المسلمين و تفرقهم مشكلة وحل !!

[العاشق المحب للجنه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المسلمين هم كل من سلٌم بأن الله رب كل شئ في الوجود و أول من سمى بهذا الإسم هو نبي الله إبراهيم عليه السلام و لكن ليس هذا هو الموضوع الذي أريد أن أكلمكم عنه و إنما عن تفرق المسلمين إلى جماعات و فرق لا أدري لماذا لا يتحدون و ينتبهون إلى ما يفيدهم في حياتهم الدينيه و الدنيويه
نجد إخواننا المسلمين في فلسطين مقسمين إلى فصائل ( حماس _ فتح _ الجهاد الإسلامي _ التحرير الشعبيه _ الأقصى ) و العديد من الفصائل أظن لو أن هؤلاء المجاهدين -الله ينصرهم - تركوا الخلافات فيما بينهم و كوٌنوا حركة واحدة ماذا ستكون النتيجه في رأيكم .
هذا كان مثال بسيط لإنفصال المسلمين سياسيا و جهاديا أما إنقسامهم فكريا و فقهيا فتعال و عد فهناك السنه و هناك الشيعه و إذا أتيت إلى السنه فهناك السلفيين و هنالك الزيديين و هناك الدعويين و العديد من الفرق الطائفيه و المذهبيه و نريد من الله أن يعزنا نحن المسلمين و قد قال الله تعالى :
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
و لذا فيجب أن نتغير و نجد حل لهذة المشكله و نقول دائما الوحدة الوحدة الإسلاميه و ليس الوحدة العربيه فقط .
أليس هذا ما نحتاجه لنكون لنا قيمه في العالم و أظن أن الوحدة ليست في قمم تعقد بين الرؤساء تعقد في مكان ما و إنما وحدة في القلوب و الرأي و الإتجاه دائما يكون ـــــــــــــــــــــــــــــــــ> الوحدة الإسلاميه
و إذا كنت أخي حفظك الله ممن يريدون الوحدة فقل و ردد دائما و إهتف العزة للإسلام و لأهله و ليكن شعارك دائما من كان يشهد أن لا إله إلا الله محمداَ رسول الله فهو مسلم و هو ممن يريدون الوحدة
شاركوني آرائكم المفيدة و قولو لي هل تريدوا الوحدة الإسلاميه و كيف السبيل إليها؟؟؟؟
أخوكم الباحث عن الوحدة الإسلاميه:
العاشق المحب للجنه

[القلب الحزين]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ..
كيفك اخى العاشق لمحبه الجنه ..
او
اخى الباحث عن الوحده الاسلاميه ..
موضوع جد خطير ..


1- "إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنة على العالم وخطراً أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير" المنصر لورانس بروان
2- "إن الوحدة الإسلامية نائمة، لكن يجب أن نضع في حسابنا أن النائم قد يستيقظ" أرنولد توينبي
3- "إذا أعطي المسلمون الحرية في العالم الإسلامي وعاشوا في ظل أنظمة ديمقراطية فإن الإسلام ينتصر في هذه البلاد، وبالديكتاتوريات وحدها يمكن الحيلولة بين الشعوب الإسلامية ودينها" المستشرق الأمريكي "و ك سميث" (الخبير بشؤون الباكست
4- "و ماذا أصنع إذا كان القرآن أقوى من فرنسا" لاكوست (وزير المستعمرات الفرنسي عام 1962)
5-"لا يوجد مكان على سطح الأرض إلا واجتاز الإسلام حدوده وانتشر فيه؛ فهو الدين الوحيد الذي يميل الناس إلى اعتناقه بشدة تفوق أي دين آخر" هانوتو (وزير خارجية فرنسا سابقاً)
6- "إن الخطر الحقيقي على حضارتنا هو الذي يمكن أن يحدثه المسلمون حين يغيرون نظام العالم" سالازار
7- "إذا وجد القائد المناسب الذي يتكلم الكلام المناسب عن الإسلام، فإن من الممكن لهذا الدين أن يظهر كإحدى القوى السياسية العظمى في العالم مرة أخرى" المستشرق البريطاني مونتجومري وات
8 "إن أخشى ما نخشاه أن يظهر في العالم العربي محمد جديد" بن جوريون
9"يجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم، حتى ننتصر عليهم" الحاكم الفرنسي في الجزائر بعد مرور مائة عام على اح
10 "يجب أن ندرك أن الخلافات القائمة بيننا وبين الشعوب العربية ليست خلافات بين دول أو شعوب، بل هي خلافات بين الحضارة الإسلامية والحضارة المسيحية".. لقد كان الصراع محتدماً ما بين المسيحية والإسلام منذ القرون الوسطى، وهو مستمر حتى هذه اللحظة، بصور مختلفة. ومنذ قرن ونصف خضع الإسلام لسيطرة الغرب، وخضع التراث الإسلامي للتراث المسيحي.

إن الظروف التاريخية تؤكد أن أمريكا إنما هي جزء مكمل للعالم الغربي، فلسفته، وعقيدته، ونظامه، وذلك يجعلها تقف معادية للعالم الشرقي الإسلامي، بفلسفته وعقيدته المتمثلة بالدين الإسلامي، ولا تستطيع أمريكا إلا أن تقف هذا الموقف في الصف المعادي للإسلام وإلى جانب العالم الغربي والدولة الصهيونية، لأنها إن فعلت عكس ذلك فإنها تتنكر للغتها وفلسفتها وثقافتها ومؤسساتها. إن روستو يحدد أن هدف الاستعمار في الشرق الأوسط هو تدمير الحضارة الإسلامية، وأن قيام إسرائيل، هو جزء من هذا المخطط، وأن ذلك ليس إلا استمراراً للحروب الصليبية.

** أيوجين روستو رئيس قسم التخطيط في وزارة الخارجية الأمريكية ومساعد وزير الخارجية الأمريكية، ومستشار الرئيس جونسون لشؤون الشرق الأوسط حتى عام 1967م أيوجين روستو
11"لقد كان إخراج القدس من سيطرة الإسلام حلم المسيحيين واليهود على السواء، إن سرور المسيحيين لا يقل عن سرور اليهود ، إن القدس قد خرجت من أيدي المسلمين، وقد أصدر الكنيست اليهودي ثلاثة قرارات بضمها إلى القدس اليهودية ولن تعود إلى المسلمين في أية مفاوضات مقبلة ما بين المسلمين واليهود. راندولف تشرشل
12"كان قادتنا يخوفننا بشعوب مختلفة، لكننا بعد الاختبار لم نجد مبرراً لمثل تلك المخاوف.. كانوا يخوفنا بالخطر اليهودي، والخطر الياباني الأصفر، والخطر البلشفي.. لكنه تبين لنا أن اليهود هم أصدقاؤنا، والبلاشفة الشيوعيون حلفاؤنا، أما اليابانيون، فإن هناك دولاً ديمقراطية كبيرة تتكفل بمقاومتهم. لكننا وجدنا أن الخطر الحقيقي علينا موجود في الإسلام، وفي قدرته على التوسع والاخضاع، وفي حيويته المدهشة. لورانس براون
13-في كتابه "العالم العربي المعاصر": إن الخوف من العرب، واهتمامنا بالأمة العربية، ليس ناتجاً عن وجود البترول بغزارة عند العرب، بل بسبب الإسلام. يجب محاربة الإسلام، للحيلولة دون وحدة العرب، التي تؤدي إلى قوة العرب، لأن قوة العرب تتصاحب دائماً مع قوة الإسلام وعزته وانتشاره. إن الإسلام يفزعنا عندما نراه ينتشر بيسر في القارة الأفريقية. مورو بيرجر
14" لما وقف كرزون وزير خارجية إنكلترا في مجلس العموم البريطاني يستعرض ما جرى مع تركيا، احتج بعض النواب الإنكليز بعنف على كرزون، واستغربوا كيف اعترفت إنكلترا باستقلال تركيا، التي يمكن أن تجمع حولها الدول الإسلامية مرة أخرى وتهجم على الغرب. فأجاب كرزون: (( لقد قضينا على تركيا، التي لن تقوم لها قائمة بعد اليوم .. لأننا قضينا على قوتها المتمثلة في أمرين: الإسلام والخلافة. فصفق النواب الإنكليز كلهم وسكتت المعارضة )) . كرزون وزير خارجية إنكلترا
15 إن الوحدة الإسلامية تجمع آمال الشعوب الإسلامية، وتساعد التملص من السيطرة الأوربية، والتبشير عامل مهم في كسر شوكة هذه الحركة، من أجل ذلك يجب أن نحوّل بالتبشير اتجاه المسلمين عن الوحدة الإسلامية. القس سيمون
16 إذا اتحد المسلمون في إمبراطورية عربية، أمكن أن يصبحوا لعنةً على العالم وخطراً، أو أمكن أن يصبحوا أيضاً نعمة له، أما إذا بقوا متفرقين، فإنهم يظلون حينئذ بلا وزن ولا تأثير... يجب أن يبقى العرب والمسلمون متفرقين، ليبقوا بلا قوة ولا تأثير. المبشر لورنس براون

[العاشق المحب للجنه]

إن هذا الكلام فعلا كلام من الواقع و لكنني أختلف معك في نقطه واحدة ألا و هي أن المسلمين لن ولم يكونوا لعنة على المجتمعات الأخرى إذا إتحدوا و إنما إذا إتحدوا فإنهم يستطيعون أن ينشرون الدعوة بدون حواجز تحجزهم و لك جزيل الشكر و الإحترام