|
ملتقى الأخت المسلمة كل ما يختص بالاخت المسلمة من امور الحياة والدين |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() لحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين..وبعد فقد حرص الإسلام حرصًا شديدًا على تأليف قلوب أبناء الأمة بحيث تشيع المحبة وترفرف رايات الألفة والمودة، وتزول العداوات والشحناء والبغضاء والغل والحسد والتقاطع . ولهذا امتن الله على المؤمنين بهذه النعمة العظيمة فقال: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاًوَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءًفَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً) [آلعمران:103]. بل امتن على نبيه صلَى الله عليه وسلم بأن أوجد له طائفة من المؤمنين تألفت قلوبهم: (هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَبِنَصْرِهِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ * وَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ لَوْ أَنْفَقْتَ مَافِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مَا أَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلَكِنَّ اللَّهَأَلَّفَ بَيْنَهُمْ) [الأنفال:62، 63]. وحتى تشيع الألفة والمودة لابد من سلامةالصدور، ونقصد بسلامة الصدور طهارتها من الغل والحقد والبغي والحسد. والحديث عن هذه القضية وهذا الخلق حديث مهم وتذكير لابد منه في وقت انشغل أكثر الناس بالظواهر واستهانوا بأمر البواطن والقلوب مع أن الله تعالى لا ينظر إلى الصور ولا إلى الأجساد، ولكن ينظر إلى القلوب والأعمال، ولأن الله تعالى قد علَّق النجاة يوم القيامة بسلامة القلوب: (يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَبِقَلْبٍ سَلِيمٍ) [الشعراء:88، 89]. والقلب السليم هو القلب السالم من الشرك و الحقد والحسد وغيرها من الآفات والشبهات والشهوات المهلكة. ثم إن رسول الله صَلى الله عليه وسلم يقول: "لا تباغضوا ولا تحاسدوا ولاتدابروا وكونوا عباد الله إخوانًا ولا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاثةأيام" [البخاري]. فضل سلامة القلب ومنزلتها عندالله تعالى: يا صاحب القلب السليم أنت من صفوة الله المختارة فقد سألوا رسول الله صَلى الله عليهوسلم عن أفضل الناس، فقال: "كل مخموم القلب صدوق اللسان". قالوا: صدوق اللسان نعرفه؛ فما مخموم القلب؟ قال: "التقي النقي الذي لا إثم فيه ولا بغي ولا غل ولا حسد". ثم نقول: إن سلامة القلب سببٌ من أعظم أسباب قبول الأعمال الصالحة قال صلى الله عليه وسلم: "تعرض الأعمال كل يوم اثنين وخميس، فيغفر الله عز وجل في ذلك اليوم لكل امرئٍ لا يشرك بالله شيئًا، إلا امرءً كانت بينه وبين أخيه شحناء فيقول: أنظرواهذين حتى يصطلحا".فانظر كم يضيع على نفسه من الخير من يحمل في قلبه الحقد و الحسد ؟!! سلامة القلب طريق إلى الجنة: فأول زمرة تدخل الجنة: "...لا اختلاف بينهم ولا تباغض، قلوبهم على قلب رجل واحد.." [البخاري]. وقصة عبد الله بن عمرو مع ذلك الرجلالذي قال عنه النبي صلى الله عليه وسلم: "يطلع عليكم الآن رجل من أهل الجنة" معروفة فقدعاشره عبد الله ثلاث ليال فلم يجده كثير التطوع بالصلاة أو الصيام فسأله عن حاله فقال الرجل: "ما هو إلا ما رأيت غير أني لا أجد في نفسي لأحدٍ من المسلمين غشًا ولاأحسُد أحدًا على خير أعطاه الله إياه". فأعلنها ابن عمرو صريحة مدوية :هذه التي بلغت بك... وقد أخبر الله تعالى عن حال أهلالجنة فقال: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّتَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الأَنْهَارُ) [لأعراف:43]. (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍمُتَقَابِلِينَ) [الحجر:47]. الله يمدحهم: ( وَالَّذِينَ تَبَوَّأُوا الدَّارَ وَالإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْهَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُواوَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَشُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ * وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْبَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَسَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوارَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) [الحشر:9، 10]. فهيا إخواني وأخواتي نطهر قلوبنا من الحقدوالغل والحسد حتى نسعد بصحبة الأبرار الصالحين، ونفوز بالقرب من رب العالمين، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - أخبر عن عبادٍ ليسوا بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم النبيون والشهداء، على مجالسهم وقربهم من الله، فلما سئل عنهم أخبر أنهم أُناس لم تصل بينهم أرحام متقاربة.. لكنهم تحابوا في الله، وتصافوا.. فهلا سلمت صدورنا للمسلمين وصفت؟ أثرها على الفرد والمجتمع: يفوز صاحب الصدر السليم بكل الفضائل التي سبق الحديث عنها والنتيجة المباشرة هي: · راحة البال والبعد عن الهموم و الغموم. · اتقاء العداوات. أما بالنسبة للمجتمع فإنه يكون مجتمعًا متماسكًا متراصًا متكاتفًا ترفرف عليه رايات المحبة والإخاء ويصدق عليهم قول النبي - صلى الله عليه وسلم - : "مثل المؤمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسَّهروالحمى". [صحيح مسلم]. أنا أريد أن تتأمل معي هاتين الآيتين لتعرف قيمةسلامة الصدر بالنسبة للمجتمع: (إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌتَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُواوَتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئاً إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَمُحِيطٌ) [آل عمران:120]، (وَأَطِيعُوا اللَّهَوَرَسُولَهُ وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْوَاصْبِرُوا) [الأنفال:46]. فأعداء الأمة لن ينالوا منهامايريدون طالما ظل أبناؤها متحابين متماسكين سليمي الصدور غيرمتنازعين. أمثلة من حياةالصالحين هذا سيد ولد آدم أجمعين عليه صلوات رب العالمين، يذهب إلى الطائف عارضًا نفسه على وجهائها وأهلها، فلم يجبه منهم أحد،فانطق مهمومًا، وإذا هو بسحابة قد أظلته فيها جبريل، ومعه ملك الجبال فناداه ملك الجبال: "إن الله قد سمع قول قومك لك وأنا ملك الجبال وقد بعثني ربك إليك لتأمرني بأمرك فما شئت، إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين [جبلا مكة] فقال صاحب الصدر السليم صَلى الله عليه وسلم: "بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبدالله وحده لا يشرك به شيئًا". فأي صبر وسلامة صدر هذا !!!. ثم تأمل حاله صَلى الله عليه وسلم حين ضربه قومه فأدموه (أسالوا دمه) فمسح الدم وهو يقول: "اللهماغفر لقومي فإنهم لا يعلمون". واستحضر معي حالة المشركين معه صلى الله عليه وسلم في مكة وقد آذوه وسعوا في قتله حتى خرج من بين أظهرهم وكان الأمر كماأخبر الله عز وجل : (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوالِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَ اللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ) (الأنفال:30) فلما مكن الله له ودخل مكة فاتحا ما انتقم ولا آذى بل قال لقومه: "لا تثريب عليكم اليوم". والأمثلة من حياته صَلى الله عليه وسلم كثيرة، ننصح بقراءة سيرته. نبي الله يوسف عليه السلام: وقصته مع إخوته أنموذج رائع لسلامةالصدر فبعد أن ألقوه في الجب وفرقوا بينه وبين أبيه ودخوله السجن إلى غير ذلك مماهو معروف مكن الله له وجعله على خزائن مصر فلما ترددوا عليه وعرفوه قالوا: (تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَ اللَّهُ عَلَيْنَا وَإِنْ كُنَّالَخَاطِئِينَ).فما كان منه إلا أن قَال: ( لا تَثْرِيبَعَلَيْكُمُ الْيَوْمَ يَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُالرَّاحِمِينَ).ما حمل غلا. ثم لما جاء أبوه مع اخوته: (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّداً وَقَالَيَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيايَ مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقّاًوَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَ بِكُمْ مِنَالْبَدْوِ مِنْ بَعْدِ أَنْ نَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّرَبِّي لَطِيفٌ لِمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ) (يوسف:100) فلم يقل أخرجني من الجب كي لا يُخجلهم (وَجَاءَ بِكُمْ مِنَالْبَدْوِ)، ولم يقل رفع عنكم الجوع والحاجة حفظًا للأدب معهم. (مِنْ بَعْدِ أَنْنَزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِي وَبَيْنَ إِخْوَتِي) فأضاف ما جرى إلى السبب ولم يضفهإلى المباشر (إخوته). ثم تأمل معي موقف الصِّدِّيقُ - رضي الله عنه - مع مسطح بن أثاثة إذ كان الصديق ينفق على مسطح فلما كانت حادثة الإفك كانمسطح ممن خاضوا فيها فأقسم الصديق ألا ينفق على مسطح فأنزل الله قوله تعالى: (وَلا يَأْتَلِ أُولُو الْفَضْلِ مِنْكُمْ وَالسَّعَةِ أَنْ يُؤْتُواأُولِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِوَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْوَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (النور:22) فما كان من الصديق إلا أن أعادالنفقة على مسطح. وهذا خالد بن الوليد رضي الله عنه في أوجانتصاراته وهو قائد الجيش يأتيه خبر عزل الفاروق له فما تكلم بما يدل على سخطهولاترك ساحات القتال بل ظل مجاهدا كجندي من جند المسلمين بعد أن كانقائدهم. ثم استمع إلى ابن عباس رضي الله عنهما وهويقول : "إني لأسمع أن الغيث قد أصاب بلدًا من بلدان المسلمين فأفرح به، وماليبه سائمة". أما أبو دجانة رضي الله عنه فقد دُخل عليهوهو مريض فرأوا وجهه يتهلل (منور) فكلموه في ذلك فقال: "ما من عمل شيء أوثق عندي مناثنين: كنت لا أتكلم فيما لا يعنيني، والأخرى كان قلبي سليمًاللمسلمين". الأسباب المعينة على سلامة القلب: 1- الدعاء فإنه من أعظم الأساب لتحقيق المقصود ،وكان من دعاء نبينا صلى الله عليه وسلم *وأسألك قلبًا سليمًا)، فمن رزق الدعاء فإن الإجابة معه. كما أثنى الله على المؤمنين لدعائهم*وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَاغِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا). 2- حُسن الظن وحملالكلمات والمواقف على أحسن المحامل: ![]() قال عمر: لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً. وقال الشافعي: من أراد أن يقضي له الله بخير فليحسن ظنه بالناس. ![]() ولما دخل عليه أحد إخوانه يعوده قال: قوّى الله ضعفك ،فقال الشفعي رحمه الله: لو قوى ضعفي لقتلني،قال الزائر :والله ما أردت إلاالخير،فقال الإمام: أعلم أنك لو سببتني ما أردت إلا الخير. 3- التماس الأعذارو إقالة العثرات والتغاضي عن الزلات: - التمس لأخيك سبعين عذرًا. ![]() - يقول ابن سيرين: إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا فإن لم تجد فقل :لعل له عذرًا لا أعرفه. ![]() - يا أخي من المعصوم من الخطأ والزلات؟ قال بعضهم:الفتوة التجاوز عن زلات الإخوان. - تذكَّر سوابق إحسانه فإنه ممايعين على التماس العذر وسلامة الصدر . - استحضر أن المؤمن يلتمس المعاذير،والمنافق يلتمس العثرات. ![]() 4- ادفع بالتي أحسن.. ليس هذا من العجز، بل من القوة و الكياسة قال الله تعالى: (وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ) (فصلت:34). 5- البعد عن الغيبة والنميمة وتجنب كثرة المزاح. ![]() 6- معاملة النمام بما يستحقه فهو[فاسق - هماز مشاء بنميم - بريد الشيطان]. 7- الهدية والمواساة بالمال فإنها من دواعي المحبة. 8- الإيمان بالقدر، فإن العبد إذا آمن أن الأرزاق مقسومة مكتوبة رضي بما هو فيه ولم يجد في قلبه حسدا لأحد من الناس على خير أعطاه الله إياه. 9- أخيرا تذكر حال النبي صلى الله عليه وسلم الذي كان يشكر ربه على النعم التي أنعم بها حتى على غيره من الخلق حين يصبح وحين يمسي. رزقنا الله وإياكم قلوبا سليمة لا تحمل غلا ولا حسدا ولا حقدا. ![]() ![]() منقووووووووووووووووووووووووووووووووووول ![]() ![]()
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكى الله خيرا اختى الكريمة جعلنا الله من اصحاب القلوب السليمة ونزع ما فى صدورنا من شرور يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
__________________
![]() وما من شدة إلا سيأتى لها من بعدشدتها رخاء لقد جربت هذا الدهر حتى أفادتنى التجارب والعناء ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خير اختي الكريمة * sana*
اشكرك على هذا النقل الموفق اثابك الله خير
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
اختي الكريمه بوركت يمينك اختي على هذا النقل الرائع الهادف جزاك الله خيرا غاليتي وجعله ان شاء الله في ميزان حسناتك بارك الله فيك
__________________
:85: عندما تغيب شمس الحياة وتسلم النفس للخالق لا يبقى سوى اعمالك:85: :85: فكوني السباقه في عمل الخير:85: ![]() ![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمان الرحيم
بارك الله فيك أختي *سناء* على هدا النقل الهادف والطيب جزاك الله خير الجزاء |
#6
|
|||
|
|||
![]() شكرا أخواتي على مروركن.
أتمنى أن يجعلنا الله من الدين يمتلكون قلوبا صافية نقية.
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله خيراواثابك اختي الكريمة ,,, مثل المؤمين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد إذا اشتكى منه عضوٌ تداعى له سائر الجسد بالسَّهروالحمى اللهم وفقنا لما تحب وترضى اللهم ارقنا الفردوس الاعلى والمسلمين اللهم امين ............ |
#8
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() بارك الله فيك أختي *سناء* على هدا النقل الهادف والطيب جزاك الله خير الجزاء |
#9
|
|||
|
|||
![]() انا والله كل ما اعامل الناس بطيبه اجد منهم العكس لاكن اقول انا اتعامل مع الله واصبر نفسي ولا اريد ان اكون نمامه اوحاقده علي احد ادعو لي بابا بالرحمه امين
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الصحبة طريقك إلى الجنة | mahmoud eysa | ملتقى القرآن الكريم والتفسير | 1 | 29-01-2007 05:14 PM |
طريقك الى القلوب | فتاة القرآن | الملتقى العام | 4 | 24-03-2006 09:30 AM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |