|
ملتقى القصة والعبرة قصص واقعية هادفة ومؤثرة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() :salam: كيف حال الجميع ؟ اتمنى تكونوا كلكم بخير المهم هادا الموضوع شفته في أحد المواقع وحسيت انو من واجبي انزله هون عشان تشوفوه وتنتبهوا الموضوع طويل بس مهم تشوفوه الموضوع عن قصص الخدم والسائقين ( الصراحة قصص مأساوية ) : . . . . الخادمة المجرمة كانعند عائلة طفلة صغيرة عمرها سنتان وكان الأب و الأم يعملان في الصباح ولهذا أحضروالهم خادمة و مربية في نفس الوقت .... وفي يوم من الأيام كانت الطفلة تبكي بصوت عالفعاقبت الأم الخادمه لأنها تركت ابنتها تصرخ ......... أرادت الخادمةأن تنتقم ولكن ممن من الطفلة البريئه ...... فقامت بتعفين قليل من الطعام حتى يتجمععليه الدود وبعد ذلك قامت بإدخال دودتين في أنف الطفلة البريئة ......... كل يومبعد خروج الوالدين إلى العمل وفي يوم أحست والدة الطفله بإرهاق فطلبت من مديرةالمدرسه أن تسمح لها بالخروج من المدرسه باكراً فسمحت لها المديرة بذلك ....... فرجعت الأم إلى البيت وعندما دخلت سمعت إبنتها تبكي وهي تقول للخادمه ( بكرة بسوحدة ) فاتجهت إلى المطبخ وفتحت الباب ورأت الخادمة وهي ترمي العلبة المجتمع فيهاالدود وهي خائفه ............فأخذت الأم إبنتها وهي تبكي بكاء الندم على ترك إبنتهافي رعاية خادمة مجرمة ............ فقامت بالإتصال على الإسعاف وعندما كشف الطبيبعلى الطفلة البريئة قال إنها فارقت الحياه لأن دماغها مليء بالديدان سائق مدمن وجريمته النكراء هيسيدة في الخامسة والعشرين من عمرها. والدها علمها الصلاة والتقوى وعمل الخير، علمهاالسماح والغفران.. وعاشت على ما تعلمته من والدها. وتزوجت شابا مؤمنا تقيا.. يعملمدرسا بالجامعة وعاشا في سعادة غير كاملة بسبب عدم الإنجاب دون سبب معروف في الزوجةأو الزوج. وبشهادة الأطباء الزوج سليم والزوجة سليمة ورغم نصائح الآخرين للزوجبالزواج من أخرى، إلا أنه رفض أن يسبب لزوجته الخوف والإحراج. وكلماعاودهما الحنين للأطفال تضرعا إلى الله أن يكمل سعادتهما. وفي أحد الأيام ذهبتالزوجة لزيارة أمها المريضة، وأخبرها زوجها بأنه عنده ندوة في الجامعة وبعدانتهائها سيمر عليها لزيارة أمها والعودة إلى المنزل. وانتظرت الزوجة عند أمها حتىالتاسعة مساء ولم يحضر الزوج.. وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عندأمها أو تعود بمفردها للمنزل وحاولت الزوجة العودة لبيتها، ودفعتها رغبتها في سرعةالوصول للبيت لركوب تاكسي. وأبدى السائق أدبه في البداية وسار بالتاكسي، وإذا بهيغير مسار الطريق وسارت صامتة مستسلمة. وعندما وجدت الطريق مظلما خاويا من حركةالمرور، ارتجفت رعبا وإذا بالسائق يخرج شيئا ما من جيبه ويشمه وقال للزوجة - بصوتمترنح يا حبذا لو تشاركينني هذا المزاج المنعش. وأوقف السيارة. فصرخت فيه أن يسير. وسخر منها، ثم أخبرته أن زوجه ، ضابط شرطة، فازدادت سخريته ونزل السائق وجذب الزوجةبقوة * فسقطت على الأرض، فهجم عليها كالوحش الكاسر، قاومته بشدة إسترحمته وتوسلتإليه.. ومزق ملابسها وعندما تعرى جسدها راحت في غيبوبة ولم تدر ماذا حدث لها، إلاأنها استيقظت من الغيبوبة في هذا الخلاء والظلام ووجدت هذا الذئب البشري وقداغتصبها بكت وصرخت وتمنت الموت ولم تدر ماذا تفعل؟ خافت أن تقف في الطريق لتشير لأيسيارة فتسقط في كمين ذئب آخر.. . وزحفت " إراديا " ووقفت في الطريق.. وكاد قلبها أنيتوقف. وبعد فترة، هي الدهر كله، وجاءت سيارة ووقفت لها وكان بداخلها رجل عجوزوابنه فركبت السيارة وبدأت تروي ما حدث لها دون الإشارة لحادثة ا لاغتصاب وقالتإنها سرقة با لإكراه. فكم خجلت من نفسها.. وكم حاولت أن تستر جسدها العاري فخلعالشاب قميصه وأعطاها إياه. وذهبت إلى بيت أمها. واستاء الرجل لما سمع وتأسف منمأساة العصر وقضية المخدرات. وقال إن علاج هذه المشكلة هي الإعدام.. وظلت الزوجةتبكي ونهر من الدموع يسيل. وعرض عليها الرجل أن تذهب لقسم الشرطة، إلا أنها رفضت.. وصرخت الأم عندما شاهدت ابنتها في هذه الحالة المأساوية.. وحكت الزوجة لأمها ما حدثواتصل زوجها عدة مرات. وقالت الأم لزوج ابنتها إنها عادت ونامت وحاول أن يستفسر عماحدث لها ولكن الأم قالت "لا شيء" جوهري، يبدو أنها أصيبت بإغماء.. ولم ينتظر الزوجحتى الصباح وذهب لزوجته فوجدها في حالة مأساوية وحاولت الأم أن تخبره أن ما حدث لهاسرقة بالإكراه من سائق التاكسي الذي استأجرته إلا أن الزوجة صاحت في أمها قائلةلابد أن يعرف الحقيقة مهما كانت مرة فأخبرته أن سائقا مدمنا للهيرويين قد اعتدىعليها ولم يتمالك الزوج نفسه، لقد انهارت قواه، فألقى بجسده على كرسي في صالةالبيت. استمع الزوج للقصة كاملة وأخذ زوجته إلى قسم الشرطة وحرر محضرا بالواقعةوبدأ البحث عن السائق الذي اغتال شرف هذه السيدة. ومضت أربعة أشهر من الآلاموالعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته وأن يضفي السعادة على حياتهما قدر استطاعته،ولكنها فقدت الإحساس بالسعادة والهناء. وازدادت المأساة يوما بعد يوم عندما علمت منالطبيب أنها حامل في الشهر الرابع ولا تدري ابن من يسكن أحشاءها.. هل هو ابنالجريمة والخطيئة التي اغتالت كل جميل في حياتها؟ أم هو ابن زوجها؟ ويزيد الألموتستمر الحيرة والمعاناة حيث أخبرها الطبيب بأنها يمكن أن تحمل من زوجها ولا يوجدأية عيوب تعوق إنجابهما. " شراب دم وزجاج مطحون !! كان هناكعائلة كويتية وكان عندهم خادمة اندونيسية ففي شهر رمضان طلبت الام من الخادمة انتحضر لهم الفيمتو فذهبت الخادمة الى المطبخ ونادت سعود الطفل الرضيع في المهادفمسكت يده واخذت السكينة وجرحت يده واخذ الدم ينصب فوضعت الدم في زجاجةالفيمتو ووضعت فيها ايضا زجاج مطحون فقدمته للعائله فشربو كلهم ما عدا الام فقد شكتفي الخادمة ولون الفيمتو غريب فأخذت عينة منه وحللته في المستشفى فقالوا لها انالزجاجة لا تحتوي على فيمتو بل على دم و زجاج مطحون فتسممت كل العائلة ما عدا الامفذهبوا الى المستشفى وجلسوا فيها سبعة اشهر فعندما عرفت الام ان الخادمة هي السببفي بقائهم في المستشفى قدمتها للبمحاكمة فحكم عليها بالاعدام السائق والطفل أحمد لا تزال الآثار السلبية المترتبة على استقدام الخدمفي المجتمع السعودي تثير جدلا مستمرا سواء بين المختصين من اجتماعيين وتربويين اوبين العامة من الناس. وحرصا من (جريدةالرياض) على تناول تلك النوعية منالقضايا التي تمس مجتمعنا بشكل مباشر وعميق.. ونحو محاولة ايجاد الحلول المناسبةلها, كان التفكير في تسليط الضوء على قضية سائق المنزل وتحديدا خلال هذه الفترةالزمنية في العام الدراسي والذي يشكل فيه السائق جزءا هاما من مقومات العمليةالتربوية لدى الكثير من العائلات لذا لم يكن هذا تحقيقا بقدر ما كان كشفامتعمدا مدروسا عن أحد أقبح وجوه العمالة المنزلية.. سائق.. خادمة.. وماذا بعد في الصباح الباكر يحمل السائق (الغريب) فلذات اكبادنا وفي اطار منالثقة ـ الغفلة ـ يمضي بهم إلى مدارسهم.. لا.. بل إلى مصير غريب دفعناهم نحن إليهبملء ارداتنا وقمنا بتمويل هذا المصير من جيوبنا كأننا نسأل هؤلاء الغرباء انيفعلوا بهم المزيد طالما تحملوا هم مسؤوليتنا نحن.. بكل الألم نورد هناقصصا مغمسة بالذل والعار نضعها حية نابضة أمام عيون آباء وأمهات مازالوا يضعونثقتهم في سائق يغتال دون علمهم براءة أطفالهم.. أو خادمة تسخر في غيابهم من كل قيمةإنسانية في التعامل مع أولادهم..مازلت لا أصدق [ أم مشاري.. سيدة مرتبتجربة قاسية مريرة مع سائق مجرد من الإنسانية اغتال بمنتهى البساطة براءة صغيرهاوتسبب في قتله.. قبلت ان تتحدث معنا بدافع من أمومتها الجريحة وحتى تقدم للأمهاتدرسا قد ينقذ اطفالا آخرين تقول ام مشاري: "حتى هذه اللحظة لا أصدق بأنما حدث لصغيري قد حدث بالفعل رغم مرور ثلاث سنوات على تلك الواقعة إلا انها خلفت فيقلبي جرحا لا يبرأ كان ابني أحمد آنذاك بسنوات عمره الاربع يرافق السائق إلى مدرستهالخاصة صباح كل يوم.. واستغل السائق تعلق ولدي به وكأنه والده وقام بالاعتداءالمتكرر عليه بدأ ولدي يشكو ضعفا جسديا ولم تعد به رغبة في الطعاموتطور الأمر معه لرفض الذهاب إلى المدرسة حتى انني كنت الجأ أحيانا إلى ضربه لكييذهب إلى المدرسة.. يتهدج صوت أم مشاري وتكمل بصوت مخنوق بالعبرة.. ذاتيوم هاتفوني من مدرسته.. قالوا بأن ولدي قد أغمى عليه.. اسرعت بالذهاب إليه نقلتهللمستشفى وهناك بقي أسبوعا واحدا ثم مات.. تبكي أم مشاري وهي تنهي بتلكالعبارة الرهيبة وتكمل: قالوا لي ان السبب في موته تعرضه للاغتصاب.. ورغم أن السائق قد نال جزاءه لكن أحمد لن يعود.. الطفلة هيفاء والسائق والخادمة كانت صغيرة لكنها الآن شابة في العشرين من عمرها هيفاء وهيهيفاء.. لكن بدون فرحة الشباب بدون التماعة الصبا في العيون.. شابة مطفأة بلامستقبل.. كان عمرها ست سنوات تعيش في منزل كبير مع سائق وخادمة ووالد مشغول وأم لامبالية.. كان عمرها ست سنوات عندما رأت السائق مع الخادمة في وضع مشين وعندما اكتشفالسائق والخادمة انها رأتهما فقررا معاقبتها كان عمرها ست سنوات وكانت وحيدة.. دخلاعليها الغرفة وفي دقائق كان السائق قد انجز مهمته القذرة بمساعدة كاملة من الخادمةوعاقبا الصغيرة وفرا هاربين.. نذكر كل أم وأب لقد كانت هيفاء صغيرة.. وكانت وحيدة.. وكان عمرها ست سنوات..
__________________
ودي اموت اليوم وأعيش باكر.. وأشوف منهو بعد موتي فقدني.. ______________ |
#2
|
||||
|
||||
![]() شكرا جزيلا لك على هذه القصص
وبرايي يجب الحذر من الخدم الحذر الشديد ***بارك الله فيك***
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() لا حول ولا قوة الا بالله ،،
قصص بالفعل مؤثرة جداا ،، حسبنا الله على هؤلاء الخدم والسائقين .. ** جزااك الله خيراا اختااه على هذه القصص ،، وعلى التنبيه من هؤلاء الذئااب .. ** وفقك الله لعمل الخير .. (( ولكن لو سمحت المشرف نقل هذا الموضوع لملتقى القصة والعبرة )) وجزاكم الله خيراا ... |
#4
|
||||
|
||||
![]() شكرا الك اختى على التنبيهات
جزاكى الله خيرا
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم
مشكورة اختى عاشقة فلسطين على سرد مثل تلك القصص المعبره يجب على الجميع اخذ العبرة والعظمه من تلك الحوادث المؤلمة سيتم نقل موضوعك الى قسم القصة والعبرة بارك الله فيكم ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() شكرا لكي على هذه القصص المعبره يجب ان نحذر من الخدم والسائقين لا حول ولا قوة الا بالله
|
#7
|
||||
|
||||
![]() لا حول ولا قوة إلأ بالله
هذا فعلا ما يجهله الناس من أخطار الخدم والسائقين ، ان شاء الله تكوني نشرت العبرة والعظة للجميع تسلمي أختاه على موضوعك
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم
بارك الله فيك و في اناملك يا اخت ان هذه الافات من نتاج التهاون و البخل فعوض استقدام العمالة من الدول الاسلامية لكان الضرر اقل فنكون قد اصبنا عصفورين بحجر . فهذا منتشر بكثرة بدول الخليج فهنا في الجزائر تكاد تكون هذه الظاهرة منعدمة و السلام |
#9
|
||||
|
||||
![]() لا حول ولا قوة الا بالله
جزاك الله كل خير |
#10
|
||||
|
||||
![]() :salam:
جزاك الله خير اختي ** عاشقة فلسطين** على هذه القصص المؤثرة وشكرا على مجهودك الطيب ![]()
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشوكلاته لازم تنحب!!!!!!! | dr mohammed | الملتقى الطبي | 11 | 06-11-2008 08:34 PM |
السياره لازم يكون الها اجنحه | رائد الصعوب | الملتقى الترفيهي | 2 | 07-03-2007 05:00 PM |
هيك لازم يكونو البنات | فتى القسام | الملتقى الترفيهي | 11 | 16-06-2006 12:17 PM |
أتحداك لازم بتضحك ...؟؟؟ | ابو الفاروق | الملتقى الترفيهي | 10 | 14-06-2006 08:07 PM |
يعني لازم بالغصب | فطومي | استراحة الشفاء , وملتقى الإخاء والترحيب والمناسبات | 18 | 04-01-2006 02:51 PM |
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |