|
ملتقى القرآن الكريم والتفسير قسم يختص في تفسير وإعجاز القرآن الكريم وعلومه , بالإضافة الى قسم خاص لتحفيظ القرآن الكريم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ممكن تساعدوني في هده الاسئلة الجزء الأول بسم الله الرحمان الرحيم قال الله تعالى(ان الدين يتلون كتاب الله وأقامو الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور. ليوفيهم اجورهم ويزيدهم من فضله انه غفور شكور) سورة فاطر29.30 التعليمة. 1-اشرح الكلمات التالية : يتلون ،أنفقو، تبور ، يوفيهم. 2-وضح كيف بينت الايةفضل تلاوة القرأن الكريم . 3-استخرج ثلاث (3) فوائد من الاية الكريمة الجزء الثاني وضعية إدماجية : إن الشرك بالله تعالى من أعظم الكبائر التي سيحاسب عليه الإنسان يوم القيامة، وفي هذا الزمان ظهرت مظاهر شركية أصبح الناس يمارسونها في حياتهم. التعليمة : * اكتب مقالا تبين فيه خطر الشرك بالله ومبينا أثر التوحيد في استقرار النفس البشرية، مستعينا بما تحفظ من النصوص الشرعية. على اقل عشر اسطر وجزى الله كل من ساعدني التعديل الأخير تم بواسطة شروق الاجزجي ; 12-01-2011 الساعة 06:46 PM. سبب آخر: تصحيح كتابة الايه |
#2
|
|||
|
|||
![]() اليك يا اختاااااه فأنا ايضا في مستوااكي وكنت اعاني وابحث عنه ولكي الحل اتمنى المعدرة لعدم التأخر الجزء الأول: 1-شرح الكلمات : - يتلون: يقرؤونه بتدبر وتمعن (يرتلون) - أنفقوا: أي الصدقة في سبيل الله. - تبور: تكسد وتفسد. - يوفيهم: يجازيهم بأجورهم. 2- فضائل تلاوت القرآن الكريم: - عن أبي موسى الأشعري رصي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: مَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْءانَ مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا طَيِّبٌ وَمَثَلُ الْمُؤْمِنِ الَّذِي لا يَقْرَأُ الْقُرْءانَ كَمَثَلِ التَّمْرَةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَلا رِيحَ لَهَا وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْءانَ كَمَثَلِ الرَّيْحَانَةِ رِيحُهَا طَيِّبٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ الَّذِي لا يَقْرَأُ الْقُرْءانَ كَمَثَلِ الْحَنْظَلَةِ لَيْسَ لَهَا رِيحٌ وَطَعْمُهَا مُرٌّ وَلا رِيحَ لَهَا } . وَفِي رِوَايَةٍ { الْفَاجِرُ بَدَلُ الْمُنَافِقِ } وَرَوَى ذَلِكَ مُسْلِمٌ وَالْبُخَارِيُّ وَلَهُ فِي لَفْظِ { الْمُؤْمِنِ الَّذِي يَقْرَأُ الْقُرْءانَ وَيَعْمَلُ بِهِ كَالأُتْرُجَّةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَرِيحُهَا طَيِّبٌ ، وَالْمُؤْمِنُ الَّذِي لا يَقْرَأُ الْقُرْءانَ وَيَعْمَلُ بِهِ كَالتَّمْرَةِ طَعْمُهَا طَيِّبٌ وَلا رِيحَ لَهَا. -عن ابن عمر رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: لاحسد إلاعلى اثنين : رجل أتاه الله الكتاب وقام به أناء الليل ورجل أعطاه الله مالاً فهو يتصدق به أناء الليل والنهار. رواه البخاري ومسلم. -عن أبي أمامه الباهلي رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: اقرؤوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعاً لأصحابه. رواه البخاري. 3-فوائد الآية الكريمة: -الفوز بثواب الله مصداقا لقوله صلى الله عليه وسلم : مَنْ قَرَأَ حَرْفًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ فَلَهُ بِهِ حَسَنَةٌ وَالْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا لَا أَقُولُ الم حَرْفٌ وَلَكِنْ أَلِفٌ حَرْفٌ وَلَامٌ حَرْفٌ وَمِيمٌ حَرْفٌ. -النجاة من سخطه وعقابه (ولا يزيد الظالمين إلا خسارا )سورة الإسراء. الجزء الثاني: الوضعية الإدماجية: خلقنا الله لغاية ألا وهي عبادته وتوحيده سبحانه وتعالى ولا نشرك به شيئأ لقوله تعالى : وَمَا خَلَقْتُ الجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ) فالشرك بالله هو اتخاذ معبود مع الله، لاملكا مقرب ولا نبيا مرسل حيث انتشر مؤخراً وذلك باتخاذ قبور وولاة كوسائط بينهم وبين الله وهذا لنقص الوازع الديني و التمسك بالعادات والتقاليد الاجتماعية التي لها أثر كبير في تحويل الإنسانية من التمسك بالدين إلى التمسك بالعادات التي تتنافى مع الإسلام لقول الله تعالى: بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ) ، والغفلة التي تعني التناسي وعدم الاهتمام كما فال جل شأنه (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ مِنْ ظُهُورِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَأَشْهَدَهُمْ عَلَى أَنْفُسِهِمْ أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ قَالُوا بَلَى شَهِدْنَا أَنْ تَقُولُوا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّا كُنَّا عَنْ هَذَا غَافِلِينَ.) |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |