|
الملتقى العلمي والثقافي قسم يختص بكل النظريات والدراسات الاعجازية والثقافية والعلمية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() بذلت وكالة الفضاء الأمريكية كثيرا من الجهد، وأنفقت كثيراً من المال، لمعرفة إن كان هنالك أي نوع من الحياة على سطح القمر، لتقرر بعد سنوات من البحث المضني والرحلات الفضائية، أنه لا يوجد أي نوع من الحياة على سطح القمر ولا ماء ولو درس هؤلاء العلماء الأمريكان كتاب الله، قبل ذلك، لكن قد وفر عليهم ما بذلوه، لأن الله تبارك وتعالى قال في كتابه العزيز:"والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم"والعرجون القديم هو جذع الشجرة اليابس، الخالي من الماء والحياة |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكرا اخي الكريم على المشاركة
بارك الله فيك وجزاك خيرا ينقل الموضوع إلى القسم المخصص
__________________
ودي اموت اليوم وأعيش باكر.. وأشوف منهو بعد موتي فقدني.. ______________ |
#3
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيراً أخي الكريم على النقل الطيب إسمح لي بهذه الإضافة للدكتور. زغـلول النجـار من أقوال المفسرين في تفسيرقوله( تعالي): والقمر قدرناه منازل حتي عاد كالعرجون القديم*( يس:39) والقمر قدرناه منازل) أي جعلناه يسير سيرا آخر, يستدل به علي معني الشهور, كما أن الشمس يعرف بها الليل والنهار, كما قال( عز وجل) * ذكر ابن كثير( يرحمه الله) ما نصه:... ثم قال جل وعلا يسألونك عن الأهلة قل هي مواقيت للناس والحج). وقال تعالي هو الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب) الآية, وقال تبارك وتعالي وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم ولتعلموا عدد السنين والحساب وكل شيء فصلناه تفصيلا), فجعل الشمس لها ضوء يخصها, والقمر له نور يخصه, وفاوت بين سير هذه وهذا, فالشمس تطلع كل يوم وتغرب في آخره علي ضوء واحد, ولكن تنتقل في مطالعها ومغاربها صيفا وشتاء, يطول بسبب ذلك النهار ويقصر الليل, ثم يطول الليل ويقصر النهار, وجعل سلطانها بالنهار...., أما القمر فقدره منازل يطلع في أول ليلة من الشهر ضئيلا قليل النور, ثم يزداد نورا في الليلة الثانية ويرتفع منزلة, ثم كلما ارتفع ازداد ضياء وإن كان مقتبسا من الشمس, حتي يتكامل نوره في الليلة الرابعة عشرة, ثم يشرع في النقص الي آخر الشهر, حتي يصير( كالعرجون القديم) قال ابن عباس: وهو أصل العذق, وقال مجاهد( العرجون القديم):' أي العذق اليابس, يعني أصل العنقود من الرطب إذا عتق ويبس وانحني, ثم بعد هذا يبديه الله تعالي جديدا في أول الشهر الآخر. * وجاء في تفسير الجلالين( رحم الله كاتبيه) ما نصه والقمر) بالرفع والنصب, وهو منصوب بفعل يفسره ما بعده( قدرناه) من حيث سيره( منازل) ثمانية وعشرين منزلا في ثمان وعشرين ليلة من كل شهر, ويستتر ليلتين إن كان الشهر ثلاثين يوما, وليلة إن كان تسعة وعشرين يوما( حتي عاد) في آخر منازله في رأي العين( كالعرجون القديم) كعود الشماريخ[ جمع شمراخ وهو عيدان عنقود النخيل الذي عليه الرطب] إذا عتق, فإنه يرق ويتقوس ويصفر. * وذكر صاحب الظلال( رحمه الله رحمة واسعة جزاء ما قدم للاسلام والمسلمين) ما نصه:... والعباد يرون القمر في منازله تلك, يولد هلالا, ثم ينمو ليلة بعد ليلة حتي يستدير بدرا, ثم يأخذ في التناقص حتي يعود هلالا مقوسا كالعرجون القديم. والعرجون هو العذق الذي يكون فيه البلح من النخلة..... * وجاء في صفوة البيان لمعاني القرآن( رحم الله كاتبه رحمة واسعة) ما نصه والقمر قدرناه منازل) أي قدرنا سيره في منازل, ينزل كل ليلة في منزل لا يتخطاه, ولا يتقاصر عنه, علي تقدير مستو من ليلة المستهل الي الثمانية والعشرين, ثم يستتر ليلتين إن كان الشهر تاما, وليلة إن نقص يوما فإذا كان في آخر منازله رق وتقوس( حتي عاد) أي صار في رأي العين( كالعرجون القديم) أي العتيق اليابس, وهو عود العذق ما بين الشماريخ الي منبته من النخلة, والعذق: القنو من النخل وهو كالعنقود من العنب, والشماريخ: جمع شمراخ وشمروخ, وهو العيثكال الذي عليه البسر. وسمي عرجونا من الانعراج وهو الانعطاف, شبه القمر به في دقته وتقوسه واصفراره. * وجاء في المنتخب في تفسير القرآن الكريم( جزي الله كاتبيه خيرا) ما نصه: والقمر جعلناه بتدبير منا منازل, إذ يبدو أول الشهر ضئيلا, ثم يزداد ليلة بعد ليلة, الي أن يكتمل بدرا, ثم يأخذ في النقصان كذلك, حتي يعود في مرآه كأصل العنقود من الرطب إذا قدم فدق وانحني واصفر. * وذكر صاحب صفوة التفاسير( جزاه الله خيرا) مانصه: (والقمر قدرناه منازل) أي والقمر قدرنا مسيرة في منازل يسير فيها لمعرفة الشهور, وهي ثمانية وعشرون منزلا في ثمان وعشرين ليلة ينزل كل ليلة في واحد منها لا يتخطاها ولا يتعداها, فإذا كان في آخر منازله دق واستقوس( حتي عاد كالعرجون القديم) أي حتي صار كغصن النخل اليابس, وهو عنقود التمر حين يجف ويصفر ويتقوس.... القمر في القرآن الكريم جاء ذكر القمر في القرآن الكريم سبعا وعشرين مرة, كما جاءت الإشارة الي مراحله المختلفة تحت مسمي الأهلة مرة واحدة, ويكون مجموع ذلك ثمان وعشرين مرة وهي أيام رؤية القمر في كل شهر, وعدد منازله اليومية, ولا يمكن أن يأتي هذا التوافق الدقيق بمحض الصدفة لأن مثل هذه المقابلات في القرآن الكريم أكثر من أن تحصي, وأنها لو خدمت خدمة إحصائية دقيقة لأصبحت من أوضح جوانب الإعجاز العلمي في القرآن الكريم.
__________________
![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() بارك الله فيك
|
#5
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
الله يجزاكم الخير ومشكوره أختي على الأضافه القيمه وبارك الله فيكم جميعا على المرور الطيب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#6
|
||||
|
||||
![]() وفيك بارك الله أخي الكريم ننتظر مزيدك النافع لنا بإذن الله
__________________
![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بوركت اخى لهذا المجهود الطيب ... معلومات قيمه .. كل احتـــــــــــــــــــــرامي ..
__________________
[CENTER] كبرنا وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا ! واستراح الشوق منى وانزوى قلبى وحيداً خلف جدران التمني واستكان الحب فى الاعماق نبضاً غاب عني ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد . |
#8
|
||||
|
||||
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
وبارك الله فيك أستاذنا المشرف الفاضل ولا نزكي على الله أحد وكلكم خير وبركه وجعلها الله في ميزان حسناتكم هذه الأعمال الطيبه .......... |
#9
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا اخى الكريم على الافاده الرائعة ......... شكرا جزيلا ......
|
#10
|
||||
|
||||
![]() سبحان الله ..بوركتِ أخى
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |