|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() والله يا اخي لدي راي ربما لن يكون مقنعا لك ولباقي الاخوة، صحيح انني قلت بانه على الزوج ان يقنع زوجته بارتدائه لكن مع ذلك لا اجد عيبا ان ترتدي الزوجة الحجاب ولو عن غير قناعة طالما انها تريد ارضاء زوجها. وفي نفس الوقت يحببها زوجها فيه ويبين لها اهميته وانه فريضة وليس من اجل الزوج فقط، فحشمة المراة مطلوبة واكيد مع الوقت ستقتنع به. |
#2
|
||||
|
||||
![]() اخبرك بشيء اخي ، كما صرحت في احد ردودي بانني احب فتاة لكن ليس هناك لا خلوة ولا اتصال هاتفي او ما شابه، طبعا انت تعرف بانه في بلدان في المغرب والجزائر مثلا يفرض عليك فرضا سواء في المدرسة او العمل وقس على ذلك، لهذا تعرفت على فتاة واعجبت باخلاقها كما اعجبت باخلاقي لانها فتاة محتجبة ومحترمة، واتفقت على ان اتزوجها بمجرد ان اكون مؤهلا ماديا، وفي نفس الوقت وعدتها على الا تكون هناك علاقة عاطفية لانها محرمة، وايضا قلت لها لا ينبغي انتظاري وانما ان تقدم لها شاب صالح في المستوى فلتسارع بالزواج به ، لكنها مؤخرا التزمت التزاما كاملا، لزمت بيتها ولم تعد تخرج منه الا للضرورة وارتدت النقاب وانا سعيد غاية السعادة بذلك، لانني افضل الزواج بمنتقبة وفي نفس الوقت لا احب ان اظلم زوجتي بفرض النقاب عليها، يعني ان قدر لي الزواج بها لن اصادف مشاكل معها، لهذا ارى بان الافضل على الرجل ان يختار من البداية المراة التي يفضلها سواء كانت محتجبة او منتقبة، فكثير من الزوجات بعد الزواج ان كانت متبرجة لا ترضخ لزوجها كما حدث لرجل اعرفه، تزوج بغير محتجبة فلما نصحها بارتدائه رفضت رفضا باتا رغم محاولاته العديدة. |
#3
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
.. وعليكم السلام و رحمة الله تعالى وبركاته.. أهلا بالأخ الفاضل... يقول الحق سبحانه : الأحزاب36 وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا.. { وما كان } اعلم أن معناها لا يمكن أن يرد في باب العقل أن مؤمناً أو مؤمنة لا يمتثلان لأمر قضى به الله ورسوله ، وإلا فإن حدث ذلك فهو دليل على عدم إيمان بالله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، ومع أن الله أعطى الإنسان حرية الأختيار ، لكن هناك فرقاً بين أختيار داخل في التكليف إن شئت فعلته أو لم تفعله ، وشيء في إيجاد التكليف فليس لهم خيار في الإتيان بشيء من التكليف. ما رواه الإمام أحمد، والبخاري ، ومسلم ، وأبو داود ، والنسائي ، والترمذي ن وابن ماجه . عن أم عطية ، رضي الله عنها ، قالت : أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نخرجهن في الفطر ، والأضحى ، العواتق ، والحيض ، وذوات الخدور . فأما الحيض فيعتزلن الصلاة . وفي لفظٍ المصلى . ويشهدن الخير ودعوة المسلمين . قلت يا رسول الله ، إحدانا لا يكون لها جلباب . قال لتلبسها أختها من جلبابها ) . قال شوكاني في نيل الأوطار : الجلبابُ بكسر الجيم ، وبتكرار الموحدة ، وسكون اللام . قيل هو الإزار والرداء . وقيل الملحفة . وقيل المقنعة . تغطى بها المرأة راسها وظهرها . وقيل هو الخمار اهـ . وحتى يعرف القارئ بلغنا الله وإياه المنى ، ، بأن أكثر علماء التفسير صرحوا بأن المرأة يتأكد عليها أن تستر وجهها عن الرجال الأجانب . أما كون المرأة يجب عليها أن تستر شعرها ، وذراعيها ، وساقيها وجميع بدنها عن الرجال الأجانب ، فهذا قد أجمع العلماء عليه ، سلفاً وخلفاً، قديماً وحديثاً . وأيضاً إذا خيف من الفتنة ، فقد أجمع العلماء على أن المرأة يجب عليها أن تستر وجهها ، وجميع بدنها. قال تعالى . .{وَمَا آَتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ} فأعتقد جازما أن كلا الزوجين على خطأ،لأن عليهما الإمثتال لله ولرسوله،وليس للعرف أو غيره لأن السنة في الإتباع وليس في الإبتداع والله هو الموفق والهادي إلى الصراط المستقيم.
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مرحبا اخي الفاضل ابو شيماء بودي ان اسالك فربما انك اكثر اطلاعا مني في هذه المسالة خاصة وانه ليس لدي وقت للبحث، وربما قد اجد آراء متضاربة. في حالة ان الرجل اخطا وتزوج بامراة متبرجة، ربما لطيش، ربما لعدم معرفة بالدين، ربما لاسباب اخرى. فلو ان الله هدى الزوج، وعرف بان ارتداء المراة لزي شرعي واجب عليها، فحاول معها بشتى الطرق الودية لارشادها وتوجيهها بطريقة حسنة وتعرفيها بفريضة الاحتشام، لكنها لم ترضخ، هل يعطيها مهملة للتفكير، ام يسارع بطلاقها، او يطبق معها ما امر به الرجل ان يطبقه مع زوجته الناشز كما في الايات المعروفة، ام ماذا يفعل بالضبط، رغم انها قد تكون زوجة طيبة ومطيعة، لكن فقط معاندة في مسالة الحجاب او النقاب ومصرة على رايها بعدم ارتداءه لانها لم تقتنع بذلك. |
#5
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم أخي عبدالمالك.
شكرا على مشاركاتك الكثيرة في مواضيعي. ثم اسمح لي أن أسألك لماذا وجهت السؤال السابق إلى أبي الشيماء ولم توجهه إلي , مع أنني أنا صاحب الموضوع ؟ أم أنك تعتقد أن من كان مثلي بدويا من أهل الصحراء لا يفهم في هذه الأمور ؟؟؟ |
#6
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
صحيح انني وجهت السؤال للاخ ابي شيماء، لكن ليس بسبب ما ظننته، بالعكس انا احترم اهل البدو والصحراء عموما، لكن فقط حتى لا اتعبك بالرد على السؤال، لانني اعرف بان وقتك ضيق كما صرحت لي سابقا ربما لن يسعك لكتابة رد طويل ومسهب، والاخ ابو شيماء، من خلال متابعاتي لمشاركاته، لاحظت بانه يحب ان يستند في ردوده الى اقوال وآراء العلماء والفقهاء في ذلك، وطبعا هذا يتطلب وقتا وتركيزا، هذا كل ما في الامر، يعني انا اعفيتك من المهمة ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
أهلا بالأخ الفاضل. أقول.. -إذا كانت المرأة تمتنع أو تماطل في لبس الحجاب فإنها لم تقم بجميع واجباتها الدينية؛ بل أخلت بواجب عظيم جداً تركه كبيرة من كبائر الذنوب لأن الحجاب فرض على المرأة المسلمة، لقول الله تعالى: وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى [الأحزاب:33]. والواجب على الزوج البيان والنصح بالتي هي أحسن، فإن أبت فيجب عليه أن يأمرها، فإن أبت وأصرت على فعلها فالفراق أفضل لأن تركها على حالها مع البقاء معها من الدياثة. وقد أخرج النسائي وأحمد عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة، والديوث. ثم إن أمر الله ورسوله يجب أن يقال له -سمعنا و اطعنا- لا -سمعنا وعصينا- أو لم أقتنع.... -ليس أمام الزوجة إلا الإقرار بفرضية الحجاب والمسارعة في ارتدائه، لقوله تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً [الأحزاب:36]. ** أما مسألة النشوز والآيات المذكورة فإنها تخص نشوز الزوجة مع زوجها في مسائل الدنيا أما النشوز في الدين فمنها ما يؤدي إلى الكبائر ومنها ما يؤدي إلى الكفر والردة. والله أعلى وأعلم اقتباس:
أهلا بالأخ الفاضل زارع المحبة.. أضحك الله سنك أخي الكريم.. أعلم أن أهل البادية أكثر فصاحة وذكاء من أهل الحضر.. ولو لم تكن كذلك فمن أين لك هذه الموضوعات الهاذفة؟؟ كلها في صميم الأحداث و الوقائع.. بارك الله فيك.
__________________
الحمد لله الذي أمـر بالجهاد دفاعـاً عن الدين، وحرمة المسلمين، وجعله ذروة السنام، وأعظـم الإسلام، ورفعـةً لأمّـة خيـرِ الأنـام. والصلاة والسلام على نبيّنا محمّد ، وعلى آلـه ، وصحبه أجمعيـن ، لاسيما أمّهـات المؤمنين ، والخلفاء الراشدين،الصديق الأعظم والفاروق الأفخم وذي النورين وأبو السبطين...رضي الله عنهم أجمعين. ![]() ![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لكن فقط حتى لا اتعبك بالرد على السؤال، لانني اعرف بان وقتك ضيق كما صرحت لي سابقا ربما لن يسعك لكتابة رد طويل ومسهب صدقت وأصبت, فبارك الله فيك . |
#9
|
||||
|
||||
![]() ولقد قرأت رد أبي الشيماء وهو مصيب فيما قال , لكن حديثه في الأمر العام , وأنا حديثي في شأن خاص , لذلك أرى أن رأي ورد جوري أقرب إلى الصواب هنا, ولي عودة مرة أخرى للتوضيح إن شاء الله .
|
#10
|
||||
|
||||
![]() وقبل ذلك أود أن أطرح سؤالا :
هل هناك فرق بين الحجاب والجلباب ؟ أم هما شيئ واحد ؟ وهل ينبغي لبسهما معا ؟ أم أن أحدهما يكفي ؟ أخشى أن أحدا يسمع هذه الأسئلة فيحسبني فتاة في مقتبل العمر (مراهقة ) |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |