|
ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- بارك الله فيكم طبعا كل شخص ورأيه اولا - لا يجب على المسلم بأن يشتم أخاه فهذه ليست من صفات المسلم إذا نحن السنة لا يجب ان نتكلم عن الشيعة بالسب والإهانة ثانيا - بالنسبة للحجهم قد يكون هناك خطأ فيه فبما انني في العراق واعرف ما هو حولي فالآن الشيعة عيدهم ليس معنا وطبعا كل سنة هكذا فنحن عرفة يوم الخميس وعيدنا الجمعة اما الشيعة فعيدهم يوم الاحد انظروا يا اخوتي واخواتي فرق يومين ما هذا والله اني لأرى علمائهم هم جهلاء العالم كلهم يوم الجمعة وهم بذات يختلفون فقد لا يكون منهم السبب بل من علمائهم فعلمائهم هم الذين يفتون ويخبرون االناس اقصد ( الشيعة ) ومن ذلك شخص ينقل الى شخص وبذلك سوف يكون الوالدين هما مسؤلين عن هذا بقول الرسول ( عليه الصلاة والسلام ) ((كل مولودٌ يولد على فطرة فأبواه .............. الى اخره )) إذا الاب والام سوف يكونون مسؤليين من واجب السنة :- بإن نقدم لهم النصيحة والموعظة وقال تعالى ((فذكر فإن الذكر تنفع المؤمنين )) وفي الختام اللهم وفقنا في حياتنا وارزقنا ولا تشتتنا اللهم اااااااااااامين |
#2
|
||||
|
||||
![]() اشكر مرورك العطر اختنا زهره الشفاء جزاكي الله خيرا وكل عام وانتي الي الله اقرب وفي طاعته ادوم
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#3
|
||||
|
||||
![]() [quote=ابو مالك الطيب;849741]
اشكر مرورك العطر اختنا زهره الشفاء الشكر لله جزاكي الله خيرا ربي يجزيك الف خير وكل عام وانتي الي اقرب وفي طاعته ادوم وانت إلى الله اقرب بالتوفيق |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم اخي ابو الشيماء ان الاعتداد بقول الامام بن تيميه في هذا الموضع قد يؤخر المسلم نحو الفهم الصحيح للدين بحيث يتم تقطيع كلام شيخ الاسلام فهذا نص من مجموع فتاوي شيخ الاسلام الجزء الثالث ص 350 يقول شيخ الاسلام والأئمة لم يتنازعوا في عدم تكفير المرجئة والشيعة المفضلة ، ونحو ذلك ، ولم تختلف نصوص أحمد في أنه لا يكفر هؤلاء ، وإن كان من أصحابه من حكى في تكفير جميع أهل البدع ، وهذا غلط على مذهبه وعلى الشريعة
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وعليكم السلام و رحمة الله. ليس هناك أي اعتداد فأنا أفهم ما يقوله بن تيمية..ولست في حاجة إلى من يفهمني الدين الصحيح. **** نص الفتوى التي استدلت بها ناقصة جدالأنه بدأ -ب-واو العطف فعلى من تعطف. الفتوى يجب أن تكون كاملة حتى نفهم الحكم. واحذر جدا من نوع هذه الأعمال. (حق أريد به باطل). إن شاء الله سوف أجيبك عن تساؤلات في الموضوع الذي طرحتك خصيصا من أجلي. في حفظ الله. |
#6
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اخي ابو الشيماء لقد رددت عليك اخي في موضوعي الخاص بك ان الحاصل هنا ان لم يسمي تقطيعا فما هو التقطيع اذن؟ انت قد فصلت بين واو العطف وبين الباء التي لم تأتي في نص الفتوي ولكن اخي تغاضيت انت عن لم فهي اداه نفي للحاصل وبامكان الدكتور وليد نوح ان يفتينا في هذا الامر فهو اعلم به مني ومنك فهذه شهاده من شيخ الاسلام بان السلف لم يكفروا الشيعه حتي اختلاف البعض منهم حول الروايات اعتبره هو غلط علي مذهبهم واخيرا اتيت لك اخي الفاضل بنص فتوي اخري لشيخ الاسلام بن تيميه تفيد علي عدم تكفير المذاهب الاربعه للشيعه واليك نص الفتوي يقول شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله تعالي : ( ولكن المقصود هنا أن مذاهبَ الأئمة مبنيةٌ علي هذا التفصيل بين النوع والعين ، ولهذا حكى طائفة عنهم الخلاف في ذلك ، ولم يفهموا غور قولهم ، فطائفة تحكي عن أحمد في تكفير أهل البدع روايتين مطلقًا حتي تجعل الخلاف في تكفير المرجئة والشيعة المفضلة لعلي ، وربما رجحت التكفير والتخليد في النار . وليس هذا مذهب أحمد ولا غيره من أئمة الإسلام ، بل لا يختلف قوله : أنه لا يكفر المرجئة الذين يقولون : الإيمان قول بلا عمل ، ولا يكفر من يفضل عليا على عثمان ، بل نصوصه صريحة بالامتناع من تكفير الخوارج والقدرية وغيرهم ). المسائل الماردينية لابن تيميه (ص 96 ) ط المكتب الإسلامي بيروت 1399 م .
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
#7
|
|||
|
|||
![]() قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/243) : " إِنَّ أَصلَ كُل فِتْنَةٍ وَبَلِيَّةٍ هُم الشِّيْعَةُ ، وَمَنْ انْضَوَى إِلَيْهِمْ ، وَكَثِيْرُ مِنْ السُّيُوْفِ الَّتِي فِي الإِسْلاَمِ ، إِنَّمَا كَانَ مِنْ جِهَتِهِم ، وَبِهِم تَسْتَرت الزّنَادقَةُ " .ا.هـ. وَقَالَ أَيْضاً (4/110) : " فَهُم يُوالُونَ أَعْدَاءَ الدِّيْنِ الَّذِيْنَ يَعْرِفُ كُل أَحَدٍ مُعادَاتِهِم مِنَ اليَهُوْدِ وَالنَّصَارَى وَالمُشْرِكِيْنَ ، وَيُعَادُونَ أَوْلِيَاءَ اللهِ الَّذِيْنَ هُم خِيَارُ أَهْلِ الدِّيْنِ ، وَسَادَاتِ المُتَّقِيْنَ ... وَكَذَلِكَ كَانُوا مِنْ أَعْظَمِ الأَسبَابِ فِي اسْتيلاَءِ النَّصَارَى قَدِيْماً عَلَى بَيْتِ المَقْدِسِ حَتَّى اسْتَنْقَذَهُ المُسْلِمُوْنَ مِنْهُم " .ا.هـ. وَقَالَ أَيْضاً (3/38) : " فَقَدْ رَأَيْنَا وَرَأَى المُسْلِمُوْنَ أَنَّهُ إِذَا ابْتُلِيَ المُسْلِمُوْنَ بَعَدُوِّ كَافِرٍ كَانُوا مَعَهُ عَلَى المُسْلِمِيْنَ " .ا.هـ. وقَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مِنْهَاجِ السُّنَّةِ " (3/244) : " وَقَدْ رَآهُم المُسْلِمُوْنَ بِسَواحِلِ الشَّامِ وَغَيْرِهَا إِذَا اقْتَتَلَ المُسْلِمُوْنَ وَالنَّصَارَى هَوَاهُمْ مَعَ النَّصَارَى يَنْصُرُونَهُم بِحَسَبِ الإِمْكَانِ ، وَيَكرَهُوْنَ فَتَحَ مدائِنهمْ كَمَا كَرِهُوا فَتَحَ عكّا وَغَيْرِهَا ، وَيَختَارُونَ إِدَالَتَهُم عَلَى المُسْلِمِيْنَ حَتَّى إِنَّهُمْ لَمَّا انْكَسَرَ المُسْلِمُوْنَ سَنَةَ غَازَان سَنَةَ تِسْعٍ وَتِسْعِيْنَ وَخَمْسَمائَة ، وَخَلَتْ الشَّامُ مِنْ جَيْشِ المُسْلِمِيْنَ عَاثُوا فِي البِلاَدِ ، وَسَعَوْا فِي أَنْوَاعٍ مِنَ الفسَادِ مِنَ القَتْلِ وَأَخَذِ الأَمْوَالِ ، وَحَمَلِ رَايَةِ الصَّلِيْبِ ، وَتَفْضِيْلِ النَّصَارَى عَلَى المُسْلِمِيْنَ ، وَحَمَلِ السَّبْيِ وَالأَمْوَالِ وَالسِّلاَحِ مِنَ المُسْلِمِيْنَ إِلَى النَّصَارَى بقُبْرُص وَغَيْرِهَا ، فَهَذَا وَأَمثَالُهُ قَدْ عَايَنَهُ النَّاسُ ، وَتوَاتَر عِنْدَ مَنْ لَم يُعايِنُه " .ا.هـ. وَقَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ فِي " مَجْمُوْعِ الفَتَاوَى " (4/22) : " وَفِي دَوْلَةِ " بَنِي بويه " وَنَحْوِهِمْ : الْأَمْرُ بِالْعَكْسِ فَإِنَّهُمْ كَانَ فِيهِمْ أَصْنَافُ الْمَذَاهِبِ الْمَذْمُومَةِ . قَوْمٌ مِنْهُمْ زَنَادِقَةٌ وَفِيهِمْ قَرَامِطَةٌ كَثِيرَةٌ وَمُتَفَلْسِفَةٌ وَمُعْتَزِلَةٌ وَرَافِضَةٌ وَهَذِهِ الْأَشْيَاءُ كَثِيرَةٌ فِيهِمْ غَالِبَةٌ عَلَيْهِمْ . فَحَصَلَ فِي أَهْلِ الْإِسْلَامِ وَالسُّنَّةِ فِي أَيَّامِهِمْ مِنْ الْوَهْنِ مَا لَمْ يُعْرَفْ حَتَّى اسْتَوْلَى النَّصَارَى عَلَى ثُغُورِ الْإِسْلَامِ وَانْتَشَرَتْ الْقَرَامِطَةُ فِي أَرْضِ مِصْرَ وَالْمَغْرِبِ وَالْمَشْرِقِ وَغَيْرِ ذَلِكَ وَجَرَتْ حَوَادِثُ كَثِيرَةٌ " .ا.هـ. |
#8
|
||||
|
||||
![]() قد انخبطت لدينا الامور كل شخص ويحكي شكل ما هذا ! والله لا اجد لهذا النقاشِ حل فعلى مهلكم إخوتي |
#9
|
|||
|
|||
![]() شاهد مقتدى الصدر الرافضي يطالب بمساعدة الرافضة الحوثيين القتله ويتباكى عليهم ولنتذكر ماذا كان جوابهم للشيخ الفلسطيني الذي ذهب اليه يتوسله لوقف مجازرهم ضد الفلسطينيين http://media.masr.me/mBIUw...eature=related |
#10
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اخي ابو الشيماء كنت افكر في طرح موضوع جديد عن هذا الامر ولكني فضلت طرح هذا الرد هنا وذلك اخذا لسياق الاحداث انت قد استشهدت بكلام شيخ الاسلام بن تيميه في منهاج السنه النبويه وايضا في مجموع الفتاوي وقد رددت علي حضرتكم في المشاركه رقم 21 من هذا الموضوع بما يفيد من ادله واقوال لفضيله شيخ الاسلام بن تيميه من مجموع الفتاوي وفي ردي هذا انقل لكم بعضا من النصوص الوارده في كتاب منهاج السنه النبويه في الرد علي الشيعه والقدريه الجزء الثالث صفحه 39 طبعه مكتبه الرياض الحديثه واليكم النصوص يقول شيخ الاسلام ابن تيميه : (فأين هؤلاء الرافضة من الخوارج ؟ والرافضة فيهم من هو متعبد متورع زاهد ، لكن ليسوا في ذلك مثل غيرهم من أهل الأهواء ، فالمعتزلة أعقل منهم وأعلم وأدين ، والكذب والفجور فيهم أقل منهم في الرافضة ، والزيدية من الشيعة خير منهم وأقرب إلى الصدق العدل والعلم ، وليس في أهل الأهواء أصدق ولا أعبد من الخوارج ، ومع هذا فأهل السنة يستعملون معهم العدل والإنصاف، ولا يظلمونهم ، فإن الظلم حرام مطلقا كما تقدم . بل أهل السنة لكل طائفة من هؤلاء خير من بعضهم لبعض ، بل هم للرافضة خير وأعدل من بعض الرافضة لبعض ، وهذا مما يعترفون هم به ، ويقولون أنتم تنصفوننا ما لا ينصف بعضنا بعض ). بل هم من أهل الإيمان ويشملهم الدعاء والاستغفار لهم ، كما قال ابن تيمية رحمة الله تعالي : (وإذا لم يكونوا في نفس الأمر كفاراً لم يكونوا منافقين ، فيكونون من المؤمنين ، فيستغفر لهم ويترحم عليهم، وإذا قال المسلم ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ، يقصد كل من سبقه من قرون الأمة بالإيمان وإن كان قد أخطأ في تأويل تأوله ، فخالف السنة أو أذنب ذنباً فإنه من إخوانه الذين سبقوه بالإيمان ، فيدخل في العموم ، وإن كان من الثنتين والسبعين فرقة ، فإنه ما من فرقه إلا وفيها خلق كثير ليسوا كفارا بل مؤمنين فيهم ضلال وذنب يستحقون به الوعيد كما يستحقه عصاة المؤمنين ، والنبي لم يخرجهم من الإسلام ، بل جعلهم من أمته ، ولم يقل إنهم يخلدون في النار ، فهذا أصل عظيم ينبغي مراعاته ، فإن كثيرا من المنتسبين إلى السنة فيهم بدعة من جنس بدع الرافضة والخوارج). منهاج السنة النبوية (3 /39 ) ط مكتبة الرياض الحديثة – الرياض بتصرف .
__________________
مدونتي ميدان الحرية والعدالة
|
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |