وصفوه فقالوا...(متجدد بإذن الله)

[hamamzajil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ايمن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي على نقلك الطيب
جعله الله في ميزان حسناتك
وحبذا لو تكتبي لنا المصدر أختي
نريد معلومات دقيقة وموثوق فيها تنزل على الملتقى وخاصة كهذه في وصف الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم

السلام عليكم
بارك الله فيك أختي الفاضلة على ردك الطيب
جزاك الله خيرا على التنبيه المهم
في أمان الله

[hamamzajil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عبد الله

جزاك الله خيراً

سبحان الله سيرته صلى الله عليه وسلم لا يمل منها نعيشها ونشتاق لأن نكون معه عليه افضل الصلاة والتسليم ..

أكمل أخي متابعين ولكن إذكر لنا مصدر نقلك بارك الله فيك

بارك الله فيك أخت أم عبد الله على الرد و التنبيه في نفس الوقت
المصدر هو كتاب روضة الانوار في سيرة النبي المختار
لفضيلة الشبخ صفي الرحمان المباركفوري
أرجو المعذرة قد سقط مني سهوا...
في أمان الله

[مصطفى المسلم]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اختي على نقلك الطيب

صلى الله عليه وسلم
وصف أم معبد أبلغ وصف يكون
قالت: إنه رجلٌ ظاهر الوضاءة، أبلج الوجه (أى أبيض واضح ما بين الحاجبين كأنه يضيء)، حسن الخِلقة، لم تُزْرِ به صِعلة (أى لم يعيِّبه صغر فى رأس، ولا خفة ولا نحول فى بدن)، ولم تَعِبْه ثجلة (الثجلة: ضخامة البطن)، وسيمًا قسيمًا، فى عينيه دَعَج (شدة سواد العين)، وفى أشفاره عطف (طول أهداب العين)، وفى عنقه سَطَع (السطع: الطول)، وفى صوته صَحَل (بحَّة)، وفى لحيته كثافة، أحور أكحل...أزَجُّ أقرن (الزجج: هو تقوس فى الحواجب مع طول وامتداد، والأقرن: المتصل الحواجب)، إن صمتَ فعليه الوقار، وإن تكلم سَمَا وعلاه البهاء، أجمل الناس وأبهاه من بعيد، وأحسنه وأجمله من قريب، حلو المنطق، فَصْلٌ، لا نزر ولا هَدْر، وكأن منطقه خرزات نظم تَنحدر، رَبْعَة لا تشنؤه من طول، ولا تقتحمه العين من قِصِر، غصن بين غصنين، فهو أنضر الثلاثة منظرًا، (تقصد أبا بكر، وابن أريقط؛ لأن عامر بن فهيرة كان بعيدًا عنهم يعفى آثارهم) أحسنهم قدرًا، له رُفَقَاء يحفُّون به، إن قال أنصتوا لقوله، وإن أمر تبادروا إلى أمره، محفود محشود (أى يحفه الناس ويخدمونه). لا عابس ولا مُفنّد (المُفنّد: الضعيف الرأي).

[hamamzajil]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصطفى المسلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك اختي على نقلك الطيب

صلى الله عليه وسلم

وصف أم معبد أبلغ وصف يكون
قالت: إنه رجلٌ ظاهر الوضاءة، أبلج الوجه (أى أبيض واضح ما بين الحاجبين كأنه يضيء)، حسن الخِلقة، لم تُزْرِ به صِعلة (أى لم يعيِّبه صغر فى رأس، ولا خفة ولا نحول فى بدن)، ولم تَعِبْه ثجلة (الثجلة: ضخامة البطن)، وسيمًا قسيمًا، فى عينيه دَعَج (شدة سواد العين)، وفى أشفاره عطف (طول أهداب العين)، وفى عنقه سَطَع (السطع: الطول)، وفى صوته صَحَل (بحَّة)، وفى لحيته كثافة، أحور أكحل...أزَجُّ أقرن (الزجج: هو تقوس فى الحواجب مع طول وامتداد، والأقرن: المتصل الحواجب)، إن صمتَ فعليه الوقار، وإن تكلم سَمَا وعلاه البهاء، أجمل الناس وأبهاه من بعيد، وأحسنه وأجمله من قريب، حلو المنطق، فَصْلٌ، لا نزر ولا هَدْر، وكأن منطقه خرزات نظم تَنحدر، رَبْعَة لا تشنؤه من طول، ولا تقتحمه العين من قِصِر، غصن بين غصنين، فهو أنضر الثلاثة منظرًا، (تقصد أبا بكر، وابن أريقط؛ لأن عامر بن فهيرة كان بعيدًا عنهم يعفى آثارهم) أحسنهم قدرًا، له رُفَقَاء يحفُّون به، إن قال أنصتوا لقوله، وإن أمر تبادروا إلى أمره، محفود محشود (أى يحفه الناس ويخدمونه). لا عابس ولا مُفنّد (المُفنّد: الضعيف الرأي).

و فيك بارك الله...
جزاك الله خيرا على إضافتك القيمة
في أمان الله