ![]() ![]() أختي الكريمة المتألمة المرض والحمد لله ابتلاء منه لنا وهو امتحان منه عز وجل لعبده ، فمن فوائد المرض أنه سبب من أسباب دخول الجنة والجنة غالية فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر ، والله عز وجل إذا أحب عبدا ابتلاه وأُزف إليك بشارة نبي الرحمة – صلى الله عليه وسلم – يقول لك فيها : " مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا يُصِبْ مِنْهُ" [ البخاري: 5213، عن أبي هريرة ]، فأبشري فقد أراد الله بك خيرًا في الدنيا برزق رغيد، وفي الجنة بجزاء عظيم إن صبرت واحتسبت، فالتكثري من ذكر " الحمد الله " وقول : " إنا لله وإنِّا إليه راجعون " ولا تنسي أختي أن بالمرض تكفر الذنوب والخطايا وهذا من فضله تعالى ومنه وكرمه علينا. صدقيني يا أختي أني لا أتصور أن أكون بلا صدفية ، قد أصبح بيني وبينها علاقة مودة لا أحب أن تتركني أبدا أحب أن أراها يوميا بقشورها وألمها في بعض الأحيان ، أشعر أنني مختلف عن الناس فأنا مبتلى والحمد لله منذ أكثر من 20 سنة أسأله تعالى أن يكتب لي الأجر على صبري واحتسابي وأسأله كذلك أن يجعل الصدفية سببا في دخولنا لجنات النعيم وأن يكفر بها خطايانا. فهذه رسالة لجميع إخوتي وأخواتي لا تلعنوا الصدفية بل احمدوا الله تعالى عليها واسألوه أن يكتب لنا الشفاء عاجلا غير آجل ولا يصيبنكم الوهن والحزن والقنوط فرحمة الله واسعة وما أصابنا خير بإذن الله والله مع الصابرين. وتذكروا ما هي الصدفية أمام السرطان بل ما هي أمام الجلطات والشلل وغسيل الكلى ؟ اللهم لك الحمد حمدا كثيرا كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك اللهم إنك ابتليتنا بهذا المرض فلن نقنط ولن نيأس أنت حسبنا وأنت وكيلنا فاكتب لنا الأجر وكفر عنا خطايانا وارزقنا حسن الختام وبلغنا منازل الشهداء. أخوك المصدف ![]() ![]() ![]()
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]() الله يجزاك الف الف خير اخوي على هالكلام الطيب, جد والله رفعت معنوياتنا وكل كلمه قلتها بمحلها .. االله يجزاك الجنه انشالله.
|
#4
|
||||
|
||||
![]() لا فض فوك يبو حميد يا حبيبي
__________________
قل للمريض نجا وعوفي بعد ما *** عجزت فنون الطب : من عافاكا؟ |
#5
|
||||
|
||||
![]() يا أختي المتألمه أسئل الله ان يشفيني ويشفيك وجميع المسلمين من هذا المرض
وأشكرك يا أخ أحمد على كلامك الأكثر من رائع |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مرحبا بكِ أختى الكريمة فى بيتك الثانى ![]() ![]() أسال الله العظيم الشفاء لكِ ولجميع أعضاء هذا القسم الطيب ولمرضانا ومرضى المسلمين أجمعين عفى الله عنكِ ورزقك الله الصبر على ما أنتِ فيه بارك الله فيك مشرفنا الكريم أحمد فكم من إنسان مر فى حياته بمرض أو حادثة كانت سبباً فى هدايته وتقربه إلى الله ولا ننسى أن الله إن أحب عبداً ابتلاه فنحمد الله كثيراً على ما أصابنا سواء خيراً أم شراً فهو أعلم بنا والمهم الصبر على البلاء والدعاء لرفعه ولابد أن نعلم أن الله هو رحيم بعباده وننظر إلى من هو حاله أصعب منا فنعلم أننا فى نعمة كبيرة والحمد لله أولاً وأخيراً
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() . اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]() التسليم بقضاء الله وقدره والرضى به من لوازم الإيمان بالقدر وعلى قدرة هذا الإيمان وضعفه يكون الرضى والسخط , فإذا علم العبد أن كل ما يقع في هذا الكون من صغير وكبير إنما يقع بعلم الله وتدبيره وحكمته , وقد اقتضت هذه الحكمة أن يعيش العباد
بين الغنى والفقر… وبين العافية والمرض . فإذا علم العبد هذا فسيمتلئ قلبه إيمانا ويقينا وطمأنينة يفتقدها من جهل هذه الحقيقة وغفل قلبه عنها , قال تعالى ( وكان أمر الله قدرا مقدورا ) وقوله ( ما أصاب من مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير ) أسباب تعين على الرضى بالقضاء والصبر عليه : 1) عن صهيب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : عجبا لأمر المؤمن ! أن أمره كله خير وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وان أصابته ضراء صبر فكان خيرا له . رواه مسلم إن حال المؤمن تدعو للعجب فلا النعمة تغره وتبطره … ولا المصيبة تجزعه وتكفره فهو في حال النعمة شاكر لله عليها … وفي حال المصيبة صابر محتسب الأجر عند الله . فهذه السمة الطيبة الرضى بالقضاء لا تتحقق إلا في المؤمن الصادق , أما المحرومون من هذه النعمة الذين يجزعون ويسخطون ويسبون في حال المصيبة , ويبطرون ويفسدون في حال النعمة فهم ضعاف الإيمان . إذا كان شكر نعمة الله نعمة * علي له في مثلها يجب الشكر فكيف بلوغ الشكر إلا بفضله * وان طالت الأيام واتسع العمر إذا مس بالنعماء عم سرورها * وان مس بالضراء أعقبه الأجر 2) عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : عظم الجزاء مع عظم البلاء وان الله إذا أحب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط . رواه ابن ماجه عظم الجزاء مع عظم البلاء : أنه كلما ازداد البلاء على العبد كلما ازداد له الأجر وتكفير الذنوب ما دام صابرا . إن الله إذا أحب قوما ابتلاهم : لأن الله قد يبتلي أحب الخلق إليه من الأنبياء والصالحين والصديقين وذلك ليطهرهم من رجس الخطايا والذنوب كما يطهر الثوب الأبيض من الدنس , حتى لا يبقى عليهم شيء من درن الخطايا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده وماله وفي ولده حتى يلقى الله وما عليه خطيئة . أخرجه أحمد ففي هذا الحديث بشارة طيبة للمبتلي ( بأي نوع من البلاء ) وهو خير معين له على الصبر والرضى . وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما سئل أي الناس أشد بلاء ؟ قال : الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل , يبتلى العبد على حسب دينه , فان كان في دينه صلبا اشتد بلاؤه , وان كان في دينه رقة ابتلي على حسب دينه , فما يبرح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطيئة . رواه بن ماجه فمن رضي فله الرضى : أي من رضي بحكم الله وقضائه كان سببا في رضى الله عز وجل , ولا شك أن رضى الرب عن عبده هو غاية العبادة ومقصدها وهو أعلى مراتب الثواب وأجودها . عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : إن الله يقول لأهل الجنة يا أهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك فيقول هل رضيتم ؟ فيقولون وما لنا لا نرضى ؟ يارب وقد أعطيتنا ما لم تعط أحدا من خلقك فيقول ألا أعطيكم أفضل من ذلك ؟ فيقولون يا رب وأي شيء أفضل من ذلك ؟ فيقول أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبدا . رواه مسلم ومن سخط فله السخط : أن من سخط أمر الله وأعترض على قدر الله كان ذلك سببا في سخط الرب عليه , ومن يسخط عليه الله عز وجل فقد خاب وخسر . فليتدبر هذا الوعيد أولئك الناس الذين إذا اختبرهم الله بمصيبة اعترضوا على مالك الملك فيقول أحدهم وساء ما يقول : لماذا فعلت هذا يا رب بي ؟ ألم تجد غيري تبتليه بهذا ؟ وغيرها من العبارات التي ترفض الاستسلام لقضاء الله وقدره . وإذا سخط العبد فلن يغير من الواقع شيء ولن يرد عنه القضاء بل سيجلب عليه الشقاء أما إذا صبر سينال رضوان الله عز وجل . عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الى الرحمن سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم . رواه مسلم قال ابن قدامة ( اعلم أن في كل فقر ومرض وخوف وبلاء في الدنيا خمسة أشياء ينبغي أن يفرح بها العاقل ويشكر عليها ) . 1) أن كل مصيبة يتصور أن تكون عليه أكثر منها , لأن مقدورات الله تعالى لا تتناهى فلو أضعفها الله عز وجل على العبد فما كان يمنعه ؟ فليشكر إذ لم تكن أعظم . 2) أن المصيبة لم تكن في الدين فمن استحق أن يضربك مائة سوط فاقتصر على عشرة فهو مستحق للشكر . 3) أن ما من عقوبة إلا كان يتصور أن تؤخر إلى الآخرة , ومصائب الدنيا يتسلى عنها فتخف ومصيبة الآخرة دائمة . 4) أن هذه المصيبة كانت مكتوبة عليه في أم الكتاب ولم يكن بد من وصولها إليه فقد وصلت واستراح منها فهي نعمة . 5) أن ثوابها أكثر منها فان مصائب الدنيا طرق إلى الآخرة فعليه أن يحسن الظن بالله عز وجل ويقدر الخير فيما أصابه ويشكر الله تعالى عليه فان حكمة الله واسعة وهو أعلم بمصالح العباد منهم . |
#8
|
|||
|
|||
![]() ان ماتعانين منه حاله نفسيه اكثر مما هي حالة مرضيه عضويه
حبيبتي كلثوم غيري من نفسك انظري الى الجوانب المشرقه في حياتك ارجوك ان تقفي امام اكبر مراة في البيت وترددي بصوت مسموع انا كلثوم جميله وطيبه وهذه الصدفيه ستختفي يقينا ستختفي باذن الله سوف اشفى واعيش حياتي لاشي يدعو الى الحزن فادنيا بخير وعلى المستوى العلاجي اقرئي العلاجات واختاري علاج مقنع وتتوفر مواده عندك وابدائي لكن قبل حدثينا عن المرض من خلال موضوع مثبت وهو اسئله لمرضى الصدفيه لست وحدك حبيبتي هناك الملايين حول العالم مثلك فلاتحزني |
#9
|
||||
|
||||
![]() يااختي الكريمة مادام وجهج مابيه شي سليم بعد ليش تخافين تباوعين على المراية ...خالة ام سعد أني هم كبل جنت اكول راح يجي يوم وتروح الصدفية ونعيش حياة طبيعية يمعود خلص عمرنا والصدفية ماخلصت...مشكلة الصدفية أنها مو بس مرض عضوي ....وتدمر نفسية الواحد بعد وتضيق خلكه
|
#10
|
|||
|
|||
![]() ها ايهاب يعني انت ايضا حالتك النفسيه سيئه وهذا السبب اللي يجعل العلاجات تفشل معاك
بعدين انت بالعشرينات من عمرك واتقول العمر خلص ها هذه موغلط .. بعد عمرك طويل وراح تشفى غصبا عنك يمعود كلمه حلوه وطيبه تساعد بيها اختك حتى تعبر الازمه ليش ماكو هوايه شفوا من الصدفيه وحتى من ترجع راح تكون ضعيفه وسهل القضاء عليها بس انت ساعد نفسك وساعدنا وانظر للحياة بثقه وامل وصدك راح يجي يوم تضحك على هذا الياس وتقول صحيح اني كنت اجيب النكد والحزن لنفسي يله مع السلامه وانشاء الله تستعمل الابر وتشفى ويتحقق حلمنا بالشفاء |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |