|
الملتقى الاسلامي العام مواضيع تهتم بالقضايا الاسلامية على مذهب اهل السنة والجماعة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]() اللهم بلغنا رمضان
أللّهُمَّ افْتَحْ لي فيهِ أبوابَ الجِنان، وَأغلِقْ عَنَّي فيهِ أبوابَ النِّيرانِ ، وَوَفِّقْني فيهِ لِتِلاوَةِ القُرانِ يامُنْزِلَ السَّكينَةِ في قُلُوبِ المؤمنين..
__________________
![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَالَّذِينَ جَآءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر]. اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُولُ بِهِ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعْصِيَتِكَ، وَمِنْ طَاَعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبَ الدُّنْيَا، اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا، وَلاَ تَجْعَلْ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا. اللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي الأُمُورِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ. اللَّهُمَّ انْفَعْنا بِمَا عَلَّمْتَنا، وَعَلِّمْنا مَا يَنْفَعُنا وَزِدْنا عِلْماً. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
__________________
![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَالَّذِينَ جَآءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ إيمَاناً يُبَاشِرُ قَلْبِي، وَيَقِيناً صَادِقاً، حَتَّى أَعْلَمَ أَنَّهُ لاَ يُصِيبُنِي إِلاَّ مَا كَتَبْتَ لِي، وَأَنَّ مَا أَصَابَنِي لَمْ يَكُنْ ليُخطِئَنِي، وَمَا أَخْطَأَنِي لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَنِي. اللَّهُمَّ أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأنْتَ الآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيْءٌ، وَأنْتَ الْبَاطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيْءٌ، إقْضِ عَنِّي الدَّيْنَ، وَاغنِنِي مِنَ الْفَقَرِ. اللَّهُمَّ إِنِّي عَائِذٌ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا أَعْطَيْتَنِي، وَمِنْ شَرِّ مَا مَنَعْتَنِي. اللَّهُمَّ اجْعَلْ أَوْسَعَ رِزْقِي عِنْدَ كِبَرِ سِنِّي، وَانْقِطَاعِ عُمُرِي. اللَّهُمَّ إِنْ لَمْ أَكُنْ أَهْلاً لأَنْ أَبْلُغَ رَحْمَتَكَ، فَإِنَّ رَحْمَتَكَ أَهْلٌ لأَنْ تَبَلُغَنِي، لأَنَّهَا وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، فَارْحَمْنِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِكَ تُغْنِنِي بِهَا عَمَّنْ سِوَاكَ. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَالَّذِينَ جَآءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر]. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيتَ، وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضا، فَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُحْمَدَ، وَأَهْلٌ أَنْتَ أَنْ تُعْبَدَ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمدُ بِما هَدَيْتَنا وَرَزقْتَنا وَخَلَقْتَنا وَفَرَّجْتَ عَنّا، لَكَ الْحَمدُ بِكُلِّ نِعْمَةٍ أَنْعَمْتَ بِها عَلَيْنا فِي قَدِيمٍ أَوْ حَدِيثٍ، أَوْ خَاصَّةٍ أَوْ عَامَّةٍ، أَوْ سِرٍّ أَوْ عَلاَنِيَةٍ، لَكَ الْحَمْدُ باِلإيِمانِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالإِسْلاَمِ وَلَكَ الْحَمْدُ باِلقُرْآنِ، وَلَكَ الْحَمْدُ بِالْمَالِ وَالأَهْلِ وَالْمُعَافَاةِ، وَلَكَ الْحَمْدُ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْناكَ رَبَّنا أَعْطَيْتَنا. إِلَهَنا أَحْلَى العَطَايا فِي قُلُوبِنا رَجَاؤُكَ، وَأَعْذَبُ الكَلاَمِ يا رَبَّنا عَلَى أَلْسِِنَتِنا ثَناؤُكَ، رَبَّنا ما أَحْمَدَكَ! وَما أَجْوَدَك! وَما أَرْأَفَكَ! وَما أَعْدَلَكَ! رَبَّنا ما أَجْزَلَ عَطَاءَكَ! وَأَجَلَّ ثَناءَكَ! اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ر]. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَالَّذِينَ جَآءُو مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاًّ لِّلَّذِينَ ءَامَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ (10) [سورة الحشر]. وَالَّذِينَ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ! أَنْتَ الْحَيُّ الّذِي لاَ يَمُوتُ، وَالدَّائِمُ الّذِي لاَ يَزُولُ، وَالقَيُّومُ الّذِي لاَ يَنامُ، سُبْحَانَكَ أَنْتَ الكَرِيمُ! سُبْحانَكَ أَنْتَ الْحَلِيمُ! اللَّهُمَّ إِنّا نَسْأَلُكَ يا مَنْ وَسِعَتْ رَحْمَتُهُ كُلَّ شَيْءٍ! يا مَنْ سَبَقَتْ رَحْمَتُهُ غَضَبَهُ! يا مَنْ كَتَبَ عَلَى نَفسِهِ الرَّحْمَةَ! اللَّهُمَّ إِنّا مَدَدْنـا إِلَيْكَ أَيْدِيَنـا وَتَوَجَّهْنا إِلَيْكَ بِقُلوبِنَا، يا مَنْ لاَ يُخَـيِّبُ مَنْ رَجَاهُ! وَلاَ يَرُدُّ مَنْ دَعَاهُ! يا سَامِعَ النِّدَاءِ! يا مُجِيبَ الدُّعَاءِ! يا كَاشِفَ البَلاَءِ! يا عَالِمَ الضَّمائِرِ! يا كَاشِفَ السَّرَائِرِ! يا مَنْ يُجِيرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ! نَسْأَلُكَ اللَّهُمَّ أَنْ تُنْـزِلَ عَلَيْنا فِي هَذِهِ السَّاعَةِ رَحْمةً مِنْ رَحَماتِكَ، تَجْلُو بِها سَوَادَ قُلُوبنِا، وَتَشْرَحُ بِها صُدُورَنا، وَتَهْدِي بِها ضالَّنـا، وَتَقْبَل تَائِبَنا، وَتَجْبُرُ بِها كَسْرَ قُلُوبِنا. اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا فِي اخْتِبَارَاتِهِمْ وَأَنِرْ بِالعِلْمِ بَصَائِرَهُمْ وَعُقُولَهُمْ وَاكْتُبْ لَهُمْ النَّجَاحَ وَالفَلاَحَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَحَقِّقْ آمَالَهُمْ وَآمَالَنَا فِيِهِمْ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]() للهم لا تحرمني وأنا أدعوك ... ولا تخيبني و أنا أرجوك لا إله إلا الله الملك الحق المبين لا إله إلا الله العدل اليقين لا إله إلا الله ربنا ورب آبائنا الأولين سبحانك إني كنت من الظالمين لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و الحمد يحي ويميت وهو حي لا يموت بيده الخير وإليه المصير وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله إقرارا بربو بيته سبحان الله خضوعا لعظمته اللهم يا نور السماوات و الأرض يا عماد السماوات الأرض يا جبار السماوات والأرض يا ديان السماوات والأرض يا وارث السماوات والأرض يا مالك السماوات والأرض يا عظيم السماوات والأرض يا عالم السماوات والأرض يا قيوم السماوات والأرض يا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة اللهم إني أسألك ، أن لك الحمد ، لا إله إلا أنت الحنان المنان ، بديع السماوات و الأرض ، ذو الجلال و الإكرام ، برحمتك يا أرحم الراحمين بسم الله أصبحنا و أمسينا أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمد رسول الله ، وأن الجنة حق ، والنار حق ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، و أن الله يبعث من في القبور الحمد لله الذي لا يرجى إلا فضله ، ولا رازق غيره الله أكبر ليس كمثله شيء في الأرض و لا في السماء وهو السميع البصير اللهم إني أسألك في صلاتي ودعائي بركة تطهر بها قلبي، وتكشف بها كربي ، وتغفر بها ذنبي ، وتصلح بها أمري ، وتغني بها فقري ، وتذهب بها شري ، وتكشف بها همي وغمي، وتشفي بها سقمي ، وتقضي بها ديني، وتجلو بها حزني ، وتجمع بها شملي ، وتبيض بها وجهي يا أرحم الراحمين اللهم إليك مددت يدي، وفيما عندك عظمت رغبتي فأقبل توبتي، وأرحم ضعف قوتي، وأغفر خطيئتي، وأقبل معذرتي، وأجعل لي من كل خير نصيبا ، والى كل خير سبيلا برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم لا هادى لمن أضللت ، ولا معطى لما منعت ، ولا مانع لما أعطيت ، ولا باسط لما قبضت ، ولا مقدم لما أخرت ، ولا مؤخر لما قدمت اللهم أنت الحليم فلا تعجل ، وأنت الجواد فلا تبخل ، وأنت العزيز فلا تذل ، وأنت المنيع فلا ترام ، وأنت المجير فلا تضام ، و أنت على كل شيء قدير اللهم لا تحرم سعة رحمتك ، وسبوغ نعمتك ، وشمول عافيتك ، وجزيل عطائك ، و لا تمنع عنى مواهبك لسوء ما عندي ، ولا جازني بقبيح عملي، ولا تصرف وجهك الكريم عنى برحمتك يا أرحم الراحمين اللهم لا تحرمني وأنا أدعوك ... ولا تخيبني و أنا أرجوك اللهم إني أسألك يا فارج الهم ، و يا كاشف الغم ، يا مجيب دعوة المضطرين ، يا رحمن الدنيا ، يا رحيم الآخرة ، أرحمني برحمتك .. اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت ، وبك خاصمت وإليك حاكمت ، فاغفر لى ما قدمت و ما أخرت ، وما أسررت وما أعلنت ، وأنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت الأول والأخر والظاهر و الباطن ، عليك توكلت ، وأنت رب العرش العظيم اللهم آت نفسي تقواها ، وزكها يا خير من زكاها ، أنت وليها و مولاها يا رب العالمين اللهم إني أسألك مسألة البائس الفقير- وأدعوك دعاء المفتقر الذليل، لا تجعلني بدعائك رب شقيا ، وكن بي رءوفا رحيما يا خير المؤولين ، يا أكرم المعطين، يا رب العالمين اللهم رب جبريل وميكائيل و أسرا فيل وعزرائيل، أعصمني من فتن الدنيا و وفقني لما تحب و ترضى ، وثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة – ولا تضلني بعد أن هديتني وكن لي عونا ومعينا ، وحافظا و ناصرا آمين يا رب العالمين اللهم أستر عورتي و أقبل عثرتي، و أحفظنى من بين يدي و من خلفي ، وعن يميني و عن شمالي ، ومن فوقي ومن تحتي ، ولا تجعلني من الغافلين اللهم إني أسألك الصبر عند القضاء ، و منازل الشهداء ، و عيش السعداء ، و النصر على الأعداء ، و مرافقة الأنبياء، يا رب العالمين أمين يا ارحم الراحمين أخواتي أرجو من كل من يقرا هذا الدعاء إن يبلغه عنا و لو لأحد فقط و والله ان الله لا يضيع اجر المحسنين و سيكون هذا الدعاء باذن الله حجة لنا يوم القيامة لا حجة علينا بإذن الله تعالى اسأل الله إن يوفقنا لما يحبه و يرضاه هذا و صلى الله عليه وسلم
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]() بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (186) [سورة البقرة]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَتَّخِذُ عِنْدَكَ عَهْداً لَنْ تُخْلِفَنِيهِ، فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ فَأَيُّمَا مُؤْمِنٍ آذَيْتُهُ أَوْ شَتَمْتُهُ أَوْ جَلَدْتُهُ أَوْ لَعَنْتُهُ، فَاجْعَلْهَا لَهُ صَلاَةً وَزَكَاةً وَاجْعَلْ لَهُ قُرْبَةً بِهَا إِلَيْكَ يَوْمَ القِيَامَةِ. اللَّهُمَّ حَبِّبْنِي إِلَيْكَ، وَإِلَى مَلاَئِكَتِكَ، وَأَنْبِيَائِكَ، وَجَمِيعِ خَلْقِكَ. اللَّهُمَّ آتِ نَفْسِي تَقْوَاهَا وَزَكِّهَا أَنتَ خَيْرُ مَنْ زَكَّاهَا أَنتَ وَلِيُّهَا وَمَوْلاَهَا، وَآتِنِي الحِكْمَةَ الّتِي مَنْ أُوتِيَهَا فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً. اللَّهُمَّ قِنِي شَرَّ نَفْسِي، وَاعْزِمْ لِي عَلَى أَرْشَدِ أَمْرِي، اللَّهُمَّ اغْفِر لِي مَا أَسْرَرْتُ وَمَا أَعْلَنْتُ، وَمَا أَخْطَأتُ وَمَا تَعَمَّدْتُ، وَمَا عَلِمْتُ وَمَا جَهِلْتُ. اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. ![]() وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ.
__________________
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |