|
الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() نحو عالم آمن مطمئن في ظل النظام الاقتصادي الإسلامي
بعد أن ثبت فشل الرأسمالية كنظام صالح للتطبيق وانجلاء صورته أمام ابناء الامة , ما زلنا نجد من أبناء المسلمين من يدافع عن الرأسمالية المقيتة , وما زلنا نرى إعلامنا العربي يروج لها ويحاول الدفاع عنها وإظهار ما بها من ايجابيات برغم وضوع كل سلبياتها , ناهيكم عن بطلانها شرعاً حيث تناقض تعاليم رب الكون ,ولأن الراسمالية لا تقيم وزناً للانسان ,, ولا للقيم الخلقية او الروحية , ذلك لأن الراسمالية و عولمتها نهب لخيرات الامم و جهود ابنائها و انتاج عقولهم وانحسار رأس المال عند افراد وشخوص معدودين , و لأنها تقوم على عقيدة مادية شريرة من نسج ووضع الانسان و لانها باطلة من حيث العقيدة و النظام ,و لأن امريكا ذابحة المسلمين هي حاملة لواء الرسمالية صاحبة التجبر و الطغيان في هذا الزمان فقد اصابها داء الامم ,مثل ما اصاب اكثر منها قوة و جمعا , هاهي تطلق شرارة الدمار للعالم فكانت كمن اصاب نفسه في مقتل ولكنه جرّ على نفسه و من معه الويل و الثبور , و لأن الاسلام هو القادر وحده على انقاذ البشرية و لأنه هو وحده القادر على حل كل مشاكل الانسان حسب النظام الرباني والمشكلة الاقتصادية بالشكل الصحيح , و لأجل اظهار عدالة الاسلام و احكامه ينظم حزب التحرير مؤتمر إقتصادي عالمي بعنوان : نحو عالم آمن مطمئن في ظل النظام الاقتصادي الإسلاميحيث يبحث المؤتمر في : الرأسمالية تحمل في أحشائها فشلها...* وتولد الأزمات نشوء الأزمة الاقتصادية* الحالية...الأسباب والمسببات تأثير الأزمة الحالية على المناطق* المختلفة في العالم فشل المعالجات الجارية حاليا للازمة* المالية العالمية النظام الاقتصادي الإسلامي في دولة* الخلافة هو وحده القادر على توفير الحياة الاقتصادية العادلة الخالية من* الأزمات سيكون المؤتمر في : السودان - الخرطوم - صالة رقم 1 بأرض المعارض ببري السبت السابع من محرم الحرام 1430 هـ الموافق* 3/1/2009م انها ليست مجرد دعوة او دعاية للمؤتمر او ترويج له , انه خبر يهم كل مسلم لتتضح له صورة الاسلام الحقيقي وقابلية التطبيق رغم كل الصعاب والمعوقات التي يضعها عبدة النظام الرأسمالي . |
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته جرب العالم النظامين السابقين وكلاهما فشلا (النظام الإشتراكي والنظام الرأسمالي ). لم يبقى سوى النظام الإسلامي والأكيد هو الأصلح والأنجح. مشكور اخي الكريم |
#3
|
|||
|
|||
![]() لا بد للمسلمين إذا أرادوا النهوض والرقي ، والعيش بطمأنينة وكرامة أن يعودوا إلى دينهم الحق ، يستنطقون مصادره ونصوصه ، في كل ما يعترضهم من مشكلات ، وفي كل ما يستجد من أحداث ومصطلحات ، ليجدوا فيه العلاج الشافي لها ، والقول الفصل فيها ، وعليهم أن لا يخدعوا بالشعارات الزائفة ، وبالمصطلحات الغربية البراقة ، فالفكر الإسلامي ، فكر سامٍ ، منبعه الوحي الإلهي ، بينما الفكر الغربي الرأسمالي ، فكر وضعي بناه البشر على عقيدة فصل الدين عن الحياة ، وشتان ما بين الفكرين ، قال تعالى : (أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ ) .
|
#4
|
|||
|
|||
![]() http://media.masr.me/eUkKKV8-sDQ&eurl ضمانات في الاقتصاد الإسلامي: ـ دولة الخلافة هي دولة رعاية لا دولة جباية. ـ تشمل الرعاية المسلمين ومن في ذمتهم على السواء. ـ سد الحاجات الأساسية لكل فرد من الرعية. ـ إيجاد العمل للقادر عليه، وكفاية غير القادر. ـ لا يجوز كنز المال لغير حاجة، بل يجب تداوله. ـ لا يجوز تداول ما لا يملك ولا بيع ما لا يقبض، فيحرم ما يجري في البورصات والأسواق المالية... ـ ويحرم بيع وتداول سندات الدين والأسهم... ـ لا يجوز بيع الذهب والفضة والنقد بيعاً آجلاً. ـ لا يجوز التناجش أي المضاربات. ـ النقد في الإسلام ذهب وفضة وأوراق نائبة عنهما. ـ شدة تحريم الربا، واعتباره حرباً على الله ورسوله. ـ في بيت المال دائرة تتولى الإقراض دون ربا. ـ أنواع المناجم وصنوف الطاقة كلها ملكية عامة، يوزع ريعها على أفراد الرعية عيناً وخدمات. ـ تعطي الدولة من ملكيتها للفقراء دون الأغنياء، منعاً لتداول الثروة فقط في يد الأغنياء. ـ الملكية الخاصة مصونة ولا يجوز لأحد الاعتداء عليها، ولا للدولة، فما يعرف بالتأميم حرام شرعاً. ـ محاسبة الموظفين بشدة إذا استغلوا وظيفتهم اقتصادياً. ـ الرقابة الفاعلة لضمان عدالة تنفيذ النظام الاقتصادي. |
#5
|
|||
|
|||
![]() سياسة الاقتصاد هي الهدف الذي ترمى إليه الأحكام التي تعالج تدبير أمور الإنسان. وسياسة الاقتصاد في الإسلام هي ضمان تحقيق الإشباع لجميع الحاجات الأساسية لكل فرد إشباعاً كلياً، وتمكينه من إشباع الحاجات الكمالية بقدر ما يستطيع، باعتباره يعيش في مجتمع معين، له طراز خاص من العيش، فهو ينظر إلى كل فرد بعينه، لا إلى مجموع الأفراد الذين يعيشون في البلاد. وينظر إليه باعتباره إنساناً أولاً لا بد من إشباع جميع حاجاته الأساسية إشباعاً كلياً، ثمّ باعتبار فرديته المشخصة ثانياً بتمكينه من إشباع حاجاته الكمالية بقدر ما يستطيع. وينظر إليه في نفس الوقت باعتباره مرتبطاً مع غيره بعلاقات معينة، تُسَيَّر تَسييراً معيناً حسب طراز خاص. وعلى هذا فإن سياسة الاقتصاد في الإسلام ليست لرفع مستوى المعيشة في البلاد فحسب، دون النظر إلى ضمان انتفاع كل فرد من هذا العيش، ولا هي لجلب الرفاهية للناس وتركهم أحراراً في الأخذ منها بقدر ما يتمكنون، دون النظر إلى ضمان حق العيش لكل فرد منهم أياً كان، وإنما هي معالجة المشاكل الأساسية لكل فرد باعتباره إنساناً يعيش طبق علاقات معينة، وتمكينه من رفع مستوى عيشة، وتحقيق الرفاهية لنفسه في طراز خاص من العيش. وبهذا تختلف عن غيرها من السياسات الاقتصادية.
|
#6
|
|||
|
|||
![]() ان دولة الخلافة هي الكفيلة باذن الله ان تنهي الراسمالية وتطبق شرع الله
وتطبق النظام الاقتصادي الاسلامي وتجعله الاساس للامة الاسلامية لا بد من المسلمين الرجوع لكتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم للعمل والجد والقضاء على شيء اسمه النظام الاقتصادي الراسمالي الظالم الكافر اللهم عجل بقيام دولة الخلافة الاسلامية . |
#7
|
|||
|
|||
![]() ان دولة الخلافة هي الكفيلة باذن الله ان تنهي الراسمالية وتطبق شرع الله
وتطبق النظام الاقتصادي الاسلامي وتجعله الاساس للامة الاسلامية لا بد من المسلمين الرجوع لكتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم للعمل والجد والقضاء على شيء اسمه النظام الاقتصادي الراسمالي الظالم الكافر اللهم عجل بقيام دولة الخلافة الاسلامية . |
#8
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،
بارك الله بكم وبهذا المنتدى الطيب وما احوج العالم إلى الاسلام بكل انظمته في ظل خليفة واحد يطبق ما انزل الله عز وجل من أحكام شرعية وفي كل مناحي حياة العباد. ولما كان العالم يعيش بعيدا الان عن حكم الله عز وجل ويفرض عليه نظام رأسمالي فاسد من وضع البشر كانت النتيجة الحتمية والطبيعة فشل النظام الاقتصادي الرأسمالي وانحدار العالم كله الى قاع ظلم وجوع وفقر وحروب، ففقدنا كرامة الانسان واصبحت المادة هى التي تحكمنا والقرش هو القاضي والحاكم يفسد العلاقات ويثير لعاب الطمع واللهث المتواصل وراء الدنيا ومتعها لاهيا الانسان عن دوره الحقيقي في الحياة الا وهى عبادة الخالق عز وجل. فمن أين بالطمأنينة الا في ظل القرأن والسنة والسلطان الذي يرعى الانسان ويحفظ له كرامته ولا يعامله كعدد وعبئ ثقيل لا يتحمل مسؤوليته ويتركه يدور في الشوارع كما نرى في السودان وفي سائر بلد المسلمين ، بل والعالم كله ، وكان السودان يوما سلة غذاء العالم . وبارك الله بكم ووفقكم لما يحب ويرضى |
#9
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فعلاً النظام الاقتصادي الاسلامي هو وحده الناجح والناجع لحل مشاكل العالم الاقتصادية ونظام الحكم الاسلامي ككل هو وحده الذي يعالج مشاكل الانسان في كل زمان ومكان إن كان ذلك من الناحية الاقتصادية ام السياسية ام الاجتماعية نسأل الله أن يطبق عما قريب نظام الحكم الاسلامي "بدولة الخلافة الراشدة الثانية" التي وعدنا الله ورسوله عما قريب والتي بها تخرج الانسانية من شقاء الرأسمالية وبطش الشيوعية وقمع الالحادية الى عز ونور الاسلام ليعز المسلمين بالدنيا ويرضى الله عنهم يوم القيامه وينعم غير المسلمين بعدالة الاسلام الحنيف الله معكم في مؤتمركم ولن يتركم اعمالكم والله الموفق |
#10
|
|||
|
|||
![]() سوف يقدم أوراق المؤتمر : > - (4) خبراء اقتصاديين أجانب و (4) من علماء المسلمين و (4) من علماء حزب التحرير . > - ويؤم المؤتمر أكثر من (5) آلاف من المهتمين بالشأن الاقتصادي من جميع دول العالم ، > - وقد خصصت أوراقه لتناول الأزمة الاقتصادية العالمية وتبدأ جلسات المؤتمر عند العاشرة صباحاً وتنتهي عند الثامنة مساءً من ذات اليوم . وقال عضو اللجنة الإعلامية للمؤتمر عوض أحمد الهادي سيتم طرح - 12 - ورقة من كافة أنحاء العالم في المؤتمر ، وأبان أن أربعة من الخبراء سيكونون من غير المسلمين للحديث حول النظام الرأسمالي فيما يتحدث أربعة علماء من المسلمين وأربعة من علماء حزب التحرير . من الأبحاث الرئيسية للمؤتمر : * الرأسمالية تحمل في أحشائها فشلها . . . وتولد الأزمات . * نشوء الأزمة الاقتصادية الحالية . . . الأسباب والمسببات . * تأثير الأزمة الحالية على المناطق المختلفة في العالم . * فشل المعالجات الجارية حاليا للازمة المالية العالمية . * النظام الاقتصادي الإسلامي في دولة الخلافة هو وحده القادر على توفير الحياة الاقتصادية العادلة الخالية من الأزمات . وسوف يظهر المؤتمر بجلاء ووضوح فساد وبطلان الرأسمالية عقيدة ونظاما ، نتيجة لمشكلة سوء توزيع الثروة ، وإقصاء نظام الذهب والفضة عن التعاملات النقدية ، واعتماد الربا وفساد البورصات والأسواق المالية ، وبطلان سندات الدين والأسهم ، والحصر الخاطئ للممتلكات ، وسوف يضع الحل الجذري والناجع والمتمثل في : دولة الخلافة دولة رعاية لا جباية ، ويحرم كنز المال وبيع سندات الدين ، وتحريم الربا ، وأنواع الملكية في الإسلام خاصة وعامة وملكية دولة ، ويحرم التعامل بالبورصات والأسهم والسندات ، ويجب محاسبة الموظفين بشدة والرقابة الفاعلة لضمان عدالة تنفيذ النظام الاقتصادي الإسلامي . . (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ )) . . (( وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ )) . |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |