|
ملتقى الحوارات والنقاشات العامة قسم يتناول النقاشات العامة الهادفة والبناءة ويعالج المشاكل الشبابية الأسرية والزوجية |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختي المحبة ![]() ![]() ما شاء الله على ردك الطيب والكريم لقد تناولت جميع القضايا تقريبا فعلا أين شبابنا الآن من نصرة النبي صلى الله عليه وسلم ونصرة دينهم من الفتن أين أخواتنا المؤمنات التقيات الحريصات على دينهم الحميد أتمنى أن نتمسك جميعا بديننا الحميد والذي يدعوا لرفعتنا المجيدة كم أتمنى أن يعود الوطن العربي وطن واحد بلا حدود إلا على الخريطة فقط ونتوحد بديننا لكي نواجه العدو ، فعدونا واحد ونترك زمن العولمة ونعود لزمن الاسلام والدين المجيد مشكورة أختي العزيزة لهذا الرد الأكثر من رائع وجوهري دُمتِ برعاية الله وحفظه ![]() ![]() ![]()
__________________
![]() ![]() حَمَامَةً تَحْمِلُ رِسَالةً لِكَيْ تُوَّصِلَ تَارِيخَ أَرْضَ الرِبَاطْ عَبْرَ نَافِذَةِ العَالَمْ ..لِنَجْعَلَ مِنَ الأَلمْ أَمَلْ
|
#2
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشرفتنا الكريمه .. ومميزة الشفاء .. نجمة فلسطين بداتي بسؤال .. وهو جعل بوش فى حيره ... اذا من المنطق الصحيح نحن من جعلنا انفسنا فى حيره .. وهو ليس فى حيره ... سوف تسالين .. كيف .. بوش كل شى فى يده .. سامحينى لعل الكلام لن يقبله العبض .. لكني اقول الواقع كيف بوش ليس فى حيره .. الاسلام .. استطع ان يدخل من بابه . ووضع السم فى ذهن كل مسلم .. اذا حيرت بوش كيف السيطره على العالم الاسلامي .. وليس الاسلام .. لان الاسلام .. فى طاولة المفوضات العربيه .. بيد حكمنا العاجزين عن عمل شى .. سوى باننا سوف نعقد .. ...... اذا بوش بيده جهاز التحكم .. علمانا عاجزين .. بل دعاتنا ايضا .. ان لااقول بان ليس هناك محولات لااصلااح الحاال .. لكن مؤلم ان نجد .. من الف واحد .. اما الخيارات التى وضعة امامه كلها فى يديه .. وهو من وضعهاا امام العين ... لكي تكون هناااك تغطيه لما وراء الافق .. الحدود .. حقيقيه .. لانها حدود جعلة القلوب تقسا .. لعلناا رسمنهاا ودمعتنا على خديناا .. لكن هذا هو مصير المجهول .. اما ديننا فهو واحد .... لااله الا الله . محمد رسول الله .. ديننا نظرته جميله بحره واسع .. وحبه عظيم .. لكن نحن من اخفينا الهويه .. رايك جميل جدا بان نتوحد ... لكن هل سوف ينال قبول من زعمانا .. ان كان ذالك نسال من الله ان يجمعنا على كلمة لااله الا الله اما ديننا فهو واحد لكن هنااك امل بعييد ارائه قريب ان شاءالله العولمه .. المشكله بان دخلنهاا .. والمشكله الاصعب كيف سوف نخرج منهاا لكن برجوعنا الى ثقافتنا الاسلاميه .. وديننا الحنيف سوف نعود .. ليست تفاهه بل غلطه .. ارتكبه المجتمع بلكامل من الاسره .. من المجتمع .. من الدوله .. الكل شارك فيها الى درجة عدم الا استوعاب لما يحدث حولناا .. ومن الممكن تكون تفاهه .. او مصيبه .. اما القمه فوصولهاا سهل لكن صعودهاا اصبح صعب ... اذا كيف نصل الى القمه .. القمه عاليه .. وتبغى لهاا قلوب قويه وعقول مفكره .. وجراة خطوه .. وحكمة عقل .. ووازع دينى .. وصحوة ضمير .. ........................................... كيف نصل 1- العلاقة بالله تعالى هي أول جذور النجاح..وهي من أقوى الأسباب المانحة للدافعية والقوة والطاقة.. 2- التطبع بالأخلاق فالنجاح يعتمد 93% منه على المهارات الشخصية “وهي ما يتضمن الأخلاق وأسلوب التعامل مع المجتمع والأخلاق”..و7% مهارات مهنية.. ويعد المعيار الأساسي في تقييم الشخص هو مدى جودة أسلوبه في التعامل مع المجتمع والتزامه بالقيم الخلاقية..ذلك ان العمل الجماعي الناجح يتأسس على مجموعات مترابطة تملك من ادوات التواصل الشئ الكثير..وهو مالا يمكن توافره إلا بين أفراد يلتزمون بالأخلاق.. 3-التفاؤل والتفكير الايجابي..هما من أهم جذور النجاح.. نظرية نشاطات العقل: كل ما تفكر فيه يتسع ويكبر بنفس النوع.. قانون التركيز: العقل البشري لا يفكر إلا في اتجاه واحد..ولا يسعه تعديد المجالات..فإذا فكر بشكل سلبي ظل في الاتجاه السلبي..والعكس بالعكس.. وطبقا للنظريتين الماضيتين فإن كل تفكير سلبي يبدأ فيه الانسان فإنه يتسع وينتشر بنفس الاتجاه ويظل في نفس الاتجاه من حيث كونه إيجابيا أو سلبيا…. 4- الانتماء: للدين والوطن..إن من يحاول الذوبان في الآخرين لا ينتج ولا يبدع..فهو يتكلف دورا غير دوره..وكل ما سينتجه لن يكون أصيلا..فلن يصبح إلا مسخة مقلدة.. وتذكر دائما في كل لحظة هذة الكلمات : عـــش بالأمل وعــــش بالحب عــش بالصبر وعــش بالكفاح عــش بالايـــــــــمان عش كل لحظة كأنها اخر لحظة في حياتك وقدر قيمة الحياة ................................. العولمه وبحارهاا المؤلمه بالرغم من كل ما يحصل من مظاهر الغزو الثقافي، الذي تتعرض له معظم شعوب العالم، والفقيرة منها والعربية- الإسلامية على وجه الخصوص، فإنه لا يزال هناك الكثير من المثقفين العرب يرفضون هذا الطرح جملة وتفصيلا، معتقدين أن هذا التوسع الثقافي الغربي -الأمريكي- إنما يتم وفق آليات السوق الحرة التي تسمح للجميع بالمنافسة، وأن هذا الشعور ليس إلا نتيجة لشيوع "نظرية المؤامرة" وسيطرتها على فكر المواطن العربي، الذي اعتاد على إلقاء اللوم على الآخرين، للتملص من عبء المسؤولية. كما يعتقد هؤلاء بأن ما أسميناه بالغزو الثقافي ليس موجها بطبيعة الحال إلى أمتنا العربية الإسلامية دون غيرها، بل لا يعدو أن يكون نتاجًا تجاريا يعرض في كافة الأسواق العالمية، كما أن الأثر السلبي لهذا الناتج على المجتمعات الغربية نفسها، يعد في رأيهم دليلا كافيا لإثبات عدم وجود أي نية مسبقة لديهم في تقصد الإساءة إلى مجتمعاتنا أو ثقافتنا المحلية. وبما أن مناقشة هذا الرأي فإنه لا يسعنا -مهما كان موقفنا- إلا أن نقرّ بوجود تفاوت ثقافي كبير (فجوة) بين عالمنا العربي الإسلامي من جهة وبين العالم الغربي، وعلى رأسه الولايات المتحدة من جهة أخرى، وأن الغرب قد أحسن استغلال هذه الفجوة لصالحه، خلال السنوات الأربع الأخيرة بالذات، أمام ضعف وتخاذل عربي وإسلامي مذهل. أما وسائل إعلامنا العربية, والتي تتمثل أساسا بالقنوات الفضائية لغياب أو ضعف الوسائل الأخرى، فلم تبرح بعد مكانها الذي وجدت فيه، بل لا تزال في حيرة من أمرها حيال توفير المواد الإعلامية الكافية لشغل مدة البث التي تملأ ساعات اليوم والليلة كاملة، وهي غالبا ما تتم تعبئتها بهز الأرداف والأكتاف، أو بإغراق المشاهد بالإعلانات، أو بالبرامج والأفلام المستوردة أو المقلدة، والتي فرغنا للتو من محاولة إيضاح العلاقة بينها وبين أرباب الغزو الثقافي، فضلا عن برامج التسلية والمسابقات واستهلاك الوقت، والتي لا هم لها سوى استدراج المشاهد للمزيد من الاستهلاك عبر الإعلانات التجارية أو تسطيح مستواه الأخلاقي والفكري، لتكون بذلك شريكة في هذا الغزو بشكل أو بآخر. إن الشباب العربي اليوم ـ بصرف النظر عن المستوى الثقافي الذي وصل إليه- ونتيجة لتدهور الأوضاع الاقتصادية والتنموية في الكثير من الدول العربية، أو على الأقل لعدم إحرازها للتقدم المطلوب لمواكبة تحديات العصر، وتفاقم البطالة، بات يعاني من مشاعر الإحباط واليأس من التى غزة بلادنا العربيه ، والتي غالبا ما تجد لها أصداء داخلية، تتزامن مع الجمود الاجتماعي، والتراجع في الحضور السياسي والثقافي على الساحة الدولية، الأمر الذي أدى بطبيعة الحال إلى ضياع الهوية الثقافية لهذه الفئات الشابة، وتصاعد مشاعر السخط على عموم الأوضاع المعيشية والاجتماعية السائدة. ومما يزيد الأمر سوءاً، ارتفاع وتيرة التوتر بين الداعين إلى ضرورة الإصلاح والتطوير من جهة وبين المناهضين للعزلمه بدعوى الحفاظ على ........... ولا شك في أن هذه العوامل مجتمعة قد تشكل لدى الكثير من الشباب دافعا قويا للنفور من كل ما يربطهم بتراثهم وعقيدتهم ووطنيتهم، على اعتبار أن هذه المفاهيم "التقليدية" تناقض توجههم التجديدي، وتدفعهم لتحميل مجتمعاتهم وظروف معيشتهم المسؤولية كاملة تجاه مشكلاتهم، ويدعمهم في ذلك كما هو واضح، التوجه العالمي المحموم لتعميم أنماط معيشية مخالفة تماما لما اعتادوا عليه. وعلى الرغم من ذلك، تشكل الأسباب السالفة نفسها دوافع لاتخاذ مواقف مضادة تماما لتلك التي ذهب إليها سابقوهم، إذ يصبح ذلك الغزو الخارجي على رموز ثقافتهم، الغالية على قلوبهم، سببا مباشرا للتمسك بها، بل ويقوي إيمانهم بأن الخلاص من مشاكلهم المستعصية لا يتم إلا بالثورة على واقعهم المؤسف، لتغييره نحو الأفضل. ومما يزيد الأمر سوءاً أن يسود لدى هؤلاء الشباب اعتقاد بأن جميع من حولهم متورط بشكل أو بآخر في عملية "المؤامرة"، وأن الإصلاح والتغيير لا يتم إلا بشكل راديكالي وعنيف، إذ يعني الانتظار لديهم المزيد من الاستسلام والتخاذل. ووفقا لهذه الآلية، يبرز لدينا اتجاهان متناقضان، أحدهما موغل في انسياقه نحو الغرب، والآخر غارق في التطرف، وهنا تأتي وسائل الإعلام لتلتقط أصوات كل من الاتجاهين ـ كل حسب تعاطفه مع الآخر- وتحاول إخراجه إلى السطح مع كل وسائل الإبهار والجذب الجماهيري الضرورية, في الوقت الذي يخسر فيه المعتدلون (الوسط) المزيد من نقاط قوتهم، على الرغم من كونهم الأغلبية الساحقة، إذ لا يستبعد مع مرور الوقت أن يتسرب الكثير منهم إلى هذا الاتجاه أو ذاك، حسب تصاعد صوته وخفوت الآخر، فيما لا يزال الغزو الخارجي، وعلى الرغم من كل ذلك، مستمرا. أمام هذا الاستقصاء لواقعنا العربي والإسلامي، فإن محاولة إيجاد حل سليم وناجح لا يتم إلا بوضع اليد أولا على مشكلاتنا الداخلية، ثم محاولة إبراز التوجه المعتدل كحل وسط لكافة المشاكل الداخلية و الخارجية على السواء. وهذا لا يتم بالطبع اعتمادا على جهود الحكومات أو المنظمات فقط، وإنما بالإيمان الشعبي الواسع والقناعة التامة بأهمية الاعتدال والوسطية كمنهج علمي وعملي سليم لإخراج المجتمع من أزمته الخانقة، كخطوة أولى على طريق المواجهة. حينها تعود مسألة التصدي لهذا الغزو أمرا طبيعيا تفرضه الظروف المعيشة، إذ أن الفرد الذي يجد في هويته الثقافية والدينية والاجتماعية، ما يعزز أصالته ويحفظ له كرامته، على الصعيدين الفردي والاجتماعي، سيكون مؤهلا بالتأكيد لمواجهة هذا الغزو، معتمدا على ذاته ومدافعا عن قناعاته، دون أن ينتظر من الآخرين الاقتناع بصحة موقفه والوقوف إلى جانبه، ودون أن يسارع أيضا إلى دفعهم للتعاطف معه بأي وسيلة كانت. وأخيرا، فإن العولمة واقع لا يجدي معه أسلوب الرفض، بل هي تيار بدأ بالاقتصاد وامتد إلى السياسة والثقافة، ودخول الدين وأصبح حقيقة نعيشها كل يوم،فعلينا تتدارك الامر والحال أن نعتقد بأن تضييق الخناق على قنوات الوصل بين ثقافتنا وأي ثقافة أخرى وافدة سيكون حلا ناجعا، فلم يعد هناك مجال بعد اليوم للانعزال والتقوقع، كما لا يصح في المقابل إطلاق العنان لكل ما بدعوى الانفتاح والتحرر. فالشباب العربي اليوم يتوقع تقديم البديل الملائم لكافة رموز الثقافةالاسلاميه التي يحرم منها، ولا نعتقد أن عقول الشباب عاجزة عن إبداع هذا البديل في حال توفر البيئة الملائمة، وذلك ضمن حدود الشريعة الإسلامية، وقواعد ديننا الحنيف . كل احتــــــــــــــــرامي .. لهذا الموضوع ...
__________________
[CENTER] كبرنا وأصبح لنا أصدقاء لا يجمعنا بهم شئ يرحلون بلا ودآع . ولا نعلم سـ يعودون أم لا ! واستراح الشوق منى وانزوى قلبى وحيداً خلف جدران التمني واستكان الحب فى الاعماق نبضاً غاب عني ما هقيت السعادة .. خيالا في خيال كن الحياه ... رافق الجميع .. ولا تتمسك . باحـــد . |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |