ماذا تقول للمرأة في اليوم العالمي للمرأة موضوع للنقاش

[أبلة ناديا]

السلام عليكم ورحمة الله
اليوم 8 مارس ويصادف اليوم العالمي للاحتفال بالمرأة
منا من يجد في هذا اليوم مناسبة للافتخار بدور المرأة وما قدمتهة وما تقدمه عبر العصور من تضحيات من أجل تربية الاجيال والنهوض بالمجتمعات بالموازاة مع الرجل
ومنا من لايعرف لهذا اليوم وجود ولا يراه مقبولا أو لايعيره اهتماما
أنتم أعضاء الشفاء نساء ورجالا
ماذا تقولون للمراة بصفة عامة
وللمرأة المسلمة على الخصوص في مثل هذا اليوم
لاتبخلوا بآرائكم
ولا تبخلن بآرائكن

[سامية الحرف]

وعليكم السلام ورحمة الله

موضوع قيم مع أني لا اعرف عن هذا اليوم الا بالامس كان موجود في محرك البحث بقوقل

فأقول أن الإسلام كرم المرأة في جميع الأيام فلا داعي لتخصيص يوم لم يختصها به الرحمن

كل الشكر لك

[حوريــة الجنــة]

سبحان الله الموضوع ملفت للانتباه فقررت أشارك فيه
سبحان الله أمي اليوم كانت في مسيرة في غزة ليوم المرأة
أقول المراة هى نصف المجتمع وهى الصانعة للنصف الاخر

[*سلفيه مندسه*]

اتفق مع الاخت عبير
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا

[أبلة ناديا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير العتيبي

وعليكم السلام ورحمة الله

موضوع قيم مع أني لا اعرف عن هذا اليوم الا بالامس كان موجود في محرك البحث بقوقل
فأقول أن الإسلام كرم المرأة في جميع الأيام فلا داعي لتخصيص يوم لم يختصها به الرحمن
كل الشكر لك

بارك الله فيك أختي عن المداخلة الطيبة
لكن ماأود معرفته هو
ماذا تقولين أنت للمرأة لو طلبنا منك مخاطبتها

[سامية الحرف]

نعم بارك الله فيك أقول لهن قوله تعالى : (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى)

[أبلة ناديا]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حوريــة الجنــة

سبحان الله الموضوع ملفت للانتباه فقررت أشارك فيه
سبحان الله أمي اليوم كانت في مسيرة في غزة ليوم المرأة
أقول المراة هى نصف المجتمع وهى الصانعة للنصف الاخر

مشكورة حورية الجنة عن المشاركة
تحية نضالية لوالدتك الغالية
عبارة جميلة
المراة هى نصف المجتمع وهى الصانعة للنصف الاخر
بماذا تنصحين المرأة لو طلبنا منك ذلك

[abdelmalik]

لا اجد عيبا ولا ضيرا في الاحتفال بهذا العيد طالما انه لا يكرس شيئا ضد ديننا ولا ضد قيمنا الاسلامية، لكنني اعتبر بانه شيء دخيل على اسلامنا وشيء مستحدث وكان المفروض الا تحتفل به المراة المسلمة، لانه اصلا في اسلامنا كل ايام المراة عيد، وان تعرضت المراة للظلم فبسبب جهل بعض المجتمعات التي تحرمها من ممارسة حقوقها ومساهتها في بناء مجتمعها، او بسبب قهر بعض الرجال لزوجاتهم وبناتهم واخواتهم، لفهمهم الخاطئ لتعاليم الاسلام، يكفي ما وصانا به رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم حيث قال (رفقا بالقوارير)، لكن قليل من الرجال من يفهم طبيعة المراة الحساسة، ساكتفي بهذا القدر وربما لي عودة.
لكن حتى لا تزعل المراة في عيدها
اقول لها اتمنى ان تكون كل ايامك عيد
وكل ايامك سعادة وافراح
فانت جوهرة ومكانتك كبيرة في الاسلام

[غ موض إنسان]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اولا ... لم يجدو مسميات لإ ذلال المرآه الا هذه الامور الغبيه التى يدعونها ...
بالامس اتابع القنوات الاخباريه ..
اذا بي أجدهم يتكلمون عن ظلم المرآه العربيه ...
مطالبه من قبل هذه المجموعات الخبيثه للعالم الاسلامي .. بالرغم بان المراه عندهم مهانه ومذلوله ومستغلين لها فكريا وثقافبا وجنسيا وعنفياً ... وفي الاخير ياتون الينا ليعلمونى ... كيف نحافظ على المراه
وللاسف الشديد ... وجدو تجاوب غير متوقع من قبل فئات للاسف الشديد مسلمه ...
باسم الحريه والفكر الصافي والمدنيه التي لا دخل للدين فيها

بالامس يطالبون بمساوة المراه بالرجل ... اي حذف كلام الله من القلوب ..
والذهاب لما يدعوننا اليه ...
اي مساوة واي حقوق تدعونها يا أحفاد الخنازير واكلي الكلاب
اي مراه تريدونها ان تخلع لباس الحشمه والدين
ماذا تريدون

لاحول ولا قوة الا بالله ..

تحياتي وأشكر صاحبة الموضوع .. الاخت ... أبلة ناديا


كـل الــود

[المسلمة الملتزمة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما جاء في السنة عن اليوم وما حكم الاحتفال به ؟

فإن ما يعرف بعيد المرأة، والذي يحتفل به كثير من الناس في الثامن من مارس كل سنة، هو من جملة البدع والمحدثات التي دخلت ديار المسلمين، لغفلتهم عن أحكام دينهم وهدي شريعة ربهم، وتقليدهم واتباعهم للغرب في كل ما يصدره إليهم، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه.
ولم تأت بدعة محدثة من البدع إلا وهجرت أو أميتت سنة من السنن،
وقد قال صلى الله عليه وسلم: ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة فتمسك بسنة خير من إحداث بدعة. رواه أحمد.
وقد استفاض العلم بأنه لا يجوز إحداث عيد يحتفل به المسلمون غير عيدي الأضحى والفطر، لأن الأعياد من جملة الشرع والمنهاج والمناسك،
قال الله تعالى: لِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ {الحج:67}