الوصف المختصر لعلاج الصدفية

[فكرى دياب]

ألأستاذ دكتور محمد
المهندس سيد
بقى شىء واحد فقط ونكون لكم من الشاكرين ..
وهو أن نجعل مناقشاتنا مناقشات بنائة يستفيد منها الجميع دون أن نتطرق لأى كلمات تؤرق المرضى وتجعل من منتدانا أضحوكة أمام الجميع ..
لذلك أطلب من حضراتكم أن توحدو الله سبحانة وتعالى الذى من عليكم بنعمة العلم والخبرة ليكون لكم من الثواب وألأجر مايتمناه كل دال على خير وليكون كفاعلة ..
دمتم بود وأدامكم الله ..

[سيد عبدالعال]

الباحث صيدلى محمد زكريا
كنت انوى عدم الرد والمناقشه معك لانك تنفعل وتحول النقاش العام الى نقاش شخصى ولكنى اراى هذه المشاركه من سيادتكم ننصف بالهدوء والنقاش العلمى ورغم اسلوب التحدى الذى اقبله منك بصدر رحب الا انه قد جانبك الصواب فى الموضوعين المطروحين وهما نسبه الكورتيزون فى المراهم وفى موضوع ملح الطعام وبخصوص النسب فى الدبروسلك انت لم تزيد عما قلته انا فى النسب ولا جديد فانا احسب النسبه بطريقه صحيحه لا قربها للذى ليس له علم بالنسب المئويه وطبعا ده نخصصى فالنسبه فى الدبروسلك هى كما ذكرت خمسه تقسيم عشره الاف وهى واضحه بالنسبه لمن يعرف النسب وانتم شرحتم ووصلتم لنفس النتيجه بالضبط
ثانيا وهو الاهم كلامك وتحديك فى موضوع الملح الصخرى وللاسف جانبك الصواب ولو تصفحت المنتدى هذا نفسه لوجدت لى موضوع عن الملح ومنه الملح الصخرى ومناجم الملح ولو تصفحت منتدى الامومه والطفوله لوجدت لى بحث عن كيف تتعرف ربه المنزل على الملح الجيد والملح غير الجيد وكيف تختار وكان ممكن ان اكتفى بهذا الرد لكن لنا فى هذا القسم سياسه ان نعلم ونثقفمن لا يعلم لانه سيكون عضو معنا ولا بد من تعليمه الاشياء التى لا يعلمها وارجو ان تكون منصفا بعد قرائة هذا التقرير وتعترف انك تعلمت منا شيئ لم تكن تعلمه وهذ تقرير عن ملح الطعام
000000

ملح الطعام

ملح الطعام مادة أساسية في حياتنا اليومية، منذ متى استخدم الانسان الملح في طعامه، وما هو مصدر هذه المادة؟
يرجع استخدام الملح إلى بدايات عصر النولتة، أي إلى بدايات عصر التدجين والزراعة قبل نحو عشرة آلاف سنة في منطقة الشرق الأدنى. ومن المرجح أن سكان وادي الرافدين ووادي النيل كانوا من أوائل الذين استعملوا هذه المادة التي استخلصوها من مناجم صخرية طبيعية. واستخلصت معظم الحضارات القديمة هذه المادة وبخاصة في الصين والهند وحوض المتوسط. وتشكل البحار والمحيطات التي تصل نسبتها إلى 70 % من سطح الكوكب، والتي يصل فيها التركيز الوسطي لكلور الصوديوم إلى نحو 30 غرام في الليتر، مصدراً هائلاً للملح. ويمكن أن يكون الملح الذي نجده على مائدتنا من مصادر مختلفة. فقد أمكن الحصول عليه بواسطة تبخير مياه البحر في الهواء الطلق ضمن سبخات مالحة، عندما يسمح المناخ بذلك، أي عندما لا تقطع الهطولات فترات التشمس. ويعتبر هذا النوع من المحصول أشبه بالمحاصيل الزراعية لأنه يرتبط بالفصول، وهو أيضاً شكل من أشكال الافادة من الطاقة الشمسية بشكل ناجح. وهناك بعض البحار ذات الملوحة العالية (كالبحر الميت وبحر البلطيق...) وذلك لأن عملية البخر فيها أعلى من نسب الأملاح المعدنية التي تأتي بها الانهار بعد غسيل الأمطار للتربة. وعندما تصل هذه العملية إلى اقصاها لا يبقى في مكان البحر أو البحيرة سوى طبقة الملح المتراكم. وعبر العصور الجيولوجية تُغطَى هذه الطبقات الملحية بالرواسب الأكثر كثافة. وهكذا تتشكل مناجم من الملح المتحجر يمكن الوصول إليها اليوم عبر آبار. وهناك نوع خاص من هذا المخزون هو الديابير الذي يمكن أن يصل حجم الواحد منها إلى عدة كيلومترات. وهي عبارة عن كتل الملح البحري الأخف من الصخور التي هاجرت باتجاه السطح، مشكلة ما يسمى بالفطور الملحية العملاقة. وتتم هذه الحركة البطيئة على المستوى المجهري بانزلاق السويات الذرية على طول خط تفكك البورات. وهذه الصخور الملحية هي التي يتم استهلاكها. ويمكن أن يأتي الملح أيضاً من منابع ملحية أو عن طريق الاستخراج الصنعي بحقن الماء المغلي في مناجم الملح الصخري.
وقد نتساءل أيضاً من أين يأتي الطعم المالح، ولماذا لون الملح أبيض؟
يتألف الملح كيميائياً في حالته النقية من كلور الصوديوم (NaCl). ولكنه في حالته التجارية يمكن أن يشتمل على مركبات أخرى (الصلصال، الرمل، سلفات الكالسيوم أو المغنيزيوم، يود البوتاسيوم) وذلك بكميات مختلفة. إن المذاق الذي تتحسسه مستقبلات الذوق، وهي تقع داخل الحليمات الذوقية في مقدمة اللسان، هو عبارة عن شوارد الصوديوم الموجبة في الملح. فهي تتثبت على بروتينات مستقبِلة، وينتج عن ذلك بعد عدة مراحل إشارة باتجاه الدماغ. فإذا كنا حساسين جداً لطعم الملح فذلك بلا ريب بسبب الحجم الصغير جداً لشوارد الصوديوم، فهي تتحلل حتى بكميات بسيطة بحيث أنها تصل بسهولة إلى مستقبلات الذوق. أما لون الملح فليس أبيضاً كما نعتقد. ولكنه عندما يكون نقياً جداً ومبلوراً بشكل كامل فإن بلورة الملح تكون شفافة. وبالتالي فإن عدم الصفاء في بلورات الملح ناجم عن المواد الشائبة فيه وأولها الماء، وهي المسؤولة عن تلوينه باللون الأبيض، وذلك عبر انعكاس وانتثار الضوء داخل هذه البلورات. ولهذا فإن بعض أنواع الملح يتصف بلون مختلف عن الذي نألفه، ومنها الملح الرمادي بسبب وجود شوائب رئيسيبة فيه من الصلصال ومعادن مختلفة.
هل يقتل الملح حقاً أنواعاً من الرخويات كالحلزونات ولماذا؟ وما مدى تأثير الملوحة الزائدة على الانسان؟
لو رششنا ملحاً على أحد أنواع الحلزونات الرخوية فسنجده بعد حين ميتاً في بقعة من الماء المالح. إن خلايا هذا الحيوان هي أنواع من المحافظ المجهرية تحتوي على محلول مائي. وجدران هذه الخلايا، أو الأغشية، هي جدران نفوذة. وعندما يفصل غشاء خلوي بين محفظتين إشباعهما بالملح مختلف، فإن نفوذيتها تسمح لهما بالاتصال: وهكذا ينتقل الماء من المحلول الأقل ملوحة إلى المحلول الأكثر ملوحة. وتسمى هذه الظاهرة بالتناضح أو بالارتشاح الغشائي. وتفقد الرخويات الكثير من الماء الذي تنضحه خلاياها عندما تحاول أن تُحل الملح المحيط بها والذي شكل عبئاً عليها مما يؤدي إلى موتها بسبب النقص الشديد بالماء في جسمها. وهذا السبب نفسه هو الذي يؤدي إلى إسالة ماء القثاء أو الخيار، فإذا كان الوسط المحيط به مالحاً جداً فإنه يخرج ماءه من أجل تعديل الوسطين. ويزداد ويتسارع هذه التسييل للماء إلى الخارج بوجود الشمس وارتفاع درجة الحرارة. والانسان ليس بمنأى عن أثر هذه الظاهرة. إن السائل الدموي الانساني يشتمل وسطياً على 8 غرام من الملح في الليتر، ويصل تركيز الملح في خلايا الانسان إلى 3 غ في الليتر. وبالتالي فإن حقن ماء البحر الأكثر ملوحة (بنسبة 30 غ / ليتر) يمكن أن يكون ساماً: فهو يسبب الجفاف الشديد. وهذا أحد الأخطار التي تهدد الناجين من الغرق. ومع ذلك فقد برهن أحد العلماء المتطوعين أنه يمكن العيش على كميات قليلة جداً من ماء البحر. وبالمقابل فإن بعض المتعضيات تأقلمت مع تغيرات مفاجئة في درجات الملوحة. وهذا هو بشكل خاص حال الأسماك المهاجرة (مثل الأنقليس والسلمون) التي تنتقل باستمرار من المحيطات ذات الماء المالح إلى الأنهار ذات الماء العذب. ففي ماء البحر تكون كافة هذه الأسماك مخففة التناضح: فتركيز الملح فيها ليس أكثر من ثلث تركيز ماء البحر، ويتم التخلص من الملح الذي يمتصه الحيوان بواسطة البول أو الغلاصم. وعندما يصل إلى الماء العذب تنعكس ظاهرة نقل الايونات، إذ تمتص الغلاصم الملح.
لماذا يُملح الطعام؟ ولماذا يرش الملح على الثلج المتراكم على الطرقات؟
إذا وضع الملح بكميات كبيرة نسبياً فإنه يقتل معظم البكتريا. وقد لاحظ الانسان القديم هذه الميزة منذ عصور سحيقة، فاستخدم الملح من أجل حفظ اللحوم الفائضة. وهكذا كان الملح يحل محل التبريد القديم هو أيضاً في حفظ المواد الغذائية. ولا تزال هذه الطريقة مستخدمة حتى اليوم ضد التحلل البكتيري. وبالمقابل فللملح استخدامات أخرى كثيرة وبخاصة في الصناعات الكيميائية. كذلك فهو يُعد أساسياً في عمليات فتح الطرقات الجليدية. فليس للماء المالح درجة حرارة غليان أعلى من الماء النقي فقط، بل وأيضاً درجة حرارة ذوبان أقل لحالته الصلبة أي الجليدية.وهكذا يكون لبعض خلائط الماء والملح والجليد درجات حرارة ذوبان تتراوح بين -15 و-20 درجة مئوية، في حين أن درجة حرارة خليط الماء والجليد بحدود الصفر المئوي. وتستعمل الطريقة ذاتُها لتبريد زجاجات الماء أو الشراب، إذ يتم إضافة الملح إلى حاوية قطع الجليد. وهذا هو السبب أيضاً في رش الملح على الطرقات المجلدة. فمزيج الجليد والملح يبقى سائلاً تحت درجة الصفر المئوي بكثير. ومع ذلك فإن رش الملح بكثرة وبلا حاجة اضطرارية يؤدي إلى الإضرار بالأشجار التي على الطريق.

ملح الطعام مركب أساسي في أجسامنا. كيف يوازن الجسم الانساني نسبته وكيف يكون رد فعله على نقصانه فيه؟
يعد الملح مادة أساسية في الجسم الانساني مع المركبات المعدنية الأخرى فيه. ويأخذ الجسم حاجته منها عن طريق المواد الغذائية الطبيعية ويطرح الفائض عن طريق التعرق والبول. إن الجسم أشبه بخلية كبيرة توازن حاجاتها تبعاً للوسط الذي تحيا فيه. إن منظومتنا العصبية حساسة جداً لنقص شوارد الصوديوم والكلور. والأعصاب، وهي أدوات نقل الرسائل العصبية ، تحفظ مثل كافة الخلايا في المتعضية عن طريق غشائها توازناً للشوارد بين السوائل الداخلية فيها والخارجية حولها. فالأغشية تسمح بمرور المحاليل الأقل ملوحة إلى المحاليل الأكثر ملوحة . وتسمى هذه الظاهرة بالتناضح. ويتم تأمين التوازن بشكل دائم بواسطة إيونات الصوديوم والكلور والبوتاسيوم التي يمكنها الانتقال عبر الأغشية بشكل سلبي (وهو الانتقال على طول تدرجات التركيز) أو بشكل نشِط (وهو ما يمثله نقل الايونات في الاتجاه المعاكس للانتشار). إن غشاء الخلية العصبية انتقائي: ففي حالة الراحة لا يسمح للخلية بإدخال كمية من شوارد البوتاسيوم الموجبة مساوية لكمية شوارد الصوديوم الموجبة التي تطرحها. وتولّد هذه الظاهرة فرقاً سالباً في الكمون الكهربائي بين أطرافها الخارجية (المشحونة إيجابياً) وحوافها الداخلية (المشحونة سلبياً). ولكن تحت تأثير تحريض ما، يمرر الغشاء شوارد أكثر من الصوديوم، مما يؤدي إلى نقص في فرق الكمون في الجانبين. وتولد إزالة الاستقطاب هذه إشارة كهربائية تنتشر تدريجياً على امتداد العصب: وهذه هي الطريقة التي تنتقل فيها الرسائل العصبية. وبالتالي فإن عمل منظومتنا العصبية يتطلب الحفاظ على كمية كافية من الملح في الوسط السائل المائي الذي توجد فيه الخلايا. وهذا هو السبب الذي يجعلنا نستهلك يومياً بين 1 و2 غرام من ملح الطعام. إن عوزاً للملح قد ينجم عن إفراز كبير له، إذ نفرز نحو 95 % من الملح الذي نتناوله، يؤدي إلى تخلخل آلية الاستقطاب وإزالة الاستقطاب للأعصاب المتصلة مع الخلايا العضلية. وهكذا فإن نقص الملح يمكن أن يؤدي إلى شد عضلي ليلي مثلاً، وهو يعد تحذيراً لنا من أجل تعديل نسبة الملح الذي نتناوله.
هل يوجد الملح في جليد القطبين كما يوجد في المحيطات والبحار؟
في الحقيقة لا يوجد ملح في جليد القطبين. فقد تخلص القطبان من ملحهما. فعندما نبخر ماء البحر نلحظ في البداية أن المركب الاكثر تطايراً فيه هو الذي يتبخر. وهو الماء في هذه الحالة. ويمكن التحقق بسهولة من هذا الأمر بتذوق القليل من طبقة الجليد الخفيفة المتكونة نتيجة تجمد بخار الماء على جدار الثلاجة: فلا يوجد فيها أي طعم مالح. وهي مكونة في الحقيقة من ماء نقي جداً على الرغم من أنها ناتجة عن الخضار والفاكهة والمواد الغذائية الأخرى المحفوظة في الثلاجة، وهي مؤلفة كلها من أخلاط مائية. وقد أنتج البخر ماء نقياً جمده وكثفه البرد في بلورات على جدار الثلاجة. وفي حالة الحاجة يمكننا إذابة هذا الجليد والحصول على ماء خال من الشوائب، وذلك مثلاً من أجل تغدية المحلول الحمضي في مدخرة سيارة. والثلج والجليد مكونان أيضاً من الماء النقي: فالهطولات التي تتراكم على القمم الثلجية تأتي من الغيوم، أي من بخار الماء الذي ترفعه حرارة الشمس من المحيطات بشكل أساسي. وهكذا فإن جليد القطب هو ماء نقي جداً. ولهذا فقد طُرحت مشاريع عديدة لنقل هذا الجليد إلى المناطق الصحراوية، لكن مثل هذه المشاريع لا تزال بعيدة عن التحقيق بسبب تكاليفها إضافة إلى عدم دراسة آثارها البيئية والمناخية بشكل كاف.
ما هي الطرق المستخدمة في تحلية مياه البحر؟
بما أن نقل الجليديات الهائلة من القطبين ليس بالأمر الممكن، فإن تحلية مياه البحر هي أحد الحلول الضرورية لبعض المناطق من أجل الحصول على مياه الشرب. وإحدى أكثر الطرق اتباعاً حالياً للتحلية هي تسخين ماء البحر في مرجل ثم تقطيره. فانطلاقاً من مياه البحر التي تصل ملوحتها مقاسة بأجزاء من مليون إلى 35 غ/ل يمكننا الحصول على ماء عذب بواسطة التقطير بحيث لا يشتمل إلا على كمية ضئيلة من الملح (بين 1 و50 ملغ / ل). ويمكن أيضاً القيام بالتقطير بشكل مضاعف، أي بتبخير الماء بدرجات حرارة أقل بكثير من 100 درجة مئوية إنما بوجود فراغ جزئي. وثمة طريقة حرارية أخرى للتحلية هي التقطير السريع. فإذا سخنا ماء حتى الدرجة 100 مئوية وحافظنا عليه تحت الضغط قبل إدخاله إلى المكان الذي شُكل فيه الفراغ، فإننا نشهد انتقالاً سريعاً جداً بحيث يتحول السائل بسرعة البرق إلىبخار. وتسمح هاتان الطريقتان بالحصول على ماء نقي جداً.
لماذا يضاف الملح إلى ماء الطهي؟
يضاف الملح إلى ماء الطهي من أجل تجنب احتقان خلايا الغذاء ، أكان من مصدر نباتي أم حيواني. والأمر يتعلق بظاهرة التناضح: فعندما نسلق بيضة في ماء عذب فإن قشرتها تتشقق فوراً. ولهذا يضاف الملح عادة إلى الماء عند سلق البيض. ومن جهة أخرى فإن الماء المالح يغلي بدرجة حرارة أعلى من الماء النقي، وهذا يعني أن البيضة مثلاً ستنضج بسرعة أكبر بوجود الملح. والتفسير هو أن الغليان يوافق اللحظة التي يساوي فيها ضغط البخار المشبِع (وهو تابع للحرارة) الضغط الجوي. وفي حرارة معطاة فإن لمزيج الملح مع الماء ضغط بخار مشبِع أدنى من الماء النقي. وفي الضغط الخارجي المتساوي يجب بالتالي تسخين الماء المالح إلى درجات حرارة أعلى من الماء العذب من أجل الوصول إلى درجة الغليان.
ما دور الملح عموماً في الصناعة الكيميائية؟
يُعد الملح مادة أولية أساسية في الصناعة الكيميائية. إذ يُستخرج منه الكلور والصودا. فالتحليل الكهربائي لمحلول ملحي مركز يعطي كربونات الصوديوم عند أحد المهبطين المغمورين في المحلول والكلور عند المهبط الآخر. إنها إحدى الانتاجات المشتركة النادرة للكيمياء الثقيلة. ويستخدم الكلور مثلاً من أجل تحويل الاتيلين إلى كلورور الفينيلي الذي يحول بدوره إلى أحد أنواع المواد البلاستيكية الأكثر استخداماً في البناء بشكل خاص. وكذلك للصودا استخدامات كثيرة، فهي تستخدم مثلاً في تقسيم البوليمرات الطبيعية التي هي السللوز إلى أجزاء أدق فأدق من أجل صناعة الورق منها. ويمكن القول إن الملح يدخل في أدق تفاصيل حياتنا اليومية ليس الغذائية فقط بل والصناعية أيضاً.
معلومات طريفه من معلوماتى العامه عن الملح
1-كان الليبيون القدماء يبنون بيوتهم من الملح الصخرى ولا زالت بعض القرى الافريقيه وفى امريكا اللاتينيه يفعلون ذلك للان
2- كان الرومان يدفعون رواتب جنودهم ملح لما كان له من قيمه فى ذلك الوقت
3- لتطهير المرأه بعد الولاده كانت تجلس فى ماء وملح لتتخلص من الميكروبات والجراسيم قديما وللان
4- لديا اكثر من عشرين من مثل هذه المعلومات اكتفى بما ذكرت

ملاحظه هامه يوجد فى جبال سفاجه عروق الملح الصخرى وهو يباع فى سفاجه وفى القاهره تحت اسم ملح سفاجه وانا رأيته على الطبيعه واشتريت منه عند عودتى من سفاجه

وفى النهايه اتمنى لك التوفيق فى المره القادمه

لا تحسبن المجد تمرا أنت آكله
لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبرا

[reem50]

اخي الدكتور زكريا
حبيت ان اضيف باني احذت بنصيحة اخي سيد عبد العال واستعملت قبل ان اعرف الخلطه الدهيميه نعم استعملت لابني الديبروساليك وقد ساعدني كثيرا في التخلص من قشرة الراس وصدفية الجبهه وتم العلاج خلال ايام
وقد تخلصنا من الديبروساليك بالتدريج ولم تعود الصدفيه
ثم بعد فتره هداني الله الى الخلطه الدهيميه وتم الشفاء للجسم ايضا
المهم من كلامي ان الديبروساليك كانت هديه من الاخ سيد جزاه الله خيرا وقد اخبرني الرجل بانه يحتوي على الكورتزون ولكن بنسبه قليله
اتمنى اخي الدكتور زكريا ان تذكر النسب بالنسبه للكرتزون لكي لايخاف الناس من استعمالها لانها تحل الكثير من مشاكل مرضى الصدفيه
جزاكم الله خيرا اخوتي الاعزاء
الدكتور زكريا
والاخ سيد عبد العال

[ansam islam]

الله يطمنك ام سعد والله كنت خايفة فعند ذكر الدكتور محمد زكريا لمخاطر الديبروساليك على الجسم والمضاعفات اللي ترجع على مستعملها من بعد لما فيها من نسبة مرتفعة من الكورتزون خلاني اصبحت افكر ليل نهار في الامر ولاني الحين اتابع علاج الماء والملح واذهن ديبروساليك ولكن بعد ان قلتي ان سعد جربها وبالتدريج تخلص منها ولم يحصل له شيئ فقد ارتاح بالي. والحمد لله واشكر كل من السيد سيد عبد العال والدكتور محمد زكريا على ما يبذلوه من مجهود في ايصال المعلومة الصحيحة لنا واحيي فيهم روح المنافسة هذه رغم اختلاف طريقة كل واحد عن الثاني الا ان هدفها واحد هو مساعدتنا نحن مرضى الصدفية . جزاكم الله عنا كل خير وكل من يسعى لهذا الهدف

[خويلد الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ansam islam

الله يطمنك ام سعد والله كنت خايفة فعند ذكر الدكتور محمد زكريا لمخاطر الديبروساليك على الجسم والمضاعفات اللي ترجع على مستعملها من بعد لما فيها من نسبة مرتفعة من الكورتزون خلاني اصبحت افكر ليل نهار في الامر ولاني الحين اتابع علاج الماء والملح واذهن ديبروساليك ولكن بعد ان قلتي ان سعد جربها وبالتدريج تخلص منها ولم يحصل له شيئ فقد ارتاح بالي. والحمد لله واشكر كل من السيد سيد عبد العال والدكتور محمد زكريا على ما يبذلوه من مجهود في ايصال المعلومة الصحيحة لنا واحيي فيهم روح المنافسة هذه رغم اختلاف طريقة كل واحد عن الثاني الا ان هدفها واحد هو مساعدتنا نحن مرضى الصدفية . جزاكم الله عنا كل خير وكل من يسعى لهذا الهدف

الاخت انسام لو تتذكرين فالاخ سيد عبد العال سبق له وان قال لابد من التخفيف تدريجيا من استعمال الديبروساليك لعلمه انه يحتوي على الكرتزون لكنه قال بنسبة ضئيلة ........ والدكتور زكريا زاد من توضيح ذلك وقال ان الديبروساليك والبيتاديرم يحتويان على على الكرتزون وبنسبة قوية .... لكن لاتقلقي فانت والحمد لله بدءت منذ مدة تجربين تجربة الاخ عبد العال وحسب ماذكرت من الوقت فانك ستبدئين تدريجيا في تخفيف المرهم الا ان تتخلين عنه نهائيا باذن الله واكيد سنسمع في النهاية انك شفيت باذنه تعالى وستلتحقين بقافلة الذين شفيوا كالاخ بوسطن والاخت ام ناصروا وازيرا واليوم سمعنا الاخت ريحانة وان شاء الله سنسمع المزيد ............

[mnbvc]

السلام عليكم
العم سيد
شكرا كتير على ظلمك لى وتلميحك لى وانا مشى بدافع بالبطل انى اقول الحقيقة ولا عاوزنى انى انكار جميل الدكتور علية وانا مشى بهجمك وانت عارف انى بحترمك زى ولدى وبشكرا انك وصلتنى لدكتور ولية المصالحة فى اية علشان اهجمك وعلى العموم علاج الدكتور عمل معى ومعا ناس فى المنتدى نتيجة زى علاج الدكتورة اغاريد برضوا عمل مع ناس نتيجة وناس لا وبرضوا علاجك معملش معى نتيجة وعمل مع ناس تانية يعنى الشفاة فى ايد ربنا سبحنة وتعالى ودة مجهود دكتور حرم علينا ننكار المجهود دة ولا حضرتك عاوزنها ننكار دة ندعى لى ان ربنا ينجحوا لينا كلنا ويشفى جميع الاعضاء على ايده

[د/محمد زكريا]

المهندس سيد عبد العال لماذا لم ترسل لى الاجابة على الاسئلة التى وجهتها اليك بخصوص الملح الجبلى ولماذا لم ترسل إجابة على ما عرضته عليك من الاثار الخطيرة لمرهم الدبروسيليك والبيتاديرم ولماذا لم ترسل الى إسم مرجع واحد فقط من المراجع العلمية التى تحت يدك للرد على معلوماتى المتواضعة وكانت الاجابة المرسلة منك فى عدم الرد لأنك لا ترتكز على أى حقيقة علمية فأنا سوف أسرد ملخص ما كتبته حضرتك فى صفحاتك العديدة التى أرسلتها الينا والحكم بينى وبينك سيكون للسادة والسيدات المحترمين أعضاء المنتدى وتزعم أننى قد جانبني الصواب وأليك الاسئلة مرة أخرى التى ارسلتها اليك وقلت لك بإذن الله لن تستطيع الرد على وإن كنت نسيت الاسئلة التى وجهتها اليك سوف أطرحها مرة أخرى ولكن كل سؤال سيكون متبوع بإجابته لأنك ليس مؤهل علميا للإجابة لأن هذه الاجابات خارج نطاق ما تعلمته فى كلية هندسة إن كنت فعلا مهندسا مدنيا وأنا أشك فى ذلك وإن كنت أنا مخطىء فأرسل الينا رقم قيدك بالنقابة العامة للمهندسين أما عن الاسئلة والاجابة فهى كالتالى
1 المرهم الديبروسيلك هو نفسه وشحمه مرهم الديرموفيت مضاف اليه 3% حامض سلسليك ام لا
الاجابة نعم هو كذلك وقد زدت الطين بلة بوصفك الديبروسيليك الذى تزيد خطورته على مرهم الديرموفيت
--هل مرهم البيتاديرم هو نفسه الكورتيزون بعينه أم لا
--نعم لأنه يحتوى على البيتا ميثازون فاليريت فى جرعتها القصوى
--هل نوعين المراهم الذين أوصيت بإستعمالهم لهم أثار جانبية خطيرة إذا زادت مدة الاستعمال وخاصة بالنسبة للأطفال تحديدا
--نعم بالطبع هذا الكورتيزون فى أشد صوره والذى قد يسبب تأخر النمو بالنسبة للأطفال
--بالنسبة لخبرة حضرتك فى سحب الكورتيزون من الجسم علما بأنك تصف علاج موضعى topical
طبعا لا تستطيع ان تصف علاج systemic
فهل فى إستطاعتك نفى ما قدمت اليك فى إجاباتى على السئلة من 1 الى 4 طبعا لا والف لا
n أخى الحبيب عساك محب لقراءة النشرات الطبية الخاصة بالادوية فهل صادفك أن الجرعات تحسب بالكيلو جرام خاصة بالنسبة للدهانات الموضعية فالعادة لا تذكر الجرعات بالنسبة للدهانات الموضعية الا على الصورة الاتية كل 100 جرام من الدهان الموضعى يحتوى على كذا مليجرام من المادة الفعالة ولا نقول العشرة كيلو جرام يحتوى على كذا جرام من المادة الفعالة
n طبعا كل ما سبق قد أرسلته اليك بالتفصيل لم تقم عليه بالرد ونرسله اليك مرة أخرى مشفوعا بالرد
n الأخ الحبيب ندخل بعد ذلك على الملح الجبلى الذى تضعه فى البانيو لعمل حمام ولم تذكر شىء عن ذلك بخصوص الاسئلة التى وجهتها اليك بخصوص الملح الجبلى وأقدم لك رؤوس موضوعاتك للرد على بخصوص هذا الملح وهى كالاتى منقولة حرفيا من الرد الذى أرسلته الينا بدون زيادة أو نقصان
1-ملح الطعام مادةأساسية في حياتنا اليومية.
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي
2-وتشكل البحار والمحيطات التي تصل نسبتها إلى 70 % من سطح الكوكب،
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

3-الحصول عليه بواسطة تبخير مياه البحر في الهواء الطلق
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

4-إن المذاق الذي تتحسسه مستقبلات الذوق، وهي تقع داخل الحليمات الذوقية في مقدمةاللسان.
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

5-أما لون الملحفليس أبيضاً كما نعتقد
ولكنه عندما يكون نقياً جداً ومبلوراً بشكل كامل فإن بلورة الملح تكون شفافة. وبالتالي فإن عدم الصفاء في بلورات الملح ناجم عن المواد الشائبة فيه وأولها الماء،وهي المسؤولة عن تلوينه باللون الأبيض، وذلك عبر انعكاس وانتثار الضوء داخل هذهالبلورات

وهنا قد أدخلتنا سيادتك فى نظريات إنعكاس الضوء وإنكساره وإنتشاره عبر البلورات
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

6-وتناقش أحد أنواع الحلزونات الرخوية فسنجده بعد حين ميتاً في بقعة من الماء المالح
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي


7-وتذكر ان إن خلايا هذا الحيوان هي أنواع من المحافظ المجهرية
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

8-وبعد ذلك تناقش وهكذا ينتقل الماء من المحلول الأقل ملوحة إلى المحلول الأكثر ملوحة. وتسمى هذهالظاهرة بالتناضح أو بالارتشاح الغشائي.
وبذلك تكون دخلت على حقيقة الضغط الاسموزى للمحاليل
9-وتتكلم عن إسالة ماء القثاء أو الخيار، أرسل معناها فورا إن كنت تفهمه اعتقد انك قد نقلت شيئا قرأته دون ان تستوعبه اتحداك ان احدا من المصرين ان يفهم معنى هذه العبارة
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

10-وتتكلم عن أحد الأخطار التي تهدد الناجين من الغرق
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

11-وتتكلم عن كيف يتم التخلص من الملح الذي يمتصه الحيوان بواسطة البول أو الغلاصم(لو دلت هذه العبارات تدل على النقل بدون وعى وإلا فهل هناك من فى مصر يتكلم بهذه اللغة ؟ )
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

12-وتقول كذلك فهو يُعد أساسياً في عمليات فتح الطرقات الجليدية
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

13-وتقول وهكذا يكون لبعض خلائط الماء والملح والجليد درجات حرارة ذوبان تتراوح بين -15 و-20 درجة مئوية
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

14- وتتحدث عن ،شوارد الصوديوم والكلور
وبذلك تكون قد نقلتنا الى علم Biochemistry
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

15- وتسأل هل يوجد الملح فيجليد القطبين كما يوجد في المحيطات والبحار؟
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

16-وتقول إن طبقة الجليد الخفيفة المتكونة نتيجة تجمد بخار الماء على جدار الثلاجة: فلا يوجدفيها أي طعم مالح. وهي مكونة في الحقيقة من ماء نقي جداً على الرغم من أنها ناتجةعن الخضار والفاكهة والمواد الغذائية الأخرى المحفوظة في الثلاجة.
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي
17-أجل تغدية المحلول الحمضي في مدخرة سيارة وتدل كلمة مدخرة أنك نقلت الموضوع دون أن تقرأه وأتحداك أن يفهم مصرى واحد كلمة (مدخرة السيارة)
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

18-وتقول أن وهكذا فإن جليد القطب هو ماء نقي جداً. ولهذا فقد طُرحت مشاريع عديدة لنقل هذاالجليد إلى المناطق الصحراوية.
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

19-وتتكلم عن ما هي الطرقالمستخدمة في تحلية مياه البحر؟ وتقول أنها عن طريق التقطير
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

20-وتتكلم عن تسخين الماء حتى الدرجة 100 مئوية
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

21-وتتكلم عن أضافة الملح إلىماء الطهي
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

22- تتكلم عن أضافة الملح عادة إلى الماء عند سلق البيض
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

23-وتتكلم عن ما دور الملحعموماً في الصناعة الكيميائية؟
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

24-وتتكلم عن( وكذلك للصودا استخدامات كثيرة.)
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

25-وتذكر أن لديك اكثر من عشرين من مثل هذه المعلومات اكتفى بما ذكرت
ما علاقة ذلك في سؤالي عن الملح الجبلي

ندخل على نقاش ما ذكرته فى رؤوس موضوعاتك من 1 الى 25
ولنحتكم الى السادة والسيدات والانسات أعضاء المنتدى هل أنت أعطيتنى إجابة عن سؤالى عن الملح الجبلى الذى تقصده فى فقراتك من 1 الى 25 التى تم نقلها من موضوعك هى فعلا فيها أشياء مفيدة لأنها تخص علم الفيزياء ولكن فى أشياء مغلوطة ويفهم ذلك من درس علم الفيزياء وعلم Biochemistry
وسوف أسألك سؤال يتم تدريس إجابته فى المراحل الاولى من التعليم الالزامى فأنت تقر فى الفترة رقم 16 فتقول أنه يحدث بخر للمواد الغذائية الموجودة داخل الثلاجة فهذا طبعا كلام خطأ 100 % لأن نسبة الرطوبة داخل الثلاجة مرتفعة وسوف أعطيك مثال }بلدى بلغة المصريين عندما يتم تنشير الغسيل فى فصل الشتاء وتكون نسبة الرطوبة عالية (الشبورة) فلا يجف الغسيل لعدم حدوث بخر لأن الجو مشبع ببخار المياه وأنا لا أستطيع أن أبسط أكثر من ذلك{
أخيرا وليس أخرا أنك قد أرحت و أسترحت عندما قد ذكرت لنا ملح سفاجا هو ما تقصد به الملح الجبلى علي حد فهمي المتواضع وحضرتك تعترف أن هذا الملح موجود عندك بكميات ويباع تحت إسم الملح الجبلى ولست وحدك فى هذا المجال ولكن هناك طبيب فى القاهرة حضرتك تعرفه جيدا ويقوم ببيع هذا الملح للمرضى وأحب أن أهدى اليك معلومة أن ملح سفاجا يباع فى مراكز بيع شركة النصر للملاحات فى عبوات محترمة عليها تاريخ التعبئة وتاريخ نهاية الصلاحية وسعر العبوة جنيهان
والحقيقة الواحدة والتى ذكرتها أنك بتستعمل الملح القادم من سفاجا وأرجوك لا تذكر كلمة الملح الجبلى وأذكر كلمة ملح سفاجا ولا تعليق على باقى رؤوس مواضيعك أو فقرات موضوعك حتى لا نجهد الاخوة والاخوات أعضاء المنتدى فهذا الكلام لا قيمة له بالنسبة لهم
ويشهد الله وبنية خالصة لله أنا مستعد وأدعوا الله أن يجعل شفائك بين يدى العبد لله الدكتور محمد زكريا والله على ما أقول شهيد

[خويلد الجزائري]

وهذا ما ننتظره من الذين يقدمون لنا تجاربهم العلاجية وهي تقديم اضاحات تحليلية علمية حتى يتسنى للاخوة التمييز فيما يستعملونه .... والذي يقود الى تجنب اي مضاعفات اخرى هو في غنى عنها ...........
نشكر لك دكتور هذه التوضيحات ونتمنى التواصل معنا ...

ولي تعقيب بسيط على موضوع السيد عبد العال بخصوص الملح وهو ان الموضوع منقول ... وبالتالي لم يتسنى للسيد دراسة محتواه جيدا ......

[سلمو]

السلام عليكم ممكن ايميل او هاتف الدكتور محمد زكرياء

[mohamedonly]

أدخل على هذا الرابط
http://www.ascssf.org.sy/sel.htm
وسوف تعلم أن كلام الاستاذ سيد ليس من تأليفه الحر و لا من وحى عقله كما يدعى
اليست الامانة العلمية تحتم عليك أن تعرف المرضى أن كلامك مقتبس ؟
وتقول للمرضى البسطاء أنظروا الى ابحاثى ومواضيعى
وكل لبيب بالأشارة يفهم ........