|
ملتقى الرقية الشرعية قسم يختص بالرقية الشرعية والعلاج بكتاب الله والسنة النبوية والأدعية المأثورة فقط |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لكثرة المواضيع والروابط التي قمت بإنزالها لم أستطع متابعة كل ما تفضلت به مشكورا من على هذه الشبكة إلا اني قرأت لحضرتكم ثلاث روابط وأرجو أن تفيديني بما يدور في ذهني من تساؤولات وهي الرجل الأسطورة " أسباب فشل العلاج " وانعقاد جلسات الرقية وأبدأ بأسباب فشل العلاج فأرجو أن يتسع صدرك لمن هو أدنى منك علما وفهما . بسم الله ، والحمد لله ،والصلاة والسلام على رسول الله _ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الأخ الفاضل جند الله لا أخفيك شدة إعجابي بعلمك الغزير وتحليلك العميق فيما يتعلق بالرقية وتبعاتها ، وبعد قراءة متأنية استوقفني عدة استفسارات فيما تفضلت بشرحه وبيانه ومنها على سبيل المثال لا الحصر استشهادك أحيانا بآيات وأحاديث لا تمت بصلة لنظريتك ولنتركها جانبا الآن فهناك ما هو أهم لنتعلمه من جنابك فحامل المسك إما أن يعطيك من مسكه أو يصيبك من رائحته سأبدي رأي في هذه المسألة الآن باستخدامي لورقة خاسرة تفيد الجميع بأني خاسر فيها لا محالة وما مرد ذلك إلا لقناعات أو خبرات لديكم خالية من الأدلة الشرعية أو أثارة صحيحة من خير القرون والذين تلوهم تفيد مذهبكم في ذلك ومن هنا أتوجه إلى الشيخ الفاضل أن يصوب لي بالدليل أو يلتزم بما عندي من استقراء للآثار طالما لم يخالف الأصل الذي كان عليه الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان إلى يوم الدين وبالله نستعين . أبدأ أخي الكريم بموضوعك أسباب فشل العلاج وطول مدته: قلت أخي الكريم لطول مدة علاج المس والسحر وفشله أسباب كثيرة، ولكن يجب أن نفرق أولاً بين مفهوم جدوى العلاج، وبين مفهوم فشل العلاج، فلا يجوز مطلقًا نفي جدوى العلاج بالقرآن الكريم، ولكن قد تطول مدة العلاج وتقصر، والتي قد تصل في بعض الحالات لعدة سنوات، أو قد يجهض العلاج فلا تجنى ثماره المرجوة، فالمفهوم السائد أن المعالج الماهر رجل مبارك وسره باتع، فبمجرد أن يراه العفريت سيولي مدبرًا من الرعب، لذلك يصاب المريض بخيبة الأمل إذا لم يشفى من أول جلسة، وهذا المفهوم لا صلة له بالعلاج، وربما سندهم في ذلك ما صح عن رسول الله r أنه أمر الشيطان بالخروج فخرج، وقد فاتهم أن هذا من خصائص النبوة، فلا يملك أحدًا مهما بلغ شأنه أن يأمر الجن والشياطين بالخروج فيطيعوه، والشاهد على طول مدة العلاج أن أحد الصحابة عالج ممسوسًا فلم يشفى إلا بعد ست جلسات على مدار ثلاثة أيام أقول : الأصل بالرقية أن تشفي بإذن الله من أول جلسة إن انتفت الموانع واكتملت شروط القبول إلا بحالات نادرة لرفع الدرجات بشدة الابتلاء وفي ذلك حكمة قد لا نعلمها والله وحده أعلم بها وهذا الاستثناء لا يعتد به في فهم هذه المسألة فمن استقرئ السيرة والآثار الصحيحة من لدن الصحابة مرورا بالتابعين ومن خلفهم بإحسان إلى يوم الدين لعلم أنه لم يحدث أن مكث مريضا فوق ثلاث كما تفضلت في ذكرك لحديث المجنون مع العلم أن ذكر الثلاث مدرجة من الراوي لا من متن الحديث أما قولك أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال لعثمان بن العاص أخرج عدو الله فخرج فهذا يحتاج لمخصص وإلا فهو على عمومه وعليه درج العلماء ولم يقل أحد أنه من خصائصه وقد تنجح مع الراقي وقد لا تنجح لموانع معينة إلا أن الأصل الشفاء بما ورد من أذكار ودعاء وقراءة للقرءان من أي جزء أو سورة كان طالما اعتقاده أن القرءان كله رقية و شفاء بإذن الله ولأنه لم يثبت رقية معينة عن النبي صلى الله عليه وسلم إلا ما ثبت في الصحيحين وغيرهما من فضائل بعض السور والآيات وليس هنا مجال ذكرها إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يشرع برقية عثمان بن العاص بل قال له قل لعثمان قل أعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر فأذهب الله عنه ما كان يشتكي منه فلم يكن الرسول هو البادئ بل كان المعلم فبرئ بإذن الله ومنها قوله صلى الله عليه وسلم تعوذ بالله واتفل عن يسارك ثلاث فقام بالفعل فأذهبه الله عنه ومنها سحر النبي وقراءة جبريل عليه بالمعوذتين فبرأ بإذن الله فهل نخصص نجاعة قراءة المعوذتين لجبريل فقط أم هي عامة لكل موحد موقن بلا إله إلا الله فإن خصصنا الأولى فعلينا تخصيص الأثر الثاني بأن رقية المعوذتين مختصة بالملائكة دون الناس فإن قلتم لقد حث عليها الرسول بمواطن أخرى بأنها رقية لبني آدم قلت والأفعال التي قام بها رسول الله تفيد الإباحة والنجاعة إلا أن ياتي دليل يقيد هذا الفعل بخصوصيته صلى الله عليه وسلم فالرسول كان يوصل في رمضان وما أن وصل الصحابة حتى قال لهم لا توصلوا إنما يطعمني ربي ويسقين الحديث بمعناه والشاهد فيه أنه قد جاء النهي مباشرة من النبي وكما هو معلوم لا يجوز تأخير البيان عن وقته في مثل حالة أخرج عدو الله وقول أخرج عدو الله لا تفيد يقينا خروجه كما حدث مع النبي إنما الاستشهاد في ذلك من قبلكم أنه شفي ببركة ونبوة محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم لئلا يقاس عليه أن حتمية الشفاء مع قبول المحل منتفية إلا بنينا صلى الله عليه وسلم فإن بطل الإستدلال بهذا الأثر يبقى الأصل الشفاء التام بإذن الله إن انتفت الموانع أو كان المرض عضويا أو نفسيا أو عصبيا فمن لم يشفه القرآن فلا شفاء له وهنا نذكر على سبيل المثال إصابة سهل بنت حنيف بالعين فأفيض في إزراه فقام وكأنه نشط من عقال فهل نخصصها كرامة لسهل بن حنيف ونقف عندها لا نتجاوزها ! وهلّم جرا |
#2
|
|||
|
|||
![]() إن سبب تأخر الشفاء له موانع كثيرة أولها المعاصي والذنوب والاعتقاد كما تفضلت في أكثر من موضع وآخرها المرض العضوي والنفسي الأطباء لا عند الرقاة لمرد المشكلة إلى عضوي او عصبي أو نفسي فيكون دور الراقي في هذه الحالة سلبي جدا إذ أوهم المريض بحالة السحر أو المس اللهم إن اتبع كلا الأمرين معا لبركة القرءان والأدعية مع الأسباب الحسية من طبابة بعد حث المريض على التداوي والرقية معا فإن تأخر الشفاء بالرقية إن انتفت الموانع وتحققت شروط الاستجابة لم يكن هناك موانع من الراقي أوالمسترقي أو كلاهما يصبح الأمر مرتهنا للحالة العضوية ومكانها عن الأطباء فتكون طول مدة مكوث المريض بمرضه سببها قلة باع الراقي وعدم في الحالة التي هو عاكف على معالجتها فيبقى السؤال قائما . كم لبث الرسول صلى الله عليه وسلم بمرضه بعد أن رقاه جبريل ؟ كم لبث الصحابي سهل بالعين بعد أن صرع وأفيض الماء بإزاره من الخلف ؟ كم لبث عثمان بن العاص بعد أن أجلسه رسول الله على رؤوس قدميه وتفل بفمه وضرب صدره وقال اخرج عدو الله وكم لبث الغلام بعد أن أخذ رسول الله بمجامع ثوبه وضرب صدره وتفل بفمه ( إن صحت الرواية ) ؟ وكم لبث الرجل المربوط بالحديد بعد أن علمهم الرسول قراءة بعض الآيات ( إن صحت الرواية )؟ وكم لبث اللديغ بمرضه بعد أن رقاه (أبو سعيد الخدري) بفاتحة الكتاب مع بيان أن اللديغ حالته عضوية لا روحية؟ وكم لبثت الجارية التي أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يرقوها فإن بها نظرة أو سعفة ؟ وكم لبث ذاك الذي صرع فجيئ بقبقاب الإمام أحمد وهدد به الجني الصارع ؟ وكم طالت المدة مع ابن تيمية في رقية مرضاه ؟ فهذه الأسئلة وغيرها تحتاج لأجوبة شافية قطعية حتى نكون على بصيرة من أمورنا كلها فلا يقولنّ أحد أن هذا الرسول وهذا صحابي وذاك الإمام أحمد والأخيرابن تيمية بدون مخصص يقيد نجاعة الحادثة بأعيانهم هذا والله اعلم والله من وراء القصد وللحديث بقية إن اقتضى الأمر . |
#3
|
||||
|
||||
![]() معذرة أخي الفاضل بارك الله فيك
أين هو السؤال في كل ما ذكرته حتى أجيب عليه؟
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#4
|
|||
|
|||
![]() السؤال هو عبارة عن اعتراض واستفسار من قبلك لقولك أن فعل الرسول من خصائصه
وأن طول مدة المرض مرتهنة بقوة الجن أو السحر بالإضافة للموانع الشرعية التي لا نختلف حولها أنها من الموانع ويبقى السؤال قائما كم يلبث المريض بعد رقيته بمرضه إن انتفت الموانع الشرعية فإن قلت قد تلبث أعواما أقول الآثار تفيد غير ذلك إلا إذا كان لديك دليلا يفيد ما تفضلت به وإلا يرد المر إلى حالته الطبيعية مرض عضوي " نفسي " عصبي وعلينا التفريق بين العصبي والنفسي لتلازمهما وتباعدهما ومنك نستفيد |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السحر هو خاضع للسنن الكونية، والعلاج علم خاضع للسنن الكونية، أما الشفاء فهو قدر بيد الملك الجبار جل وعلى، وقد جعل الله عز وجل للشفاء اسبابا مادية وأسبابا معنوية، فالدعاء معنوي، والدواء مادي، ولا بد أن يجتمع المادي والمعنوي معا حتى يتحقق الشفاء، وإلا نكون قد تجاوزنا حدود السنن الكونية. فالله تعالى وضع الشفاء في بعض المواد والعلاجات كالحجامة والعجوة، وقد تجري حجامة وتتناول التمر ولا يتحقق الشفاء، لأن الله لم يقدر الشفاء، ولأن الدعاء يرد القدر، فإن الدعاء يكون سببا في تفعيل الشفاء في الحجامة أو العجوة، فإن أردت الشفاء فإن الله فاطلب الشفاء في السنن الكونية، وادعم التطبييب والتداوي بالدعاء يحصل الشفاء بإذن الله، لاجتماع السبب المادي والمعنوي معا. وإن تجاوز السنن الكونية وحصول الشفاء بعدها هو خرق للعادات، وخرق العادات هو معجزة من الله تعالى يجريها على يد نبي أو ولي من أولياءه، وهذه خصوصية يختص الله بها عبدا من عباه تأييدا للدين ونصرة له. فرسول الله صلى الله عليه وسلم لما عالج عددا من المرضى بالدعاء فقط، أو بالأمر للجن فقط، فهذا تجاوز للسنن الكونية، فلم يداوي ولم يطبب، وطالما تحقق الشفاء بدون مقدمات دوائية وعلاجية فالشفاء تم بمعجزة، والمعجزات خاصة بالأنبياء نصرة للدين، لذلك لا يصح أن تقيس ما يقوم به الطبيب البشري أو النفسي أو الروحي على ما يقوم به الأنبياء، هذا جور على الأطباء. والعلاج والطب الروحي علم وثيق الصلة بالطب البشري، ولا ينفصل عنه بحال، لأن الشيطان يتسلط على جسم الإنسان وهذا يدخل في التسريح وعلم وظائف الأعضاء وهذا جزء من الطب البشري، والطب ياخذ بالأسباب والسنن الكونية لمعالجة الداء، فلا يعقل أن يصاب إنسان بالغرغرينا او بجلطة أو غير ذلك ثم نقصر العلاج على الدعاء فقط، ونترك الجراحات والتداوي، فالنبي صلى الله عليه وسلم أمر بالتداوي كما أمر بالرقية، الاثنين معا جنبا إلى جنب، ليس مستحيل أن يشفي الله المريض بدعوة صادقة فقط بدون علاج، ولكن هذا خرق للعادات وكرامة ومعجزة، وهذا استثناء عن القاعدة لا يصح أن نعممه على كل الحالات. لذلك المعالج لا يرقي فقط، ولا يعالج ويداوي فقط، ولكنه يرقي ويعالج ويداوي كل هذا لا ينفصل عن بعضه بعضا، وإن انفصل شيء ن ذلك عن بعضه البعض فهو معجزة، والمعجزة خصوصية من الله يجريها إن شاء ويمنعها إن شاء، أما التداوي والأسباب الحسية والمعنوية فهي ليست خوارق ولا معجزات، ولا يصح قياس الأسباب المادية والحسية والمعنوية على الاستثناءات والخوارق والمعجزات. وفي النهاية أنا لا أنفي الكرامات ولا المعجزات بصفتها استثناءات لا يصح تعميمها هذا وبالله التوفيق
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ان لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك |
#7
|
||||
|
||||
![]() أخي الفاضل عمر السلفيون حفظه الله ورعاه
الخلاف لا يفسد للود قضية أنت هكذا حولتها إلى مناظرة، رغم أنك طلبت استفسار وتوضيح ولم تطلب مناظرة!!! ردي على سؤالك كان شاملا وواضحا جدا ولا داعي للتكرار والدخول في جدال وحوارات لا طائل منها، فوقتي لصالح طلبة العلم والمرضى ولكتابة ابحاثي فقط وبصراحة أكثر قد تزعجك فأنا لا افهم من كلامك أي شيء، فأنت تطيل في الكلام وتمطه مطا ولا تختصر، لذلك أصدقك القول أنا لم أقرأ لك أي كلام إلا سؤالك فقط في المشاركة قبل الماضية انت لك فكرك الخاص بك كمعالج كما تزعم، ولك مدرستك التي تتبعها، ولك قناعتك الخاصة، وأنا كذلك على نفس الحال، فنحن مختلفان تماما اختلاف الأبيض والأسود، لذلك فمن المستحيل مطلقا أن يتنازل أحدنا عن معتقده للآخر فإن كان حوارك لتقارب الفكر فأنت تطلب المستحيلات بسبب اختلاف المدرستين تماما وإن كان حوارك لتثبت أن منهجي خاطئ فبالتأكيد سأكون خطأ طالما اني مخالف لك في الفكر والمنهج فأنا صريح معك من النهاية فلا تغضب من صراحتي فأنا لا اخشى في الحق لومة لائم وليس لدي ما أخسره وتقبل مني فائق الاحترام والتقدير
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
انظروا كيف أخبروه عني بينما يزعم أنه متابع لأبحاثي ومعجب بها (لا أخفيك شدة إعجابي بعلمك الغزير وتحليلك العميق فيما يتعلق بالرقية وتبعاتها)؟ وكيف أنه شديد الإعجاب بعلم يراه (بضاعته المزجاة من قال الله وقال الرسول وقلت انا وقال فلان بما يخالف الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة)؟ هذا رغم أنه عضو قديم في منتديات الرقية، وكان متابع قديم لكل ما كنت أكتبه من قبل، فرغم أن مواضيعي قديمة جدا لكن يبدو أنها محيت من ذاكرته، فقرأها الآن كأنه لم يقرأها من قبل، فكيف معجب وهو ليس بمتتبع لأبحاثي على الأقل القديم منها جدا؟ انظروا كلامه: اقتباس:
انظروا كيف تركت لهم جميع منتدياتهم يعبثون فيها ويدلسون على الناس دينهم لينالوا الوجاهة والسلطان، ويبتزوا أموال الناس بالافك والباطل من خلال السفر هنا وهناك للتربح من علاج المرضى واستنزاف أموالهم بغير حق، ثم يدفعون بندمائهم هنا ليجادلوني بالباطل ويهدروا وقتي حتى يصرفوني ويثنوني عن منهجي الذي فشلوا في أن يحذوا حذوه، فلم يجدوا إلا أن يشوشوا على ما أكتبه بتلفيق الأكاذيب والرمي بالبهتان والباطل فالحمد لله أني لا اعالج أحدا لقالوا أني أتكسب من وراء ما أكتبه، والحمد لله أني الحاسدين يقفون ضدي أكثر من المؤيدين حولي لقالوا أنني أكسب وجاهة وسلطان من وراء ما أكتب ورغم ذلك عرض علي طباعة أبحاثي ونشرها رفضت وتركتها حسبة لله لمن شاء ينتفع بها، عرض علي السفر لعلاج المرضى هنا وهناك بمغريات مالية فرفضت، وأمامي الفضائيات جميعها مفتوحة، وشيخي صاحب قناة الأمة لو طلبت منه الظهور لما تأخر عني أبدا، ورغم ذلك لم افكر في الظهور على أية قناة فضائية طلبا للشهرة لعلة نشر الدين والدعوة، فسأظل مرابطا وراء قلمي أكتب وأكتب بإذن الله تعالى حتى لو ربطت على بطني ألف حجر فلا ولن أخضع لأي ضغط أو إغراء لإظهار علم وإخفاء آخر، وإني لكم بالمرصاد جميعا حتى أكشف عور منهجكم الباطل والفاسد، وسأستمر في جهادي هذا حتى أفضح جميع الدجالين من الذين يزعمون كذبا وتضليلا أنهم شيوخ ومعالجين ورقاة، من التلفيين الذين يتسترون بثوب السلفية كذبا وزورا، وما السلفية إلا منهج (كتاب وسنة بفهم سلف الأمة)، فهي منهج شرعي يعلو فوق هاماتنا جميعا، وليست السلفية حزبية ولا جماعة تقدس قول الشيوخ والعلماء وتعمي بصيرتها. ![]()
__________________
![]() موسوعة دراسات وأبحاث العلوم الجنية والطب الروحي للباحث (بهاء الدين شلبي)
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |