|
|||||||
| علاج مرض الصدفية والامراض الجلدية ملتقى يختص بعلاج الامراض الجلدية ومرض الصدفية المزمن وآخر ما توصل اليه العلم حول هذا لمرض |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#131
|
|||
|
|||
|
عندي شكوك ان لمرض الصدفيه علاقه بكثره عدد الكريات الدم البضاء وهي التي تدافع عن جسم الانسان ومرض الصدفيه كما اشرتم من قبل هو عباره عن دفاع الجسم عن اي سبب فيتمثل باندفاعات جلديه اي تتكون عده طبقات على الجسم بسرعه اكثر من الطبيعي طبعا هذا رايي الشخصي لا افرضه على احد
|
|
#132
|
|||
|
|||
|
أما بالنسبة للحجامة فلها محظورات
محظورات الحجامة 1- يحظر عمل الحجامة لمرضى السكر أو سيلان الدم 2- يحظر عمل الحجامة لشخص منهوك القوى ضعيف البنية 3- يحظر عمل الحجامة لمن عنده الإنتان الجلدي العام 4- يحظر عمل الحجامة لكبار السن ما لم تكن هناك حاجة ماسة 5- يحظر عمل الحجامة الدموية للأطفال المصابين بالجفاف 6- يحظر عمل الحجامة لحالات الجنون والهياج 7- يحظر عمل الحجامة لأصحاب فيروس سي او بي (للحالات الحادة) 8- يحظر عمل الحجامة لحالات الإجهاض المتكرر 9- يحظر عمل الحجامة لمرضى الصفراء 10- يحظر عمل الحجامة بعد الحمام مباشرة 11- يحظر عمل الحجامة بعد الإستفراغ 12- يحظر عمل الحجامة لمن يقومون بالغسيل الكلوي 13- يحظر عمل الحجامة لمن قاموا بتغيير صمامات القلب 14- يحظر عمل الحجامة فوق الأربطة الممزقة 15- يحظر عمل الحجامة بالتشريط لمن لديهم سيولة في الدم (فقط وخز) 16- يحظر عمل الحجامة في الأشهر الثلاث الأولى من الحمل 17- يحظر عمل الحجامة على جوع شديد أو شبع شديد 18- يراعى الحذر مع مريض الإنيميا وفقر الدم أو للخائف من الحجامة أو المتبرع بالدم حديثاً |
|
#133
|
|||
|
|||
|
نظرية الارتواء الدموي
تعتمد هذه النظرية على مبدأ الدم المحجوم000 فعندما حلّل هذا الدم, وجد به الكثير من الشوارد الضارة (الأخلاط ) . وكذلك وجد أن جميع خلايا الدم الحمراء التي كانت في الدم المحجوم هرمة وغير طبيعية الشكل , ونسبة الهيموجلوبين كانت أقل من الدم الوريدي بنسبة الثلث إلي العشر وعلية فان دم الجسم قد تخلص من جزء كبير من هذه السموم التي كانت عالقة به ليصبح أداؤه في حمل الأوكسجين أكبر وكذلك توزيع الغذاء فيه أكفأ . فعملية إزالة الدم المحتقن من موضع الحجامة أو ما يسما بالفاسد مجازا ( علما انه لا يوجد دم فاسد داخل الجسم بصورة فعلية ) ,يعطي الجسم المقدرة على تقوية الأعضاء الداخلية المعتلة بمدها بالغذاء وأسباب الحياة , وبذلك يعود نشاط هذه الأعضاء إلى طبيعتها وتصبح أقدر على مقاومة المرض . فالدم كالنهر الجاري إذا نظف ماؤه وأزيل ما فيه من شوائب دبت فيه الحياة وعاد إلي نقائه من جديد . والأمر أقرب إلي تفسير الأطباء الأولين لقضية الأخلاط ,التي تفور في الدم في الجزء الأول في الشهر الهجري حسب حركة القمر ( يرتفع معدل الجريمة عالميا في 13-14-15 من الشهر القمري ) ثم تعود هذه الأخلاط أو الشوارد للترسب ثانيتا في الأيام التي تلي اكتمال البدر , وفي جسم الإنسان أكثر هذه الأماكن جذبا لهذه الترسبات هو الكاهل وهو أعلى نقطة على الظهر لبطؤ حركة الدم في هذا الموضع ,وكثرة الشعيرات الدموية أضافه لعدم وجود مفاصل متحركة ,تزيد من حركه الدم0 لذلك كانت هذه المنطقة مثالية لترسب الأخلاط والخلايا الهرمة . وهيجان الدم أو تبيغ الدم : أي إذا ظهرت حمرة في البدن ,وشعور بالصداع والخمول, أو الدوار والانفعال الزائد ,أو حدوث اضطرابات بصرية أو زيادة في الألم ككل . فبعض ذلك أو كل هذه الأعراض تستدعي إجراء الحجامة . |
|
#134
|
||||
|
||||
|
بارك الله فيك اختي الايمان بالله على هذه المعلومات القيمة
__________________
![]() |
|
#135
|
|||
|
|||
|
لا شكر على واجب
|
|
#136
|
|||
|
|||
|
أثر الناحية النفسية على عملية الحجامة:
الحجامة من مشكاة الأنبياء.. والحقيقة كل الحقيقة أنَّ النفس بتطبيقها هذا الفن العلاجي الشمولي الراقي والذي أوصت بتطبيقه الرسل الكرام أمثال ساداتنا موسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام ومن تبعهم بإحسان من العظماء كالعلاَّمة محمد أمين شيخو، تتجه نفس المحجوم إلى هؤلاء الأطباء الكبار أطباء القلوب، وباتجاه نفس المحجوم إليهم وهم شاخصون ببصائرهم إلى الله تعالى الشافي، ولا شافي سواه، تُشفى نفس المحجوم بالنور الإلهي المتوارد عليهم وبالتالي عليه. نعم.. تُشفى من علل نفسية وصفات منحطة وتُبدل بصفات كمال، وبسبب الصفات الذميمة قبل قيام المحجوم بالحجامة كان يستحق أمراضاً لمعالجة قلبه ليلتجئ لربِّه بغية شفائه وبما أنه طبَّق تعاليم الإله على لسان رسوله الكريم واتجهت نفسه باللاشعور لبارئها وتحسنت نفسه وصغا قلبه، فلم يعد بعدُ بحاجةٍ لمرضٍ يقيه شرور نفسه وسيئات أعماله، حيث إنه قد صلح قلبه، فإذا صلُح القلب صلَح الجسد كله. وهذه الفائدة النفسية لها أثرها العظيم في الشفاء وعلى حسب التوجه، فإن كان قوياً بَرِئَ من كافة الأمراض، أو أحجمت عنه كافة الأمراض وقايةً، وإن كان التوجه ضعيفاً كان التحسُّن نسبياً ولا بدَّ على كافة الأحوال من النفع. الحجامة نفع كلها، أما الضرر فلا ضرر من تطبيقها إطلاقاً. وكفى بتجارب الحجامة على مدى قرن أنه لم يتضرر من تطبيقها بقوانينها الدقيقة أحد أبداً. والتجارب السابقة أقوى البراهين المؤدية لليقين. |
|
#137
|
||||
|
||||
|
ابنتى الكريمه الايمان بالله
بارك الله فيكى 000والله من كثره ماقرأت فى موضوعك هذا 0000واعجبت بالمعلومات اغزيره به 0000قررت ان اعمل حجامه 000 وساأخذ موعد مع الدكتور الذى يسويها من يوم السبت وهو سيحدد موعد تنفيذها شاكر لك ولكى كل الفضل 000000000000000000000 ومن تكن العلياء همة نفسه فكل الذي يلقاه فيها محبب |
|
#138
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
|
|
#139
|
||||
|
||||
|
بارك الله فيك والله ينور عليك جزاك الله الف خير |
|
#140
|
|||
|
|||
|
كل الشكر على لطفك ولباقتك
|
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |