أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله - ملتقى الشفاء الإسلامي

 

اخر عشرة مواضيع :         دور السنة النبوية في وحدة الأمة وتماسكها (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          الافتراء والبهتان (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 6 )           »          الشهوات والملذات بين الثواب والحسرة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 4 )           »          (المنافقون) (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          التأثير المذهل للقرآن على الكفار (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 12 )           »          ما يلفظ من قول... إلا لديه رقيب عتيد (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 8 )           »          نهاية الرحلة (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 7 )           »          من غشنا فليس منا (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 10 )           »          وقفات مع اسم الله العدل (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »          تبرؤ المتبوعين من أتباعهم (اخر مشاركة : ابوالوليد المسلم - عددالردود : 0 - عددالزوار : 9 )           »         

العودة   ملتقى الشفاء الإسلامي > القسم العام > الملتقى العام
التسجيل التعليمـــات التقويم

الملتقى العام ملتقى عام يهتم بكافة المواضيع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-03-2015, 01:57 PM
الصورة الرمزية بــيآرق النصـــر
بــيآرق النصـــر بــيآرق النصـــر غير متصل
قلم فضي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2013
مكان الإقامة: أرض الخـــلافــة
الجنس :
المشاركات: 2,518
الدولة : Iraq
افتراضي أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه.وبعد:
فلا يخفى عليك اليوم_ايها المسلم اللبيب_ كيف إجتمعت ملل الكفر والردة والنفاق من العرب والعجم على حرب الدولة الإسلامية
فتراهم يتحشدون ويجمعون ويأتمرون ويتآمرون ويجيّشون ويتوعدون وتقودهم في ذلك حاملة الصليب أمريكا
حتى باتت المعركةُ الفاصلة بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان قاب قوسين أو ادنى
...
ورغم وضوح الرؤية وانكشاف الحقائق تجد البعض يتساءل:
مع من سأقف؟ وما هو موقفي؟
فإسمع هذه الكلمات ايها المسكين فالخطب جلل والأمر عظيم.
فوالله انهما الفسطاطان الّذان اخبر عنهما الصادق المصدوق (فسطاط ايمان لا كفر فيه, وفسطاط كفر لا ايمان فيه)!
قال تعالى: (لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ).آل عمران 28
وقال رسول الله "صلى الله عليه وسلم" : (أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله).حديث حسن رواه الطبراني.
وعن ابن عباس "رضي الله عنهما" قال: (من أحب في الله وأبغض في الله ووالى في الله وعادى في الله فإنما تنال ولاية الله بذلك.ولن يجد عبد طعم الإيمان وإن كثرت صلاته وصومه حتى يكون كذلك)."جامع العلوم والحكم لأبن رجب الحنبلي"
ويقول الشيخ سليمان بن عبد الله بن محمد بن عبد الوهاب في شرح قول ابن عباس الآنف : (قوله "ووالى في الله" هذا بيان لِلازم المحبة في الله وهو الموالاة فيه إشارة الى انه لا يكفي في ذلك مجرد الحب بل لا بد مع ذلك من الموالاة التي هي لازم الحب.
وهي النصرة والإحترام والإكرام والكون مع المحبوبين باطناً وظاهراً.
وقوله (وعادى في الله) هذا بيان للازم البغض في الله وهو المعاداة فيه.أي اظهار العداوة بالفعل كالجهاد لأعداء الله والبراءة منهم والبعد عنهم ظاهراً وباطناً.
وإشارة الى انه لا يكفي مجرد بغض القلب.بل لابد مع ذلك من الإتيان بلازمه كما قال تعالى:
(قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْده).
لذا فقد تقرر في الشريعة المطهرة وعلمَ من الدين بالضرورة أن الولاء والبراء أصل من أصول الدين وان لا دين ولا اسلام ولا إيمان بدونه!
فما معنى الولاء والبراء؟ وما موقعهما من الدين؟ وماذا يجب على المسلم لكي يحقق الولاية والبراءة؟
قال الشيخ حمود بن عقلاء الشعيبي (رحمه الله) عندما سُئل عن الموقف من (الحملة الصليبية على أفغانستان) بإختصارٍ وتصرفٍ يسير:
الولاء في اللغة إسم مصدر من والى , يوالي , موالاة , وولاء.ووالى فلانٌ فلاناً إذا احبه وإتبعه,والولاية معناها النصرة والحماية والإتباع.وولِيَ فلانٌ فلاناً أي تقرب منه,,
أما معنى الولاء في الشرع فهو تولّي العبدُ ربَّه ونبيه بإتباع الأوامر وإجتناب النواهي وحب ونصرة أولياء الله من المؤمنين.
أما البراء لغةً فهو مصدر برى بمعنى قطع.
ومنه برى القلم بمعنى قطعه.والمراد هنا قطع الصلة مع الكفار فلا يحبهم ولا يناصرهم ولا يقيم في ديارهم,,,

والبراء في الشرع هو البعد والخلاص والعداوة,يُقال برى وتبّرأ من الكفار إذا قطع الصلة بينه وبينهم فلا يواليهم ولا يحبهم ولا يركن إليهم ولا يطلب النصرة منهم.
ومنزلة الولاء والبراء في الإسلام عظيمة,فالولاء والبراء قاعدة من قواعد الدين وأصل من أصول الإيمان والعقيدة.فلا يصح ايمان شخص بدونهما,
فيجب على المرء ان يوالي في الله ويحب في الله ويعادي في الله.فيوالي اولياء الله ويحبهم.ويعادي اعداء الله ويتبرأ منهم ويبغضهم.
فمن أحب في الله وأبغض في الله ووالى في الله وعادى في الله فهو ولي الله.
أما من والى الكافرين وإتخذهم أصدقاء وإخواناً فهو مثلهم .قال تعالى
((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَىٰ أَوْلِيَاءَ ۘ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ) (المائدة 51)
والقرآن العزيز مشتمل على الكثير من الآيات التي تحذر من إتخاذ الكافرين أولياء مثل قوله تعالى :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاء تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ).(الممتحنة 1 )
فالبراء من الأسس التي تقوم عليها العقيدة الإسلامية وهو البعد من الكفار ومعاداتهم وقطع الصلة بهم,
فلا يصح إيمان المرء حتى يعادي الكفار والمرتدين والمنافقين ويتبرأ منهم ولو كانوا أقرب قريب
قال سبحانه : (لَّا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ۚ أُولَٰئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ۖ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ۚ أُولَٰئِكَ حِزْبُ اللَّهِ ۚ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) المجادلة 22.
فقد تضمنت هذه الآية الكريمة انه لا يتحقق الإيمان إلا لمن تباعد عن الكفار المحادين لله ولرسوله وتبرأ منهم وعداهم ولو كانوا أقرب قريب.
وقد أثنى الله سبحانه وتعالى على خليله إبراهيم حينما تبرأ من أبيه وقومه ومعبوداتهم حيث قال : (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ إِنَّنِي بَرَاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَ).الزخرف 26.
وقد امرنا الله سبحانه وتعالى بأن نتأسَّ بالخليل عليه الصلاة والسلام وبتوحيده الخالص وبراءته من المشركين حيث قال: (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاء أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ رَّبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) الممتحنة 4.
أما مظاهرة الكفار على المسلمين ومعاونتهم عليهم فهي كفر ناقل عن ملة الاسلام عند كل من يعتدُّ بقوله من علماء الأمة قديماً وحديثاً,وكما قال الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب (رحمه الله) :
الناقض الثامن من نواقض الإسلام (مظاهرة المشركين ومعاونتهم على المسلمين).
وقال المحدث العلامة أحمد شاكر (رحمه الله) في بيان حكم قتال الكفار ومحاربتهم أبان غزو الانجليز لمصر : "يجب على كل مسلم في أي بقعة من بقاع الارض ان يحاربهم وأن يقاتلهم حيثما وجدوا مدنيين كانوا أو عسكريين..وأما التعاون مع الانجليز باي نوع من انواع التعاون قلَّ أو كثر
فهو الردة الجامحة والكفر الصراح لايقبل فيه اعتذار ولا ينفع معه تأويل ولا ينجي من حكمه عصبية حمقاء ولا سياسة خرقاء ولا مجاملة هي النفاق,سواء كان ذلك من أفراد أو حكومات أو زعماء كلهم في الردة سواء
"ا.هـ
وبناءً على هذا فإن من ظاهر دول الكفر على المسلمين وأعانهم عليها كأمريكا وزميلاتها في الكفر يكون كافراً مرتداً عن الإسلام بأي شكل كانت مظاهرتهم وإعانتهم,
لأن هذه الحملة المسعورة التي ما فتىء يدعو اليها كلب الروم وزميله في الكفر والإجرام رئيس وزراء بريطانيا والتي يزعمان فيها انهما يحاربان الإرهاب هي حملة صليبية كسابقاتها من الحملات الصليبية ضد الإسلام والمسلمين
فيما مضى من التاريخ
وقد صرح المجرم بوش بملىء فيه بذلك حيث قال هذا الخسيس : "سنشنها حرباً صليبية" وسواء كان ثملاً او واعياً لما قال فإن هذا هو ما يعتقده هو وأمثاله من أساطين الكفر.
وهذا العِداء والحقد على المسلمين من قِبل هؤلاء الصليبيين واليهود لا يُستغرب لأن الكفر وإن كان مِلَلاً شتى إلا أنهم ملة واحدة بالنسبة لعداء الإسلام والمسلمين والحقد عليهم.
غير ان الغرابة كل الغرابة في مظاهرة بعض الحكام والمسلمين لهؤلاء الكفرة وتقديم العون لهم ومنحهم الأرض والأجواء والقواعد ليستعملها أعداء الله ورسوله في ضرب المسلمين.

وبهذه المناسبة فإننا ندعوا جميع المسلمين أن يهبوا لنصرة إخوانهم المجاهدين بكل ما يستطيعون من عون بالنفس والمال والدعاء والدعاية.
كما نوصي اخواننا المجاهدين بالصبر والثبات والإستماتة في محاربة هذا العدوان
وكلنا أمل في الله أن تكون ديار المسلمين مقبرةً لهؤلاء الصليبيين والمرتدين كما كانت مقبرة لمن قبلهم من الطغاة المتجبرين المستكبرين.
كما نذكر إخواننا المقاتلين في سبيل الله بحالة المسلمين يوم الأحزاب حينما تكالبت عليهم قوى الكفر وتحالفوا على غزو المدينة وإستئصال شأفة المسلمين.
إلا ان الله سبحانه وتعالى بقوته التي لا تُقهر زلزلهم وفرق شملهم وأنجى نبيه ومن معه
...انتهى كلامه رحمه الله.
واليوم يعيد التاريخ نفسه وتعود نفس ملل الكفر والردة والعمالة لمحاربة المسلمين من جديد فالواجب على جميع المسلمين عموماً وعلى المسلمين الساكنين ديار الدولة الإسلامية خصوصاً
ان ينصروا دولتهم الإسلامية في العراق وفي الشام وفي كل مكان بكل ما يستطيعون من أنفس وأموال ودعوات.
وان يذبوا عن عرض اخوانهم المجاهدين ويوالونهم ويؤدوا لهم واجب النصرة والدعم ويفرحوا بظهرورهم وانتصارهم
ويحزنوا على هزيمتهم لا قدّر الله تعالى وان يرفعوا همم الناس ويلجموا أفواه المغرضين والمخذلين.
فوالله الذي لا إله إلا هو إن ذلك من أوثق عرى الإيمان,كما ان ضده بالفرح بهزيمة المسلمين ومحبة ظهور الكفار وتمكنهم في الأرض لهو الردة الصريحة عن دين الإسلام.
ايها الإخوة المسلمون هذه الدولة الاسلامية التي بنيت بأشلاء ابنائكم وإخوانكم المجاهدين ورُويت بدماء شهدائكم السنة ودفع ثمنها آلاف الأسرى والأسيرات
فنمت وعلت حتى أضحت صرحاً شامخاً أغاظ اعداء الله,
وحتى غدت ملاذاً للمستضعفين من المهاجرين.هذه الدولة الفتية ليست دولتنا فحسب!بل هي دولتكم أيضاً ولسنا وحدنا المسؤولون عن الدفاع عنها! بل انتم ايضا معنيون بذلك.
فإن قدر الله أن تنكسر هذه الخلافة_ودون ذلك ان تقطّع أشلاؤنا_ فوالله ثم والله ليسومنّكم الروافض والصليبيون والعلمانيون سوء العذاب.
وليذبحُنّ ابنائكم ويستحيُنّ نساءكم ولينهبُنّ أموالكم وليهدمُنّ مساجدكم وليحرقُنّ مصاحفكم..خسئوا وخابوا.

وأخيراً لا يفوتنا ان نبشر الأمة الإسلامية بأن ابنائها المجاهدين في الدولة الإسلامية قد حسموا امرهم وبايعوا على الموت وهيؤوا أمورهم لأصعب الظروف ووطنوا أنفسهم لأحلك المواقف والجواب ما سترون بإذن الله لا ما تسمعون.ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين...





تفريغ نصي










__________________
,, ,,
سبحان الله والحمد لله ولا إلــه إلا الله والله أكبر ,, أستغفر الله العظيم وأتوب إليه.. سبحان الله وبحمده .. سبحان الله العظيم
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


الاحد 20 من مارس 2011 , الساعة الان 01:21:21 صباحاً.

Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour

[حجم الصفحة الأصلي: 53.31 كيلو بايت... الحجم بعد الضغط 51.64 كيلو بايت... تم توفير 1.67 كيلو بايت...بمعدل (3.13%)]