|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() حسبنا الله ونعم الوكيل
فلا احنا في حصااااااااااااااااار لا في جامعة ولا مدارس بس في بيأتو على الجامعة مشيا على الاقدام بس الاقلة عشان نتعلم رغم الحصار لن ننكسر نسالكم الدعاء لنا
__________________
و غرور دُنياك التي تسعى لها دار حقيقتها متاع يذهب و الليل فاعلم و النهار كلاهما أنفاسنا فيها تُـعدّ و تـُحسبُ
|
#12
|
||||
|
||||
![]() اللهم فرج كرب أهلنا في غزة وفك الحصار عنهم يا الله
وارزقهم من حيث لا يحتسبون
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() نحن قوم أعزنا الله بلإسلام ومهما إبتغينا العزة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]() اللهم آميــــــــــــن
بارك الله فى من يشارك برده على موضوعنا المتواضع والى نشعر من خلاله ان احد يتابع ويهتم بغزة واخبارها |
#14
|
||||
|
||||
![]() مؤسسة الضمير تحذر من خطر تلوث مياه الشرب في قطاع غزة وتوقف الحياة
غزة – صوت الاقصى حذرت مؤسسة الضمير لحقوق الانسان بغزة من خطر تلوث مياه الشرب في قطاع غزة و توقف جميع مناحي الحياة تدريجياً جراء تفاقم أزمة الوقود وقالت المؤسسة في بيان لها 'انها تنظر بقلق شديد التداعيات البيئية والصحية الخطيرة الناتجة عن توقف و وإعاقة عمل المرافق و القطاعات الحيوية في جميع محافظات قطاع غزة ، و ذلك جراء الإغلاق و الحصار الخانق الذي تفرضه سلطات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة ، فضلاً عن تفاقم أزمة إمداد قطاع غزة بالوقود اللازم لتشغيل مولدات الكهرباء في المرافق و القطاعات الحيوية بشكل خاص و تشغيل مناحي الحياة اليومية المختلفة بشكل عام' . وحسب متابعة الضمير فإن مرافق المياه و الصرف الصحي تتعرض يومياً لتوقف و تشوش في تشغيلها كما يجب لغرض تزويد المواطنين المدنيين بالمياه الصحية و غير الملوثة ،و منع الأذى البيئي عنهم الناتج من احتمال الطفح في مناهل الصرف الصحي جراء استمرار قطع التيار الكهربائي الذي يعتمد عليها عمل مرافق المياه و الصرف الصحي، و منع تزويد قطاع غزة بالكمية الكافية من إمدادات الوقود اللازمة لتشغيل تلك المرافق . وفقا لمصادر مسؤولة في مصلحة مياه الساحل فان عدد مرافق المياه و الصرف الصحي في قطاع غزة هي180 مرفق ، منها 140 بئر مياه ، و 37 محطة ضخ مياه و صرف صحي ، و 3 محطات معالجة مياه صرف صحي ، و جميع تلك المرافق بحاجة لصيانة دورية و قطع غيار و مستلزمات فنية غير متوفرة في الأسواق المحلية جراء الحصار و الإغلاق الإسرائيلي . و قد ألقى الإغلاق و الحصار ظلاله على عمل جميع هذه المرافق . في حين باءت جميع محاولات جهات الاختصاص وبعض المؤسسات الدولية المانحة والإنسانية مثل (البنك الدولي ، اللجنة الرباعية ، اللجنة الدولية للصليب الأحمر ، أوكسفام ) بالفشل لإقناع سلطات الاحتلال الإسرائيلي بضرورة السماح بإدخال احتياجات مرافق المياه و الصرف الصحي والمعدات وقطع الغيار العالقة خارج قطاع غزة منذ حوالي عام و تخصيص حصة من الوقود لتشغيل مرافق الحيوية في قطاع غزة .كما أن المصلحة لم يورد لها أي كميات تذكر من الوقود لتشغيل مرافق المياه و الصرف الصحي بدءاً من يوم الأربعاء الموافق 9/4/2008. و على سبيل المثال لم يتوفر خلال شهر مارس الماضي سوى كمية 45990 لتر أي ما يعادل 1483 لتر يومي فقط في حين أن الاحتياج اليومي لتشغيل مرافق المياه و الصرف الصحي يبلغ حوالي 30000 لتر سولار شهرياً . الأمر الذي ينذر بوقوع كارثة بيئية و صحية في قطاع غزة. و حسب متابعات الضمير فإن جهات الاختصاص تنذر بوقوع خطر محدق سيؤدي إلى تلويث مياه الشرب في قطاع غزة . جراء عدم توفر مضخات حقن مادة الكلور وقطع غيارها اللازمة لعملية تطهير و تعقيم مياه الشرب .ما ينذر بحدوث كارثة صحية ناجمة عن تلوث مياه الشرب وانتشار الأمراض والأوبئة لدى مليون و نصف المليون مواطن في قطاع غزة . |
#15
|
||||
|
||||
![]() أنا سأنقل لكم صورة الوضع فى غزة
اليوم جميع الجامعات اعلنت تعليق الدراسة لانه ما فى مواصلات تنقل الطلاب والمدرسين المجارى ومياه الصرف الصحى فى الشوارع على السطح وهذا ينذر بكارثة صحية ايضا اسرائيل منعت دخول الغاز الطبيعى غاز الطبخ الى غزة يعنى انا ما بعرف كيف الناس رح تقدر تعيش أخر شى واهم شى وقود شركة الكهرباء قطع كليا عن غزة يعنى خلال ساعات قليلة ستغرق غزة بظلاااااااااااااااام داااااااااااامس حتى ................. وستتوقف المستشفيات عن العمل وستتوقف الحياه كليا فى غزة |
#16
|
||||
|
||||
![]() غزة – صوت الأقصى
لا زالت أزمة الوقود الخانقة تتراوح مكانها فأينما وجهت نظرك تجد مئات المواطنيين متكدسين على الطرقات لا يستطيع الموظفون منهم التوجه إلى أعمالهم والطلاب إلى مدارسهم وجامعاتهم والمرضى إلى مستشفيات القطاع المختلفة لتلقى العلاج،بعد أن عطلت الحياة بشكل كامل بسبب توقف المركبات العاملة في قطاع غزة بسبب منع قوات الاحتلال الصهيوني إدخال الوقود إلى القطاع في حين ما زال معبر 'ناحال عوز' شرق غزة المخصص لمرور المحروقات،مغلقا بشكل كامل. سكان مدينة غزة لم ينجو من آثار انقطاع الوقود فلم يجدوا إلا أرجلهم وسيلة للتنقل ما بين شوارع وازقة غزة التي أضحت شبه خالية إلا ما ندر من السيارات وخاصة الأجرة منها في حين تكدس مئات المواطنين في الشوارع والمفترقات الرئيسية والساحات العامة في انتظار سيارة تنقلهم لقضاء احتياجاتهم في حين فضل الكثير منهم العودة إلى بيوتهم حتى إشعار آخر. محطة توليد الكهرباء أزمة الوقود لم تطل السيارات فقط بل تطورت لتشمل محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع غزة مما يهدد بكارثة إنسانية غير مسبوقة تطال جميع القطاعات المختلفة. مدير محطة غزة د.رفيق ملحية في تصريحات صحافية حذر من وقوع كارثة خلال ساعات إذا لم تحل أزمة الوقود'الوقود الخاص بالمحطة'مؤكداً في تصريحات صحافية على أن محطة توليد الكهرباء ستتوقف بالكامل إذا استمر الاحتلال الصهيوني في منع دخول الوقود اللازمة لتشغليها موضحاً أن المحطة ستوقف مولداتها فور نفاد المخزون. وتمد المحطة القطاع بنحو ثلث احتياجاته من الكهرباء في حين يقدم الاحتلال الباقي باستثناء كمية صغيرة تصل من مصر. انقطاع الغاز بدوره حذر نائب رئيس جمعية أصحاب محطات الوقود محمود الخزندار من نفاذ الغاز الطبيعي من محطات التوزيع،لافتاً إلى أن انقطاع الغاز سيؤدي إلى شلل كلي في حركة المواصلات بعد استخدام كحل اخير في عدد كبير من السيارات كبديل للسولار،سيما وأنه مضى على توقف توزيع البنزين أكثر من 20 يوماً و فيما توقف توزيع السولار منذ أكثر من 10 أيام. وأشار إلى انعكاس عدم توفر الغاز على احتياجات البيوت،مؤكداً أن تداعيات هذه الأزمة في حال استمرت ستتسبب في تعطيل نسبة كبيرة من المركبات سيما وأن هذه الأزمة دفعت بمعظم أصحاب المركبات العاملة بواسطة البنزين إلى تحويل محركات مركباتهم لتعمل بواسطة الغاز،ما يعني ضرب حركة السير شبه المشلولة بالأصل. كميات قليلة وبين أن الكميات الواردة عبر معبر'ناحال عوز'قبيل إغلاقه لا تفي بتلبية الاحتياجات اليومية للقطاع،حيث كان يسمح الاحتلال بتزويد القطاع بـ 800 ألف لتر من السولار أسبوعياً ما يشكل (30%) من الاحتياجات الفعلية،فيما يسمح بدخول 70 ألف لتر من البنزين أسبوعياً،ما يشكل نحو (6%) فقط من الاحتياجات الفعلية. واوقفت حكومة الاحتلال امداد غزة بالمحروقات بشكل كامل ونهائي منذ عشرة ايام تشديداً منها لحصار غزة المحاصرة منذ العشرة أشهر مما ينذر بكارثة صحية وبيئية غير مسبوقة. |
#17
|
||||
|
||||
![]() الصحة: الموت على بعد خطوات من مرضى غزة
صحف – صوت الأقصى حذرت وزارة الصحة الفلسطينية،أمس،من أن مرضى غزة على بعد خطوات من الموت في ظل نفاد الوقود من المستشفيات وسيارات الإسعاف العاملة لديها. وأطلق خالد راضي الناطق باسم الوزارة،نداء استغاثة من أجل الضغط على قوات الاحتلال لتزويد مستشفيات قطاع غزة بالوقود في أسرع وقت ممكن. وناشد راضي في حديث مع صحيفة'فلسطين'كافة المؤسسات الإنسانية للتحرك الفوري والسريع لوقف مسلسل الحصار الصهيوني الإجرامي،محملاً في الوقت ذاته المجتمع الدولي المتابع لفصول الجريمة في قطاع غزة المسؤولية الكاملة،بعد أن تنحى جانبا واتخذ من الصمت رفيقا!!! وأكد راضي أن قطاع غزة يعيش في كارثة صحية وإنسانية كبيرة،مبيناً أن استمرار انقطاع الوقود يعني توقف سيارات الإسعافات والخدمات الطبية والثلاجات التي تحفظ التطعيمات وأقسام العناية المكثفة والحضانات والراضعات. وقال المسؤول الفلسطيني:'إن سياسة سلطات الاحتلال تهدف لارتكاب إبادة جماعية في صفوف مرضى وأطفال الشعب الفلسطيني'،محذراً من أن الساعات القادمة ستشهد سقوط ضحايا في صفوف المرضى إذا لم تنته أزمة الوقود. وقال راضي: 'إن الفلسطينيين يعدمون وبشكل جماعي،وإن كان الحديث عن حالة وفاة كل أربع وعشرين ساعة،فإذا استمر الحصار فإن الحديث سيصبح عشرات الحالات من الوفيات،وقد تتحول المستشفيات إلى مقابر جماعية،لأن ما يجري بحق المرضى جرم كبير'. وأكد أن استمرار تدني الوضع الصحي هو بمثابة أمر خطير وفي غاية الخطورة، وأن تداعيات الحصار أكبر من الكارثة التي نحياها، فالمريض لم يعد يتحمل أكثر مما هو عليه من نقص الدواء والعلاج والخدمات الصحية. وتواصل قوات الاحتلال لليوم السادس على التوالي حرمان 1.5 مليون فلسطيني يقطنون في قطاع غزة من المحروقات، الأمر الذي قد يتسبب بكارثة إنسانية كبيرة. واستشهد حوالي 132 مريضاً في قطاع غزة جراء منعهم من تلقي العلاج في الخارج نتيجة إغلاق قوات الاحتلال لمعابر القطاع منذ حزيران/ يونيو الماضي. |
#18
|
||||
|
||||
![]() لليوم الثامن على التوالي غزة بلا وقود
![]() أكد الناطق باسم اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار رامي عبده،أن قوات الاحتلال واصلت ولليوم الثامن على التوالي منع إدخال الوقود إلى قطاع غزة لتيسيير الحياة بشكلها الطبيعي واخراج القطاع من حالة الشلل الذي يعيشه. وحول دخول كميات من مشتقات البترول غير وقود السيارات كالغاز المستعمل في الطهي والوقود الخاص بمحطة توليد الكهرباء اوضح عبده أن ما تم إدخاله أمس من شحنات وقود لا تفي بالاحتياجات الأساسية،ولإعادة الأمور إلى شكلها الطبيعي،مؤكداً أن محطة توليد الكهرباء الرئيسية في القطاع ما زالت مهددة بالتوقف عن العمل خلال أيام بسبب نقص الوقود،وأن مخازنها فارغة من الوقود. وأشار إلى أن الحصار ما زالا مطبقاً على القطاع وما زالت أزمة الوقود تزيد معاناة مليون ونصف المليون فلسطيني يقطنون القطاع،وتعطل الحياة في كافة المجالات،والجامعات والمدارس والمعاهد معلقة الدراسة فيها نظراً لعدم تمكن الطلاب من الوصول إليها. وجدد عبده،دعوة اللجنة الشعبية لمواجهة الحصار،للعالم والمجتمع الدولي والمؤسسات الحقوقية والدولية بضرورة التحرك لحل أزمة الوقود والعمل من أجل كسر الحصار بشكل فوري. |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |