حب الله ورسوله بالطاعة والاتباع‏

[ام ايمن]

عَنْ عائشةَ رَضِيَ الله عَنْهَا قالَتْ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ الله! إِنَّكَ لأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ نَفْسِي وَإِنَّكَ لأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ أَهْلِي وَأَحَبّ إِلَيَّ مِنْ وِلْدِي وَإِنِّي لأَكُون فِي البَيْتِ فَأَذْكُرَكَ فَمَا أَصْبِر حَتَّى آتِيكَ فَأَنْظُرُ إِلَيْكَ وَإِذَا ذَكَرْتُ مَوْتِي وَمَوْتكَ عَرَفْتُ أَنَّكَ إِذَا دَخَلْتَ الجَنَّةَ رُفِعْتَ مَعَ النَّبِيِّينَ وَإِنِّي إِذَا دَخَلْتُ الجَنَّةَ خَشِيتُ أَنْ لا أَرَاكَ? فَلَمْ يَرُدّ عَلَيْهِ النَّبِيُّ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا حَتَّى نَزَلَ جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلام بِهَذِهِ الآيَةِ: "وَمَن يُطِعِ اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا". {النساء/69} أخرجه الطبراني في " المعجم الأوسط " ( 1 / 29 / 1 - 2 ) وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (6 / 1044). في هذا الحديث الجميل عِبَر كثيرة، منها دلالات حب الله جل وعلا وحب النبي صلى الله عليه وسلم بالعمل وليس بالقول وحده. وذلك باتباع جميع ما أمر الله ورسوله به واجتناب ما نهى الله ورسوله عنه. ولكن للأسف معظم المسلمين اليوم تركوا الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ونسوا الفرائض فضلا عن السنن وتهاونوا حتى بالتوحيد الذي هو أساس عقيدتنا كمسلمين.

[اخت الاسلام]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي الغالية على النقل الطيب
ووفقك لما يحبه ويرضاه

[سمير القران]

بارك الله فيكم علي نقلكم المبارك
اللهم اجعلنا ممن يطيع الله ورسوله
اللهم ارفع الحصار علي اخواننا في غزة
الحبيبة ودمر الصهاينة واعوانهم يارب العالمين
__________________

[الراجي مغفرة ربه]

جزاكِ الله خير

[أم عبد الله]

جزاك الله خيرا أختي الحبيبة

[ღ زهرة الشفاء ღ]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

غاليتي ام ايمن احسنتِ فما قدمتي جميل ومفيد

اللهم اجعلنا ممن يطيع النبي

اللهم اجعلنا من محبيه الرسول

اللهم اجعل الجنة مثوانا اللهم ابعدنا عن النار اللهم احسن خاتمتنا واجمعنا

مع الصديقين والشهداء والصحابه ومع الرسول

[ام خديجه]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي الغالية على النقل الطيب
ووفقك لما يحبه ويرضاه

جزااااك الله خيرا