|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() بارك الله بك مراقبتنا .. ولا حرمك الله الاجر..
اعتقد في النهاية المعيار الصحيح لعمل المرأة هو ان يكون لحاجة وضرورة وان يكون حسب الشرع.. موضوع ادارة الوقت .. موضوع مهم وحيوي .. لانها ان وجدت الوقت الكافي لمراعاة شؤون نفسها وبيتها وشؤون عملها .. فاعتقد انها انسانة مميزة جدا.. ولكن .. هل البيت بحاجة فقط الى موروثات معينة يتلقاها الابناء؟؟ هل عمل المرأة ( ان لم تكن مضطرة ) ولا تجد معيلا .. هل هو الاساس ..؟؟ اين نذهب بالاية الكريمة ( وقرن في بيوتكن ..) ؟ اليس الله الخالق بأعلم منا نحن البشر ؟؟ كل بلد له طبيعته وكل امرأة ولها ظروفها .. لا خلاف ولكن لا يكن الامر كما يشاع الان.. ما يشاع الان بين الفتيات .. يجب ان ادرس واعمل لاحقق ذاتي .. هل تحقيق الذات بات في العمل المختلط والذهاب والاياب .. حتى اصبحت الفتاة لا تتزوج الا بعد مرور زهرة حياتها في العمل . كلا اختي الكريمة كلا .. الموضوع فيه الكثير من الجوانب السلبية .. وانا اؤكد لحضرتك.. سلبيات خروج المرأة من بيتها اكثر بكثير من ايجابياتها .. هذا فضلا عن ان تأمن المرأة الفتنة اصلا.. في عصر الفتن .. والهرج والمرج ..
__________________
يا باغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر |
#2
|
||||
|
||||
![]() اما عن واقعنا اليوم اخي الكريم
صدقني فالقلة القليلة التي تنادي بتحقيق الذات من خلال العمل ! خاصة بالنسبة للمرأة المتزوجة في الوقت الذي تزيد فيه صعوبة العمل وصعوبة نوعيات الناس العمل ليس شيئا هينا بالنسبة للمرأة ومن تعمل تعلم هذا اصلا ومن تقول انها تريد ان تعمل لتحقيق ذاتها بنظرة على واقعنا اليوم ليس كثيرا منهن تستطيع الاستفادة فعلا من فرصة العمل في تطوير ذاتها واغلبية الطبع المتكاثرة اليوم هي كما تفضلت اخي الكريم وعدد كبير منهن يتركن اجواء العمل بعد مضي فترة قصيرة منه لأنه ليس وسيلة ترفيه كما كان اعتقادهن. ان الفتاة الجيدة السلوك والاتجاه تكون كذلك في اي مكان والفتاة التي تسعى الى ترفيه الوقت ايضا تجد في كل مكان منفس لهذا ولو قلنا ان اولويات المرأة المتزوجة هي البيت والاسرة حسنا هناك ظروف واقعية تجعل من الضروري ان تعمل المرأة فيجب احترامها وتقدير تعبها وتوجيه تحية لها فلا داعي لقهرها وزيادة همها بتوجيه الاتهام لها بأنها مقصرة في حق اسرتها واولادها وهي في الاصل تشعر بالذنب الكبير لهذا اشكرك على التواصل اخي الفاضل شاكرا لله وتقبل تحياتي
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! التعديل الأخير تم بواسطة فاديا ; 02-07-2007 الساعة 04:57 PM. |
#3
|
||||
|
||||
![]() ومما قاله الدكتور الشيخ محمد بن صالح الفوزان في هذا الموضوع :
أولا : عمل المرأة الأول هو تربية الأسرة داخل البيت: وهي وظيفة كبيرة بأعمالها وآثارها . وأن خروج المرأة لبعض الأعمال التي لابد أن تقوم بها مثل العمل في تدريس البنات أو طب النساء أو غير ذلك- مع أهميته- يعتبر استثناء, وليس هو الأصل. فهل يصح أن نقول : إن المرأة إذا بقيت في البيت وتفرغت لمهمة تربية الأسرة تبقى معطلة . ما هي مقاييس البطالة ؟ وما هي مقاييس الإنتاج ؟ . إن معظم الدراسات العربية والغربية لدورالمرأة تستخدم مؤشرات ومقاييس مضللة ، مثل : نسبة المرأة العاملة في المناصب الرئيسة والتنفيذية ، نسبة المرأة في الأحزاب ، نسبة الناخبات.. الخ . وهذه المؤشرات تعطى نسبة عن واقع ما ، لكن هذه الدراسات لم تقدم تحليلاً عميقاً ومؤشرات لأثر ذلك على المرأة والمجتمع . إن المرأة حين تخرج لتعمل كناسخة آلة أو كسكرتيرة في مكتب ، تعتبر غير عاطلة ، مع أن هذا العمل يؤديه أي شاب عاطل . وإذا جلست تؤدي أهم وظيفة في البيت ، لا يمكن أن يقوم بها على الوجه الصحيح غيرها , قالوا : إنها عاطلة . إنها انتكاسة الفطرة حين تحيد عن منهج الله : "وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى" [طه 124]. إن الهدف المعلن لعمل المرأة خارج المنزل هو استغلال طاقتها والاستفادة من قدرتها . هذا هو الهدف الوحيد المعلن ، لكن ما هي آثار ذلك على المرأة وعلى المجتمع ؟! .وهل يستحق هذا الهدف- إن صح وجوده - تحمل السلبيات الناجمة عن ذلك ومنها : 1-فقد البيت قوام التربية السليمة ، حيث يبقى الأطفال مع الخادمة. 2-ضعف أداء الرجال بسبب فقد البيت الهادئ . 3-آثار نفسية على المرأة لما تلاقيه خارج المنزل ، ولما فقدته وتحن إليه داخل المنزل . 4-آثار اقتصادية على الأسرة حيث تتحمل راتب خادمة ومربية وسائق وسيارة وملابس وزينة للعمل . 5-انتشار البطالة في قطاع الشباب حيث تشغل المرأة عدداً من الوظائف التي كان يمكن أن يشغلوها . 6- زيادة العمالة الوافدة . 7-كثرة التحرش بالنساء العاملات وما يحصل لهن من إيذاء . 8- انتشار العنوسة بين النساء. 9- التفكك الأسري وكثرة الطلاق وتشرد الأولاد . 10-كثرة الأمراض الاجتماعية والخلقية والجنسية . 11- إرهاق أجهزة الدولة بالبحوث والأعمال ، لتلافي الآثار الناجمة عن خروج المرأة في النواحي الأمنية والاجتماعية والطبية . لهذه الأسباب ولغيرها دعت دول العالم لتقديم حلول ودراسات وبحوث علمية لحل المشكلات الناجمة عن خروج المرأة ، وعقدت المؤتمرات لدراسة الآثار الناتجة عن تخلي المرأة عن دورها . يتبع :...
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() ثانيا : واقع المرأة في الغرب والدول التي سارت على نهجه في خروج المرأة :قد يقول بعض الذين فتنتهم ما يسمى بحضارة الغرب ، وفرض عيهم الواقعُ ضغوطَه ، وأصبحوا لا يفكرون إلا من خلال أوضاع اجتماعية معينة ، يقول هؤلاء "إن هذا كلام عاطفي" , ويرفعون واقعَ الدول الغربية والدول التي سارت على نهجه ( حيث خرجت المرأة للعمل خارج البيت وتركت عمل البيت لغيرها ) ، يرفعون هذا الواقعَ مثالاً لما يريدون أن يصلوا بالمرأة المسلمة إليه . ونقول لهؤلاء : تعالوا إلى واقع الغرب نفسه وتأملوه بتجرد . إن الغرب وإن تقدم مادياً لكنه تأخر اجتماعياً وخلقياً وأصبحت حضارته معرضة للسقوط ، وبدأ بعض المفكرين الغربيين يُحذِّرون مما وصلت إليه حال المرأة وحال الأسرة .
تقول كاتبة غربية شهيرة في مقال نشر في جريدة " لاسترن ميل " : ( لأن يشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل ، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد . إلا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيها الحشمة والعفاف والطهارة رداء : الخادمة والرقيق يتنعمان بأرغد عيش ويُـعاملان كما يُـعامل أولاد البيت ولا تُـمس الأعراض بسوء . نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تُجعل بناتها مثلاً للرذائل بكثرة مخالطة الرجال . فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها ) ا. هـ . فانظر إلى كلام هذه المرأة وقد مضى عليه قرن من الزمان ( من 1901 م ) . كيف وحال المرأة الغربية اليوم أسوء بكثير مما كانت تتحدث عنه هذه الكاتبة . ويقول "جول سيمون" : (المرأة التي تشتغل خارج بيتها تؤدي عمل عامل بسيط , ولكنها لا تؤدي عمل امرأة ) . والرد على هؤلاء المفتونين بواقع المرأة في الغرب ، حيث يعتبرونها قد أخذت حقوقها ، وانخرطت في أشكال العمل - ما يناسبها وما لا يناسبها - ، الرد يأتي من الغرب نفسه . ففي أمريكا وإسرائيل أصبحت الشكوى على أشدها من نتائج انخراط المرأة في الجيش . تأمل هذه الإحصائيات : *أكدت اللجنة الاستشارية بوزارة الدفاع الأمريكية المسؤولة عن المجندات أن مسحاً أجراه البنتاغون على تسعين ألف من المجندات في الجيش كشف عن أن هناك 15% من المجندات تعرضن للاعتداء الجنسي بينما تعرض 60% منهن لشكل من أشكال التحرش الجنسي . وذكرت تسع عشرة امرأة يخضعن للتدريب كميكانيكيات بالجيش أنهن كن هدفاً للتحرش الجنسي من قبل قادتهن في قاعدة أبردين . وقد تم تركيب خط هاتف من قبل الجيش لتلقي الشكاوى من المجندات فتلقى في شهر واحد 135 شكوى عن التحرش الجنسي بمعسكرات التدريب أحيلت إلى التحقيق . * وفي إسرائيل أعلن عن بدء تطبيق خطة إلغاء خدمة النساء في الجيش الإسرائيلي بعد أن أصدر الكنيست تشريعاً بذلك إثر تزايد ظاهرة حمل المجندات سفاحاً . تزايدت معاناة الأطفال الناجمة عن الانهيار الأسري وانتشارالمخدرات . ومن الإحصاءات التي أوردتها وزارة الصحة الأمريكية مايلي : * يتعرض الأطفال بدءاً من سن ثلاث سنوات إلى الإيذاء الجنسي , وتزيد نسبة إيذاء الفتيات ثلاثة أضعاف عن إيذاء البنين . * ظاهرة الملل من الحياة الزوجية والاضطرار بالتالي لفصم عراها بحثاً عن ملاذ زوجي جديد أصبحت ظاهرة مكررة في الحياة الأمريكية ، وهذه الظاهرة ضربت استقرار الأسرة في الصميم . * تقول الإحصائيات إن أكثر من سبعين مليوناً من الأطفال الأمريكيين يعيشون في كنف أسر العائل البديل . هذه نماذج وأمثلة من واقع الحياة الغربية ، ومنه نرى كيف أن اليهود بحثوا عن الحل لبعض المشكلات فوجدوه في عدم تجنيد المرأة ، ويبحث الأمريكان عن مثل هذا الحل . أما عند المسلمين فلا زال هناك من يدعو لتحرير المرأة وتجنيدها وإيصال المجتمع إلى مثل هذا الجحيم الذي تعيشه المجتمعات الغربية . إن دلالة هذه الإحصائيات واضحة ، ولسنا بحاجة إليها ولكن نوردها لعل أولئك المفتونين بحياة الغرب يصحون من سباتهم. وفي الختام نقول : إن الأمر واضح وجلي للمؤمنين والمؤمنات الذين إذا قضى الله ورسوله أمراً لم يكن لهم الخيرة في قبوله : "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا" [الأحزاب: 36 ]. إن ضغط الواقع الذي تعيشه المرأة في المجتمعات (التي تركت القرار في البيت وتساوت مع الرجال في العمل ) أوجد حيرة عند البعض في مسائل تتعلق بالمرأة ، وكيف يوائم بين ما يراه من واقع وبين النصوص الشرعية ، فأعاد النظر في النصوص الشرعية وأخذ يقلب فيها عله يجد تبريراً لبعض الصور التي يراها ، وهي نظرة فيها انهزامية لكن يبقى أصحابها على احتياط وخوف من تجاوز حدود الله . لكن هناك فئة مرضت قلوبهم- نسأل الله العافية- فتجاوزوا حدود الله ولم يكن لديهم إشكال في اختلاط المرأة بالرجال ، بل ليس عندهم بأس في إقامة علاقة بين المرأة والرجل الأجنبي عنها ، حتى ولو أدى ذلك- عياذاً بالله - إلى الزنا مادام برضا الطرفين . فهؤلاء لا أظن الحوار بهذه الطريقة صالحا معهم , إنما يحتاجون إلى حوار حول أصول الشرع ومسلماته ، لأنه ما دامت الأسس والمسلمات مع هؤلاء غير متفقة فما تفرع عنها مما يتعلق بشؤون حياة المرأة سوف يبقى غير متفق عليه . نسأل الله تعالى أن يهدي ضال المسلمين ، وأن يوفق الأمة الإسلامية لالتزام شرع الله في جميع مناحي الحياة ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين ، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . انتهى كلام الشيخ .
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() انا ضد عمل المراة
ولكن ؟؟؟؟ ماذا تفعل حينما يبخل عنها زوجها ويرفض اعطائها اقل المصاريف حينما يعطيها اقل مما يكفي نفقتها هي واولادها ويصرف ببزخ علي اهله واصدقائه ولا يحق لها الكلام لانهم اهله حينما يموت الزوج ولا يترك لها شئ حينما يبتلي بادمان او جنون الشهوة ويجري وراء امراة اخري تمتلك عقله وترفض ان ينفق عليها ماذا تفعل حينها؟؟؟؟ هل تعمل .................... ام .....؟!!!!! انا لا اؤيد عمل المراة ولكن في معظم الحيان المراة لا تخرج للعمل الا بعد ان تتعب من تحمل الظوف المحيطة بها وان خرجت لمجرد المتعه فالمراة بطبعها لا تتحمل التعب الشاق مثل الذاهب والعودة كل يوم من العمل بارك الله فيك وجزاك كل الخير علي الموضوع القيم |
#6
|
||||
|
||||
![]() بارك الله بك اخي الكريم ابو خوله ..كفيت ووفيت .
وشكرا لكي اختي الكريمة فاديا على الحوار الهاديء .. وانا اتفق معك اختي الكريمة في الحوار الاخير.. وجزى الله الجميع خير الجزاء على المشاركة.
__________________
يا باغي الخير اقبل ويا باغي الشر اقصر |
#7
|
||||
|
||||
![]() وبارك الله فيكم وجزاكم خيرا جميعا
ومن الضروري التنبيه على هذه النقطة : نحن لا ننكر ان للعمل فوائد كثيرة تعود على شخصية المرأة وتكوينها النفسي اذا استطاعت المرأة الاستفادة من هذه الفرصة دون النظرة الى العمل على انها وسيلة للحياة فقط هي مضطرة اليها وهذا ضروري لأي انسان ليس فقط للمرأة ان يحاول ان يقتنع بعمله ويجد فيه متعة المعرفة. وعلى الناحية الآخرى من الخطأ والظلم اعتبار المرأة ربة البيت وغير المنخرطة في سلك العمل معطلة هذا غير حقيقي ابدا فالمرأة اذا ايضا استفادت من تفرغها الكامل لأسرتها للقيام بوظيفتها على اكمل وجه واستثمار الوقت في بعض الاضافات المفيدة لأسرتها ولجلب السعادة الى هذا البيت. فكما نجد ان هناك من اعتبرت العمل وسيلة ترفيه ، او اعتبرت العمل امرا اجباريا فسعت الى انهاء الوقت بأي شكل كان تذمر وتأفف وقطع الوقت بأي حديث هناك ايضا من ربات البيوت التي تسعى ايضا الى اضاعة وقتها وتعبئة ساعات ايامها بالحديث غير المجدي ، دونما اهتمام الى هذه الفرصة العظيمة وهي التفرغ الكامل لأسرتها واعطائها كل ما تتمنى اي امرأة فاضلة مسلمة ان تفيد به اسرتها ما اود قوله ان على المرأة ان تكون منطقية في اي مكان فالمرأة التي تعمل تعمل لأجل اسرتها وهذه اولوية العمل لديها والمرأة التي لا تعمل خارج البيت هي ايضا امرأة عاملة لأسرتها لنفعها وفائدتها وارى ان النوعين يسبحان في نفس الفلك اذا فكرنا من ناحية منطقية ويجب على المرأة ان تتقبل اولوية الاسرة لديها سواء أكانت تعمل ام لا تعمل وهذا شيء يعود الى التكوين الشخصي والاهتمامات وترتيب الاولويات لدى كل امرأة والمرأة الحكيمة فقط هي التي تنجح سواء داخل بيتها ام خارجه
__________________
[/CENTER][/COLOR] ![]() أنا لم أتغيّر ! كل ما في الأمر أني ! ترفعت عن ( الكثير ) ! حين اكتشفت أن ( الكثير ) لا يستحق النزول إليه ! |
#8
|
||||
|
||||
![]() منقول : [ إن مكان المرأة في البيت لا يمكن أن يسده أحد . إن الخادمة في البيت قد تعد الطعام والشراب واللباس , وتنظف الملابس والبيت , لكنها لا تستطيع أن تمنح البيت حنان الأم . حدثني أحد المشايخ الثقات فقال
![]()
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() في الحقيقة موضوع جيد للنقاش
الاخوة والاخوات الكرام اثروا الموضوع بشكل جيد. ما اريد قوله= صحيح ان رساله المرأة الاسمى هي قيامها بشؤون بيتها هده من المسلمات اما ادا استطاعت التوفيق بين هده الرساله وعملها فلهدا الفضل كل الفضل.لكن ادا صادف الامر الاختيار بين العمل والبيت فالبيت البيت البيت. ![]() ![]() ![]()
__________________
لا تنسونا في دعائكم احتراماتي ![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() إضافة من موضوع " قالوا وقلنا ولو عادوا لعدنا " المنشور في منتداكم الطيب : قالوا : مهمةُ الرجلِ في الحياةِ بـ"العمل خارج البيت" أشرفُ من مهمةِ المرأةِ بالاستقرارِ في البيت .
قلنا : هذه نكتةٌ " بايخة " يا ليتها تُضحكُ , إنها لا تُضحكُ , بل ربما مِـلنا عند سماعِها إلى البكاءِ بسبب تفاهتها . لماذا ؟ لأن هذه حسنةٌ من حسناتِ المرأةِ بكلِّ تأكيد . إن مهمةَ تربيةِ الأولاد – خاصة - وكذا رعايةَ الزوجِ وخدمةَ البيتِ مهمةٌ أعظمُ شأنا بكثير من مهمةِ الرجلِ , إن حكَّمنا الإسلامَ لا الهوى والنفسَ والشيطانَ . إن الرجلَ خارجَ البيتِ يتعاملُ مع الأشياءِ أو مع الجماداتِ , أما المرأةُ في البيتِ فهي تتعاملُ مع الطفلِ أي مع البشرِ الذين همْ أفضل مخلوقاتِ الله إلى اللهِ تعالى . وما أبعدَ الفرق بينَ هذه المهمة وتلك , أي بين من يتعامل مع جماد ومن يتعامل مع أعظم مخلوق خلقه الله !. ما أبـعدَ الفرق كما قال بنُ باديس رحمه الله تعالى بين مهمةِ الطيارِ الذي يصنعُ الطائرةَ ومهمةِ المرأةِ التي ربت هذا الطيار . ومن الاتفاقاتِ الجميلةِ هنا بالنسبةِ للمرأةِ , أن مهمةَ المرأةِ أعظمُ شأنا من مهمةِ الرجلِ , ولكنهُ في المقابلِ هو الذي يشقى ويتعبُ أكثر . قال تعالى " وقلنا يا آدم إن هذا عدوٌّ لك ولزوجك , فلا يُخرجنكما من الجنة فتشقى" , والشقاء ُ هنا معناه الألـمُ والتعب والنصب والمشقة , أي فتتعب أنتَ يا آدم بالدرجة الأولى . إذن شقاءُ الرجلِ أكبرُ , ولكن مهمةَ المرأةِ أجلُّ قدرا , وهذه رحمةٌ من رحماتِ الله بالمرأةِ . إذن هل هذه حسنةٌ للمرأةِ أم للرجلِ ؟. هداني الله وإياكم .
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |