|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() جزاك الله كل خير
القران كتاب الله خال من التحريف والتبديل والله بكل شئ عليم شكرا
__________________
![]() آإلحــــبـ"مآإبـــہ" خۈف ډآإمـَـــ آإلۈفـــــــآإء حـے ll
|
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته. بارك الله فيك مراقبتنا الفاضلة. أعتقد أن الموضوع المنقول فيه نظر. قول الكاتب-ة- أجيب ؛ لبطلان الإعرابات الثلاثة بالأدلة المبينة أدناه : ( 1 ) : لا يكون حرف عطف ؛ لأن العطف يقتضي أمور ؛ هي : أ / التشريك في الحكم الإعرابي . ب / ووجود جملتين متكافئتين ج / وأن اللـه لم يرد منهم : ( الشكر ) ، و : ( التدبر ) ، و : ( التعقل ) ، و : ( التحسب ) بعد ذكر النص ، وإنما صيغة النصوص تشير إلى أنهم لم يشكرا ، ولم يتدبروا ، ولم يتعقلوا ، ولم يتحسبوا في الماضي وإن كانت صيغة الأفعال مضارعة . فأين هذا ؟ ------ هنا -إن شاء الله- مع أهل التفسير: *** من باب الفضيلة العلمية أن لا يخطئ أحدا غيره وهومثله فكيف بمن هو دونه.(لكاتبة الموضوع). تفسير الألوسي أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ ) الآية.الفاء للعطف على مقدر: أي تلاحظون ذلك فلا تتذكرون بطلانه فإنه مركوز في عقل كل ذكي وغبي . -والملاحظ أن الله تعالى يتعجب من عقلهم ويدعوهم إلى التذكر. أَفَلاَ تَعْقِلُونَ -الآية." عطف إما على " أَتُحَدّثُونَهُم " والفاء لإفادة ترتب عدم عقلهم على تحديثهم ، وإما على مقدر :أي ألا تتأملون فلا تعقلون. وهنا يدعوهم الله تعالى إلى التأمل و التعقل. أَفَلاَ يَتُوبُونَ إلى الله وَيَسْتَغْفِرُونَهُ .الآية. ، والفاء للعطف على مقدر :أي أيشكون في أن ما ذكر شهادة الله والفاء للعطف على مقدر يقتضيه المقام ، أي ألا ينتهون عن تلك العقائد الزائغة والأقوال الباطلة فلا يتوبون إلى الله. على طريقة الزمخشري تكون قد عطفت فعلاً على فعل ، كأن التقدير : أيثبتون على الكفر فلا يتوبون والفاء في أفلا للعطف ، حجزت بين الاستفهام ولا النافية ، والتقدير : فألا فتح القدير للشوكاني أَفَلاَ يَتُوبُونَ إلى الله وَيَسْتَغْفِرُونَهُ }الآية- الفاء للعطف على مقدّر ، والهمزة للإنكار . فتح القدير للشوكاني { أَفَلاَ يَعْلَمُ إِذَا بُعْثِرَ مَا فِى القبور }الآية- الاستفهام للإنكار ، والفاء للعطف على مقدّر يقتضيه المقام ، أي : يفعل ما يفعل من القبائح ، فلا يعلم .تفسير أبي السعود " أَفَلاَ يَنظُرُونَ إِلَى الإبل كَيْفَ خُلِقَتْ " .الآية. والهمزةُ للإنكارِ والتوبيخِ ، والفاءُ للعطفِ على مقدرٍ يقتضيهِ المقامُ وكلمة كيفَ منصوبةٌ بما بعدَها الجنى الداني في حروف المعاني ابن أُمّ قَاسِم المرادي فالهمزة أعم، وهي أصل أدوات الاستفهام. ولأصالتها استأثرت بأمور، منها تمام التصدير بتقديمها على الفاء والواو وثم، في نحو " أفلا تعقلون " ، " أو لم يسيروا " ، " أثم إذا ما وقع " . وكان الأصل في ذلك تقديم حرف العطف على الهمزة، لأنها من الجملة المعطوفة. لكن راعوا أصالة الهمزة، في استحقاق التصدير، فقدموها بخلاف هل وسائر أدوات الاستفهام. هذا مذهب الجمهور. ******** رحم الله الشاطبي حين قال مخاطبا أهل النحو و البلاغة: وما للقياس في القراءة مدخل**فدونك ما فيه الرضى وادفع مجهلا. ** في حفظ الله. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |