|
ملتقى الملل والنحل ملتقى يختص بعرض ما يحمل الآخرين من افكار ومعتقدات مخالفة للاسلام والنهج القويم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اهلاً بكَ اخي العزيز ولي صولات وجولات معك في موضوعي ايام زمان ![]() ![]() ![]() ولكن الاختلاف لا يفسد للود قضيه ![]() بانتظرك اخي |
#12
|
||||
|
||||
![]() أنا اتفق مع أختي الذاكرة لله أن الشيعة الخطر القادم على هذه الأمة ولكن هذا لا يمنعنا أن ندعو الله أن يوحدنا ولكن توحيد على توحيد (لا إله إلا الله محمد رسول الله) بدون سب على الصحابة وتحريف للمصحف ونفي احداث من السنة أخوكم @أبو الوليد@ |
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
هذا شئ مؤسف ان نكون بهذه النظريه |
#14
|
||||
|
||||
![]() أولا اعلم وفقك الله أن مذاهب العلماء في التوحد والوحدة على ثلاثة أقوال فقوم رأوا أن لا سبيل إلى التوحد مع كل مخالف بمختلف أشكاله وهذا إفراط وقوم ارتأوا أن الذي ينبغي أن يكون هو التوحد مطلقا بغض النظر عن المعتقد فالعدو واحد لذلك ينبغي التجمع ضده وهذا تفريط والأعدل الوسط الذي ينبغي التزامه وانتهاجه هو الذي لم يجري مجرى الغلو ولا مجرى الاجحاف أي التوحد تحت كلمة التوحيد وما تقتضيه وثبت ذلك بمعاشرة التشريع فتظافر الأدلة يحيل إلى ذلك يقينا أما استدلالك بالأيات والحديث ففي غير محله فلتعلم أنها بجملتها وبتفصيلها حجة عليك لا لك وبين ذلك كالأتي يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
|
#16
|
||||
|
||||
![]() أما الأية الأولى فلا تعتبر مأخذا لما ذكرت وذاك من أوجه 1 الأمر بالمعروف ومن تمام الأمر بالمعروف النصح والدعوة إلى المنهج الأمثل 2النهي عن المنكر ومن ذلك زجر من خالف ما جرى عليه السلف اعتقادا وعملا ومن قدم العقل على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم و... أما قوله تعالى ( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا) وقوله تعالى (وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السُّبُلَ فتفرق بكم عن سبيله) ففي الأية الأولى قيد بحبل الله فانتبه له وفي الأية الثانية قيدان الأول صراطي مستقيما وبالتالي اتباعه الثاني السبل المتفرقة وبالتالي تجنبها فانتبه إليها أما قوله تعالى (إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء) فهذا من أكثر ما يستدل به دعاة التقارب وإليك أقوال العلماء المتفق على امامتهم وعلمهم في هذه الأية قال أبو جعفر: اختلف القرأة في قراءة قوله ![]() فروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، ما: حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا أبي، عن سفيان، عن أبي إسحاق، عن عمرو بن دينار، أن عليًّا رضي الله عنه قرأ:"إنَّ الَّذِينَ فَارَقُوا دِينَهُمْ" . حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا جرير قال، قال حمزة الزيات: قرأها علي رضي الله عنه:"فَارَقُوا دِينَهُمْ" . . . . وقال، حدثنا الحسن بن علي، عن سفيان، عن قتادة:"فَارَقُوا دِينَهُمْ". * * * وكأن عليًّا ذهب بقوله:"فارقوا دينهم"، خرجوا فارتدوا عنه، من"المفارقة". * * * وقرأ ذلك عبد الله بن مسعود، كما:- 14255- حدثنا ابن وكيع قال، حدثنا يحيى بن رافع، عن زهير قال، حدثنا أبو إسحاق أن عبد الله كان يقرؤها ![]() وعلى هذه القراءة = أعني قراءة عبد الله = قرأة المدينة والبصرة وعامة قرأة الكوفيين . وكأنّ عبد الله تأوّل بقراءته ذلك كذلك: أن دين الله واحد، وهو دين إبراهيم الحنيفية المسلمة، ففرّق ذلك اليهود والنصارى، فتهوّد قومٌ وتنصَّر آخرون، فجعلوه شيعًا متفرقة .* * * وفى موضع ثالث :- قال أبو جعفر: والصواب من القول في ذلك عندي أن يقال: إن الله أخبر نبيه صلى الله عليه وسلم أنه بريء ممن فارق دينه الحق وفرقه، وكانوا فرقًا فيه وأحزابًا شيعًا، وأنه ليس منهم. ولا هم منه، لأن دينه الذي بعثه الله به هو الإسلام، دين إبراهيم الحنيفية، كما قال له ربه وأمره أن يقول ![]() فكان من فارق دينه الذي بعث به صلى الله عليه وسلم من مشرك ووثنيّ يهودي ونصرانيّ ومتحنِّف، مبتدع قد ابتدع في الدين ما ضلّ به عن الصراط المستقيم والدين القيم ملة إبراهيم المسلم، فهو بريء من محمد صلى الله عليه وسلم، ومحمد منه بريء، وهو داخل في عموم قوله ![]() * * * ، وقال القرطبى رحمه الله : قوله تعالى: إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يفعلون قوله تعالى: (إن الذين فرقوا دينهم) قرأه حمزة والكسائي (فارقوا ) بالألف، وهي قراءة علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، من المفارقة والفراق. على معنى أنهم تركوا دينهم وخرجوا عنه. وكان علي يقول: والله ما فرقوه ولكن فارقوه. وقرأ الباقون بالتشديد، إلا النخعي فإنه قرأ " فرقوا " مخففا، أي آمنوا ببعض وكفروا ببعض. والمراد اليهود والنصارى في قول مجاهد وقتادة والسدي والضحاك. وقد وصفوا بالتفرق، قال الله تعالى: " وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة (4) ". وقال: " ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله (5) ". وقيل: عنى المشركين، عبد بعضهم الصنم وبعضهم الملائكة. وقيل: الآية عامة في جميع الكفار. وكل من ابتدع وجاء بما لم يأمر الله عز وجل به فقد فرق دينه. وروي أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في هذه الآية " إن الذين فرقوا دينهم " هم أهل البدع والشبهات، وأهل الضلالة من هذه الأمة. أما الحديث فبيانه كالأتي يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#17
|
||||
|
||||
![]() الحديث الذي أتيت به يستدل به على اتباع المنهج الأقوم والتمسك به واجتناب السبل التي تخالف الشرعة النبوية الحقيقية سواء من جانب الشهوات أو الشبهات ومنها منهج الروافض عليهم من الله ما يستحقون يتبع...
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#18
|
||||
|
||||
![]() أخيرا أقول تعقيبا على كلامك الأخير كلمه اخيره من يسعى الى التفريق بين المسلمين فليعلم علماً قاطعاً انه يخدم الامريكان والصهاينه ولا يخدم الاسلام مطلقاً شاء ام ابى بلالصواب أن يقال أرباب الفكرة الأولى التي ذكرتها أي من يرون الفرقة والتنفير والسب واجب لكل من خالف ولو في فرع فقهي هم الذين يخدمون الأمريكان والمشركين والمنافقين وأصحاب الفكرة الثانية أي أدعياء التقارب مطلقا يخدمون الشيطان ويبعدون عن سبيل الرحمان أما المنهج الأمثل ان شاء الله فهم الذين سيعز الله بهم الاسلام والمسلمين ان شاء تعالى وهم خادمون للدين الاسلامي محاربون للشيطان وأوليائه هذا وما كن في مقالاتي من صواب فمن الله وحده وما كان فيها من خطإ فمن نفسي والشيطان والله ورسوله من ذلك بريئان والله أعلم اللهم اهدنا واهد بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى اللهم ءامين وصلى الله وسلم على نبينا محمد
__________________
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ![]() |
#19
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نعم ياأخي الوحدة الإسلامية مطلب شرعي وأمر ضروري وخير دليل على ذلك الأيات والأحاديث التي أوردتها في بداية كلامك وكذالك حال أمتنا في هذا الزمان نتيجة تفرقها لكن أقول وقد قلت لك هذا الكلام فيما سبق أن توحيد الصف والكلمة يجب أن يكون غلى كلمة التوحيد بجميع لوازمها ومقتضايتها فأي دعوة للتوحد بغير هذا الشرط فهي دعوة باطلة ومصيرها إلى زوال وخيرشاهد على ذلك فشل جميع دعاة التقريب بين الأديان والمذاهب لدعواهم نتيجة تجاهلهم هذا الشرط هذا أولا ثانيا :افتراق أمة محمد صلى الله عليه وسلم قدر محتوم قضاه الله وقدره قدرا كونيا قدريا قال عليه الصلاة والسلام فيما معناه:"افترقت اليهود على احدى وسبعون فرقة وافترقت النصارى إلى اثنا وسبعون فرقة وستفترق امتي الى ثلاثة وسبعون فرقة كلها في النار إلا واحدة قالو من هم يارسول الله قال ما أنا عليه اليوم وأصحابي"هذا نص ثابت عن رسول الله ان امته فتفترق الى73 فرقة نتيجة بعدها عن المنبع الصافي المتمثل فيما كان عليه هوو اصحابه عليه الصلاة والسلام ألا وهو الكتاب والسنة ثم بعد ذلك ليس بفهمي انا اوانت بل بفهمهم هم فهم افضل الخلق وزمانهم افضل زمان ...فهناك فرقة واحدة ناجية والأخرى كلها في النار هذا بنص رسول الله ..لكن هناك إشكال هو أن كل فرقة تدعي انها هي الفرقة الناجية ومن خالفها هي في النار فماهو الميزان والمعيار التي نوزن به الفرقة الناجية فالجواب بكل سهولة هو قوله عليه الصلاة والسلام ما أنا عليه اليوم وأصحابي اي اتباع الكتاب والسنة بفهم سلف الامة .. ثم أقول لك ياخي ان الدعاوي ان لم تقم عليها بينات أصحابها أدعياء وهذا رايناه فيك وللاسف وكذلك في الذي يدعى الدكتور عباس في مضوعي الوجهة الحقيقية للشيعة وكذلك موضوع زواج المتعة فقد تناقشنا كثيرا في موضوع الوجهة الحقيقية ولكن لم نخرج بنتيجة تعلم لماذا لأنك وللاسف تتعصب لمذهبك ولمشايخ مذهبك وارجوا ان تعذرني على هذا الكلام لذلك ان كنت حامل هم توحد امة الاسلام فتعال نتوحد نحن اولا في هذا الملتقى عللى كتاب الله وسنة رسوله بفهم سلفنا الصالح الا وهم الصحابة بدون تعصب فالامة الاسلامية تتكون منك ومني ووووو..هذا هو ردي على موضوعك وساضع باذن الله بعد قراءة ردك بعض المبادئ والأسس التي تعين على وحدة المسلمين لاحد المشايخ وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه الاطهار. |
#20
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
اقتباس:
احسنت واصبت اخي الكريم ![]() وهولاء هم المعنيين . |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |