مخطط صهيوني لاغتيال عباس لاشعال خرب اهلية

[فرسان الاسلام]

اخي الكريم وليد : حتى في الاجتماعات التي كانت تجري بين السيد الرئيس وقادة الاحتلال كان يطالب فيها الرئيس باطلاق سراح نواب التشريعي وعلى راسهم عزيز دويك , اما ما رايته على اليوتيوب رغم اني وضحت الاسباب في اكثر من موضوع هنا لكن هل حصل بالفعل قتل ؟؟ بخلاف من قام بالقتل والسحب والتمثيل بالجثث ونبش القبورام انك لم تر هذا اخي الكريم, رغم قلة التعاطف بسبب الانقلاب في غزة
لقد اخطأ الفصيلين بحق الشعب لهذا نحن مع الوحدة كي يتم تصحيح ما تم افساده وهدمه

الاخ بدر تقع في خطأ كبير بتفريقك بين ابناء فتح ووصفهم بالعلمانية التي جعلتها شماعة ترمي بها كل مخالف لك , كلنا مسلمون واصحاب عقيدة واحدة فاتمنى ان لا ترمي التهم جزافا

[وليد نوح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فرسان الاسلام

بخلاف من قام بالقتل والسحب والتمثيل بالجثث ونبش القبورام انك لم تر هذا اخي الكريم, رغم قلة التعاطف بسبب الانقلاب في غزة

أخي الكريم: أنا لم أر فعلاً ما تتحدث عنه، فهل لديك روابط لوثائق ترسلها لي على البريد الخاص، علماً أني بدوري سأرسل لك رابطاً على الخاص أرجو أن تعطيني رأيك فيه.
أنا أفرق تماماً بين قادة فتح و أتباع فتح،و قادة حماس و أتباع حماس، فأعتبرهم أربعة أقسام مختلفة، فلا ألوم قادة فتح على ما قد يفعله بعض المتعصبين من أتباعها، وكذلك حماس.
أسألك الآن: أنت ترى في محمود عباس (و سأكون حذراً في انتقاء الألفاظ بحديثي عنه احتراماً لمشاعرك) ترى فيه مناضلاً مسلماً تخاف عليه كيد الكائدين، والآن أي قاعدة شرعية تجيز تقبيل أشباه الداعرات مثل ليفني و كونداليزا، هل هذه قُبل سياسية لن يحاسبه الله عليها؟ أليس اسمك هنا فرسان الإسلام؟ في اي إسلام تجد صاحبك؟
أي قاعدة شرعية تجيز الانبساط لأعداء الدين و تقبيلهم والتضاحك معهم، أنقول يفعل ذلك لنصرة القضية، صلاح الدين الأيوبي كان يرفض الابتسام في وجه أصحابه لأن القدس محتلة، فأي شريعة تجيز التضاحك معهم، و هم من هم في القرآن الكريم.
أجب بسرعة عن جميع النقاط التالية:
كم قصراً يملك اسماعيل هنية؟
كم قبلة قبلها لفاجرات و فاجرين؟
أين أبناء محمود الزهار؟
كم كانت تركة أبناء محمود الزهار؟
أين أبناء محمود عباس؟
كم قصراً لديه؟
كم مليوناً يملك أبناؤه؟
هذه خطوط عريضة فقط، و لحديثي معك بقية بعد أن تجيبني، و لولا أني شعرت من كتابتك أنك إنسان محترم لما دخلت في النقاش معك، و ليكن رائدنا تجلية الحقيقة لا شتم هذا و ذاك، فالفتنة كبيرة، و القادم أشد، عصمنا الله و إياكم.