|
ملتقى السيرة النبوية وعلوم الحديث ملتقى يختص في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وعلوم الحديث وفقهه |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اختي في الله صانعة الحلوى
بارك الله فيك على الاحديث الرائعة جزاك الله خير الجزاء وجعله الله في ميزان حساتك وحقق ما تصبينة اليه |
#22
|
||||
|
||||
![]() جزاكِ الله خير أختي: سناء العالي..على مروركِ الطيب..اسأل الله تعالى أن يرزقنا الإخلاص في القول والعمل..
اللهم أدخلنا الجنة من غير حساب ولا سابقة عذاب..اللهم آمين
__________________
![]() |
#23
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة اللهم حينا بالسلام وأدخلنا الجنة دار السلام ........اللهم انتا السلام ومنك السلام بارك الله فيك اختى الحبيبة / صانعة الحلوى . ما فهمت هذة الجملة فى الحديث " فلم يزل الخلق ينقص بعدُ حتى الآن > " . فهلا أتيتى لنا بالشرح بارك الله فيك .. حتى تتم الفائدة . معذرة أن كنت سأشغلك ، ولكنك ابتديتى طريق فتحملى مشقتة ....... جوزيتى عنا خير الجزاء . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .
__________________
( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
|
#24
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم اختي صانعة الحلوى
جزاك الله خيرا على الموضوع الجميل و المفيد و الذي لم أنتبه إليه من قبل فأنا أحب الاحاديث القدسية و قرأت موضوعك من الصفحةالاولى حتى الحديث الأخير و أنا معك و أتابعك و أنتظر أن تكملي باقي الأحاديث جزاك الله كل الخير و جعله في ميزان حسناتك و بارك الله في فتاةالتوحيد على متابعتها لك و أنا أيضا أنضم لكن |
#25
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أين أنتى اختى الحبيبة / صانعة الحلوى لعل المانع خير أن شاء الله ننتظر عودتك سالمة باذن الله
__________________
( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
|
#26
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته *شـــــــرح الحديث الخـــامس: ماجاء في خلق آدم عليه السلام والله أنا أعتذر عن غيبتي..وطبعاً السبب ..الدراسة..والله المستعان جزاكم الله خير جميعا على المرور الذي أسعدني.. بالنسبة لحبيبتي في الله: فتــــــــــاة التوحيـــــد..أنا أعتقد إنه معنى: (فلم يزل الخلق ينقص بعدُ حتى الآن ) من حيث الطول....نأتيكِ الآن بشرح الحديث كاملاً من الكتاب: شرح الحديث من القسطلاني جــ5 ص321 ( خلق الله آدم عليه الصلاة والسلام) زاد عبد الرزاق عن معمر: ( على صورته)- والضمير يعود لآدم، أي أن الله أوجده على الهيئة التي خلقها الله عليها، ولم يتنقل في النشأة أحوالاً ، ولا تزيد في الأرحام أطواراً ، كما هو الحال في خلق بني آدم ، بل خلقه كاملاً سويّاً. وعورض هذا التفسير بقوله في حديث آخر: ( خلق الله آدم على صورة الرحمن)- وأجيب عن ذلك بأن هذه الإضافة إضاقة تشريف وتكريم ، لأن الله تعالى خلقه على صورة لم يشكلها شيء من الصور في الكمال والجمال ( وطوله ستون ذراعاً) زاد أحمد من حديث سعيد بن المسيب عن أبي هريرة مرفوعاً: ( في سبعة أذرع عرضاً)- ( ثم قال تعالى له: اذهب فسلم على أولئك ) أي النفر من الملائكة ( فاستمع ما حيونك) من التحية ( تحيتك وتحية ذريتك من بعدك ) وفي الترمذي من حديث أبي هريرة: ( لما خلق الله آدم ، ونفخ فيه الروح عطس، فقال: الحمد لله بإذنه.....إلى قوله: اذهب إلى أولئك الملائكة، إلى ملأ منهم جلوس (فقال: السلام عليكم ، فقالوا: عليكم السلام ورحمة الله ، فزادوه: ورحمة الله). وهذه أول مشروعية السلام ، وتخصيصه بالذكر، لأنه فتح لباب المودة، وتأليف قلوب الأخوان ، المؤدي إلى استكمال الإيمان، كما في حديث مسلم عن أبي هريرة مرفوعاً: ( لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، ألا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم ) ( فكل من يدخل الجنة) يدخلها وهو ( على صورة آدم عليه السلام) في الحسن والجمال والطول ، ولا يدخلها على صورته من السواد، أو بوصف من العاهات ( فلم يزل الخلق ينقص ) في الجمال والطول ( حتى الآن ) أي: فانتهى التناقص إلى هذه الأمة ، فإن دخلوا الجنة عادوا إلى ماكان عليه آدم عليه السلام، من الجمال وطول القامة. وفي كتاب مثير الغرام في زيارة القدس والخليل -عليه الصلاة والسلام- ، لتاج الدين التدمري مما نقله عن أبي قتيبة في المعارف، ما يأتي: وحديث الباب أخرجه البخاري أيضاً في الاستئذان، ومسلم في صفة الجنة، وصححه ابن حبّان، ورواه البزّار والترمذي ، والنسائي من حديث سعيد المقبري وعن أبي هريرة مرفوعاً. ( إن الله خلق آدم من تراب، فجعله طيناً ، ثم تركه حتى إذا كان حمأ مسنوناً خلقه وصوره ، ثم تركه حتى إذا صار صلصالاً كالفخار- كان إبليس يمر به فيقول: ( خٌلقت لأمر عظيم ). ثم نفخ فيه من روحه ، فكان أول ما جرى فيه الروح بصره وخياشيمه، فعطس فقال: الحمد لله، فقال الله: يرحمك ربك...الحديث). وفي حديث أبي موسى مما أخرجه أبو داود، وصححه مرفوعاً: (إن الله تعالى خلق آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض، فجاء بنو آدم على قدر الأرض ) - ففي هذا أن الله تعالى لما أراد خلق آدم وإبرازه من العدم إلى الوجود قلبه في الستة الأطوار: طور التراب، وطور الطين الازب، وطور الحمأ المسنون ، وطور الصلصال، وطور التسوية، وهي جعل الخزفة هي الصلصال عظماً ولحماً ودماً ، ثم نفخ فيه الروح. ثم قال القسطلاني -رحمه الله تعالى: وقد خلق الله الإنسان على أربعة أضرب: إنسان من غير أب ولا أم، وهو آدم -عليه السلام-، وإنسان من أب لا غير، وهو حواء، وإنسان من أم لا غير، وهو عيسى -عليه السلام- ، وإنسان من أب وأم ، وهو الذي خُلق من ماء دافق ، يخرج من بين الصلب والترائب - يعني من صلب الرجل و من ترائب الأم. وهذا الضرب يتم بعد ستة أطوار أيضاً: النطفة، ثم العلقة ، ثم المضغة ، ثم العظام ، ثم كسوة العظام لحماً ، ثم نفخ الروح. وقد شرف الله الإنسان على سائر المخلوقات، فهو صفوة العالم وخلاصته وثمرته، قال الله تعالى: ( ولقد كرّمنا بني آدم) وقال: ( وَسَخَّرَ لَكُم مَّا فِي السَّمَوَاتِ وَمَافِي الأَرْضِ جَميِعاً مِّنْهُ ). ولا ريب أن من خلقت لأجله وسببه جميع المخلوقات ، علويها وسفليها خليق بأن يرفل في ثياب الفخر على من عداه، وتمتد إلى اقتطاف زهرات النجوم يداه، وقد خلقه الله واسطة بين شريف ، وهو الملائكة - ووضيع ، وهو الحيوان، ولذلك كان فيه قوى العالمين، وأهل لسكنى الدارين، فهي كالحيوان في الشهوة ، وكالملائكة في العقل والعلم والعبادة، وخصة برتبة النبوة، واقتضت الحكمة أن تكون شجرة النبوة صنفاً منفرداً، ونوعاً واقعاً بين الإنسان والملك ومشاركاً لكل منهما على وجه، فإنه كالملائكة في الإطلاع على ملكوت السموات والأرض، وكالبشر في أحوال المطعم والمشرب و غيرهما. وإذا طهر الانسان من نجاسته النفسية، وقاذوراته البدنية، وجعل في جوار الله - كان حينئذ أفضل من الملائكة، قال الله تعالى: ( وَالْمَلائِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ باَبٍ سَلامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتمُ) وفي الحديث: ( الملائكة خدم أهل الجنة) قال ابن كثير: واختلف هل ولد لآدم في الجنة؟ فقيل : لا ، وقيل: ولد فيها قابيل وأخته- قال: وذكروا أنه كان يولد له في كل بطن ذكر و أنثى، وفي تاريخ ابن جرير: أن حواء ولدت أربعين ولداً في عشرين بطناً ، وقيل: مائة وعشرين بطناً ، في كل بطن ذكر وأنثى ، أولهم قابيل وأخته إقليما. ( وفي القاموس: وإقليمياء بنت آدم عليه السلام). وآخرهم عبد المغيث، وأخته امة المغيث، وقيل أنه - أي آدم- لم يمت حتى رأى من ذريته: من ولده وولد ولده وأربعمائة ألف نسمة .فالله أعلم. وذكر السدى عن ابن عباس - رضي الله عنهما- وغيره: أنه كان يزوج ذكر كل بطن بأنثى البطن الآخر، وأن هابيل أراد أن يتزوج أخت قابيل، فأبى قابيل، فأمرهما آدم أن يقربا قرباناً ، ففعلا، فنزلت نار، فأكلت قربان هابيل ، وتركت قربان قابيل ، فغضب قابيل ، وقال لهابيل: لأقتلنك حتى لا تتزوج أختي فقال له: ( إنما يتقبل الله من المتقين) وضرب قابيل هابيل فقتله، كما قص الله ذلك في كتابه العزيز. وكانت مدة حياة آدم ألف سنة، وعن عطاء الخرساني مما رواه ابن جرير أنه لما مات بكت الخلائق عليه سبعة أيام .ا.هـ من القسطلاني جـــ5 ص 320 انتهى النقل...وأعتذر عن الإطالة.. جزاكم الله خير أنتظر ردودكم حتى نبدأ في الحديث الذي بعده..وأرجو أن تسامحوني على التأخر في الرد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________
![]() |
#27
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا اختي صانعة الحلوى على الشرح المفصل
بارك الله فيك و جعله في ميزان حسناتك |
#28
|
||||
|
||||
![]() وجزاكِ مثله غاليتي: درة الشفاء..شاكرة لكِ تفاعلكِ وأسأل الله تعالى القبول..
__________________
![]() |
#29
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جزاكى الله كل الخير غاليتى .... صانعة الحلوى على شرح الحديث... وبارك الله فيك على التوضيح . دمتى بحفظ الله .
__________________
( رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا ) { رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْداً و َأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ }
|
#30
|
||||
|
||||
![]() طيب تحبون نبدأ الآن في الحديث اللي بعده والا خلاص مليتوا؟
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |