أغتصبوا أختي ...

[المناضل الصعيدي]

وماذا عسانا أن نقول
لا أجد وصف لحالنا غير الوصف الذي وصفته

فقد قام الجنرال بإعطاء أمر إلى جنوده بتقيدي وتكميم فمي وجري إلى الحظيرة الصغيرة التي خلف بيت جدي ، وفعلوا ذلك وقام هو بجر أختي الطاهرة الشيشانية إلى الحظيرة وقام بتقطيع ثيابها ونزع حجابها أمام عيني ، كدت أجنُ وأن أصرخ خلف الكَمام وعيوني تذرفُ دماً لا دمعا ، وكلما حاولت أن أبعث بنظري إلى جهةٍ أخرى يجبروني على رؤية أختي عارية ، وهي التي تخجلُ من ظِلها
فأوااااااااهٌ على هذا المصاب أوااااااااه ..

وكل هذا بسببنا قبل أولياء أمورنا
فلو أننا حققنا محبة لربنا
ولو أننا حققنا العبادة لربنا
ولو أننا حققنا تضرعنا لربنا
ولو أننا حققنا محبة نبينا
ولو أننا حققنا محبة ديننا
قطعاً لما كان هذا حالنا
لأن الملك جل وعلا قال (إن تنصروا الله ينصركم )

وكما قال أحد السلف ( لن يصلح حال آخر هذه الأمة إلا بما صلح به حال أولها )

نسأل الله أن يغفر لنا جميعاً وللمؤمنين والمؤمنات

[فرسان الاسلام]

"الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون"

فعلا قصة مؤثرة و لا اعلم كيف ينام المسلمون وغيرهم لا يعرفون للنوم طعما , وغيرهم تنتهك اعراضهم وتستباح دماؤهم

ووالله انني متاكد ان هذا لواحد بالمائة مما يحصل بالشيشان العزيز
لكم الله يا شيشان ويا عراق ويا كب المسلمين والمسلمات
لا حول ولا قوة الا بالله

[silent whisper]

جزاكم الله خيرا
مشكورررين على المرور
حياكم الله

[بوسطن]

حسبى الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير

ولا حول ولا قوه الا بالله

انا لله انا اليه راجعون

[silent whisper]

جزاك الله خيرا
اخوى الغالى بوسطن
مشكورر على المرور
و سررت بمرورك العطر
حياكم الله

[بنت بغداد الجريحة]

لا حول ولا قوة الا بالله نسال الله العفو والعافيه
وان يرحم اخواننا وأخواتنا في كل بقاع الأرض وان يعز الإسلام والمسلمين

جزاك الله خيرا

[silent whisper]

جزاكم الله خيرا
مشكورررين على المرور
حياكم الله

[البنان2]

لا حول ولاقوة الا بالله
حسبنا ونعم الوكيل

[أبو الشيماء]

لقد سبق لي -اخي الكريم- أن قرأت ما وقع للأخت الشيشانية..فقد قامت فرقة من المجاهدين بغارة ليلية على موقع روسي و قاموا بأسر 11 جنديا من العدو و طالبوا بابدالهم بالعقيد الذي اغتصبها و قتلها.. لكن العدو رفض فقام الإخوة باعدامهم على يد اخوة الشهيدة الشيشانية../
المجاهدين يجاهدون سواء لنصرة الاسلام او المسلمون أو الثأر لإخوانهم أو أخواتهم همهم هوالجهاد و النصر أو الشهادة./
في كل البلدان العربية و الاسلامية -الشاد لا يقاس عليه-تنتهك الحرمات وتغتصب البرائة و يقع الظلم و الإستبداد..و..و حتى ألف الناس وتعودوا على ذلك وتلبدت عقولهم -كما ألفوا رؤية السماء فوقهم دون أن يفكروا بأنها رفعت بغير عمد- لم يستطيعوا تحرير أنفسهم فكيف بالأخرين-فاقد الشيء لا يعطيه-/
هذا النوع من البشر لم يكن في عهد الرسول الكريم و لافي عهد صلاح الدين و لا في عهد المعتصم لأنهم أعزوا الاسلام فأعزهم الله ./
ان الذي يستطيع أن يجاهد هو الذي يبيع نفسه وماله لله..و يعلم أنها صفقة رابحة./
** و لله عاقبة الأمور**..............(أبو الشيماء)

[ابو اسلام]

والله لم استطع ان اكتب
لكن عيوني وانا اقرا الموضوع تكلمت عني