|
فلسطين والأقصى الجريح ملتقى يختص بالقضية الفلسطينية واقصانا الجريح ( تابع آخر الأخبار في غزة ) |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عاجل ::: صور الطالب محمد رداد الذي تلقى رصاصة في الراس
هذه صور بالجوال من المستشفى للطالب محمد رداد الحافظ لكتاب الله إبن الكتلة الاسلامية وهو في حالة حرجة بعد ان دخلت الرصاصة 12 سم في الراس حسبنـا اللــــــــــــــــــــــــــــه ونعم الوكيل |
#2
|
|||
|
|||
حسبنا الله ونعم الوكيل
جزاك الله خيرا |
#3
|
||||
|
||||
اللهم ادخله الجنة
ومسح عنه ذنوبه اللهم عليك بالظالمين ودمرهم وخزهم في يوم حشرك امــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــن
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 26-07-2007 الساعة 09:08 AM. |
#4
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي العزيز وثق تماما بأن الظلم لم ولن يدوم فهاهي الدنيا دول
أثمت وشلت الأيادي الخبيثة والعميلة التي تمتد للمجاهدين في كل مكان اذا كانت تغيظهم هذه الكلمات , سنبقى نرددها ما دمنا نتنفس الهواء والله والله لن نعترف باسرائيل , ولن يسرقوا منا المواقف أبدا ما حيينا |
#5
|
||||
|
||||
مشكور أخي على هذه الصور
الانتقام .. الانتقام ... يا كتائب القسام |
#6
|
||||
|
||||
الشهيد محمد رداد الحافظ لكتاب الله
نابلس:استشهاد الطالب رداد بعد أيام من تعرضه لإعدام ميداني في "النجاح" على يد فتح نابلس - المركز الفلسطيني للإعلام أعلنت مصادر طبية فلسطينية اليوم الجمعة (27/7)، رسمياً عن وفاة الطالب محمد عبد الرحيم رداد (21 عاماً)، أحد أعضاء الكتلة الإسلامية في جامعة النجاح الوطنية، متأثرا بجراحه الخطيرة التي أصيب بها برصاص عناصر أجهزة أمن رئيس السلطة محمود عباس في الجامعة منتصف الأسبوع. وأكدت مصادر طبية وأطباء أشرفوا على عملية علاج الطالب رداد أن عملية إطلاق النار تمت عليه من مسافة تقدر بأقل من نصف متر، وأن الرصاصة اخترقت رأسه من الجهة الجانبية واستقرت في الجهة الأمامية فوق جبينه مباشرة. وأوضحت المصادر ذاتها أن الرصاصة أحدثت تهتكاً في جمجمته، أصيب على إثرها بحالة غيبوبة تامة إلى أن تم الإعلان عن وفاته رسمياً في مستشفى رفيديا بنابلس. من جانبها؛ اتهمت الكتلة الإسلامية أحد مسلحي حركة الشبيبة الطلابية التابعة لحركة "فتح"، بإعدام أحد أبنائها بصورة متعمدة، علماً أن الطالب محمد رداد يدرس في كلية الشريعة في سنته الثالثة ويحفظ القرآن الكريم كاملاً. هذا وحمّلت عائلة رداد إدارة جامعة النجاح الوطنية المسؤولية الكاملة عن إعدام ابنها، مشيرة إلى أن نجلهم محمد "تعرض لعملية إعدام ميدانية أمام إدارة الجامعة التي لم تمنع المسلحين من اقتحام الجامعة ولم تعمل على حماية طلبتها، وما زالت تحاول التنصل من مسؤوليتها". كما حمّلت العائلة الأجهزة الأمنية المسؤولية عن إصابة ابنهم وللمسلح الذي أطلق الرصاصة على رأسه بصورة متعمدة، مشيرة إلى أن محمد الذي يدرس في كلية الشريعة كان يقوم بواجبه في الدفاع عن أخواته الطالبات قبل أن يقدم عدد من المسلحين على اختطافه والاعتداء عليه بالضرب المبرح وإطلاق أحد المسلحين رصاصة من مسدسه على رأسه أمام مرأى عدد كبير من الطلبة والموظفين بالجامعة. وطالبت عائلة رداد رئيس الجامعة ورئيس السلطة والحكومة، بالكشف عن المجرم الجاني الذي قتل ابنهم بدم بارد، وطالبوا الفصائل الفلسطينية التدخل حتى يتحمل كل مسؤولياته، ونأخذ حقنا بمحاسبة الفاعلين والمجرم الفاعل تحديداً". يشار إلى أن الأحداث بدأت في جامعة النجاح عقب تهجم أفراد حركة الشبيبة التابعة لفتح على اعتصام نظمته الكتلة احتجاجاً على اعتقال قوات الاحتلال لثلاثة من قادتها، حيث أدت الأحداث بالإضافة إلى استشهاد محمد إلى إصابة ثلاثين طالباً معظمهم من أنصار الكتلة الإسلامية واعتقال وفصل آخرين من الجامعة.
__________________
تالله ما الدعوات تهزم بالأذى ................ أبدا وفي التاريخ بر يميني ضع في يدي القيد ألهب أضلعي.............. بالسوط ضع عنقي على السكين لن تستطيع حصار فكري ساعة............. أو كبح إيماني ورد يقيني فالنور في قلبي وقلبي في يــدي ربي .. وربي نــاصري ومعيني سأعيش معتصمــاً بحبل عقيدتي وأمـوت مبتسـماً لميادينـي
|
#7
|
||||
|
||||
لا يستوون يا محمد رداد !!
بسم الله الرحمن الرحيم في تسجيل للشهيد محمد رداد الذي اغتالته يد الغدر والإجرام في حرم جامعة النجاح يظهر الشهيد الحافظ لكتاب الله في حفل جامعي يتلو آيات من كتاب الله بصوته الندي قائلاً: (قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)؟هم ليسوا سواء يا شهيد انتفاضة النجاح على المارقين من الرجولة، ويا من أبت عليك شهامتك إلا أن تنتصر لأخواتك الطاهرات لن يستوي طالب العلم مع باغي الجهل ممن لم يتجاوز حظه من الثقافة حدود أبجديات استباحة الحرمات وحرق الجامعات ونهب وتخريب المؤسسات والمراكز الثقافية والتعليمية! لن يستوي حفاظ كتاب الله وحملة لواء دينه مع قتلة العلماء والدعاة وأئمة المساجد، وهيهات أن تلتقي في مركب واحد الثلة المؤمنة من طلاب العلم المتميزين خلقاً وعلما مع سقط المتاع من طلاب ينتسبون زوراً وعدوانا للجامعات المحترمة بينما أخلاقهم الشوارعية التي لا تفتأ تطل بمسلكياتها الشائنة على جامعات الضفة كما شهدناها قبل ذلك في جامعات غزة تحت شعار(حماية المشروع الوطني) ! لن تستوي وإياهم يا محمد رداد.. فلا كل الرؤوس سواء ولا كل النفوس تستحق الصون، وشتان ما بين قلب حافظ لكتاب الله ولسان لاهج بذكر آياته البينات وبين آخر ولا يتقن سوى ترديد الشعارات من طراز : ( شيعة .. شيعة..! ).. هؤلاء السادرون في غيهم الذين صارت جامعاتنا تئن تحت وطأة انحرافهم بعد أن صبغوها بمشاهد مأساة من نوع جديد.. مأساة نقل فلتانهم التنظيمي الشهير إلى داخل أروقة الجامعات وفي التعامل مع خصومهم فيها، هؤلاء المعبئون بالحقد والأفكار الشائهة المسمومة وبشتى المسلكيات الإجرامية التي لا تفرق بين أخلاق الحارات وأخلاق الجامعات ولا بين ثقافة ولغة الشوارع وثقافة الأجواء الأكاديمية التي ينبغي أن تظل خصوصيتها مصانة.. هؤلاء هم عصب الحركة (الغلابة) وهم جيلها الذي سيحمل أعباء قيادتها في المستقبل المنظور.. هذا إن أتيح لحركة هذا حال (شبيبتها) أن تغادر مربع ارتكاسها وتقهقرها بعد أن صارت قيمة التخريب والإجرام وثقافة الضرب والقتل مُثلاً أساسية في (نظامها) وسماتٍ بارزة لمنتسبيها! ولست أحسب أن ملاحظة الفرق بين السمات العامة لطلاب الشبيبة وطلاب الكتلة الإسلامية في جامعاتنا أمر عسير أو متعذر على من يمتلك حظاً متواضعاً من الفهم و سلامة الذائقة الشعورية القادرة على التمييز بين الغث والسمين والأعمى والبصير! لعله يناسب فتح بنسختها الحالية أن تكون (طلائعها) الشابة مطبوعة بهذه الثقافة وموسومة بتلك الانحرافات الفكرية والسلوكية وأن تتربى على أصول مواجهة العدو الجديد بعد أن سالمت عدوها القديم وباع أشاوسها سلاحهم لأجل عينيه وطمعاً في عفوه ورضاه! ثم ما لبث ذلك السلاح أن عاد للظهور لينوب عن الاحتلال في قمع طلاب الكتلة الإسلامية الذين وزعوا بياناً يتضامنون فيه مع زملائهم المعتقلين على يد قوات الاحتلال! أما الكتلة الإسلامية.. منجبة الأبطال وصانعة الرجال الأفذاذ فلم يناسبها يوماً إلا أن يكون أبناؤها رواد كل محفل خير في هذا الوطن، وأن تطبع بصمات عطاء عميقة في كل جامعات فلسطين، وأن تفاخر الدنيا بنجومها النيرة في كل الميادين. واليوم لا يناسبها ولا يليق بقامتها العالية إلا أن يتصدر أبناؤها واجهة التصدي للظلم وأن يقبض أبناؤها وبناتها على جمر الحق وأن يكونوا رواد تغيير هذا الواقع الرديء المفروض على شعبنا في الضفة قسراً. وفي امتحان الكرامة الأول في جامعة النجاح ارتقى محمد رداد شهيدا محلقاً بين النسور التي تعاف الضيم، وسيسقط قاتله جيفة منبوذة لا محالة، وسيبقى اسم محمد وكل من سيخلفه منقوشاً في سجل الصاعدين، بينما ستلفظ كل أسفار التاريخ أسماء وسير الساقطين والمطوقين بحبل المهانة والاسترزاق بالقتل والعربدة، ومن ارتضوا السير في ركب المشاريع الأمريكية وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا! وحتى ذلك الحين فسيظل التمايز قائماً بين الظلمات والنور وبين (الذين يعلمون والذين لا يعلمون). الشهيد محمد وهو يقرء القران واليكم هذا العمل المؤثر للامانة العلمية المقال منقول مع بعض الاضافات من عندي والروابط كذلك التعديل الأخير تم بواسطة نور ; 29-07-2007 الساعة 05:48 PM. |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
Powered by vBulletin V3.8.5. Copyright © 2005 - 2013, By Ali Madkour |