هل تستطيع إعراب هذه الجملة؟؟؟؟؟؟

[الطامح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

أخي الكريم-الطامح-
جزاك الله خيرا.
كلامك مقبول و على حق,كذلك إعرابك صحيح لغويا.
لكن و جود-ربي-سوف ياخد الإعراب منحى آخر.
وعليه لابد من وضع النقط على الحروف تقديرا ل-ربي-
علما منا جميعا أن الإعراب له عدة صيغ و كلها صحيحة.
مثلا:-لي-يمكن إعرابها مفعول لأجله.
في حفظ الله.

اهلا وسهلا اخي ابو الشيماء

لكن و جود-ربي-سوف ياخد الإعراب منحى آخر.

اخي ولكنك من طرحتها بهذه التشكيله وليس انا صح ؟

وانا اعربتها على حسب وضعها

شكراً لك

وننتظر جميعاً اخينا وليد نوح ليطلعنا على اعرابها


تحياتي وتقديري

.

[وليد نوح]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أبا الشيماء لا تعجل علينا .................. و أنظرنا نخبرك اليقينا

فقد كنا ذوي الإعراب دهراً.....................و كنا في البلاغة "شاطرينا"

و لكن المشاغل أذهلتنا .......................فسرنا في البرِية ضائعينا

على أنا لحرف الضاد أهلٌ ................و نعلم أنه منا و فينا

و نوقن أنه رمز و دين .....................و نثبت كونه دراً ثمينا

فهات يداً، و شدَّ يدي لِنُعلي .............. منارة علمه في القارئينا

حياك الله أخي "أبو الشيماء"، أرجو أن تكون قصيدتي قد أعجبتك، مع العلم بأن البيت الأول مقتبس من إحدى المعلقات.

أظن أني قد حزرت، و عرفت حول أي شيء كنت تدندن، و هاك الجواب:
بالنسبة لـ ربي: فقد رأيت في جميع الكتب التي راجعتها أن العرب لا تثبت الياء فيها عند النداء، و بالتالي لم أجد وجهاً لبقائها (هذا أنا الذي لم أجد و لم أعرف، لكن كما قلت لي فالنحاة يختلفون كثيراً، ولعلك تفيدنا بما عندك إن كنت عثرت على خلاف ذلك)، و منه فالإعراب يكون كما يلي:

ربِّ:منادى مضافٌ منصوبٌ وعلامةُ نصبِه الفتحةُ المقدّرةُ على ما قبلِ ياءِ المتكلّمِ المحذوفةِ للتخفيفِ، منعَ من ظهورَ الفتحةَ اشتغالُ المحلِّ بالحركةِ المناسبةِ للياءِ، والياءُ المحذوفةُ ضميرٌ متّصلٌ مبنيٌّ على السّكونِ في محلِّ جرٍّ بالإضافةِ.

اغفر: فعل دعاء مبني على السكون الظاهر في آخره

و أظنك كنت تريد هذه الصيغة (فعل دعاء) بدل (فعل أمر) تكتب كذا تأدباً، أليس كذلك؟
جزاك الله خيراً إذ لم أسمع بذلك من قبل، و لم أتعلم إلا ما كتبته في مشاركتي الأولى.
فهات الآن ما عندك، بارك الله فيك.

[أبو الشيماء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد نوح

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أبا الشيماء لا تعجل علينا .................. و أنظرنا نخبرك اليقينا

فقد كنا ذوي الإعراب دهراً.....................و كنا في البلاغة "شاطرينا"

و لكن المشاغل أذهلتنا .......................فسرنا في البرِية ضائعينا

على أنا لحرف الضاد أهلٌ ................و نعلم أنه منا و فينا

و نوقن أنه رمز و دين .....................و نثبت كونه دراً ثمينا

فهات يداً، و شدَّ يدي لِنُعلي .............. منارة علمه في القارئينا

حياك الله أخي "أبو الشيماء"، أرجو أن تكون قصيدتي قد أعجبتك، مع العلم بأن البيت الأول مقتبس من إحدى المعلقات.

أظن أني قد حزرت، و عرفت حول أي شيء كنت تدندن، و هاك الجواب:
بالنسبة لـ ربي: فقد رأيت في جميع الكتب التي راجعتها أن العرب لا تثبت الياء فيها عند النداء، و بالتالي لم أجد وجهاً لبقائها (هذا أنا الذي لم أجد و لم أعرف، لكن كما قلت لي فالنحاة يختلفون كثيراً، ولعلك تفيدنا بما عندك إن كنت عثرت على خلاف ذلك)، و منه فالإعراب يكون كما يلي:

ربِّ:منادى مضافٌ منصوبٌ وعلامةُ نصبِه الفتحةُ المقدّرةُ على ما قبلِ ياءِ المتكلّمِ المحذوفةِ للتخفيفِ، منعَ من ظهورَ الفتحةَ اشتغالُ المحلِّ بالحركةِ المناسبةِ للياءِ، والياءُ المحذوفةُ ضميرٌ متّصلٌ مبنيٌّ على السّكونِ في محلِّ جرٍّ بالإضافةِ.

اغفر: فعل دعاء مبني على السكون الظاهر في آخره

و أظنك كنت تريد هذه الصيغة (فعل دعاء) بدل (فعل أمر) تكتب كذا تأدباً، أليس كذلك؟
جزاك الله خيراً إذ لم أسمع بذلك من قبل، و لم أتعلم إلا ما كتبته في مشاركتي الأولى.
فهات الآن ما عندك، بارك الله فيك.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أهلا وسهلا بالأخ الفاضل و العزيز.
أولا أشكرك جزيل الشكر على تواضعك و سمو أخلاقك.
ثانيا قصيدك أعجيتني تبين حبك للغة العربية الفصحى.
أما الإعراب:
فهو صحيح,وفعلا ذلك ما كنت أصبوإليه.
ربهو ما قلته)و علماء اللغة يقولون هو دعاء.(ي حدفت للتقاء ساكنين.ي و ا.)إذا التقى ساكنين فاحذف ما سبق.
اغفر:فعل طلب في صيغة الأمر و هو فعل دعاء.
لي:يمكن إعرابها:جار و مجرورأو مفعول لأجله(لمن أو لأجل من الدعاء-لي).
وهناك طرق أخرى لكن ما يهمنا قدتوصلنا إليه جميعا.
بارك الله فيك و سدد خطاك و الهمك رشدك و زين الإيمان في قلبك.
الشكر و التقدير موصول للأخ الكريم العزيز -الطامح-بلغك الله طموحك و هذفك.
في حفظ الله و رعايته.

[أبو الشيماء]

هذه جملة أخرى:
كان الله غفورا رحيما.
بالتوفيق.

[الطامح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

هذه جملة أخرى:
كان الله غفورا رحيما.
بالتوفيق.

جاري الإعراب........

[أبو الشيماء]

وقع تكرار في نفس الموضوع.

[وليد نوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

هذه جملة أخرى:
كان الله غفورا رحيما.
بالتوفيق.

لعل هذه أقوى من سابقتها فأمهلني قليلاً، لأنك لا تسأل عن إعراب تقليدي، بل هي فخاخ تنصبها لنا، و أسأل الله أن لا أقع بسهولة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو الشيماء

وقع تكرار في نفس الموضوع.

بما أننا نلتقي لنرتقي، فما هو الخطأ الذي ارتكبته أنت في صياغتك لهذه الجملة؟ (أم تظن أنك سترمي بي بين بطون الكتب، و أدعك تنام قرير العين هانيها... هيهات يا صاحبي)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطامح

وننتظر جميعاً اخينا وليد نوح ليطلعنا على اعرابها

هنا أيضاً خطأ لغوي لكنه أكثر وضوحاً فما هو؟

و السؤالان موجهان أيضاً للحبيب الطامح

[الطامح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد نوح

لعل هذه أقوى من سابقتها فأمهلني قليلاً، لأنك لا تسأل عن إعراب تقليدي، بل هي فخاخ تنصبها لنا، و أسأل الله أن لا أقع بسهولة.



بما أننا نلتقي لنرتقي، فما هو الخطأ الذي ارتكبته أنت في صياغتك لهذه الجملة؟ (أم تظن أنك سترمي بي بين بطون الكتب، و أدعك تنام قرير العين هانيها... هيهات يا صاحبي)



هنا أيضاً خطأ لغوي لكنه أكثر وضوحاً فما هو؟

و السؤالان موجهان أيضاً للحبيب الطامح

انا فهمت خطأئي وهو اخونا الاصل اخينا ربما

وخطا الاخ ابو الشيماء لم الحظه

بالتوفيق

[وليد نوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطامح

انا فهمت خطأئي وهو اخونا الاصل اخينا ربما

أخي الطامح، بارك الله فيك،:
السؤال الأول: أين الخطأ في الجملة "وقع تكرار في نفس الموضوع"

و هذه لن أحدد ما فيها بانتظار أخينا أبي الشيماء.

الثاني: وننتظر جميعاً اخينا وليد نوح ليطلعنا على اعرابها
أخينا هنا مفعول به، فاقتضى رسمها : أخانا.
(قالَ أخونا، و شكرتُ أخانا، و قلتُ لأخينا) مرفوع و منصوب و مجرور على التوالي.
إذن أنت عرفت الخطأ لكن لم تصب في تصحيحه هذه المرة.

الثالث: خبر ثاني لكان منصوب وعلامة نصبه الفتحه الظاهره على آخره
ثاني صفة لـ (خبرٌ) فينبغي رسمها (ثان ٍ) كما فعلتَ في الأول عندما كتبتَ (فعلٌ ماض ٍ).
و في الجملة التي اقتبستها في الأعلى كلمة (خطأئي) و هنا إن أردتها مفرداً ترسم (خطئي) لأن حركتها الكسر فتناسبها النبرة، و إن أردت التثنية ترسم (خطأايَ).

عموماً هذه الأخيرة فعلاً فيها صعوبة و أحار أحياناً في رسم بعض الكلمات عند التثنية أو الجمع، و لا تظن أني عالم في العربية، بل أجهل الكثير الكثير منها، و سؤال حبيبنا أبي الشيماء جعلني أبحث في الكتب و أعثر على درر كثيرة خلال البحث، أثبتت لي مدى عمق اللغة العربية و كبر بحرها، فلا تجزع، و امض على بركة الله.
جزاك الله خيراً لاهتمامك.

[الطامح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وليد نوح

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أبا الشيماء لا تعجل علينا .................. و أنظرنا نخبرك اليقينا

فقد كنا ذوي الإعراب دهراً.....................و كنا في البلاغة "شاطرينا"

و لكن المشاغل أذهلتنا .......................فسرنا في البرِية ضائعينا

على أنا لحرف الضاد أهلٌ ................و نعلم أنه منا و فينا

و نوقن أنه رمز و دين .....................و نثبت كونه دراً ثمينا

فهات يداً، و شدَّ يدي لِنُعلي .............. منارة علمه في القارئينا

.

وعليكَ السلاااااااام ورحمة الله وبركاته

ياهلا والله لغوي وشاعر ياسلام روعه

بصراحه ابيات جميله جداً واعجبتني اكثر واخبرك اخي وليد انني حفظتها بسرعه لروعتها

فشكراً لك على هذا الابداع والـتألق

واحسنت بالإعراب

تحياتي